المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌{باب: قسمة الغنائم بين الحر والعبد} - الجامع الصحيح فيما كان على شرط الشيخين أو أحدهما ولم يخرجاه - جـ ٢

[يوسف بن جودة الداودي]

فهرس الكتاب

- ‌8 ـ كِتَابُ الصِّيَام

- ‌{باب: لَا يُوجِبُ الْصَّيامَ إِلَا رُؤْيَةَ الْهِلَالِ}

- ‌{باب: مِنَ الْسُّنةِ أَنْ يُفْطِرَ قَبْلَ أَنْ يُصَلِّيَ}

- ‌{باب: مَنْ رَأَى أَنْ الْبَرَدَ لَا يُفْطِرُ}

- ‌{باب: هَلْ رُؤْيَةُ الْهِلَالِ مُلْزِمَةٌ لِجَمِيعِ الْأُمَّةِ

- ‌{باب: أَصْلُ الْحِكْمَةِ مِنْ الْصِّيامِ}

- ‌{باب: السُّحُورُ بَرَكَةٌ}

- ‌{باب: الصِّيَامُ جُنَّةٌ}

- ‌{باب: صِيَامُ يَوْمُ عَاشُورَاءِ}

- ‌{باب: فَضْلُ صِيَامُ ثَلَاثَة أَيَّامٍ مِنَ الشَّهْرِ}

- ‌‌‌{باب: مَنْ صَامَ الْأَبَدَ فَلَا صَامَ وَلَا أَفْطَرَ}

- ‌{باب: مَنْ صَامَ الْأَبَدَ فَلَا صَامَ وَلَا أَفْطَرَ}

- ‌{باب: رُخْصَةُ الإِفْطَارِ فِي السَفَرِ}

- ‌{باب: مَنِ اسْتَقَاءَ فَلْيَقْضِ}

- ‌{باب: هَلْ الحُجَامَةُ تُفْسِدُ الْصَّومَ؟ وَقَولُ ابْنِ عَبَّاسٍ فِى الحُجَامَةِ لِلْصَّائمِ " الْفِطْرُ مِمَّا دَخَلَ وَلَيْسَ مِمَّا يَخْرُجُ

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الْقُبْلَةُ والْمُبَاشَرَةُ فِى الْصَّومِ

- ‌{باب: النَّهْىُ عَنْ صِّيَامِ أَيَّامُ التَّشْرِيقِ}

- ‌{باب: مَنْ مَاتَ وَعَلِيهِ صَوْمٌ}

- ‌{باب: الْصَّائِمُ الْمُتَطَوْعُ أَمِيرُ نَفْسِهِ}

- ‌{باب: فَضْلُ الإِعْتِكَافِ فِى الْعَشْرِ}

- ‌{باب: فَضْلُ قِيَامُ لَيْلَةَ القَدْرِ}

- ‌{باب: فَضْلُ الْقِيَامِ مَعَ الِإمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ}

- ‌9ـ كِتَابُ الحَجِّ

- ‌{باب: خُذُوا عَنَّى مَنَاسِكَكُمْ}

- ‌{باب: هَلْ صَلَّى النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم دَاخِلَ الْكَعْبَةِ

- ‌{باب: مَاذَا يَفْعَلُ مَنْ فَاتَهُ الحَجَّ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الْحِجَامَةُ لِلْمُحْرِمِ

- ‌{باب: الْحَجَرُ الأَسْوَدُ يَشْهَدُ عَلَى مَنِ اسْتَلَمَهُ بِحَقٍّ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ أَنْ تُغَطِىَ الْمَرْأةُ الْمُحْرِمَةُ وَجْهَهَا

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الرَّدُ عَلَى الغُزَاةِ فِى الشَهْرِ الْحَرَامِ

- ‌10 ـ كِتَابُ النِّكَاحِ

- ‌{باب: لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ وَهُو مَعْنَى "وَلَا تُنكِحُوا

