‌ ‌فصل مكتوب 2394 - قال: أخبرنا طاهر القُومساني (1) أخبرتنا ميمونة (2) أخبرنا - زهر الفردوس = الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس - جـ ٦

(1)

طاهر بن هبة الله بن طاهر أبو عمر القومساني.

(2)

لم أعرفها.

(3)

كذا في النسختين. وهو إبراهيم بن حمير بن الحسن بن حمير أبو إسحاق العجلي الخَيَارِجِي انظر الحديثين: (2017، 3238).

(4)

محمد بن عبد الله بن محمد بن عبيد الله، أبو المفضّل الشيباني الكوفي: كذّبه الدّارَقُطْنِيّ. انظر الحديث (2017).

(5)

في النسختين زكريا والصواب ما أثبته؛ لأنه هو المشهور، وقد مر هذا السند أكثر من مرة. وتقدم وهو ضعيف جدًا رمي بالوضع.

(6)

هو ابن سعد بن جنادة، تقدم.

(7)

موضوع لأجل إسماعيل، وأبي المفضّل الشيباني، وهو محمد بن عبد الله بن

محمد بن عبيد الله.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وذكره القاضي عياض في الشفا 1/ 131 بلفظ آخر عن ابن عباس ولم يذكر سنده.

(1)

لم أقف عليه.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

إبراهيم بن محمد بن أبي حماد أبو إسحاق الأسدي المالكي.

(5)

محمد بن أحمد بن مطر بن العلاء، أبو بكر الفزاري.

(6)

تقدم.

(7)

لم أقف عليه.

(8)

تقدّم وهو: ضعيف وكان قد سرق بيته فاختلط.

(9)

أبو مجاشع الأزدي. قال الحافظ: حدث عنه أبو بكر بن أبي مريم لا يعرف وسكت عنه ابن أبي حاتم. انظر: انظر الجرح 9/ 445 اللسان 7/ 102.

(1)

منكر لأجل أبي بكر وجهالة أبي مجاشع.

أخرجه البيهقي في الشعب 6/ 402 عن عمر وعن أنس. ثم قال: قال الحاكم: وهذا إسناد صحيح (إسناد حديث أنس) والمتن شاذ بمرة.

والطريق الثاني الذي أورده المصنف -إضافة إلى العلة الأولى- فيه محمد بن عمر ابن زنبور.

(2)

محمد بن محمد بن علي الهاشمي البغدادي.

(3)

محمد بن عمر بن على بن خلف بن محمد بن زنبور أبو بكر الوراق.

(4)

هو أبو بكر التمار، محمد بن السري بن عثمان التمار.

(5)

لم أميزه.

(6)

خالد بن خداش بكسر المعجمة وتخفيف الدال وآخره معجمة أبو الهيثم المهلبي مولاهم البصري صدوق يخطئ من العاشرة. انظر: التقريب (1623)

(7)

لم أميزه.

(1)

لم أميزه.

قلت: تقدم برقم (2256)، وفيه: داحدثنا أبو سهل عبيد الله بن محمد بن زِيرَك".

(2)

تقدم.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أميزه.

(6)

تقدم وهو ضعيف جدًا رمي بالوضع.

(7)

عيسى بن سنان الحنفي أبو سنان القسملي بفتح القاف وسكون المهملة وفتح الميم وتخفيف اللام الفلسطيني نزيل البصرة لين الحديث من السادسة. انظر: التقريب (5295)

(8)

تقدم.

(9)

سورة طه (82)

(10)

ضعيف جدًّا لأجل إسماعيل بن يحيى.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(1)

لم أجد له ترجمة.

(2)

لم أجد له ترجمة.

(3)

لم أجد له ترجمة.

(4)

أحمد بن أمية بن أبى أمية بن عمرو أبو العباس الكاتب. ترجم له الخطيب في التأريخ 4/ 43 ولم يذكر فيه كلامًا.

(5)

لم أجد له ترجمة.

(6)

ضعيف لأجل نوفل بن سليمان وفيه جماعة لم أعرف حالهم.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف. وعلقه عن أبي نعيم وابن لال ولم أقف على مصدرهما.

(7)

محمد بن أمية بن آدم الساوي.

(1)

تقدم. ذكره ابن عساكر ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

(2)

علي بن الجعد بن عبيد أبو الحسن الجوهري البغدادي ثقة ثبت رمي بالتشيع من صغار التاسعة. انظر: التقريب (4698)

(3)

عتبة بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود الهذلي أبو العميس المسعودي.

(4)

القاسم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود المسعودي أبو عبد الرحمن الكوفي.

(5)

عبد الرحمن بن عبد الله بن مسعود الهذلي الكوفي ثقة من صغار الثانية .. انظر: التقريب (3924)

(6)

ضعيف لأجل شيخ ابن لال.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه.

والمشهور أنه قول أبي العالية الرياحي. أخرجه علي بن الجعد في المسند صـ 496 رقم (3462) وابن أبي حاتم في التفسير 2/ 226 وابن أبي خيثنة في العلم صـ 19 وأبو نعيم في الحلية 2/ 220 وابن عبد البر في جامع بيان العلم وفضله 2/ 312 كلهم من طرق عن أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية رفيع الرياحي من قوله.

وفيه أبو جعفر وهو (عيسى بن أبي عيسى عبد الله بن ماهان. من كبار

السابعة مات في حدود الستين. قال ابن سعد: كان ثقة. وقال ابن المديني: يخلط. وقال ابن معين: يكتب حديثه ولكنه يخطئ. وقال الفلاس: فيه ضعف وهو من أهل الصدق سيء الحفظ. وقال أبو زرعة: شيخ يهم كثيرا. وقال أبو حاتم: ثقة صدوق صالح الحديث. وقال الساجي: صدوق ليس بمتقن. وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به. وقال الحافظ: صدوق سيء الحفظ خصوصا عن مغيرة. (تهذيب التهذيب 12/ 59 التقريب برقم 8019)

والربيع بن أنس وهو: (الربيع بن أنس البكري أو الحنفي البصري ثم الخراساني. من الخامسة مات سنة أربعين أو قبلها. قال ابن معين: كان يتشيع فيفرط. وقال العجلي وأبو حاتم: صدوق. وقال النسائي: ليس به بأس. وذكره ابن حبان في الثقات وقال: الناس يتقون من حديثه ما كان من رواية أبي جعفر عنه لأن في أحاديثه عنه اضطرابا كثيرا. وقال الحافظ: صدوق له أوهام ورمي بالتشيع. (تهذيب التهذيب 3/ 207 التقريب برقم 1882).

(1)

تقدم.

(2)

لم أجد له ترجمة.

(3)

لم أجد له ترجمة.

(4)

لم أجد له ترجمة.

(1)

ذكره الذهبي في ترجمة شيخه يحيى بن سليمان. ولم أجد له ترجمة. تاريخ الإسلام 4/ 341.

(2)

يحيى بن سليمان الجفري الإفريقي أبو زكريا. ترجم له الذهبي في التاريخ 4/ 341 ولم يذكر فيه كلامًا.

(3)

الشطرنج: بكسر أو بفتح الشين وسكون العطاء. فارسي معرب. لعبة تلعب. وهو ميسر العجم. لسان العرب 2/ 308.

(4)

موضوع فيه عباد.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وروي مرسلًا أخرجه عبدان في الصحابة من طريق ابن جريج عن حبة بن سلام مرسلًا بلفظ المصنف وزاد "والناظر إليها كالأكل لحم الخنزير".

وفيه علتان الإنقطاع بين ابن جريج وحبة والإرسال.

