الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
90-
مثل "يَا حُمَيْرَاءُ لا تَأْكُلِي الطِّينَ فَإِنَّهُ يُورِثُ كذا وكذا".
91-
وَحَدِيثِ "خُذُوا شَطْرَ دِينِكُمْ عَنِ الحميراء".
92-
وَحَدِيثِ "مَنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ يَتَصَدَّقُ بِهِ فَلْيَلْعَنِ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى" فَإِنَّ اللَّعْنَةَ لا تَقُومُ مقام الصدقة أبدا.
93-
وَكَحَدِيثِ "آلَيْتُ عَلَى نَفْسِي أَنْ لا يَدْخُلَ النَّارَ مَنِ اسْمُهُ أحمد ولا محمد".
94-
وَكَحَدِيثِ "مَنْ وُلِدَ لَهُ مَوْلُودٌ فَسَمَّاهُ مُحَمَّدًا تَبَرُّكًا بِهِ كَانَ هُوَ وَالْوَلَدُ فِي الْجَنَّةِ".
95-
وَكَحَدِيثِ "مَا مِنْ مُسْلِمٍ دَنَا مِنْ زَوْجَتِهِ -وَهُوَ يَنْوِي إِنْ حَبِلَتْ مِنْهُ أَنْ يُسَمِّيَهُ مُحَمَّدًا- إِلا رَزَقَهُ اللَّهُ وَلَدًا ذَكَرًا" وَفِي ذَلِكَ جُزْءٌ كُلُّهُ كَذِبٍ.
فَصْلٌ-12
-
وَمِنْهَا: 7- أَنْ يَكُونَ كَلامُهُ لا يُشْبِهُ كَلامَ الأَنْبِيَاءِ فَضْلا
عَنْ كَلامِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الَّذِي هُوَ وَحْيٌ يُوحَى كَمَا قَالَ اللَّهُ تَعَالَى {وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلاّ وَحْيٌ يُوحَى} أَيْ وَمَا نُطْقُهُ إِلا وَحْيٌ يُوحَى فَيَكُونُ الْحَدِيثُ مِمَّا لا يُشْبِهُ الْوَحْيَ بَلْ لا يُشْبِهُ كَلامَ الصَّحَابَةِ.
96-
كَحَدِيثِ "ثَلاثَةٌ تُزِيدُ فِي الْبَصَرِ النَّظَرُ إِلَى الْخُضْرَةِ وَالْمَاءِ الْجَارِي وَالْوَجْهِ الْحَسَنِ".
وَهَذَا الْكَلامُ مِمَّا يَجِلُ عَنْهُ أَبُو هُرَيْرَةَ وَابْنُ عَبَّاسٍ بَلْ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ وَالْحَسَنُ بَلْ أَحْمَدُ ومالك رحمهم الله.
97-
وحديث "النَّظَرُ إِلَى الْوَجْهِ الْحَسَنِ يَجْلُو الْبَصَرَ" وَهَذَا وَنَحْوُهُ مِنْ وَضْعِ بعض الزنادقة.
98-
وَحَدِيثِ "عَلَيْكُمْ بِالْوُجُوهِ الْمِلاحِ وَالْحَدَقِ السُّودِ فَإِنَّ اللَّهَ يَسْتَحِي أَنْ يُعَذِّبَ مَلِيحًا بِالنَّارِ" فَلَعْنَةُ اللَّهِ على واضعه الخبيث.
99-
وَحَدِيثِ "النَّظَرُ إِلَى الْوَجْهِ الْجَمِيلِ عبادة".
100-
وَحَدِيثِ "الزُّرْقَةُ فِي الْعَيْنِ يُمْنٌ".
101-
وَحَدِيثِ "إِنَّ اللَّهَ طَهَّرَ قَوْمًا مِنَ الذُّنُوبِ بِالصَّلْعَةِ فِي رؤوسهم وإن عليا لأولهم".
102-
وَحَدِيثِ "نَبَاتُ الشَّعْرِ فِي الأَنْفِ أَمَانٌ مِنَ الْجُذَامِ". وَقَدْ سُئِلَ عَنْهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فَقَالَ مَا مِنْ ذَا شَيْءٌ.
103-
وَحَدِيثِ "مَنْ آتَاهُ اللَّهُ وَجْهًا حَسَنًا وَاسْمًا حَسَنًا وَجَعَلَهُ فِي مَوْضِعٍ غَيْرِ شَائِنٍ فَهُوَ مِنْ صفوة الله في خلقه".