- ‌{باب: مَوَافَقَةُ المرْأَةُ عَلىَ الزَّوْجِ ضَرُورَةٌ}

- ‌{باب: طَلَبُ وَلىُّ المرْأَةِ زَوَاجَهَا مِنَ الْصَالِحِينَ}

- ‌{باب: وَلَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ فَإِنَّ ثَالِثَهُمَا الشَّيْطَانُ}

- ‌{باب: الرَّجُلُ يَتَزَوَّجُ المْرْأَةَ وَلَمْ يَكُنْ فَرَضَ لَهَا شَيْئًا}

- ‌{باب: خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لِأَهْلِهِ}

- ‌{باب: الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ إِذَا نَظَرَ إِلَيْهَا سَرَّتْهُ}

- ‌{باب: الْصَبْرُ عَلَى غَيْرَةِ النِّسَاءِ}

- ‌{باب: جَوَازُ تَاجِيلُ الْزَّوَاجِ لِمَصْلَحَةٍ رَاجِحَةٍ}

- ‌{باب: لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يَهْجُرَ مُسْلِمًا فَوْقَ ثَلَاثٍ}

- ‌{باب: لَا يُحَرِّمُ مِنَ الرِّضَاعَةِ إِلَّا مَاكَانَ قَبْلَ الْفِطَامِ}

- ‌{باب: هَلْ يَتَزَوْجُ الرَّجُلُ المرأةَ الْتِى زَنَى بِها

- ‌11ـ كِتَابُ الطَّلاقِ

- ‌{باب: الْمُطَلَقَةُ تَعْتَدُّ بِثَلَاثِ حِيَضٍ}

- ‌{باب: الحَرَامُ يَمِينٌ}

- ‌{باب: سُورَةُ النِّسَاءِ الْقُصْرَى هِىَ سُورَةُ الْطَلاقِ}

- ‌{باب: هَلْ تَشْتَكِي الْزَّوْجَةُ زَوْجَهَا إِذَا أَلْحَقَ بِهَا الْضَّرَرَ

- ‌{باب: أَيُّمَا امْرَأَةٍ سَأَلَتْ زَوْجَهَا طَلَاقًا فِي غَيْرِ مَا بَاسٍ}

- ‌{باب: هَلْ يُعْتَدُ بِطَلاقِ الْسَّكْرَانِ

- ‌{باب: لَا طَلاقَ إِلَا بَعْدَ الْنَّكَاحِ}

- ‌{باب: الْإِيلَاءُ}

- ‌{باب: الرَّجْعَةُ}

- ‌{باب: حُرْمَةُ إتِخَاذُ الْمُحَلَّلِ}

- ‌{باب: الْمُتَوَفَّى عَنْهَا زَوْجُهَا كَيْفَ تَحِدُّ

- ‌12ـ كِتَابُ الأضَاحِى

- ‌{باب: مِنَ السُّنَّةِ أنَّهُ كَانَ أَهْلُ الْبَيْتِ يُضَحُّونَ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ نَحْرُ الابِلِ بِوَتَدٍ غَيْرُ حَدِيدٍ

- ‌{باب: كُلُّ غُلَامٍ رَهِينٌ بِعَقِيقَتِه}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الِإنْتِفَاعُ بِإِهَابِ شَاةٍ مَيِّتَةٍ

- ‌13ـ كِتَابُ الهِبَة

- ‌{باب: جَوَازُ الْهِبَةِ}

- ‌14ـ كِتَابُ الدُّعَاءِ

- ‌{باب: دُّعَاءُ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: رَفْعُ الْيَدَيْنِ فِى الدُّعَاءِ مِنَ السُّنَّةِ}

