الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
83 -
ثم يقوم معتدلا مطمئنا حتى يأخذ كل عظم مأخذه، وهذا ركن.
84 -
ويقول في هذا القيام: "ربنا ولك الحمد"(1) وهذا واجب على كل مصل ولو كان مؤتما (2)، فإنه ورد القيام، أما التسميع فورد الاعتدال.
85 -
ويسوي بين هذا القيام والركوع في الطول كما تقدم.
7 - السجود:
86 -
ثم يقول: " الله أكبر" وجوبا.
87 -
ويرفع يديه، أحيانا.
الخرور على اليدين:
88 -
ثم يخر إلى السجود على يديه، يضعهما قبل ركبتيه. بهذا أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو
(1) وهناك أذكار أخرى تقال هنا. فراجعا صفة الصلاة (ص 153 - الطبعة السابعة).
(2)
ولا يشرع وضع اليدين إحداهما على الأخرى في هذا القيام لعدم وروده، وانظر إن شئت البسط في الأصل"صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم.
الثابت عنه من فعله صلى الله عليه وسلم، ونهى عن التشبه ببروك البعير، وهو إنما يخر على ركبتيه اللتين هما في مقدمتيه.
89 -
فإذا سجد- وهو ركن- اعتمد على كفيه وبسطهما.
95 -
ويضم أصابعهما.
91 -
ويوجههما إلى القبلة.
92 -
ويجعل كفيه حذو منكبيه.
93 -
وتارة يجعلهما حذو أذنيه.
94 -
ويرفع ذراعيه عن الأرض، وجوبا، ولا. يبسطهما بسط الكلب.
95 -
ويمكن أنفه وجبهته من الأرض، وهذا ركن.
96 -
ويمكن أيضا ركبتيه.
97 -
وكذا أطراف قدميه.
98 -
وينصبهما، وهذا كله واجب.
99 -
ويستقبل بأطراف أصابعهما القبلة.
100 -
ويرصّ عقبيه.