وقال الحافظ السخاوي في عمدة المحتج في حكم الشطرنج 9/ 1 وقد سئل عنه النووي؟ فقال: لا يصح. كما في الضعيفة رقم (1145) وحكم عليه الألباني بالوضع.

(5)

تقدم.

(1)

أبو طاهر المُخَلِّص، محمد بن عبد الرحمن بن العباس أبو طاهر البغدادي الذهبي مخلّص الذهب من الغش.

(2)

أحمد بن سليمان بن عبد الملك أبو الحسين الرهاوي ثقة حافظ من الحادية عشرة. انظر: التقريب (43).

(3)

حكيم بن معاوية بن حيدة القشيري.

(4)

معاوية بن حيدة.

(5)

ضعيف جدًا لأجل محمد بن القاسم.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(6)

تقدم.

(7)

الحافظ الدارقطني.

(8)

عمر بن الحسن بن علي بن مالك بن أشرس أبو الحسين الشيباني المعروف بابن الأشناني.

(1)

محمد بن هشام بن علي المروذي. قال الحافظ: قال ابن القطان: لا يعرف حاله وكلام الحاكم يقتضي أنه ثقة عنده فإنه قال عقب حديثه: صحيح الإسناد إن سلم من الجارودي. قلت: وقد قال الزكي المنذري مثل ما قال ابن القطان. انظر: اللسان 2/ 459.

(2)

محمد بن حبيب بن محمد الجارودي بصري. قال الخطيب: كان صدوقًا. انظر: التأريخ 2/ 277 تأريخ الإسلام 4/ 323.

(3)

عبد الله بن أبي نجيح يسار المكي أبو يسار الثقفي مولاهم.

(4)

والهَزْمَة: النُّقْرَة في الصَّدْر وفي التُّفَّاحَة إذا غَمَزْتهَا بِيَدِك. وهَزَمْتُ البئر إذا حَفَرْتَها. والمعنى: ضَرَبَها برِجْله فَنبَعَ الماءُ. انظر: النهاية في غريب الأثر 5/ 605.

(5)

ضعف لأجل عمر بن الحسن الأشناني ومحمد بن هشام.

أخرجه الدارقطني في السنن 2/ 298 والحاكم في المستدرك 1/ 646 من طريق عمر بن الحسن عن محمد بن هشام عن محمد بن حبيب عن سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس مرفوعًا.

قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد إن سلم من الجارودي ولم يخرجاه. اهـ.

= وروى ابن أبي شيبة في المصنف 5/ 63 وعبد الرزاق في المصنف 5/ 118 والفاكهي في أخبار مكة 3/ 116 والأزرقي في أخبار مكة 2/ 235 كلهم من طرق عن سفيان بن عيينة عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قوله.

هذا وقوله في الحديث "ماء زمزم لما شرب له" له شواهد.

منها حديث جابر بن عبد الله وله طريقان

الأول: منهما طريق عبد الله بن المؤمل عن أبي الزبير عن جابر. أخرجه ابن ماجه في السنن (ك/ الحج باب/ الشرب من زمزم رقم 3178) وأحمد في المسند رقم (15230) وابن أبي شيبة في المصنف 3/ 274 والفاكهي في أخبار مكة 3/ 140 والأزرقي في أحبار مكة 2/ 243 والعقيلي في الضعفاء 4/ 412 وابن عدي في الكامل 4/ 136 والطبراني في المعجم الكبير 2/ 360 - 19/ 358 وفي الأوسط 1/ 259 - 9/ 26 وابن المقرئ في معجمه 1/ 361 والبيهقي في الشعب 9/ 162 والخطيب في تاريخ بغداد 3/ 179 كلهم من طرق عن عبد الله بن المؤمل (ضعيف الحديث: التقريب 3648) عن جابر به.

وهذا الطريق مداره على عبد الله بن المؤمل وهو ضعيف.

الثاني: إبراهيم بن طهمان عن أبي الزبير عن جابر أخرجه البيهقي في السنن الكبرى 2/ 400 من طريقين عن أبي محمد أحمد بن إسحاق بن شيبان البغدادي عن معاذ بن نجدة عن خلاد بن يحيى عن إبراهيم بن طهمان عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله. به.

وفيه: معاذ بن نجدة الهروي. قال الذهبي في الميزان 4/ 133: صالح الحال. قد تكلم فيه.

وأما الراوي عنه أحمد بن إسحاق بن شيبان البغدادي فلم أعرفه.

قال الحافظ في التلخيص الحبير 3/ 258: ولا يصح عن إبراهيم إنما سمعه إبراهيم من إبن المؤمل.

الشاهد الثاني: عبد الله بن عمرو. أخرجه البيهقي في السنن الصغرى 2/ 23 وفيه عبد الله بن المؤمل.

والخلاصة أن حديث الباب ضعيف لا يصح.

وقوله: "ماء زمزم لما شرب له" فيها أيضًا كلام.

(1)

تقدم.

(2)

الحسن بن أبي طالب محمد بن الحسن بن علي البغدادي أبو محمد الخلال.

(3)

لعله علي بن محمد بن نصر بن علي اللبان، أبو الحسن الدينوري.

(4)

محمد بن إسماعيل بن علي بن النعمان بن راشد أبو بكر البندار المعروف بالبصلاني. قال الدارقطني: ثقة وقال الذهبي: ثقة جليل .. انظر: تأريخ بغداد 2/ 46 تأريخ الإسلام 5/ 378.

(5)

مالك بن الخليل الأزدي أبو غسان البصري صدوق من كبار الحادية عشرة. انظر: التقريب (6434)

(1)

عمرو بن سفيان القطيعي. انظر ضبط "القطيعي" في الحديث (1878).

(2)

تقدم. وهو ضعيف الحديث مع عبادته وفضله.

(3)

محمد بن عبد الرحمن بن طلحة بن الحارث العبدري أخو منصور ضعيف من السابعة. انظر: التقريب (6075).

(4)

صفية بنت شيبة بن عثمان بن أبي طلحة العبدرية لها رؤية وحدثت عن عائشة وغيرها من الصحابة وفي البخاري التصريح بسماعها من النّبيّ صلى الله عليه وسلم وأنكر الدارقطني إدراكها. انظر: التقريب (8622)

(5)

ضعيف جدًّا لحال الحسن ابن أبي جعفر ومحمد بن عبد الرحمن.

ولم أقف على من أخرجه سوى الديلمي.

قال السخاوي في المقاصد صـ 567: أخرجه الديلمي عن ابن عمر وابن عمرو وإسناد كل من الثلاثة واه فلا عبرة بها. اهـ وقال السيوطي في الدرر المنتثرة صـ 16: الديلمي من حديث صفية مرفوعا: ماء زمزم شفاء من كل داء وسنده ضعيف جدًا. وقال العجلوني في الكشف 2/ 176: وأخرجه الديلمي بسند واه عن صفية وابن عمر مرفوعًا ماء زمزم شفاء من كل داء.

(6)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أقف عليه.

(3)

تقدم.

(4)

لم أميزه.

(5)

تقدم.

(6)

يحيى بن عثمان أبو سهل التيمى. قال البخاري: منكر الحديث وقال ابن حبان: منكر الحديث جدا يروي أشياء مناكير لا يتابع عليها لا يجوز الاحتجاج به لما أكثر من روايته المناكير حتى كاد أن يقلب حديثه. انظر: التأريخ الصغير 2/ 206 المجروحين 2/ 475 الميزان 4/ 395.

(7)

ضعيف جدًّا لأجل يحيى وإبراهيم.