- ‌{باب: مَنْ صَنَعَ إِلَيْكُمْ مَعْرُوفًا فَكَافِئُوهُ}

- ‌{باب: كَانَ رَسُّولُ اللهِ يَسْتَغْفِرُ فِي الْمَجْلِسِ مِائَةَ مَرَّة}

- ‌{باب: الإشَارَةُ بِالسَّبَّابَةِ فِى الْدُّعَاءِ}

- ‌{باب: مَنْ سَأَلَ اللَّهَ عز وجل بِاسْمِهِ الْأَعْظَمِ}

- ‌{باب: مَاذَا كَانَ يَقُولُ إِذَا أَخَذَ مَضْجَعَهُ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: دُعَاءُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم يَوْمَ حُنَيْنٍ}

- ‌{باب: الدُّعَاءُ يَعْدُلُ الإنْفَاقِ}

- ‌{باب: بمَاذَا يَقُولُ إِذَا أَقَامَ فِي الْكَعْبَةِ}

- ‌{باب: مَا السَاعَةُ التِى تُفْتَحُ فِيهَا أَبْوَابُ السَّمَاءِ

- ‌{باب: التَعَوْذُ مِنَ الْفَقْرِ}

- ‌{باب: أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي}

- ‌{باب: الْدُّعَاءُ لإهْلِ الْمَيْتِ}

- ‌{باب: الْدُّعَاءُ لِعَامَةِ المسْلِمِينَ}

- ‌{باب: فَضْلُ الذِّكْرِ}

- ‌{باب: اللَّهُمَّ اسْقِنَا غَيْثًا مُغِيثًا مَرِيئًا مَرِيعًا نَافِعًا غَيْرَ ضَارٍّ}

- ‌15ـ كِتَابُ الفِتَنِ وَأشْرَاطِ السَّاعَةِ

- ‌{باب: الْمَنْصُورُونَ لَا يُبَالُونَ مَنْ خَذَلَهُمْ}

- ‌{باب: لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ هَيْبَةُ النَّاسِ أَنْ يَقُولَ الحَقَّ}

- ‌{باب: فِتْنَةُ الْخَوَارِجِ}

- ‌{باب: سَتَخْرُجُ نَارٌ مِنْ حَضْرَمَوْتَ}

- ‌{باب: مَتَىَ يَشْهَدُ الشَّاهِدُ وَلَا يُسْتَشْهَدُ

- ‌{باب: بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنًا كَقِطَعِ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ}

- ‌{باب: مَتَىَ يُعْطَي الْمَالُ وَلَا يُعَدُّ عَدًّا

- ‌{باب: فِتْنَةُ الدَّجَّالِ}

- ‌{باب: فِتْنَةُ قَتْل الْحُسَيْنِ رَضِىَ الله عَنْهُ}

- ‌16ـ كِتَابُ الأَطْعِمَةِ

- ‌{باب: السُّنَّةُ إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدَنَا}

- ‌{باب: لَا يَاكُلَنَّ أَحَدُكُمْ بِشِمَالِهِ وَلَا يَشْرَبَنَّ بِهَا}

- ‌{باب: حُكْمُ الْمَجَاعَةِ}

- ‌{باب: لَيْلَةُ الضَّيْفِ حَقٌّ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ}

- ‌{باب: مَعْرِفَةُ مِنَّةُ اللهِ عز وجل عَلَى عِبَادِهِ}

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ الْمَضْمَضَةُ وَغَسَلُ يَدَيْنِ بَعْدَ الْطَعَامِ}

- ‌{باب: جَوَازُ الإذْنِ الْعَامِ فِى الأَكْلِ}

- ‌{باب: لَا يَنَامْ حَتَىَ يَغْسِلَ يَدَيْهِ إِذَا أَكَلَ}

- ‌17ـ كِتَابُ الأشْرِبَةِ

- ‌{باب: لَا تَنْتَبِذُوا فِي الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ}

- ‌{باب: مَاذَا يَقُولُ إِذَا أَكَلَ أَوْ شَرِبَ}

- ‌{باب: مِنَ السُّنَّةِ تَغْطِيَةُ الْإِنَاءِ وَإِيكَاءُ السِّقَاءِ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الْشَرِبُ مِنْ فِي قِرْبَةٍ مُعَلَّقَةٍ

