الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
فهرس الكتاب:
الصفحة الموضوع
7 إهداء المترجم.
9 تقديم بقلم مترجم الكتاب إلى العربية.
9 1- دواعي نشر كتاب المبادئ.
12 2- ماهية الفلسفة ومقصدها عند ديكارت.
18 3- الجزء الأول من "مبادئ الفلسفة".
25 إهداء المؤلف.
31 رسالة من المؤلف إلى مترجم الكتاب إلى الفرنسية.
51 القسم الأول: في مبادئ المعرفة البشرية.
53 1- "في أنه للفحص عن الحقيقة يحتاج الإنسان مرة في حياته إلى أن يضع الأشياء جميعا موضع الشك بقدر ما في الإمكان".
53 2- "في أن من النافع أيضا أن نعد جميع الأشياء التي يمكن الشك فيها غير صحيحة".
53 3- "في أنه لا ينبغي أن نستعمل هذا الشك في تدبير أفعالنا".
54 4- "لم يمكن الشك في حقيقة الأشياء الحسية؟ ".
54 5- "لم يمكن الشك أيضا في براهين الرياضة؟ ".
55 6- "في أن لنا حرية اختيار تجعلنا نستطيع أن نمسك عن التصديق بالأشياء المشكوك فيها، ومن ثم نصون أنفسنا من الوقوع في الضلال".
55 7- "في أننا لا نستطيع أن نشك دون أن نكون موجودين، وأن هذا أول معرفة يقينية يستطاع الحصول عليها".
56 8- "في أننا نعرف أيضا بعد ذلك التمييز القائم بين النفس والبدن".
56 9- "ما هو الفكر؟ ".
57 10- "في أن من المعاني ما تكون واضحة كل الوضوح بذاتها، وتصير غامضة متى أريد تعريفها على طريقة المدرسيين، وأنها لا تكتسب بالدرس بل تولد معنا".
58 11- "كيف نستطيع أن نعرف نفوسنا معرفة أوضح من معرفة أجسامنا؟ ".
59 12- "لم كان الناس جميعا لا يعرفون النفس على هذا النحو؟ ".
59 13- "على أي معنى يمكن القول بأن من جهل الله، فلن يستطيع أن يعرف شيئا آخر معرفة يقينية؟ ".
60 14- "في إمكان إثبات وجود الله من أن ضرورة الكينونة، أو الوجود متضمنة في تصورنا له".
61 15- "في أن ضرورة الوجود ليست متضمنة في فكرتنا عن الأشياء الأخرى، بل إمكان الوجود فحسب".
62 16- "في أن الأوهام تمنع الكثيرين من أن يتبينوا ما يتميز الله به من ضرورة الوجود".
62 17- "في أنه بقدر ما نتصور من الكمال في شيء ينبغي أن نعتقد أن علته لا بد أن تكون أوفر منه كمالا".
63 18- "في إمكاننا مرة أخرى إقامة الدليل على وجود الله، استنادا على ما تقدم".
64 19- "في أننا وإن كنا لا نحيط علما بذات الله وصفاته، فما من شيء نعلمه بأوضح مما نعلم كمالاته".
64 20- "في أننا لسنا علة أنفسنا، وإنما الله علتنا، ويترتب على ذلك أننا موجودون".
65 21- "في أن آجالنا في حياتنا كافية وحدها لإثبات وجود الله".
66 22- "في أننا حين نعرف وجود الله على نحو ما أوضحناه هنا، نعرف أيضا جميع صفاته بقدر ما يستطاع معرفتها بنور الفطرة وحده".
66 23- "في أن الله غير جسماني، وأنه لا يعرف الأشياء بالحواس على نحو ما نعرفها، وأنه ليس مريدا لحصول الخطيئة والإثم".
67 24- "في أنه بعد معرفتنا لوجود الله ينبغي، للانتقال إلى معرفة المخلوقات، أن نتذكر أن أذهاننا متناهية، وأن قدرة الله لامتناهية".
68 25- "في أنه يجب علينا أن نؤمن بكل ما أنزله الله، وإن يكن فوق متناول مداركنا".
68 26- "في أننا لا ينبغي أن نحاول أن نفهم "اللامتناهي"، بل حسبنا أن نسلم بأن كل ما لا نجد فيه حدودا فهو عندنا "لامحدود"".
69 27- "ما الفرق بين اللامحدود واللامتناهي؟ ".
69 28- "في أنه لا ينبغي أن نفحص عن الغاية التي من أجلها صنع الله كل شيء، بل حسبنا أن نفحص عن الوسيلة التي أراد أن يكون حدوث الشيء بها".
70 29- "في أن الله ليس علة لأفكارنا".
70 30- "ويترتب على ذلك أن كل ما نعرفه في وضوح على أنه حق فهو حق، وهو أمر يخلصنا من الشكوك التي أثرناها فيما تقدم".
71 31- "في أن أخطاءنا بالنسبة إلى الله ليست إلا أسلوبا، ولكنها بالنسبة إلينا حرمان وعيب".
72 32- "في أنه ليس فينا إلا نوعان من الفكر، وهما: إدراك الذهن، وفعل الإرادة".
72 33- "في أننا لا نخطئ إلا حين نحكم على شيء لم يعرف لنا معرفة كافية".
73 34- "في أن الإرادة لازمة للحكم لزوم الذهن".
73 35- "في أن الإرادة أوسع نطاقا من الذهن، وأنها لذلك مصدر لأخطائنا".
74 36- "في أن أخطاءنا لا يصح نسبتها إلى الله".
74 37- "في أن أعلى مراتب الكمال عند الإنسان هو أنه حر بالاختيار، وهو الأمر الذي يجعله خليقا بالمدح والذم".