أخرجه الخطيب في الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع 2/ 391.

(8)

تقدم.

(9)

لم أجد له ترجمة.

(1)

لم أجد له ترجمة.

(2)

لم أجد له ترجمة.

(3)

لم أجد له ترجمة.

(4)

لم أجد له ترجمة.

(5)

سليمان بن عمرو أبو داود النخعي الشامي.

(6)

حِطَّان بن خُفَاف.

(7)

النذالة: السّفالة. النهاية في غريب الأثر 2/ 948.

(8)

موضوع.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده الشوكاني في الفوائد صـ 39 وقال: موضوع.

(9)

محمد بن عمرو بن البخترَي بن مدرك، أبو جعفر الرزاز.

(1)

أحمد بن إسحاق بن صالح بن عطاء أبو بكر الوزان. قال ابن أبي حاتم: كتبت عنه مع أبي وهو صدوق. انظر: الجرح 2/ 41 تأريخ بغداد 4/ 28.

(2)

يزيد بن مروان الخلال. قال ابن معين: كذّاب. وقال ابن حبان: كان ممن يروى الموضوعات عن الثقات، لا يجوز الاحتجاج به بحال. وقال ابن عدي: ليس بذلك المعروف وقال الدَّارَقُطْنِيّ ضعيف جدًا. انظر: تأريخ ابن معين 1/ 235 الجرح 9/ 291 المجروحين 2/ 105 اللسان 6/ 293.

(3)

محمد بن عبد الملك الأنصاري أبو عبد الله المدني.

(4)

موضوع.

أخرجه البزار في مسنده (31).

وقد روي عن أبي الدرداء أخرجه البيهقي في الشعب 2/ 236 وعبد الغني المقدسي في كتاب العلم 1/ 10 من طريق خالد بن يزيد بن أبي مالك عن عثمان بن أيمن عن أبي الدرداء بلفظ: "موت العالم مصيبة لا تجبر، وثلمة لا تسد، ونجم طمس، موت قبيلة أيسر من موت عالم" وفيه خالد بن يزيد قال الحافظ في القريب (1688): ضعيف؛ مع كونه فقيهًا، وقد اتهمه ابن معين. وفيه عثمان بن أيمن ولم أقف على ترجمته سوو ما ذكره ابن عساكر في التأريخ (38/ 318): "ذكر أبو عبد الله بن مندة أنه دمشقي روى عنه أبي الدرداء

روى عنه خالد بن يزيد بن صبيح".

قال الهيثمي في "المجمع"(1/ 252): "رواه الطبراني في "الكبير"؛ وفيه (عثمان بن أيمن). ولم أره في المعجم الكبير.

وقال الهيثمي في المجمع 1/ 249: وعن عائشة رفعته قال: "موت العالم ثلمة في الإسلام لا تسد ما اختلف الليل والنهار".

رواه البزار وفيه محمد بن عبد الملك عن الزهري قال البزار: يروي أحاديث لا يتابع عليها وهذا منها.

كذا قال. ولم أقف عليه.

وقد صح عن الحسن البصري قوله. أخرجه ابن عبد البر في الجامع في بيان العلم وفضله (1/ 301 رقم 548) بلفظ: "موت العالم ثُلمة في الإسلام لا يسدها شيء ما طرد الليل والنهار".

(1)

أبو الشيخ.

(2)

أبو بشر إسماعيل بن عبد الله بن مسعود العبدي الأصبهاني سمويه.

(3)

أحمد بن يونس بن المسيب أبو العباس الضبي.

(4)

سلّام -بتشديد اللام- ابن سليم -أو سلم- أبو سليمان ويقال له: الطويل المدائني متروك من السابعة. التقريب (2702).

(5)

بكر بن عمرو.

(1)

ضعيف جدًّا من هذا الطريق؛ فيه سلام وشيخه زيد العمي. (صحيح من غيره).

أخرجه أبو نعيم في الحلية 1/ 288 وبن عساكر في التأريخ 58/ 402 وقد جاء الحديث من طريق أنس أخرجه الترمذي (ك/ المناقب باب/ باب مناقب معاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبي وأبي عبيدة بن الجراح رضي الله عنهم رقم 4159) وابن ماجه (ك/ السنّة باب/ فضائل خباب رقم 159) وأحمد في المسند (رقم 14345) وابن حبان (16/ 85) والحاكم (3/ 422) من طريق عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفي حدثنا خالد عن أبي قلابة عن أنس بلفظ: "أرحم أمتي بأمتي أبو بكر وأشدهم في أمر الله عمر وأصدقهم حياء عثمان.

وأقرؤهم لكتاب الله أبي بن كعب وأفرضهم زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل ألا وإن لكل أمة أمينا وإن أمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح".

وهذا حديث صحيح رجاله رجال الصحيحين.

قال الحاكم في المصدر السابق: هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه بهذه السياقة وإنما اتفقا بإسناده هذا على ذكر أبي عبيدة فقط. وواقفه الذهبي.

وقال العقيلي (2/ 152) -بعد تضعيفه طريق أبي سعيد الخدري-: والكلام كله معروف بغير هذه الأسانيد ثابته جياد.

(1)

لم أعرفه.

(2)

أحمد بن عمرو بن عبد الخالق أبو بكر البزار صاحب "المسند".

(3)

عباد بن أحمد العرزمى .. قال الدارقطني: متروك. انظر: سؤلات البرقاني صـ 47.

(4)

محمد بن عبد الرحمن بن محمد العرزمي قال الدارقطني: متروك الحديث هو وأبوه وجده. الميزان (3/ 627).

(5)

عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله العرزمي.

(6)

سورة الإنسان رقم الآية (8).

(7)

ضعيف جدًّا لأجل العرزمي وعمه وجده.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 5/ 105 وفي تأريخ أصبهان 1/ 244.

(8)

نصر بن محمد بن علي الخياط المعروف بابن زيرك، أبو القاسم، تقدّم.

(9)

تقدّم.

(10)

عبد الله بن أحمد بن خالد بن رُوزْبَة، أبو بكر الفارسي الكسروي.

(1)

لعله محمد بن العباس بن الفضل بن الفضيل أبو بكر البزاز قال الخطيب: نزل حلب وحدث بها أحاديث مستقيمة، توفي سنة (340) تاريخ بغداد (3/ 116).

(2)

لم أعرفه.

(3)

مسروق بن المرزبان بسكون الراء وضم الزاي بعدها موحدة الكندي أبو سعيد الكوفي. قال أبو حاتم: ليس بقوي يكتب حديثه. وقال الحافظ: صدوق له أوهام من العاشرة. انظر: الجرح 8/ 397 التقريب (6603).

(4)

تقدم.

(5)

سليمان بن مهران.

(6)

عمرو بن عبد الله السبيعي.

(7)

عوف بن مالك الجشمي.

(8)

التَرَّح ضِدّ الفَرَح وهو الهَلاك والانقطاع أيضًا. انظر: النهاية في غريب الأثر (1/ 186).

(9)

ضعيف مرفوعًا (صحيح موقوفًا).

أخرجه ابن الأعرابي في معجمه 2/ 660 والخطيب في التاريخ 3/ 116 عن مسروق عن حفص عن الأعمش عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عن

عبد الله مرفوعًا.

ورواه وكيع في الزهد ص 73 ومن طريقه الإمام أحمد في الزهد صـ 203 والبيهقي في الشعب 7/ 375 عن إسرائيل عن أبي إسحاق عنه به موقوفًا ورواه وكيع أيضًا في الزهد صـ 72 عن سفيان عن أبي إسحاق به.