- ‌{باب: بِأَىِّ شَىءٍ يُعَالَجُ عِرْقُ النَّسَا

- ‌{باب: مَنْ كَرِهَه نَبِيذُ الْجَرِّ

- ‌18ـ كِتَابُ المَنَاقِب

- ‌{باب: مَنْزِلَةُ أَبُو بَكْرٍ رِضَيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ عُثْمَانُ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ عَلِيٌ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ الْزُّبَيْرُ بْنُ الْعَوْامِ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ عَائِشَةُ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ أَنَسُ بْنُ مَالكٍ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ عِمْرَانُ بْنِ حُصَيْنٍ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاح رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ عَمَّارٌ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ قُرَيْشُ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ الْأَنْصَارِ رَضَي اللهُ تَعَالَى عَنْهُمْ}

- ‌{باب: مَنَاقِبُ قَتَادَةُ}

- ‌19ـ كِتَابُ الفَرائِض

- ‌{باب: مَنْ قَالَ أَنَّ الْجَدَّ أَبًا إِذَا لَمْ يَكُنْ دُونَهُ أَبٌ}

- ‌20ـ كِتَابُ المَغَازى

- ‌{باب: هَدْيُ رَسَولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فِى الغَزْو}

- ‌{باب: الرَافَةُ بِالْجُنْدِ}

- ‌{باب: جِهَادُ القَائدِ بِنَفْسِهِ}

- ‌{باب: قَولُ اللهِ تَعَالَى: لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ}

- ‌{باب: مَنزِلِةُ الْشُّهَدَاءِ}

- ‌{باب: جَاهِدُوا الْمُشْرِكِينَ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ وَأَلْسِنَتِكُمْ}

- ‌21 ـ كِتَابُ البُيوع

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنْ بَيْعِ المَاءِ}

- ‌{باب: الْبَيْعُ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْحَلْفُ}

- ‌{باب: لَا يُبَاعُ التَّمْرُ حَتَّى يُطْعَمَ}

- ‌{باب: مَنْ أَقَالَ مُسْلِمًا أَقَالَهُ اللَّهُ عَثْرَتَهُ}

- ‌{باب: جَوَازُ أنْ يَحْكُمَ الِإمَامُ بِمَا فِيهِ الْمَصْلَحِةِ}

- ‌{باب: الْمُضَارَبَةُ}

- ‌{باب: جَوَازُ الْرَّهْنِ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَعَنْ عَسْبِ الْفَحْلِ}

- ‌{باب: يَجِبُ تَرْجِيحُ الْمِيزَانِ وإِيفَاءُ الْمِكْيَالِ}

- ‌{باب: جَوَازُ بِيْعُ الْأَرْضِ}

- ‌{باب: مَا يُقَال لِمَنْ يَبِيعُ فِي الْمَسْجِدِ

- ‌{باب: إِذَا وَزَنْتُمْ فَأَرْجِحُوا}

- ‌{باب: مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا أَوْ وَضَعَ لَه}

- ‌{باب: قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم لَعَلَّ بَعْضَكُمْ أَلْحَنُ بِحُجَّتِهِ}

- ‌{باب: وجُوبُ تَبْينُ عَيْبُ الشَّئِ فِى البَيْعِ}

- ‌{باب: إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمُسَعِّرُ}

- ‌22ـ كِتَابُ القِسَامَةِ

- ‌{باب: كِتَابُ اللَّهِ الْقِصَاصُ}

- ‌{باب: الْمُسْتَشَارُ مُؤْتَمَنٌ}

- ‌{باب: هَلْ تُفْقَا عَيْنُ الْأَعْوَرِ فِى الْقِصَاصِ

- ‌{باب: هَلْ الْأَصَابِعُ سَوَاءٌ وَالْأَسْنَانُ سَوَاءٌ

- ‌{باب: بِمَاذَا يَكُونُ الفِكَاكُ مِنَ النَّار

- ‌23ـ كِتَابُ تَفْسِيرُ الْقُرْآنِ

- ‌{قَوْلُهُ تَعَالَى: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ}

- ‌{وَقَوْلُ الله تَعَالَى: رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا}