75 38- "في أن أخطاءنا هي عيوب في تصرفنا لا في طبيعتنا، وأن أخطاء الناس يمكن في أكثر الأحيان أن تنسب إلى الفاعلين الآخرين، لا إلى الله".
76 39- "في أن حرية إرادتنا لا تعرف بالدليل، وإنما بتجربتنا لها".
76 40- "في أننا نعلم أيضا بعلم يقيني جدا أن الله قدر الأشياء جميعا تقديرا سابقا على حصولها".
77 41- كيف يمكن التوفيق بين الحرية الإنسانية، وبين سبق التقدير الإلهي؟ ".
77 42- "كيف أننا، وإن لم نكن نريد قط أن نخطئ، إنما نخطئ مع ذلك بإرادتنا؟! ".
78 43- " في أننا لن نخطئ إذا ما التزمنا أن لا نحكم إلا على أشياء ندركها إدراكا واضحا متميزا".
78 44- "في أننا لا نستطيع إلا أن نحكم حكما فاسدا على ما لا ندركه إدراكا واضحا، وإن تصادف أن كان حكمنا صحيحا، وكثيرا ما تكون ذاكرتنا سببا في ضلالنا".
79 45- "ما هو الإدراك الواضح المتميز؟ ".
79 46- "في أن الإدراك يمكن أن يكون واضحا دون أن يكون متميزا، ولكن العكس ليس صحيحا".
80 47- "في أننا لكي نطرح الأوهام، والأحكام المبتسرة التي كسبناها في طفولتنا يجب أن ننظر في كل فكرة من أفكارنا الأولى؛ لنتبين ما هو واضح منها".
80 48- "في أن كل موضوعات معرفتنا ننظر إليها إما على أنها أشياء أو حقائق، إحصاء الأشياء".
81 49- "في أن الحقائق لا يمكن تعدادها، وأنه لا حاجة إلى ذلك".
82 50- "في أن هذه الحقائق جميعا يمكن أن تدرك بوضوح، ولكن إدراكها ليس ميسورا لجميع الناس، بسبب ما يغشى عقولهم من أوهام شائعة وأحكام مبتسرة".
83 51- "في ماهية الجوهر، وفي أنه اسم لا يمكن نسبته إلى الله وإلى المخلوقات بمعنى واحد".
83 52- "في أن لفظ الجوهر يمكن نسبته إلى النفس وإلى الجسم بمعنى واحد، وكيف يعرف الجوهر نفسه؟ ".
53-
"في أن لكل جوهر صفة أولى، وأن صفة النفس هي الفكر كما
84 أن الامتداد صفة الجسم".
85 54- "كيف نستطيع الحصول على أفكار متميزة عن الجوهر المفكر، وعن الجوهر الإنساني، وعن الله؟ ".
85 55- "كيف نستطيع أيضا أن نحصل على أفكار متميزة عن المدة والترتيب والعدد؟ ".
85 56- "ما هي الكيفيات والصفات والوجوه والأحوال؟ ".
86 57- "في أن بعض الصفات موجودة في الأشياء التي توصف بها، وفي أن بعضها موجود في الفكر فقط".
87 58- "في أن الأعداد والكليات إنما وجودها في فكرنا".
87 59- "ما هي الكليات؟ ".
88 60- "في التمييز الواقعي".
89 61- "في التمييز من حيث الحال".
90 62- "في التمييز المنطقي "التمييز بالفكر"".
91 63- "كيف نحصل على أفكار متميزة عن الامتداد، وعن الفكر من حيث إن أحدهما هو طبيعة الجسم، وإن الثاني هو طبيعة النفس؟ ".
91 64-" كيف نستطيع أيضا أن نتصور الفكر والامتداد تصورا متميزا على أنهما حالان، أو صفتان لذينك الجوهرين؟ ".
92 65- "كيف نتصور أيضا خواصهما أو صفاتهما المختلفة؟ ".
92 66- "كيف أن أحاسيسنا وانفعالاتنا وشهواتنا يمكن أن تعرف بوضوح، مع أننا كثيرا ما نخطئ في أحكامنا؟ ".
93 67- "في أننا كثيرا ما نخطئ، إذ نحكم بأننا نحس ألما في بعض أجزاء جسمنا".
94 68- "في وجوب التمييز في هذه الأشياء بين ما يمكن أن نخطئ فيه، وبين ما نعرفه بوضوح".
94 69- "في أن معرفتنا للعظام والأشكال وما إليها مختلفة عن معرفتنا للألوان والآلام وغيرها".
95 70- "في أننا نستطيع أن نحكم بوجهين على الأشياء المحسوسة، بأحدهما نقع في الخطأ وبالآخر نتجنبه".
96 71- "في أن العلة الأولى الكبرى لأخطائنا هي الأحكام المبتسرة التي اتخذناها في مقتبل عمرنا".
97 72- "في أن العلة الثانية لأخطائنا هي أننا لا نستطيع نسيان هذه الأحكام المبتسرة".
98 73- "في أن العلة الثالثة هي أن ذهننا يعتريه التعب من إطالة الانتباه إلى جميع الأشياء التي نحكم عليها".
99 74- "في أن العلة الرابعة لأخطائنا أننا نربط أفكارنا بألفاظ لا تعبر عنها تعبيرا دقيقا".
99 75- "موجز لكل ما ينبغي مراعاته في التفلسف الصحيح".
100 76- "في أننا ينبغي أن نفضل الأحكام الإلهية على استدلالاتنا، ولكن فيما عدا الأشياء المنزلة ينبغي أن لا نعتقد شيئا لم ندركه إدراكا واضحا".