الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عبد الملك بن جهور
وكنيته أبو مروان، كان أديبا وشاعرا وكاتبا، تولى الخزانة فى أوائل حكم عبد الرحمن الناصر، وتولى الكتابة مدة من الزمان، وتقلد الوزارة سنة 305/ 918. لا يعرف تاريخ وفاته.
أ- مصادر ترجمته:
جذوة المقتبس، للحميدى 123، 263، بغية الملتمس، للضبى 363 - 364، المقتبس، لابن حيان، باريس، ص 49، الحلّة السيراء، لابن الأبار 1/ 238، 243 - 244، البيان المغرب، لابن عذارى، ج 2، انظر الفهرس nykl ،poetry 48 - 49،
ب- آثاره:
فى المصادر المذكورة آنفا قطع من شعره، وكذلك فى: يتيمة الدهر 2/ 3 - 5 (35 بيتا فى مجموعها)، وفى ثمانية مواضع من كتاب التشبيهات، وأورد نيكل قطعتين، فى: مختارات من الشعر الأندلسى 14 - 15.
منذر بن سعيد البلّوطىّ
أسرته من البربر، وكان مولده بالنشّارين، بالقرب من قرطبة، فى سنة 273/ 886 (وقيل سنة 265/ 879)، درس النحو والأدب والفقه المالكى بقرطبة، رحل حاجّا سنة 308/ 920، وأكمل علومه فى إقامة زادت على ثلاث سنوات بمكة المكرمة والقاهرة، وبعد أن عاد إلى الأندلس تولى القضاء فى أماكن مختلفة، ثم قدّم فى سنة 339/ 950، أيام عبد الرحمن الناصر، إلى قضاء الجماعة بقرطبة. ألف عدة مؤلفات دينية (34)، وقيل: إنه كان شاعرا مجيدا. توفى سنة 355/ 966.
(34) 1 - الإنباء على استنباط الأحكام من كتاب الله، 2 - الإبانة عن حقائق أصول الديانة، 3 - كتاب الناسخ والمنسوخ. 4 - مجموع رسائله وخطبه (وردت خطبة له فى إرشاد الأريب، لياقوت 7/ 179 - 182 (انظر: جذوة المقتبس، للحميدى 326، إرشاد الأريب لياقوت 7/ 179، فهرست ابن خير 54، شارل بيلا فى -5، (andalus 19 /1954 /77 التبيين على مثال اليقين، محفوظ بطلعت بالقاهرة، مجموع 776.