- ‌{وَقَوْلُ الله تَعَالَى: يَسْتَفْتُونَكَ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّ

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ}

- ‌{وَقَوْلُ الله تَعَالَى: وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا}

- ‌{وَقَوْلُ الله تَعَالَى: هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَاتِيَهُمْ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَاتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَاتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَاتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ

- ‌{وَقَوْلُ الله تَعَالَى: وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفًا قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَاسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: بَرَاءَةٌ مِنْ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى الَّذِينَ عَاهَدتُّمْ مِنْ الْمُشْرِكِينَ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: لَهُمْ الْبُشْرَى فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالْآيَاتِ إِلَّا أَنْ كَذَّبَ بِهَا الْأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَة}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًاُ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: أُوْلَئِكَ هُمْ الْوَارِثُونَ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: الم غُلِبَتِ الرُّومُ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنْ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّ

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِين}

- ‌{وَقَولُهُ تَعَالَى: قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا وَتَشْتَكِي إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ يَسْمَعُ تَحَاوُرَكُمَا}

- ‌{وَقَولِهُ تَعَالَى: أَلْهَاكُمُ الْتَّكَاثُرُ}

- ‌24ـ كِتَابُ الِلبَاسِ

- ‌{باب: الْكِبْرُ بَطِرُ الْحَقِّ وَغَمَطُ النَّاسِ}

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ أَنْ يَكُونَ الْثَّوْبُ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ}

- ‌{باب: النَّهَىُّ عَنْ الْحَرِيرِ إِلا هَكَذَا وَهَكَذَا}

- ‌{باب: فَضْلُ الْتَوَاضُعِ}

- ‌{باب: الْإِزَارُ إِلَى نِصْفِ السَّاقِ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنْ الْتَّشَبُهِ فِى الْلَّبَاسِ}

- ‌{باب: الْبَيَاضُ خَيْرُ ثِيَابِكُمْ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنْ مَيَاثِرِ الْأُرْجُوَانِ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنْ دُخُولِ الْحَمَّامَاتِ}

- ‌25ـ كِتَابُ الزُّهْدِ والرَقَائِق

- ‌{باب: الْمَعَاصِى تَجْلِبُ سَخَطَ اللهَ عز وجل}

- ‌{باب: زُّهُدُ الْصَّحَابَةِ رضي الله عنهم}

- ‌{باب: الْصَبْرُ عَلَى قَدَرِ اللهِ عز وجل أَفْضَلُ الْعِبَادَاتِ}

- ‌{باب: تَحْقِيْرُ أَمْرُ الدُّنْيا}

- ‌{باب: قَوْلُهُ: وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ}

- ‌{باب: أَنَّ النَّاسَ يُحْشَرُونَ ثَلَاثَةَ أَفْوَاجٍ}

- ‌{باب: إِنِّ النَّارَ لا يُفَكُ أَسِيْرَهَا وَلا يُسْتَغْنَي فَقِيْرَهَا}

- ‌{باب: سُوقُ الْجَنَّةِ}

- ‌{باب: عَذَابُ الْقَبْرِ}

- ‌{باب: مَنْ أَحَبَّ لِقَاءَ اللَّهِ أَحَبَّ اللَّهُ لِقَاءَهُ}

- ‌{باب: وَمَنْ تَوَكَّلْ عَلَى اللهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}