ورواه ابن المبارك في الزهد صـ 347 من طريق ابن المهدي عن شعبة وسفيان وأبو داود في الزهد 1/ 148 من طريق محمد بن كثير وحفص بن عمر عن شعبة كلاهما عن أبي إسحاق عن أبي الأحوص عنه به موقوفًا.

اتفق شعبة وسفيان الثوري وإسرائيل على وقف الحديث على ابن مسعود. وخالفهم الأعمش كما عند المصنف وهو خطأ ولعل الحمل فيه على مسروق أو من دونه لأني لم أعرفهم.

(1)

لعله: العباس بن العباس بن محمد بن عبد الله بن المغيرة أبو الحسين الجوهري. قال الخطيب: كان ثقة. انظر: التأريخ 5/ 301.

(2)

لم أميزه.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

معلى بن هلال بن سويد أبو عبد الله الطحان الكوفي.

(6)

تقدم.

(1)

موضوع.

أخرجه الدارقطني في الأفراد (أطراف الغرائب 2/ 109) والرافعي في التدوين 1/ 267.

والمتابعة التي ذكرها المصنف لم أقف عليها.

وقد حكم الشيخ الألباني رحمه الله في الضعيفة رقم (4513) عليه بالوضع.

(2)

لم أميزه.

(3)

أحمد بن عامر بن عبد الواحد البرقعيدي. ترجم له الذهبي في التأريخ 5/ 352 لم يذكر فيه كلامًا.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أميزه.

(6)

لم أميزه.

(1)

لم أميزه.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أقف عليه.

(5)

لم أقف عليه.

(6)

تقدّم وهو نهشل بن سعيد بن وردان متروك وكذبه إسحاق بن راهويه.

(7)

تقدم.

(8)

موضوع.

أخرجه الحاكم ولم أقف على مصدره.

(9)

إبراهيم بن عصمة بن إبراهيم، أبو إسحاق النيسابوري العدل.

(10)

ابن أبي جميلة الأعرابي.

(1)

الذَّوائبُ جمع ذُؤَابَةٍ وهي الشَّعرُ المضْفُور من شَعر الرَّأسِ. النهاية في غريب الأثر 2/ 347 والمراد هنا ضفائرهنّ.

(2)

ضعيف جدًّا لأجل الحسين بن داود.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف وأورده ابن عراق في التنزيه 1/ 247 وقال: وفيه الحسين بن داود ابن معاذ البلخي.

(3)

تقدم.

(4)

الوليد بن حماد الرملي ترجم له الحافظ في اللسان (6/ 221) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

(5)

أيوب بن محمد بن زياد الوزان أبو محمد الرقي مولى بن عباس ثقة من العاشرة. انظر: التقريب (622).

(6)

ثابت بن يزيد الأودى الكوفى.

(1)

هو أن يْحَفظ ذمَامَه ويَطْرح عن نَفْسه ذَمَّ النَّاس له إن لم يْحَفَظه. انظر: النهاية في غريب الحديث (2/ 169).

(2)

ضعيف جدًّا لأحل الوليد وشيخه ثابت.

أخرجه ابن حبان في المجروحين 2/ 423 والبيهقي في الشعب 6/ 137 وقال: قال أبو عبد الله: ثابت بن يزيد الذي أدخله الوليد بينه وبين الأوزاعي مجهول، وينبغي أن يكون الحمل فيه عليه. قلت: وقد روي ذلك بإسناد آخر ضعيف موقوفًا على عائشة وهو به أشبه؟ أهـ.

وأخرجه أيضًا الدارقطني في الأفراد (أطراف الغرائب 5/ 468) وقال: غريب من حديث الوليد بن الوليد عن نابت بن يزيد بالنون عن الأوزاعي. أهـ وتمام في الفوائد 4/ 154 وابن الجوزي في العلل 2/ 728 من طريق ابن حبان كلهم من طرق عن الوليد عن ثابت به.

وروي من وجه آخر موقوفًا على عائشة أخرجه ابن وهب في الجامع 1/ 498 وابن أبي الدنيا في مكارم الأخلاق صـ 37

وفيه عبد الرحمن بن زياد بن أنعم وهو ضعيف (تقريب 3862)

وأخرجه أيضًا ابن أبي الدنيا في المكارم صـ 36 عن عائشة موقوفًا وفيه الهرماس بن حبيب وهو مجهول (تقريب 7273).

(3)

لم أميزه.

(1)

لم أميزه.

(2)

لم أميزه.

(3)

عبد الحكم بن عبد الله ويقال بن زياد القَسْمَلي.

(4)

ضعيف جدًّا فيه عبد الحكم.

أخرجه الحاكم في تأريخ نيسابور صـ (393) وابن عدي في الكامل 7/ 29 والخطيب في تأريخه 1/ 329 من طريقين عن عبد الحكم به.

وروي عن علي أيضًا أخرجه العقيلي في الضعفاء 4/ 1421 وابن مردويه في جزء فيه أحاديث أبي عبد الله بن محمد بن جعفر بن حيان صـ 134 بلفظ: " ألا أدلك على أخلاق خير الدنيا والآخرة، أن تعفو عن من ظلمك، وتعطي من حرمك، وتصل من قطعك "وفيه نعيم بن يعقوب. قال فيه العقيلي: لا يتابع على حديثه. وفيه أيضًا الحارث الأعور وهو: ضعيف.

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(7)

تقدم.

(1)

لم أعرفه.

(2)

كذا في النسختين، وهو عبد الله بن زيدان بن بريد البجلي.

(3)

محمد بن العلاء بن كريب الهمداني.

(4)

العَبَاء: هو ضْرَبٌ من الأكْسِيةِ الواحدةُ عَباءة وعَبَاية وقد تقَع على الواحِدِ لأنه جنسٌ. النهاية في غريب الأثر 3/ 175.

(5)

جمع رداء.

(6)

جلود النُّمور وهي السِّباع المعروفة واحِدُها: نَمِر. النهاية في غريب الأثر (5/ 116).

(7)

الخوص: ورق النخل. العين (4/ 285).

(8)

ضعيف لأجل زمعة.

أخرجه أحمد في المسند رقم (2099) والبيهقي في الشعب 3/ 440 وابن عساكر في التأريخ 62/ 275.

وله شاهد من حديث ابن عمر أخرجه ابن أبي حاتم في العلل 2/ 390 من طريق نوفل بن سليمان الهنائي عن عبيد الله العمري عن نافع عن ابن عمر به. وفيه نوفل قال أبو حاتم: ونوفل بن سليمان هذا ضعيف الحديث.

والشاهد الثاني الذي ذكره المصنف من طريق ابن السنّي لم أقف عليه. وهو إسناد واه جدًا.

(1)

تقدم.

(2)

الرعيني. تقدّم وهو منكر الحديث.

(3)

تقدم.

(4)

قاسم بن أبي صالح (بُنْدار) بن إسحاق بن أحمد، أبو أحمد الهَمَذاني.

(5)

محمد بن عمير بن عطارد، التميمي، العطاردي، الكوفي. قال ابن عدي: رأيتهم مجمعين على ضعفه، ولم أر له حديثا منكرًا، إنما ضعفوه بأنه لم يلق أولئك.

قال الذهبي: قلت: قد لقيهم وله بضع عشرة سنة، وقد قال الأصم: سمعت أبا عبيدة السري بن يحيى -وسأله أبي عن العطاردي- فوثقه. انظر: تأريخ الإسلام 13/ 56.

