المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌سادساً: التخريج: يتم تخريج الحديثِ من كافة مصادرة المرمزة - قَدْرَ - ديوان السنة - قسم الطهارة - مقدمة

[عدنان العرعور]

فهرس الكتاب

- ‌أهمية السنة:

- ‌الأول: السنة وحيٌ من الله تعالى:

- ‌الثاني: مهمة الرسل تبيين كتب الله، وتفصيل أحكام الدين:

- ‌الثالث: في السُّنة أحكام زائدة عن القرآن:

- ‌الرابع: أمْر الله تعالى بطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم، وتحريم عصيانه:

- ‌الخامس: نفى الإيمان عمن لا يتحاكم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم

- ‌السادس: تكفير الله من لا يأخذ بما جاءت به الرسل:

- ‌واجبنا نحو السنة:

- ‌الغربيون يعلمون، وبعض المسلمين يجهلون

- ‌قصب السبق في حفظ السنة .. لأهل السنة

- ‌مشكلة السنة:

- ‌الأولى: توزيع الأحاديث في قرابة ألفيّ مجلد، كل سفر بترتيبٍ مختلفٍ، وتصنيفٍ متنوعٍ، وتبويبٍ متفاوت

- ‌المشكلة الثانية: اختلاف الحكم على الأحاديث:

- ‌جهودنا لحل مشكلات السنة:

- ‌ما تم انجازه من العمل في الديوان

- ‌منهج العمل في مشروع ديوان السنة

- ‌أولًا: مرحلة الجمع والتبويب:

- ‌ثانيا: طريقة ترتيب الأحاديث داخل الباب:

- ‌ثالثًا: طريقة ترتيب العمل داخل الحديث الواحد:

- ‌أولًا: الباب:

- ‌ثانياً: المتن

- ‌ثالثاً: ذكر ملخص الحكم

- ‌رابعاً: اللغة:

- ‌خامساً: الفوائد:

- ‌سادساً: التخريج:

- ‌سابعاً: السند:

- ‌ثامناً: التحقيق:

- ‌تاسعاً:سرد روايات الحديث التي لا تتناسب من المتن الأصل

- ‌عاشراً: التنبيهات:

- ‌مصادر موسوعة ديوان السنة النبوية

الفصل: ‌ ‌سادساً: التخريج: يتم تخريج الحديثِ من كافة مصادرة المرمزة - قَدْرَ

‌سادساً: التخريج:

يتم تخريج الحديثِ من كافة مصادرة المرمزة - قَدْرَ استطاعتِنَا - مع ذِكر الرقمِ أو الجزءِ والصفحةِ - إنْ لمْ يكنْ الكتابُ مرقمًا -.

‌سابعاً: السند:

نذكر في هذا الركنُ أعلى أسانيد الحديث، وطرقها التي توصلنا بها إلى الحكم عليه وذلك في حالاتٍ ثلاثٍ:

1.

إذا كان الحديثُ في الصحيحينِ أو أحدِهما.

2.

إذا كان للحديثِ أو السياقةِ مرجعٌ واحدٌ.

3.

إذا كان للحديثِ أو السياقةِ عدةُ مراجعَ لكنها تتفقُ على روايةِ الحديثِ من طريقٍ واحدٍ، وإلا ذكرنا السند في باب التحقيق الذي يليه.

‌ثامناً: التحقيق:

يتم في هذا الركن دراسة الحديث حسب قواعد علم المصطلح .. للتوصل للحكم عليه، وقد يختلف عرضُ المادةِ العلميةِ من حديثٍ لآخر، تبعًا لاختلافِ أحوالِ الأحاديثِ المتعددةِ، لكن التزمنا منهجًا عامًّا في جُلِّ العملِ، وهو:

1 -

الحكمُ على الإسنادِ إجمالًا صحةً أو ضعفًا، ثم نبينُ الأسبابَ على النحوِ التالي:

أ- ثقةُ الرجالِ أو جرحُهم. ب- تحققُ الاتصالِ من عدمِه. ج- وجودُ العلةِ من عدمِها.

2 -

ذِكْرُ كلِّ أقوالِ أهلِ العلمِ على الحديثِ، سواء مَنْ رجحنا قولَهم أو مَنْ خالفْنَاهم، مع ذِكْرِ الراجحِ عندنا - غالبًا - وأسبابِ الترجيحِ ومناقشةِ المخالفينَ.

‌تاسعاً:

سرد روايات الحديث التي لا تتناسب من المتن الأصل

حكما أو سياقا والعمل فيها كما لو أنها أحاديث مستقلة

‌عاشراً: التنبيهات:

نذكرُ فيها كلَّ معلومةٍ مهمةٍ لا تؤثرُ على سيرِ التحقيقِ، كتصحيفٍ في بعضِ المصادرِ، أو وَهَمٍ وَقعَ لبعضِ العلماءِ في التخريجِ، أو غيرِ ذلكَ.

اللجنة العلمية لمشروع السنة

بإشراف عدنان بن محمد العرعور

ص: 14