الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وقوع قبّة الصخرة:
وفيها: وقعت القُبة الكبيرة الّتي عَلَى الصّخْرة ببيت المقدس.
الفتنة بين الشيعة والسُّنة:
وفيها: هاجت الفتنة بين الشّيعة والسُّنة بواسطة، ونُهبت دُور الشّيعة الزَّيدية وأُحرِقَتْ، وهرب وجوه الشيعة والعلوين، فقصدوا علي بْن مَزْيَد واستنصروا بِهِ.
الخِلَع بالوزارة للرامُهرْمُزي:
وفيها: خُلَعِ علي أَبِي الحسن بْن الفضل الرّامَهُرْمُزِي خِلَعُ الوزارة من قِبل سلطان الدّولة. وهو الّذي بنى سور الحائرِ بمشهد الحسين.
الواقعة بين أَبِي شجاع وأخيه أَبِي الفوارس:
وفيها: كانت وقعة بين سلطان الدّولة أَبِي شجاع وبين أخيه أبي الفوارس بعد أن دخلَ شيراز وملكها.
فتح خوارزم:
وفيها: افتتح محمود بْن سُبُكْتكين خوارزم، ونقل أهلها إلى الهند.
امتناع الركْب من العِرَاقِ:
ولم يخرج رَكْبّ من العراق.
أحداث سنة ثمان وأربعمائة:
تفاقم الفتنة بين الشيعة والسُّنّة:
وقعت الفتنةُ بين السُّنّة والشّيعة وتفاقمت، وعمل أهل نهر القلايين بابًا عَلَى موضعهم، وعمل أهلُ الكَرْخ بابًا عَلَى الدّقّاقين. وقُتل طائفة عَلَى هذين البابين. فركب المقدام أبو مقاتل، وكان عَلَى الشرطة، ليدخل الكَرْخ فمنعه أهلها وقاتلوه.
فأحرق الدّكاكين وأطراف نهر الدّجاج، وما تهيّأ لَهُ دخول.
استتابة فقهاء المعتزلة:
قَالَ هبة الله اللالكائيّ في كتاب "السُّنة" أو في غيره: وفيها استتاب القادر بالله فُقهاء المعتزلة، فأظهروا الرجوع وتبرأوا مِن الاعتزال والرّفْض والمقالات المخالفة للإسلام. وأخذ خطوطهم بذلك، وأنّهم مَتَى خالفوه عاقبهم.
ضعف الدّولة البويهيّة:
وضعفت دولة بني بُوَيه الدَّيْلَم، وقدِم بغدادَ سلطانُ الدّولة، فكانت النَّوبة تُضْرَب لَهُ في أوقات الصّلوات الخَمْس. وما تمّ ذَلِكَ لجدّه عَضُد الدّولة.
التنكيل بالمعتزلة والرافضة وغيرهم في خراسان:
وامتثل يمين الدّولة محمود بْن سُبُكُتكين أمرَ القادر بالله، وبَثَّ سُنَّته في أعماله بُخراسان وغيرها في قتلِ المعتزلة والرافضة والإسماعيلية والقرامطة والْجَهْميّة والمُشَبَّهة وصَلَبهم وحبسهم وننفاهم وأمرَ بلعنهم عَلَى المنابر وشرّدهم عَنَ ديارهم، وصار ذلك سُنةً في الإسلام.
زواج سلطان الدّولة:
وفيها: تزوَّج سلطان الدّولة ببنت قرواش بْن المقلّد عَلَى خمسين ألف دينار.
إمارة الإدريسي للأندلس:
وفيها: بويع بإمارة الأندلس القاسم بن حمود الإدريسيّ، فبقي ستّ سنين، وخُلع.
قتل الدّرزيّ:
وفيها: قُتل الدُّرْزيّ الملحد لكونه ادّعى ربوبيّة الحاكم. فقُتِل وقُطّع.
إمرة سديد الدّولة بدمشق:
وفيها: ولي إمرة دمشق سديد الدّولة أبو منصور، ثم عُزِل بعد أشهر.
غزو السلطان محمود للهند:
وغزا السلطان محمود الهند، فافتتح بلادًا كثيرة من الهند، ودانت لَهُ الملوك.