المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌شيخ آخر الرابع والثلاثون - المشيخة البغدادية - الأموي - ت بشار

[ابن مسلمة الأموي]

فهرس الكتاب

- ‌الشَّيْخُ الأَوَّلُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَامِسُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّادِسُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّابِعُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّامِنُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ التَّاسِعُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْعَاشِرُ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْحَادِي عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَامِسَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّادِسَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّابِعَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّامِنَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الشَّيْخُ التَّاسِعَ عَشَرَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْحَادِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَامِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّادِسُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّابِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّامِنُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ التَّاسِعُ وَالْعِشْرُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْوَاحِدُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَامِسُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّادِسُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّابِعُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّامِنُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ التَّاسِعُ وَالثَّلاثُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْحَادِي وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَامِسُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّادِسُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ السَّابِعُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّامِنُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ التَّاسِعُ وَالأَرْبَعُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْخَمْسُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الْحَادِي وَالْخَمْسُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّانِي وَالْخَمْسُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الثَّالِثُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌الْخَامِسُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌السَّادِسُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌السَّابِعُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌الثَّامِنُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌التَّاسِعُ وَالْخَمْسُونَ

- ‌السِّتُّونَ

الفصل: ‌شيخ آخر الرابع والثلاثون

ابْنِ مُثَنًّى، عَنْ غُنْدَرٍ، كِلَيْهِمَا عَنْ شُعْبَةَ، كُلِّهِمْ عَنِ الشَّيْبَانِيِّ عَنْهُ

هَذَا الشَّيْخُ سَمِعَ أَبَا بَكْرٍ أَحْمَدَ بْنَ عَلِيِّ بْنِ بَدْرَانَ الْحُلْوَانِيَّ، وَأَبَا عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنَ بْنَ أَحْمَدَ بْنِ طَلْحَةَ وَغَيْرَهُمَا.

‌شَيْخٌ آخَرُ الرَّابِعُ وَالثَّلاثُونَ

:

34 -

أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ هِلالِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ حَمْصَاءَ بْنِ نَافِعٍ أَبُو الْقَاسِمِ الدَّقَّاقُ، فِي كِتَابِهِ إِلَيَّ مِنْ مَدِينَةِ السَّلامِ، سَنَةَ تِسْعٍ وَخَمْسِينَ وَخَمْسِ مِائَةٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ زَكَرِيَّا الدَّقَّاقُ، سَنَةَ ثَلاثٍ وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ، سَنَةَ ثَلاثَ عَشْرَةَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيل بْن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ صَالِحٍ الصَّفَّارُ، فِي شَهْرِ رَمَضَانَ سَنَةَ خَمْسٍ وَثَلاثِينَ وَثَلاثِ مِائَةٍ، حَدَّثَنَا سَعْدَانُ بْنُ نَصْرِ بْنِ مَنْصُورٍ الْبَزَّازُ، حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنِ ابْنِ قُسَيْطٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، أَنَّهُ قَالَ: سَأَلْتُ فَاطِمَةَ بِنْتَ قَيْسٍ عَنْ أَمْرِهَا، فَقَالَتْ: طَلَّقَنِي زَوْجِي ثَلاثًا، فَكَانَ يَرْزُقُنِي طَعَامًا فِيهِ شَيْءٌ، فَقُلْتُ: فَإِنْ كَانَتْ لِي النَّفَقَةُ لأَطْلُبَنَّهَا وَلا أَقْبَلُ مِنْهُ هَذَا، فَقَالَ الْوَكِيلُ: لَيْسَ لَكِ نَفَقَةٌ وَلا سُكْنَى، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فَسَأَلْتُهُ فَقَالَ لي النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم: لا نَفَقَةَ لَكِ وَلا سُكْنَى، اعْتَدِّي عِنْدَ فُلانَةٍ، امْرَأَةٍ كَانَتْ يَغْشَاهَا أَصْحَابُهُ، ثُمَّ قَالَ: اعْتَدِّي عِنْدَ ابْنِ أُمِّ مَكْتُومٍ، فَإِنَّهُ أَعْمًى، فَإِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُكِ فَآذِنِينِي، فَلَمَّا انْقَضَتْ عِدَّتُهَا آذَنَتْهُ، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:" مَنْ خَطَبَكِ؟ قَالَتْ: مُعَاوِيَةُ وَرَجُلٌ آخَرُ مِنْ قُرَيْشٍ، فَقَالَ أَمَّا مُعَاوِيَةُ فَهُوَ غُلامٌ مِنْ فِتْيَانِ قُرَيْشٍ، وَلا شَيْءَ لَهُ، وَأَمَّا الآخَرُ فَهُوَ صَاحِبُ سَفَرٍ لا خَيْرَ فِيهِ، انْكِحِي أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ، فَكَرِهْتُهُ، فَقَالَ لَهَا: انْكَحِيهِ، فَنَكَحَتْهُ ".

أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ أَتَمَّ مِنْ هَذَا وَأَطْوَلُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ

ص: 72