المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌صيغة التشهد والدعاء بعده: - تلخيص صفة صلاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم

[ناصر الدين الألباني]

فهرس الكتاب

- ‌تقديم

- ‌1 - استقبال الكعبة:

- ‌2 - القيام:

- ‌الجمع بين القيام والقعود:

- ‌الصلاة في النعال:

- ‌الصلاة على المنبر:

- ‌وجوب الصلاة إلى سترة والدنو منها:

- ‌مقدار ارتفاع السترة:

- ‌تحريم الصلاة إلى القبور:

- ‌تحريم المرور بين يدي المصلي ولو في المسجد الحرام:

- ‌وجوب منع المصلي للمار بين يديه ولو في المسجد الحرام:

- ‌المشي إلى الأمام لمنع المرور:

- ‌3 - النية:

- ‌4 - التكبير:

- ‌رفع اليدين وكيفيته:

- ‌وضع اليدين وكيفيته:

- ‌محل الوضع:

- ‌الخشوع والنظر إلى موضع السجود:

- ‌دعاء الاستفتاح:

- ‌5 - القراءة:

- ‌قراءة الفاتحة:

- ‌القراءة بعد الفاتحة:

- ‌قراءة الفاتحة في كل ركعة:

- ‌الجهر والإسرار بالقراءة:

- ‌ترتيل القرآن:

- ‌الفتح على الإمام:

- ‌6 - الركوع:

- ‌كيفية الركوع:

- ‌تسوية الأركان:

- ‌الاعتدال من الركوع:

- ‌7 - السجود:

- ‌الخرور على اليدين:

- ‌الاعتدال في السجود:

- ‌الافتراش والإقعاء بين السجدتين:

- ‌السجدة الثانية:

- ‌جلسة الاستراحة:

- ‌ الركعة الثانية

- ‌الجلوس للتشهد:

- ‌تحريك الأصبع والنظر إليها:

- ‌صيغة التشهد والدعاء بعده:

- ‌الركعة الثالثة والرابعة:

- ‌القنوت للنازلة ومحله:

- ‌قنوت الوتر ومحله وصيغته:

- ‌التشهد الأخير والتورك:

- ‌التسليم وأنواعه:

الفصل: ‌صيغة التشهد والدعاء بعده:

139 -

ويحركها يدعو بها من أول التشهد إلى آخره.

140 -

ولا يشير بإصبع يده اليسرى.

141 -

ويفعل هذا كله في كل تشهد.

‌صيغة التشهد والدعاء بعده:

142 -

والتشهد واجب، إذا نسيه سجد سجدتي السهو.

143 -

ويقرؤه سرا.

144 -

وصيغته: " التحيات لله، والصلوات، والطيبات، السلام على النبي (1) ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله "(2).

145 -

ويصلي بعده على النبي صلى الله عليه وسلم فيقول:

(1) هذا هو المشروع بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الثابت في تشهد ابن مسعود وعائشة وابن الزبير وابن عباس رضي الله عنهم. ومن شاء التفصيل فعليه بكتابي صفة الصلاة، (ص 173 - 175).

(2)

وفي كتابي المذكور صيغ أخرى ثابتة، وما ذكرته هنا أصحها.

ص: 29