(6)

سعيد بن نصير بالتصغير البغدادي نزيل الرقة أبو عثمان أو أبو منصور الدورقي الوراق صدوق من العاشرة. انظر: التقريب (2404).

(1)

في النسختين سفيان الثوري والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

وهو: سيّار بن حاتم العنزي أبو سلمة البصري.

(2)

تقدّم وهو: صدوق زاهد لكنه كان يتشيع.

(3)

حسن.

أخرجه ابن عدي في الكامل 2/ 384 وتمام في الفوائد 2/ 116 والخطيب في تأريخه 9/ 92 وقال: تفرد بروايته هكذا مرفوعًا سيار بن حاتم عن جعفر بن سليمان ورواه العباس بن الوليد النرسي عن جعفر عن ابن المنكدر عن جابر موقوفًا من قوله وذاك أصح. أهـ وابن عساكر في التأريخ 5/ 149.

وتابع سيارًا في رفعه حبان بن هلال أخرجه البزار في المسند 1/ 361 من طريق الوليد بن عمرو بن السُكَين.

ورجاله ثقات رجال مسلم سوى الوليد وهو صدوق كما في التقريب (7445).

(4)

أحمد بن القاسم بن الريان المكي.

(1)

لم أجد له ترجمة.

(2)

أذربيجان: بالفتح ثم السكون وفتح الراء وكسر الباء الموحدة وياء ساكنة وجيم

…

وحد أذربيجان من برزذَعة مشرقًا إلى أرزنجان مغربًا ويتصل حدها من جهة الشمال ببلاد الديلم والجيل والطرم وهو إقليم واسع ومن مشهور مدائنها تبريز وهي اليوم قصبتها وأكبر مُدُنها. معجم البلدان 1/ 80 وهي اليوم الجمهورية المعروفة التي تطل على الساحل الغربي لبحر قزوين.

(3)

موضوع.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 360.

(1)

موضوع كالذي قبله.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 217.

(2)

تقدم.

(3)

إسماعيل بن أبي بكر أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن العباس، العلامة، أبو سعيد الإسماعيلي الجرجاني الفقيه. قال الذهبي: كان مقدمًا في الفقه والعربية، كثير التصانيف، رئيسًا مفضلًا على أهل العلم

…

وثّقه الخطيب. انظر: تأريخ الإسلام 6/ 384.

(4)

محمد بن علي بن دحيم أبو جعفر الشيباني الكوفي. قال الذهبي: كان ثقة صدوقًا. انظر: تأريخ الإسلام 6/ 151.

(5)

ابن محمد بن أبي غرزة أبو عمر الغفاري الكوفي ذكره ابن أبي حاتم في الجرح وقال كتب إلي ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا وذكره ابن حبان في الثقات وقال: كان متقنًا. وقال الذهبي: الحافظ الصدوق. انظر: الجرح والتعديل 2/ 48 الثقات 8/ 44 السير 13/ 239.

(1)

لم أقف عليه.

(2)

عبد الرحمن بن الأسود بن المأمول الهاشمي مولاهم البصري مقبول من الحادية عشرة. انظر: التقريب (3802).

(3)

محمد بن عبيد الله بن أبي رافع الهاشمي مولاهم الكوفي.

(4)

ضعيف لأجل عبد الرحمن بن الأسود.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وروي عن جابر أيضًا بأطول منه أخرجه العقيلي في الضعفاء 2/ 555 وفيه سديف بن ميمون. قال العقيلي: كان من الغلاة في الرفض.

(5)

عبد الملك بن الحسن بن يوسف بن الفضل أبو عمرو المعدّل ويعرف بابن السِقطي قال الخطيب: كان ثقة. تاريخ بغداد (10/ 430).

(6)

لم أعرفه.

(7)

محمد بن يحيى بن أبي عمر العدني نزيل مكة يقال إن أبا عمر كنية يحيى صدوق صنف المسند وكان لازم ابن عيينة لكن قال أبو حاتم: كانت فيه غفلة من العاشرة. انظر: التقريب (6391).

(1)

ابن عيينة.

(2)

الحيرة بالكسر ثم السكون وراء مدينة كانت على ثلاثة أميال من الكوفة على موضع يقال له النجف. معجم البلدان 2/ 328.

(3)

ضعيف.

علق المصنف عن أبي نعيم ولم أعرف مصدره. وأخرجه وابن حبان في صحيحه (التعليقات الحسان 9/ 364 - 365 رقم 6639) والطبراني في الكبير 17/ 81 وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (4/ 223) وأبو بكر الإسماعيلي في معجمه (2/ 789 - 790 رقم 397) والبيهقي في السنن الكبرى 9/ 136 وفي الدلائل 6/ 326 وفي معرفة السنن (14/ 456) والخطيب في الأسماء المبهمة 1/ 108 كلهم من طرق عن محمد ابن أبي عمر العدني عن سفيان بن عيينة بزيادة في آخره "فقام رجل فقال: هب لي يا رسول الله ابنة بُقَيلَة فقال: هي لك فأعطوه إياها فجاء أبوها فقال: أتبيعها؟ قال: نعم قال: بكم؟ قال: احتكم ما شئت قال: بألف درهم قال: قد أخذتها فقيل له: لو قلت ثلاثين ألفا؟ قال: وهل عدد أكثر من ألف! ".

قال ابن أبي حاتم في العلل 3/ 243 - 245: وسألت أبي عن حديث رواه ابن أبي عمر العدني، عن ابن عيينة، عن إسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن أبي حازم، عن عدي بن حاتم، قال: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم مثلت لي الحيرة كأنياب الكلاب، وإنكم ستفتحونها، فقام رجل، فقال يا رسول الله، هب لي

= ابنة بقيلة قال هي لك قال فأعطوها إياه وذكر الحديث

قال أبي هذا حديث باطل.

وقال البيهقي في السنن الكبرى: تفرد به ابن أبي عمر عن سفيان هكذا وقال غيره عنه عن علي بن زيد بن جدعان. والمشهور هذا الحديث عن خريم بن أوس وهو الذي جعل له رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه المرأة وقد روينا في كتاب دلائل النبوة في آخر غزوة تبوك.

وقال في معرفة السنن: وهذا مما تفرد به ابن أبي عمر، عن ابن عيينة، ورواه أبو قدامة وغيره عن سفيان بن عيينة، عن ابن جدعان، ذكر النّبيّ صلى الله عليه وسلم الحيرة، فذكره وكأنه دخل لابن أبي عمر إسناد في إسناد وروي ذلك من وجه آخر عن النّبيّ صلى الله عليه وسلم، ذكرناه في كتاب دلائل النبوة في غزوة تبوك بإسناد حسن عن خريم بن أوس، أنه سأل النّبيّ صلى الله عليه وسلم الشيماء بنت نفيلة. اهـ

وقال ابن الملقن في البدر المنير (9/ 165) -بعد أن نقل كلام البيهقي-: قلت: وهو كما قال، وقد ذكره ابن قانع في "معجم الصحابة" في ترجمته فذكره بإسناده إليه قال: "هاجرت إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأسلمت فقال: هذه الحيرة البيضاء قد رفعت إلي وهذه الشيماء بنت بقيلة. اهـ.

والحديث -كما قال البيهقي- مشهور من حديث خريم بن أوس رضي الله عنه. وقد أخرجه الطبراني في المعجم الكبير (4/ 214) وأبو نعيم في الدلائل (2/ 692 رقم 469) والبيهقي في الدلائل (5/ 267 - 268).

وإسناده حسن كما أشار البيهقي.

(1)

لم أقف عليه.