- ‌{باب: تَحْرِيمُ صَبْغُ الشَّعْرِ الأَبْيَضِ بِالسَوادِ}

- ‌{باب: قَوْلُ النَّبىِّ صلى الله عليه وسلم: أَنْذَرْتُكُمُ النَّارَ}

- ‌{باب: سِّدْرَةُ الْمُنْتَهَى}

- ‌{باب: خَيْرُ النَّاسِ مَنْ طَالَ عُمْرُهُ وَحَسُنَ عَمَلُهُ}

- ‌26ـ كِتَابُ الحُدُودِ

- ‌{باب: لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاث}

- ‌{باب: وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ}

- ‌{باب: الْحَدُّ عَلَىَ مَنْ بَلَغَ الْحُلُمْ}

- ‌{باب: أَخْذُ الإمَامِ بالْبَرَاءةِ الأَصْلِيةِ حَتَىَ تَثْبُتَ الْحُجَةُ}

- ‌{باب: قَولُ الإمَامِ لِلْمَحْدُودِ لَعَلَكَ فَعَلْتَ كَذَا أَوْ كَذَا}

- ‌{باب: هَلْ يُعْتِقُ فِى الْكَفَّارةِ وَلَدُ الزِّنَا

- ‌{باب: هَلْ يُقَامُ الْحَدُّ إِذَا عَفَىَ الْمَسْرُوقُ عَنْ الْسَّارقِ}

- ‌{باب: مَنْ اسْتَعارْ شَيئاً ثُمَّ جَحَدَهُ فَهُوَ سَارِقٌ}

- ‌27ـ كِتَابُ الجِهَادِ والسِّيرِ

- ‌{باب: لَا يَدْخُلَ الْجَنَّةَ غَالٌّ}

- ‌{باب: أَصْحَابُ الْقَلِيبِ}

- ‌{باب: لِمَنْ يُعْطَى الآمَانُ

- ‌{باب: الإنْفَاقُ فِى سَبِيلِ اللهِ}

- ‌{باب: كَيْفَ بَايَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْنِّسَاءَ

- ‌{باب: لَا ذِمةَ لِمَنْ سَبَّ الرَّسُّولَ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْقَتْلَ فِي سَبِيلِهِ صَادِقًا}

- ‌{باب: لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ أُمَّتِي يُقَاتِلُونَ عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ}

- ‌‌‌{باب: مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَهُوَ لَهُ عَدْلُ مُحَرَّرٍ}

- ‌{باب: مَنْ رَمَى بِسَهْمٍ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَهُوَ لَهُ عَدْلُ مُحَرَّرٍ}

- ‌{باب: أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّه}

- ‌{باب: الضَرْبُ بِالدُّفِّ لِعَوْدةِ الغَائَبِ}

- ‌{باب: هَلْ نَردُ الْعُدْوانَ فِي الشَّهْرِ الْحَرَامِ

- ‌{باب: الْشِعَارُ فِى الْغَزْوِ}

- ‌{باب: إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَوْدِعَ الْجَيْشِ}

- ‌{باب: مَاذَا يَقُولُ إِذَا لَقِى الْعَدُوَّ

- ‌{باب: صُلْحُ الْحُدَيْبِيَةِ}

- ‌{باب: الْأَمْرُ بِالسَّمْعِ وَالطَّاعَةِ وَالْجِهَادِ}

- ‌{باب: لَا يُسْهَمُ لِلْمَمْلُوكِ وَلَكِنْ يُرْضَخُ لَهُ بِشَيْءٍ}

- ‌{باب: لِلآهِلِ حَظَّيْنِ مِنَ الْفَيْءِ وَلِلْعَزَبِ حَظًّا}

- ‌{باب: قِسْمَةُ الْغَنَائمِ بَيْنَ الْحُرِّ وَالْعَبْدِ}

- ‌28ـ كِتَابُ التَوحِيدِ

- ‌{باب: لَا تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ وَلَا بِأُمَّهَاتِكُمْ وَلَا بِالْأَنْدَادِ}

