الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قَالَ فَلَمَّا سَمِعَ هَذَا الشِّعْرَ قَالَ صلى الله عليه وسلم مَا كَانَ لَنَا فَهُوَ لِلَّهِ وَلِرَسُولِهِ وَقَالَتِ الأَنْصَارُ مَا كَانَ لَنَا فَهُوَ لله وَلِرَسُولِهِ ثَالِثا دَرَجَة الحَدِيث وَمن اخرجه هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي جَرْوَلٍ وَيُقَالُ أَبُو صُرْدٍ زُهَيْرُ بْنُ صُرْدٍ تَفَرَّدَ بِهِ عَنهُ ابو عمر
-
الْبَلَد الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ همذان
- أَولا التَّعْرِيف بِالْبَلَدِ هَمَذَانُ وَهِيَ مَدِينَةٌ كَبِيرَةٌ مِنْ بِلَاد الْجَبَل ثَانِيًا الحَدِيث وَرَاوِيه
أَوْقَات منهى عَن الصَّلَاة فِيهَا والدفن
أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ أَحْمَدُ بْنُ سعد بن الْعِجْلِيُّ الْمَعْرُوفَ بِبَدِيعِ الزَّمَانِ وَأَبُو بَكْرٍ هِبَةُ اللَّهِ بْنُ الْفَرَجِ ابْنُ أُخْتِ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الطَّوِيلُ الْهَمَذَانِيَّانِ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِمَا بِهَمَذَانَ سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثُونَ وَخَمْسمِائة قَالَ أنبا أَبُو مَنْصُورٍ بَكْرُ بْنُ مُحَمَّد بن عَليّ بن حميد النَّيْسَابُورِي قدم علينا همذان
قَالَ ثَنَا ابو الْحسن احْمَد بن مُحَمَّد بن أحمدالخفاف ثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الثَّقَفِيُّ السَّرَّاجُ ثَنَا هَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ ثَنَا وَكِيعُ عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ عُقْبَةَ بْنَ عَامِرٍ الْجُهَنِيَّ رضي الله عنه يَقُولُ ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْهَانَا أَنْ نصلي فِيهِنَّ اَوْ ان نَقْبُرَ فِيهِنَّ مَوْتَانَا حِينَ تَطْلُعُ الشَّمْسُ بَازِغَةً حَتَّى تَرْتَفِعَ وَحِينَ يَقُومُ قَائِمُ الظَّهِيرَةِ حَتَّى تَمِيلَ الشَّمْس وَحِينَ تَقْرُبُ لِلْغُرُوبِ حَتَّى تَغْرُبَ وَقَالَ غَيره حِين تضيف