الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ومن بني عمرو بنو هلال، ومن بني هلال العدنان بن هيثم بن الأسود.
ومن بطون مذحج بنو عنس، منهم سعد الأكبر، وسعد الأصغر، وملكان، وعمرو، ومخاصر، ومعاوية، وعريب، وعتيك، وشهاب، والقرية، ويآم. فهؤلاء بطون من مذحج، ومنهم مالك بن عنس الأسود ابن كعب الذي تنبأ باليمن.
ومن يآم بن عنس عمار بن ياسر الصحابي، رضي الله عنه.
ومن سعد الأكبر أشراف عنس ومنهم: عامر بن ربيعة، شهد بدرا مع النبي صلى الله عليه وسلم، وهو حليف لقريش.
ومن بطون مذحج مراد، ومن بطون مراد ناجية، وزاهر، وأنعم.
فمن ناجية بن مراد: فروة مسيك، كان والياً لرسول الله صلى الله عليه وسلم على نجران.
ومن بني زاهر مراد، وقيس بن هبيرة بن عبد الغوث.
ومن ناجية بن مراد بنو جمل بن كنانة، منهم هند بن عمرو الجملي، قتله عبد الله بن النشرى يوم الجمل.
ومن بني زاهر: مراد قيس بن مكشوح، ومن مراد هانيء بن عمرة، المقتول مع مسلم بن عقيل. ومن بطون زاهر بن مراد: بنو عقبان بطن.
ومن بطون مراد الربص، منهم صفوان بن عسال، قال أبو عبيد: وعداده في بني جمل رهط عمرو بن مرة، ومن مراد: بنو قرن بن ناجية بطن، منهم أويس القرني، وهو أويس بن عمرو بن مالك بن عمرو بن سعد بن عمرو بن عمران بن قرن بن درحان ابن ناجية بن مراد بن مالك بن مذجح، وهو الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم: يأتيكم أمداد اليمن وفيهم أويس القرني، يدخل الجنة بشفاعته مثل ربيعة ومضر، وكان من التابعين رحمه الله.
ومن قرن: القرنية في آل شامر، وهم فخوذ، منهم الضبَّة، ومنهم حاضرة في قرى نجد، ومنهم آل مهنا أهل البرة.
ومن بطون عبيد آل يمنى سكنت الخرج والأحساء.
ومن بطون ضيغم: آل شهوان في بني هاجر المتقدم ذكرهم.
ومن بطون عبيدة عائد، منهم في الخرج وفي الأحساء.
ومن بطون كهلان الأشعريون بنو أود بن زيد بن كهلان.
والأشعريون بطون وأفخاذ، منهم الأدعم بطن، والأنعم بطن، وجدة بطن ومراطة بطن، ومنامة بطن، وأسعد بطن، وسهل بطن، وعكابة بطن، والشراعبة بطن، وهم الذين تنسب إليهم الرماح الشرعبية، والشتالية بطن، والدعالج بطن، وكان محلهم باليمن، وتفرقوا.
ومن الأشاعرة: أهل العراق الذين منهم أبو موسى الأشعري رضى الله عنه صاحب النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الذي حضر المنهل المعروف بحفر الباطن.
ومن الأشعريين السائب بن مالك، كان والي شرطة المختار، وهو الذي قوي أمره.
ومنهم مالك الأشعري الذي زوجه النبي صلى الله عليه وسلم إحدى نساء بني هاشم، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم:" أما رضيتي أن أزوجك رجلا هو وقومه خير مما طلعت عليه الشمس! " وقال صلى الله عليه وسلم: " يا بني هاشم زوجوا الأشعريين وتزوجوا منهم، فإنهم في الناس كصرة المسك، أو كأترجة إن شممت ظاهرها وجدته طيبا، وكذلك باطنها ".
ومن الأشعريين أبو عامر أبي موسى الأشعري رضي الله عنهما، الذي أتبع الفارين من هوازن بعد وقعة حنين، ومعه جماعة من الصحابة فالتقوا بأوطاس، فناوشوه القتال، فقتل منهم أبو عامر تسعة رجال مبارزة يدعو كل واحد منهم للإسلام، فإذا أبي، قال أبو عامر اللهم اشهد عليه بأني دعوته للإسلام فأبى، فقتل تسعة، فلما بارزه العاشر منهم دعاه للإسلام فأبى، فقال: اللهم اشهد أني دعوته فأبى، فقال: اللهم لا تشهد، فكف عنه، وأسلم. فكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا رآه قال: هذا شر يد أبي عامر.
ومن بطون أود خولان، وهو خولان بن الحارث بن مرة بن أود.
ومن بني خولان: بنو سعد بطن، وبنو نبت بطن، والأصهب بطن، وحبيب بطن، وعمرو بطن.
ومنهم أبو إدريس الخولاني قال في العبر: خولان في اليمن، وتفرقوا في الفتوحات الإسلامية. ومنهم الجم الغفير باليمن.
فصل
في عاملة
وعاملة بطن من كهلان، وأكثرهم بالشام، وجبال عاملة بالشام.
وقد اختلطت عاملة بأهل الجزائر؛ ومن بطون عاملة: بنو معاوية، وبنو مشعل؛ ومنهم قعيسيس الذي أسر عدي بن حاتم، فأخذه منه شعيب بن ربيع الكلبي بغير فداء.
ومن بطون عاملة بالشام: بنو عجل وبنو سلامة.
فصل
في لخم
لخم هو لخم بن مالك بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد بن زيد بن كهلان.
ومن بطون لخم جزيلة بطن، ونمارة بطن، ومنها تفرقت بطون لخم.