- ‌{باب: الْفِطْرَةُ تَوْحِيدُ اللهِ عز وجل}

- ‌{باب: حَمَلَةُ الْعَرْشِ}

- ‌{باب: مُقَارَعَةُ البِدْعَةُ بالحُجَّةِ}

- ‌{باب: فَضْلُ الْتَوْحِيدِ}

- ‌{باب: الْإِسْلَامُ يَجُبُّ مَا كَانَ قَبْلَهُ}

- ‌{باب: الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ مِنَ النُّبُوَّةِ}

- ‌29ـ كِتَابُ الأدَبُ

- ‌{باب: فَسَادُ ذَاتِ الْبَيْنِ هِى الْحَالِقَةُ}

- ‌{باب: أَحَبُّ أَرْضِ اللَّهِ إِلَى اللَّهِ عز وجل}

- ‌{باب: أَدَبُ الإسْتِئذَانِ}

- ‌{باب: شَرَفُ الْمُؤْمِنِ وَتَعَالِيِهِ عَنْ الْوَسْوَسَةِ}

- ‌{باب: حِفْظُ السِّرِ}

- ‌{باب: أَدَبُ الصَّحَابَةِ رَضِى الله عَنْهُمْ}

- ‌{باب: أَلَا كُلُّكُمْ مُنَاجٍ رَبَّهُ فَلَا يُؤْذِيَنَّ بَعْضُكُمْ بَعْضًا}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنِ التَّجَسُّسِ}

- ‌{باب: مَعْرِفَةُ فَضْلُ أَهْلِ الْسَّبْقِ وَالْفَضْلِ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنِ الْخَلْوَةِ}

- ‌{باب: حُرْمَةُ مَنْ تَوَلَّى قَوْمًا بِغَيْرِ إِذْنِ مَوَالِيهِ}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا}

- ‌{باب: كَرَاهِيةُ أَنْ يَكُونَ الشِعْرُ مَادَةُ القَلْبِ}

- ‌{باب: تَحْرِيمُ قَتْلُ النَّمْلِ}

- ‌{باب: قَوْلُهُ تَعَالىَ: ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ}

- ‌{باب: رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ}

- ‌{باب: كَيْفَ نَرُدُ عَلَى تَسْلِيمِ أَهْلِ الكِتَابِ

- ‌{باب: مَاذَا يَفْعَلُ الْمَحْسُّودُ

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنِ التَّجَسُّسِ}

- ‌{باب: قِوْلُهُ: صلى الله عليه وسلم مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَقُولُونَ كَذَا}

- ‌{باب: النَّهْىُّ عَنِ الغِيبَةِ}

- ‌{باب: أَدَبُ الْتَحْدِيثِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ الْمُصَافَحَةِ}

- ‌{باب: لَا يَشْكُرُ اللَّهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ}

- ‌{باب: أَدَبُ الوقُوفِ بَيْنَ يَدَى اللهِ عز وجل}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الْقِيَامُ للعَظَيمِ

- ‌{باب: مَاذَا يَقُولُ مَنْ أَحَبَ فِى اللهِ

- ‌{باب: وَالكَاظِمِينَ الغَيْظَ والعَافِينَ عَنِ النَّاسِ}

- ‌{باب: قَوْلُهُ تَعَالىَ: لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}

- ‌{باب: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ}

- ‌{باب: جَزاءُ مَنْ لَمْ يَذْكُرِ الله عز وجل فِى مَجْلِسٍ}

- ‌{باب: تَحْرِيمُ وَسْمُ الحَيوانِ}

- ‌30ـ كِتَابُ الشَمَائل

- ‌{باب: مَجِيءُ عِذْقُ النَّخْلَةِ إِلِى رَسُّولِ الله صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: بَرَكَةُ رَسُّولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: بِمَاذَا كَانَ يَتَطَيَّبُ رَسُّولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: أَنَّ رَسُّولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم لَبِسَ بُرْدَيْنَ أَخْضَرَيْنَ}

- ‌{باب: خَارَ الْجِذْعُ حَزَنَاً عَلَى رَّسُولِ الله صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: خَاتَمُ النُبُوةِ}