(2)

الشيخ أبو الحسن، عبيد الله بن المعتز بن منصور بن عبد الله بن حمزة، النيسابوري. ترجم له الذهبي في السير 17/ 662 وفي التأريخ 7/ 150 ولم يذكر فيه كلامًا.

(3)

أبو سعد الهروي الماليني الصوفي (ت 412 هـ) قال فيه الذهبي: الحافظ العالم الزاهد. وقال أيضًا: جمع وحصل من المسانيد الكبار شيئًا كثيرًا وكان ثقة متقنًا صاحبَ حديث ومن كبار الصوفية له كتاب أربعين الصوفية. تذكرة الحفاظ 3/ 1070.

(4)

لم أقف عليه.

(5)

لعله أبو علي الأنصاري الهروي (ت 301 هـ) وثقه الدارقطني وقال أبو الوليد الباجي: لا بأس به. وقال الذهبي: الإمام المحدث الثقة الرحال كان صاحبَ حديث وفهم. وقال ابن أبي حاتم: كتب إلي بجزء من حديثه عن خالد بن الهياج بن بسطام فأول حديثٍ منه باطلٌ وحديث الثاني باطلٌ وحديث الثالث ذكرتُه لعلي بن الحسين بن الجنيد فقال لي: أحلف بالطلاق أنه حديثٌ ليس له أصلٌ وكذا هو عندي فلا أدري منه أو من خالد بن هياج بن بسطام. اهـ

وتعقبه الذهبي بقوله: بل من خالد فإنه ذو مناكير عن أبيه وأما الحسين فثقة حافظ. انظر: الجرح والتعديل 3/ 47 السير 14/ 113 - 114.

(1)

تقدم.

(2)

عمار بن نصير أبو عمار السلمي الدمشقي.

(3)

عمرو بن سعيد الخولاني.

(4)

ضعيف جدًّا لأجل عمرو بن سعيد.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(5)

تقدم.

(6)

أبو الطيب طاهر بن عبد الله بن طاهر بن عمر الطبري.

(7)

الإمام المشهور.

(8)

تقدم.

(9)

أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد القطان أبو سعيد البصري صدوق من الحادية عشرة. انظر: التقريب (106).

(1)

عبد الله بن نمير بنون مصغر الهمداني أبو هشام الكوفي.

(2)

إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر بن جابر البجلي الكوفي ضعيف من السابعة. انظر: التقريب (417).

(3)

إبراهيم بن مهاجر بن جابر البجلي أبو إسحاق الكوفي قال أبو حاتم: ليس بالقوي. الجرح والتعديل (2/ 132) وقال ابن حبان: كثير الخطأ تستحب مجانبة ما انفرد به من الروايات. المجروحين (1/ 102) وقال الحافظ: صدوق لين الحفظ. التقريب (254).

(4)

ضعيف لحال إسماعيل بن إبراهيم وأبيه.

أخرجه الحاكم في المستدرك (2/ 53) وقال: صحيح الإسناد. اهـ والبيهقي في السنن الكبري (6/ 35) وقال: إسماعيل بن ابراهيم بن مهاجر ضعيف وأبوه غير قوى واختلف عليه فروى عنه هكذا وروى عنه عن أبيه عن مجاهد عن عبد الله بن عمرو مرفوعا ببعض معناه. اهـ وفي معرفة الآثار (9/ 495) وقال: فإسماعيل بن إبراهيم هذا وأبوه ضعيفان. اهـ والدارقطني في السنن (4/ 13 - 14) وقال: إسماعيل بن إبراهيم بن مهاجر ضعيف ولم يروه غيره. كلهم من طريق إسماعيل بن إبراهيم عن أبيه عن عبد الله بن باباه عن عبد الله بن عمرو به.

وله طريق آخر أخرجه الحاكم في المستدرك (2/ 53) والبيهقي في السنن

الكبرى (6/ 35) وفي المعرفة (9/ 496) والدارقطني في السنن (4/ 13) كلهم من طرق عن أبي حنيفة عن عبيد الله بن أبى زياد عن أبى بخيح عن عبد الله بن عمرو مرفوعًا: "مكة حرام وحرام بيع رباعها وحرام أجر بيوتها". وفيه الإمام أبو حنيفة ضعيف الحديث وعبيد الله ابن أبي زياد وهو ضعيف. الجرح (5/ 315).

قال الدارقطني: كذا رواه أبو حنيفة مرفوعا ووهم أيضا في قوله عبيد الله بن أبي يزيد وإنما هو بن أبي زياد القداح والصحيح أنه موقوف.

والطريق الموقوف الذي أشار إليه الدارقطني أخرجه في سننه (2/ 14) والبيهقي في السنن الكبرى (6/ 35) من طريق عبيد الله بن أبي زياد عن أبي نجيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال: "إن الذي يأكل كراء بيوت مكة إنما يأكل في بطنه نارًا".

وفيه عبيد الله ابن أبي زياد وهو ضعيف. الجرح (5/ 315).

خلاصة القول لا يصح الحديث مرفوعًا ولا موقوفًا.

فأما المرفوع ففيه أبو حنيفة وعبيد الله.

وأما الموقوف ففيه عبيد الله ابن أبي زياد.

قال البيهقي في معرفة السنن (9/ 496): ولو صح مثل هذا لقلنا به، إلا أنه لا يصح رفعه، وفي ثبوته عن عبد الله بن عمرو أيضا نظر. اهـ

(1)

لم أعرفه.

(1)

عبد الله بن محمد بن علي، أبو إسماعيل الأنصاري الهروي؛ المشهور. مصنف كتاب "ذم الكلام" الحافظ الكبير. (طبقات الحنابلة 2/ 247 المنتظم 9/ 44، تذكرة الحفاظ 3/ 1183).

(2)

لم أعرفه.

(3)

تقدّم كذّبه الحاكم.

(4)

تقدم.

(5)

لم أميزه.

(6)

لم أعرفه.

(7)

سابق البربري. سكت عنه البخاري وابن أبي حاتم. انظر: التأريخ الكبير 4/ 201 الجرح 4/ 307.

(8)

كلثوم بن جوشن الرقي. ضعيف من السابعة. التقريب (5655).

(9)

لعلها (عن) لأن كلثوم يروي عن عبيد الله. ولم أجد من الرواة من اسمه كلثوم بن عبيد الله.

(10)

لم أعرفه.

(1)

ضعيف جدًّا لحال الحسين بن أحمد وكلثوم.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وروي موقوفًا على ابن مسعود. أخرجه البيهقي في الشعب (2/ 271) من طريق كلثوم عن عبيد الله عن عبد الله به.

(2)

تقدم.

(3)

عيسى بن الوزير علي بن عيسى بن داود بن الجراح أبو القاسم.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

القاسم بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عَقيل بن أبى طالب. قال أحمد: ليس بشيءٍ. وقال أبو حاتم: كان متروك الحديث. وقال أبو زرعة: أحاديثه منكرة وهو ضعيف الحديث. انظر: الجرح 7/ 119 لسان الميزان 2/ 303.

(7)

عبد الله بن محمد بن عَقيل. تقدم.

(8)

ضعيف جدًّا لأجل القاسم بن محمد بن عبد الله العقيلي.

أخرجه ابن السنّي في عمل اليوم والليلة (1/ 245 عجالة الراغب المتمني).

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

لم أقف عليه.

(6)

أبو سلمة التبوذكي.

(7)

هشام. لم أميزه.

(8)

تقدم.

(9)

ضعيف فيه جماعة لم أقف عليه.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(10)

لم يتبين لي من هو.

(1)

أحمد بن المظفر بن حسين أبو بكر التمار.

