الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شيوخه
من شيوخه علماء الأزهر الذي كان مكتظاً بالعلمآء والمشايخ وأهل الفضل ومن شيوخه: الشيخ المقري الكبير حسن محمَّد بيومى الشهير بالكراك (1) قرأ عليه القرآن الكريم بالقراءات العشر من طريقى الشاطبية والدرة.
فأما تلاميذه فهم كثيرون جداً فذكر منهم:
1 -
الشيخ إبراهيم الأخضر قرأ عليه القرآن الكريم بالقراءات السبع من الشاطبية.
2 -
الشيخ عبد المجيد الآبادى قرأ عليه منظومتى الشاطبية والدرة والقراءات العشر بمضمن المنظومتين المذكورتين.
3 -
سماحة الشيخ عبد العزيز بن صالح - إمام وخطيب المسجد النبوى الشريف، قرأ عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم.
4 -
الشيخ عبد الحي أبو خضير
5 -
الشيخ أحمد الخيارى
6 -
الشيخ عبد القادر الجزائرى
7 -
الشيخ أمين مرشد تلقى عنه علم التجويد، وقرأ عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية.
(1) من إحدى إجازات الشيخ "إبراهيم الأخضر" لأحد تلاميذه، وكذلك من إجازة الشيخ بشير لأحد تلاميذه.
8 -
الشيخ أبو السعود ديولى
9 -
الشيخ عبد السلام عسيلان
10 -
ابنه على الشاعر أهـ
11 -
الشيخ كرامة الله مخدوم قارئ (1)
12 -
الشيخ محمَّد عبد القادر انديجانى (2)
13 -
الشيخ عباس بخارى
14 -
الشيخ محمَّد على سندى
أربعتهم قرؤوا عليه القرآن الكريم بالقراءات العشر من الشاطبية والدرة.
15 -
إمام الدين بخارى
16 -
روزى قارى دام الله (3)
قرءا عليه القرآن الكريم بالقراءات السبع من الشاطبية.
17 -
الشيخ أبو رافع عبد الرؤوف قارئ (4)
(1) وهو من أقدم تلاميذه ومن المقربين عنده حتى إنه ختمه وخاتمه لديه وهما معه حتى الآن؛ أخبرنى بذلك ابنه الشيخ مصطفى قارى.
(2)
من مقدمة كتابه "إتحاف الفضلاء في مختصر الوقت والابتداء" ص 2
(3)
وبعد ما انتهى من التلقى عنه رجع إلى بلاده -بلاد ما وراء النهر- وقام بنشر القرآن القرآن والقراءات هناك.
(4)
مؤلف كتاب: "الملاحظات الهامة" في التجويد.
18 -
الشيخ خليل جميل خليل الضانى
19 -
الأستاذ محبوب الله رحمت ولى، قرؤو عليه القرآن الكريم برواية حفص عن عاصم.
20 -
الشيخ بشير أحمد صديق قرأ عليه القرآن الكريم برواية شعبة وحفص عن عاصم من الشاطبية وكتاب "تحفة الإخوان بتجويد القرآن" ومنظومة المقدمة الجزرية، وأجازه بها.
مؤلفاته:
لم يهتم رحمه الله بالتأليف لانشغاله بتدريس الطلاب وتعليمهم والدعوة إلى الله خارج البلاد، ولكن ترك كتاباً مفيداً جداً في التجويد وأسماه:"تحفة الإخوان بتجويد القرآن".
وفاته:
بعد حياة حافلة ومليئة بخدمة القرآن الكريم وأهله انتقل الشيخ الشاعر إلى جوار ربه في 20/ 11/ 1400هـ عشرين من شهر ذى القعدة عام أربعمائة وألف من الهجرة، وكان قد بلغ من العمر 109هـ تسعة ومائة سنة وصلى عليه بالمسجد النبوى الشريف ودفن بالبقيع.
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
حميدة المدني (1)
هو الشيخ حميدة بن الطيب بن علال الإبراهيم المالكى المدني.
ولد في الجزائر في بلدة عين بسام، عام 1288 هـ ثمانية وثمانين ومائتين وألف من الهجرة.
حياته العلمية:
بعد ما حفظ القرآن الكريم بروايتى حفص عن عاصم، وورش عن نافع المدني التحق بمعهد إسلامى مشهور، يُسمى زاوية الهامل، وبدأ دراسته فيه، فانكب على العلم، ثم لظروف الاستعمار الفرنسى ولعلمه أنه مقصود من قبل الاستعمار، ارتحل إلى الديار المقدسة، وأدى مناسك الحج، ثم توجه إلى المدينة المنورة وصار يدرس في المسجد النبوى الشريف العلوم الدينية والأدبية، ثم رحل إلى الشام والتقى بالشيخ يحيى دفتر دار، ثم رجع إلى المدينة المنورة، واستمر بالتدريس في المسجد النبوى الشريف، ثم عين قاضياً في المدينة المنورة مع الشيخ إبراهيم برى، وأراد التفرغ للتدريس، فاستقال من القضاء.
(1) قضاة المدينة المنورة ج 1 ص 62.
ومن شيوخه:
عبد الحميد بن باديس، حيث لازمه طويلاً.
تلاميذه:
1 -
الشيخ عمر عادل التركى
2 -
الأستاذ محمَّد حسن زيدان
وتخرج على يده العديد من العلماء، ومنهم من تولى القضاء.