- ‌{باب: عِلْمُهُ صلى الله عليه وسلم بِشَاةٍ ذُبِحَتْ بِغَيْرِ إِذْنِ أَهْلِهَا}

الفصل: ‌{باب: قسمة الغنائم بين الحر والعبد}

{باب: قِسْمَةُ الْغَنَائمِ بَيْنَ الْحُرِّ وَالْعَبْدِ}

560 -

قَالَ الإمَامُ أَبُو دَاوُدَ رحمه الله فى السنن: (كتاب الخراج والإمارة الفىء): حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ أَخْبَرَنَا عِيسَى حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الْقَاسِمِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نِيَارٍ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِي اللَّهم عَنْهَا أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُتِيَ بِظَبْيَةٍ فِيهَا خَرَزٌ فَقَسَمَهَا لِلْحُرَّةِ وَالْأَمَةِ قَالَتْ عَائِشَةُ كَانَ أَبِي رَضِي اللَّهم عَنْهم يَقْسِمُ لِلْحُرِّ وَالْعَبْدِ *

الحديث على شرط مسلم

سند شرط مسلم:

الحديث على شرط مسلم ولم يخرجه مسلم رحمه الله، وبرهان الشرط:

قال مسلم فى كتاب الوصية:

حَدَّثَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى الرَّازِيُّ أَخْبَرَنَا عِيسَى يَعْنِي ابْنَ يُونُسَ ح وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ح وحَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ حَدَّثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ كُلُّهُمْ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ لَوْ أَنَّ النَّاسَ غَضُّوا

ص: 335

مِنَ الثُّلُثِ إِلَى الرُّبُعِ فَإِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ الثُّلُثُ وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ وَفِي حَدِيثِ وَكِيعٍ كَبِيرٌ أَوْ كَثِيرٌ *

قال مسلم فى كتاب الصيام:

وحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبَّاسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَيْرٍ لَعَلَّهُ قَالَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهم عَنْهممَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَئِنْ بَقِيتُ إِلَى قَابِلٍ لَأَصُومَنَّ التَّاسِعَ وَفِي رِوَايَةِ أَبِي بَكْرٍ قَالَ يَعْنِي يَوْمَ عَاشُورَاءَ *

وقال مسلم فى كتاب الجهاد والسير:

حَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ عَنْ مَالِكٍ ح وحَدَّثَنِيهِ أَبُو الطَّاهِرِ وَاللَّفْظُ لَهُ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نِيَارٍ الْأَسْلَمِيِّ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهَا قَالَتْ خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَلَ بَدْرٍ فَلَمَّا كَانَ بِحَرَّةِ الْوَبَرَةِ أَدْرَكَهُ رَجُلٌ قَدْ كَانَ يُذْكَرُ مِنْهُ جُرْأَةٌ وَنَجْدَةٌ فَفَرِحَ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ رَأَوْهُ فَلَمَّا أَدْرَكَهُ قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جِئْتُ لِأَتَّبِعَكَ وَأُصِيبَ مَعَكَ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ قَالَ لَا قَالَ فَارْجِعْ فَلَنْ أَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ قَالَتْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى إِذَا كُنَّا بِالشَّجَرَةِ أَدْرَكَهُ الرَّجُلُ فَقَالَ لَهُ كَمَا قَالَ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَمَا قَالَ أَوَّلَ مَرَّةٍ قَالَ فَارْجِعْ فَلَنْ أَسْتَعِينَ بِمُشْرِكٍ قَالَ ثُمَّ رَجَعَ فَأَدْرَكَهُ بِالْبَيْدَاءِ فَقَالَ لَهُ كَمَا قَالَ أَوَّلَ مَرَّةٍ تُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ قَالَ نَعَمْ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَانْطَلِقْ

ص: 336

فائدة:

ظَبْيَةٍ: قال ابن الأثر فى النهاية: هى جراب صغير عليه شعر وقيل: هى شبه الخريطة والكيس.

***

ص: 337