الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وَمَاتَتْ فِي صَبِيحَة يَوْم الْأَرْبَعَاء ثَانِي عشر ذِي الْحجَّة سنة اثْنَتَيْنِ وَسبعين بِمَكَّة
حرف الضَّاد الْمُعْجَمَة
(ضوء الصَّباح) ابْنة مُحَمَّد بن أَحْمد بن عمر بن سلمَان البالسي وَاسْمهَا عَائِشَة تَأتي
44 -
(ضيفة) ابْنة غَازِي بن عَليّ الكوري أُخْت عَليّ. ذكرهَا شَيخنَا فِي مُعْجَمه وَقَالَ سَمِعت المسلسل من ابْن دوالة
حرف الطَّاء الْمُهْملَة
(ططر) ابْنة الْعِزّ مُحَمَّد بن أَحْمد بن مُحَمَّد بن عُثْمَان بن المنجا. فِي تتر
42 -
(ططر) ابْنة الْكَمَال مُحَمَّد بن الزين عبد الرَّحْمَن بن الصاحب الفرفور أم الكمالي بن الْبَارِزِيّ وأبوها خَال أنس ابْنة الزين وَالِدَة زَوجهَا الناصري بن الْبَارِزِيّ كَانَ مولد وَلَدهَا سنة سِتّ وَتِسْعين فكتبتها تخمينا
حرف الظَّاء الْمُعْجَمَة
443 -
(ظريفا) الصقلية حجت غير مرّة مِنْهَا مَعنا فِي سنة سبعين وختنت سبطا لَهَا هُنَاكَ ثمَّ عَادَتْ مَعَ الْمَوْسِم. وَمَاتَتْ فِي الَّتِي تَلِيهَا وَكَانَت تكْثر زيارتنا، وفيهَا همة ومروءة وخبرة عَفا الله عَنْهَا
حرف الْعين الْمُهْملَة
444 -
(عايدة) ابْنة السَّيِّد جلال الدّين عبد الله بن قطب الدّين مُحَمَّد بن الْمُحب عبيد الله بن نور الدّين مُحَمَّد الْحُسَيْنِي الايجي سبطة السَّيِّد صفي الدّين، أمهَا حليمة تزَوجهَا ابْن خالها السَّيِّد عَليّ بن معِين الدّين فاستولدها ثمَّ فَارقهَا وَتَزَوَّجت بالشريف رميثة بن بَرَكَات بن حسن بن عجلَان ثمَّ فَارقهَا وَهِي الْآن فِي كنف خالها السَّيِّد أَحْمد بن صفي الدّين وَغَيره كوالدتها مُتَأَخِّرَة فِي الْخَيْر عَن أقاربها
445 -
(عابدة) ابْنة عَليّ بن يُوسُف بن حسب الله الْبَزَّاز. تزَوجهَا الْجمال مُحَمَّد بن عِيسَى بن قُرَيْش واستولدها زَيْنَب ثمَّ طَلقهَا، وَدخلت الْقَاهِرَة وَمَاتَتْ بهَا مطعونة فِي سنة ثَلَاث وَسبعين. أرخها ابْن فَهد
446 -
(عابدة) ابْنة مبارك مولى أبي إِبْرَاهِيم الأميوطي. كَانَت صَافِيَة خادمة للأهل حجت وجاورت مَعَ فقرها، وَأول أزواجها حسن السقاء. وَمَاتَتْ عزباء فِي صبح الثُّلَاثَاء تَاسِع عشري ربيع الأول سنة إِحْدَى وَتِسْعين عَن نَحْو السِّتين
447 -
(عاض الْكَرِيم) عتيقة سعيدة ابْنة الإِمَام الْمُحب مُحَمَّد بن الشهَاب الطَّبَرِيّ ووالدة الْفَخر أبي بكر الشلح وَلم تتَزَوَّج بعد أَبِيه. مَاتَت بِمَكَّة بعد تعللها بالفالج مُدَّة فِي ربيع الآخر سنة تسع وَسِتِّينَ عَن نَحْو سبعين وَكَانَت مباركة متوددة رَحمهَا الله