(2)

أحمد بن الحسن بن ماجه القزويني: ابن أخي محمد بن ماجه. قال شيرويه: كان صدوقًا. انظر: تأريخ الإسلام 6/ 110.

(3)

موسى بن هارون بن حيان القزويني. ترجم له الذهبي في التأريخ 5/ 224 وقال: قال الخليل: ثقة كبير.

(4)

لم أعرفه.

(5)

زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب أبو الحسين المدني، وهو الذي ينسب إليه الزيدية.

(6)

علي بن الحسين زين العابدين.

(7)

ضعيف لحال أحمد بن المظفر.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف. وقد عزى إليه المتفي النهدي في كنز العمال (5/ 141 رقم 12391).

(1)

لم أعرفه.

(2)

لعله سلم بن عصام، أبو أمية الثقفي، محدث إصبهان. قال الذهبي: له غرائب. انظر: تأريخ الإسلام 5/ 340.

(3)

لم أعرفه.

(4)

مالك بن يحيى بن عمرو بن مالك البكري. قال البخاري: في حديثه نظر. وقال ابن حبان: منكر الحديث جدا. لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد عن الثقات بالمفاريد التى لا أصول لها. انظر: المجروحين 2/ 37 الميزان 3/ 429.

(5)

يحيى بن عمرو بن مالك النكري. قال ابن معين: ضعيف. وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. قال ابن حبان: كان منكر الرواية عن أبيه. ويحتمل أن يكون السبب في ذلك منه أو من أبيه أو منهما معا، ولا نستحل أن يطلق الجرح على مسلم قبل الاتضاح، بل الواجب تنكب كل رواية يرويها عن أبيه لما فيها من مخالفة الثقات والوجود من الأشياء المعضلات، فيكون هو وأبوه جميعا متروكين من غير أن يطلق وضعها على أحدهما ولا يقربهما من ذلك لأن هذا شيء قريب من الشبهة

…

على أن حماد بن زيد كان يرمى يحيى بن عمرو بن مالك بالكذب. وقال الحافظ: ضعيف. انظر: الجرح 9/ 176 المجروحين 3/ 114 التقريب (7614).

(6)

عمرو بن مالك النكري بضم النون أبو يحيى أو أبو مالك البصري صدوق

له أوهام من السابعة. انظر: التقريب (5104).

(1)

أوس بن عبد الله الرَبعي أبو الجوزاء بالجيم والزاي بصري.

(2)

سورة الرعد رقم الآية (139).

(3)

ضعيف جدًّا لحال مالك بن يحيى بن عمرو وأبيه.

أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة (7/ 115).

وعزاه الحافظ في الإصابة (7/ 144) والسيوطي في الدرر المنثور (4/ 622) إلى يعقوب بن سفيان.

(4)

لم أعرفه.

(1)

الحسن بن الحسين العرني الكوفي.

(2)

إبراهيم بن يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق السبيعي صدوق يهم من السابعة. انظر: التقريب (274).

(3)

يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق السبيعي وقد ينسب لجده ثقة من السابعة.

انظر: التقريب (7856)

(4)

عامر بن شراحيل.

(5)

في النسختين (قال علي: قال النّبيّ صلى الله عليه وسلم: مرحبًا بسيّد المرسلين وإمام المتقين) وهو خطأ بلا شك لا يستقيم المعنى. والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(6)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 1/ 34 ومن طريقه ابن عساكر في التأريخ 43/ 370

(7)

تقدم.

(8)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

نعيم بن عبد الحميد الواسطي. قال ابن عدي: ليس بذاك في الحديث. انظر: الكامل 8/ 251.

(4)

مسروق بن الأجدع أبو عائشة الكوفي.

(5)

ضعيف جدًّا لأجل السري بن إسماعيل ونعيم بن عبد الحميد.

أخرجه ابن عدي في الكامل 8/ 250

(6)

تقدم.

(7)

لم أميزه.

(8)

لم أميزه.

(9)

محمد بن إسحاق بن راهوية. انظر الحديث (1787).

(1)

هو العرزمي. تقدم. وهو: متروك.

(2)

زنفل بنون وفاء وزن جعفر العرفي بفتح المهملة والراء بعدها فاء المكي ضعيف من السادسة. انظر: التقريب (2038)

(3)

ضعيف جدًّا لأجل العزرمي وزنفل العرفي.

أخرجه الخطيب في تأريخه 2/ 3 وابن عساكر في تأريخه 13/ 401 كلاهما من طريقين عن زنفل به.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(7)

محمد بن محمد بن أحمد بن إسحاق، أبو أحمد النيسابوري الكرابيسي الحاكم، الحافظ، صاحب التصانيف، وهو الحاكم الكبير. مؤلف كتاب "الكنى "وصفه تلميذه الحاكم صاحب "المستدرك "بقوله: هو إمام عصره في

هذه الصنعة، كثير التصنيف، مقدم في معرفة شوارد الصحيح، والاسامي والكنى. انظر: تذكرة الحفاظ 3/ 976 - 977. تأريخ الإسلام 6/ 288

(1)

أبو الحسين، محمد بن إبراهيم بن شعيب الجرحاني المغازي. قال الذهبي: الإمام الثقة الحافظ. انظر: السير 14/ 407

(2)

يعرف بابن أبى حاتم: محمد بن يحيى بن عبد الكريم أبو عبد الله البصري.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

عطاء بن أبي مسلم أبو عثمان الخراساني.

(6)

ضِيقُ العيِن وصِغَرُها وغُؤُورُها. لسان العرب 7/ 31

(7)

من ذَبَل فوه يَذْبُل ذُبولًا وذَبَّ ذُبوبًا إِذا جَفَّ ويَبسَ رِيقُه وأَذْبَله الحرّ. لسان العرب (11/ 255)

(8)

ضامر البطن. النهاية في غريب الأثر (2/ 80)

(9)

دَقِيقَ الساقَيِنْ. القاموس المحيط صـ 762

(10)

الحَنَفُ محركةً: الإِسْتِقَامةُ والإِعْوِجاجُ في الرِّجْلِ أو أن يُقْبِلَ أحْدَى إِبْهامَيْ رِجْلَيْهِ على الأُخْرَى أو أن يَمْشِيَ على ظَهْرِ قَدَمَيْهِ من شِقِّ الخِنْصَرِ أو مَيلٌ

في صَدْرِ القَدَمِ وقد حَنِفَ كفرِحَ وكرُمَ فهو أحْنَفُ وَرِجْلٌ حَنْفاءُ. القاموس المحيط صـ 1036

(1)

ضعيف لأجل تدليس عطاء والانقطاع بينه وبين أبي هريرة وفيه من لم أقف على تراجمهم ..

أخرجه أبو نعيم في الحلية 2/ 24 مختصرًا وأبو عبد الرحمن السلمي في سنن الصوفية.

(2)

داود بن مهران أبو سليمان الدباغ. قال محمد بن عبد الرحيم صاعقة: كان ثقة ثقة بغداديًا. انظر: تأريخ بغداد 8/ 362

(3)

لم أعرفه.

(4)

مُقَطَّع الأعضاء والتَّشديد للتكثير. النهاية في غريب الأثر (1/ 247)

(5)

جَرَّة: هو الإناء المعروف من الفَخَّار. النهاية في غريب الأثر 1/ 729

(6)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في المعرفة 7/ 335

(1)

ابن منده.

(2)

لم أعرفه.

(3)

لم أعرفه.

(4)

ضعيف لأجل عبيد وجهالة الشيخ المذكور وفيه جماعة لم أعرف حالهم.

