‌القسم الرابع - من (صحيح دون ما بين القوسين) إلى (صحيح بتمامه) - تراجعات الألباني

صفحة 185

‌

‌القسم الرابع - من (صحيح دون ما بين القوسين) إلى (صحيح بتمامه)

281-

أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله قد مدحت الله بمحامد 000 [فجعلت أنشده فاستأذن رجل طوال أصلع ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم

: "اسكت"، فدخل فتكلم ساعة ثم خرج فأنشدته000قال:" هذا رجل لا يحب الباطل "] رواه البخاري في الأدب المفرد ، س عن الأسود بن سريع

صحيح دون ما بين القوسين: السلسلة الضعيفة (2922)

ثم صحيح بتمامه: السلسلة الصحيحة (3179)

282-

" اللهم أعز الإسلام بعمر بن الخطاب {خاصة} "

رواه ج ، حب عن عائشة

صحيح دون ما بين القوسين: صحيح ابن ماجة (85-104)

ثم صحيح بتمامه: السلسلة الصحيحة (3225)

283-

" إن الله تعالى أنزل الداء والدواء وجعل لكل داء دواء {فتداووا ولا تداووا بحرام}

رواه ط في الكبير عن ام الدرداء ، د عن أبي الدرداء

صحيح دون ما بين القوسين: تخريج المشكاة (4538)

ثم صحيح بتمامه: السلسلة الصحيحة (1633)

صفحة 186

284-

" {إن الله جعل هذه الأهلة مواقيت} فإذا رأيتموه فصوموا وإذا رأيتموه فأفطروا فإن غم عليكم فعدوا ثلاثين"

رواه ط ، أحمد ، ابن عساكر في تاريخ دمشق عن طلق بن علي

صحيح دون ما بين القوسين: ضعيف الجامع (1595)

ثم صحيح بتمامه: حاشية صحيح الجامع (ص 594) الجزء الأول

285-

" ترون ربكم {عيانا} كما ترون القمر ليلة البدر "

رواه خ عن جرير بن عبد الله

صحيح دون ما بين القوسين: ظلال الجنة (461)

ثم صحيح بتمامه: السلسلة الصحيحة (تحت3056)

286-

سئل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن هذه الأية: ? وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم 000?الآية 000 وبعمل أهل الجنة يعملون {ثم مسح ظهره بيده} 0000وإذا خلق العبد للنار استعمله بعمل أهل النار حتى يموت على عمل من أعمال أهل النار فيدخله به النار "

رواه مالك وأحمد ، د ، ت ، ح عن عمر

صحيح دون ما بين القوسين:تخريج الطحاوية (220) ص 240

ثم صحيح بتمامه: صحيح أبي داود (4703)

صفحة 187

287-

عن علقمة والأسود قالا: أتى ابن مسعود رجل فقال: إني أقرأ المفصل في ركعة ، فقال: أهذا كهذ الشعر ونثرا كنثر الدقل ? لكن النبي صلى الله عليه وسلم

كان يقرأ النظائر – السورتين – في ركعة [" النجم " و " الرحمن " في ركعة 000و"الدخان" و " إذا الشمس كورت " في ركعة]

صحيح دون ما بين القوسين: (هنا بياض بالكتاب الأصلي المطبوع)

ثم صحيح بتمامه: صفة الصلاة طبعة المكتب الإسلامي ص 75

288-

مر رجل بالنبي صلى الله عليه وسلم وعنده ناس فقال رجل ممن عنده: إني لأحب هذا في الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " أعلمته؟ ". قال لا، قال:" فقم إليه فأعلمه "، 000 [قال: ثم رجع إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره بما قال. فقال النبي صلى الله عليه وسلم

" أنت مع من أحببت ولك ما احتسبت ".]

رواه د ، ح ، ت عن أنس

حسن دون ما بين القوسين: تخريج المشكاة (5017)

ثم صحيح بتمامه: السلسلة الصحيحة (3253)

صفحة 188

289-

" من قال {قبل أن ينصرف ويثني رجليه من صلاة المغرب والصبح} : لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت 000إلا رجل يفضله يقول أفضل مما قال ".

رواه أحمد ، ت عن عبد الرحمن بن غنم (في الكتاب الأصلي: بن غنيم)

وفي رواية عن أبي ذر: " من قال في دبر صلاة الفجر وهو ثان رجليه قبل أن يتكلم: لا إله إلا الله وحده 000 ولم ينبغي لذنب أن يدركه في ذلك اليوم إلا الشرك بالله "

صحيح دون ما بين القوسين: هداية الرواة (935)

ثم حسن بتمامه: صحيح لترغيب والترهيب (477) طبعة المعارف

انتهى هذا القسم