الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
جداران مملوكان لأربابهما، فبنى فارس المذكور جداراً قبلياً".
انتهى ما أخبر به الشيخ شهاب الدين الإخنائي.
[6 - كلام الشيخ ابن النيربي حول حقيقة المكان الذي عند جيرون]
وأخبر بناء الجدار على الوجه المذكور، الشيخ الصالح المعمر: شمس الدين محمد، المعروف بابن النيربي- أعاد الله تعالى من بركته، وله من العمر الآن نحو الثمانين سنة-.
[7 - كلام الإمام ابن عساكر الدمشقي في أبواب دمشق]
وفي "تاريخ/ دمشق" للشيخ، الإمام، حافظ الإسلام، أبي القاسم، ابن عساكر.
[إجازة المصنف في تاريخ دمشق]:
ونرويه عن جماعة من الأئمة:
أجلهم: قاضي القضاة شيخ الإسلام والحفاظ، أبو الفضل، أحمد بن علي، ابن حجر العسقلاني- تغمده الله برحمته- إجازة.
قال: أنا جماعة من الأئمة منهم: الإمام العلامة: أبو إسحاق إبراهيم بن أحمد بن عبد الواحد، التنوخي، البعلي، المعروف بالشامي. والإمام المسند تقي الدين أبو بكر بن إبراهيم بن العز محمد بن قدامة المقدسي، المعروف بالفرائضي، والإمام علاء الدين علي بن
محمد بن محمد بن أبي المجد الدمشقي- إمام مسجد الجوزة خارج باب الفراديس بدمشق، وهو ابن خطيب عين ثرما-، إجازةً منهم، إن لم يكن سماعاً.
قال الأول، والثاني: أخبرتنا المسندة، أسماء بنت محمد بن صصرى، إجازة.
زاد الأول، فقال: وعبد الرحيم بن يحيى بن الفرج بن مسلمة، إجازةً.
قالا: أنا مكي بن مسلم بن علان، ح.
وقال الثالث: أنا القاسم بن مظفر بن عساكر، ومحمد بن أبي بكر بن مشرف، إجازةً.
قالا: أنا إبراهيم بن بركات الخشوعي، إجازةً.
قال القاسم: وأنا محمد بن نصر بن محمد، إجازةً.
قال هو والخشوعي وابن علان: أنا الإمام العلامة فخر الشافعية وإمام أهل الحديث في زمانه وحامل لوائهم: أبو القاسم علي بن الحسين بن هبة الله ابن عساكر، الشافعي- تغمده الله برحمته-، إجازةً، إن لم يكن سماعاً.