علقه المصنف عن أبي الشيخ ولم أقف على مصدره.

(5)

لعله: محمد بن إسماعيل بن سلمة الأصبهاني. ذكره الذهبي في التأريخ 5/ 499 ولم يذكر فيه كلامًا.

(6)

صهيب بن محمد بن عباد بن صهيب. جاء ذكره في ترجمة الحسن بن علي بن عبد الصمد بن يونس بن مهران أبو سعيد البصري. عند الخطيب في التأريخ 7/ 378 ولم أقف عليه.

(7)

في النسختين بياض ولم أعرفه.

(8)

لم أجد له ترجمة.

(1)

ضعيف من هذا الوجه فيه من أجد له جرحا ولا تعديلًا ومن لم أقف على حاله.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى الديلمي.

وأخرج البيهقي في الشعب 5/ 53 من حديث عائشة بلفظ أطول منه: " إن الله عز وجل أوحى إلي أنه من سلك مسلكا في طلب العلم سهلت له طريق الجنة ومن سلبت كريمته أثبته عليهما الجنة وقصد في علم خير من فضل في عبادة وملاك الدين الورع".

وهو حديث صحيح.

(2)

الحسن بن علي بن محمد أبو محمد البغدادي المعروف بابن عَلّوية.

(3)

لم أعرفه.

(4)

أبو حذيفة البخاري.

(5)

سعيد بن مسروق الثوري.

(6)

ضعيف جدًّا لأجل إسحاق بن بشر.

أخرجه أبو الشيخ كما علق عنه المصنف ولم أقف على مصدره.

(1)

ابن محمد، أبو القاسم بن الإمام أبي عبد الرحمن، النيسابوري.

(2)

محمد بن عبد الرحمن، أبو سعد النيسابوري الكنجروذي.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

الحسين بن الحكم بن مسلم. أبو عبد الله القرشي الكوفي الحبري الوشاء.

ترجم له الذهبي في التأريخ 5/ 192 ولم يذكر فيه كلامًا.

(6)

تقدم وهو ضعيف.

(7)

ضعيف جدًّا لحال الحسن بن الحسين وعلى بن مندل.

أخرجه الطبراني في الكبير 11/ 94 رقم (19) وقال: لم يروه عن عبيد الله إلا مندل ولا عنه إلا الحسن تفرد به الحسين بن الحكم بن عمر. أهـ وأخرجه أيضًا في الأوسط 2/ 383 وفي الصغير 1/ 113 والقضاعي في مسنده 1/ 182 والمنذري في الترغيب 1/ 320 كلهم من طرق عن الحسن بن الحسين عن مندل به.

(1)

ذكره ابن عساكر والذهبي ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا. انظر: تأريخ دمشق 51/ 210 تأريخ الإسلام 21/ 251

(2)

لم أقف عليه.

(3)

تقدم وهو متروك.

(4)

ابن محمد ابن أبي بكر.

(5)

مِنْ فَلِيْ الشَّعْر وأخْذِ القَمْل منه. لسان العرب (15/ 163) من باب رَمَى يَرمِي فلى يفلي.

(6)

القَصْعُ قَتْل الصُّؤابِ والقَمْلةِ بين الظُّفُرَيْنِ. لسان العرب 8/ 274 ولعل المعنى أنها كانت تفلي رأس أخيها وتوهِم أنها تقتل القمل.

(7)

ضعيف جدًّا لأجل مسلمة بن علي.

أخرجه أبو نعيم كما عزا إليه السيوطي في الجمع (1/ 765) ولم أجده في كتبه.

(1)

غنيم بن سالم. قال ابن حبان: شيخ يروى عن أنس بن مالك العجائب، روى عنه المجاهيل والضعفاء، لا يعجبنى الرواية عنه فكيف الاحتجاج به، وكيف يجوز الاحتجاج يمن يخالف الثقات في الروايات ثم لا يوجد من دونه أحد من الإثبات. وذكر أن له نسخة أغلبها موضوعة. انظر: المجروحين 2/ 197 الميزان 3/ 336.

(2)

إسناده موضوع.

أخرجه أبو الشيخ في الثواب. لكن متنه صح من طريق أنس رضي الله عنه عند أحمد في المسند (20/ 38 رقم 12579).

(3)

تقدم.

(4)

الشيخ الأمين، أبو بكر، محمد بن علي بن إبراهيم بن مصعب بن عبيد الله بن مصعب بن إسحاق، ابن صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم، طلحة بن عبيد الله، التيمي، الأصبهاني، التاجر، بقية المشايخ. كان من كبراء أهل أصبهان. انظر: السير 17/ 449.

(1)

لعله: محمد بن يوسف بن معدان الثقفي الإصبهاني. البناء الزاهد. ذكره الذهبي في التأريخ 5/ 222 ولم يذكر فيه كلامًا.

(2)

أحمد بن يحيى بن زكريا الأودي أبو جعفر الكوفي.

(3)

لم أقف على ترجمته وقال الشيخ الألباني في "سلسلة الأحاديث الضعيفة"(1/ 270): لم أعرفه.

(4)

مسلم بن كيسان الضبي الملائي البراد الأعور أبو عبد الله الكوفي. قال البخاري: يتكلمون فيه. وقال أبو حاتم: يتكلمون فيه، وهو ضعيف الحديث. وقال ابن أبي حاتم: منكر الحديث جدًا. وقال ابن حبان: اختلط في آخر عمره حتى كان لا يدرى ما يحدث به، فجعل يأتي بما لا أصل له عن الثقات فاختلط حديثه ولم يتميز. وقال الحافظ: ضعيف من الخامسة.

انظر: التأريخ الكبير 7/ 271 الجرح 8/ 192 المجروحين 2/ 341 التقريب (6641)

(5)

في النسختين (مجالس) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(6)

ضعيف جدًّا لأجل مسلم بن كيسان.

أخرجه أبو عبد الله الحمال القرشي في فوائده 1/ 3 كما قال الألباني في الضعيفة رقم (4507).

(1)

لم أعرفه.

(2)

تقدم وهو كذاب متروك.

(3)

موضوع.

أخرجه أبو الشيخ وابن حبان في المجروحين 1/ 146. وله طريق آخر أخرجه الخطيب في تأريخه 5/ 286 وفي المتفق والمفترق 2/ 78 وابن الجوزي في الموضوعات 3/ 479 من طريق أحمد بن عبد الله بن نصر الذراع عن علي بن يحيى بن عبد الله البزاز عن إسماعيل بن الفضل الرازي عن عيسى بن جعفر عن سفيان الثوري عنه به.

وفيه أحمد بن نصر الذراع. قال الخطيب: في حديثه نكرة تدل على أنه ليس بثقة. انظر تأريخ بغداد 2/ 468.

(4)

عبد الله بن أحمد بن إسحاق أبو محمد الأصبهاني، والد أبي نعيم.

(5)

محمد بن أحمد بن يزيد. انظر الحديث (248).

(6)

لم أقف عليه.

(1)

الحميري.

(2)

والإِنْفَحَةُ، بكسر الهَمْزَةِ، وقد تُشَدَّدُ الحاءُ، وقد تكسُر الفاءُ، والمِنْفَحَةُ والبِنْفَحَةُ شيءٌ يُسْتَخْرَجُ من بَطْنِ الجَدْيِ الرَّضيع، أصْفَرُ فَيُعْصَرُ في صُوفةٍ فَيَغْلُطُ كالجُبْنِ، فإذا أكَلَ الجَدْيُ، فهو كَرِشٌ. القاموس المحيط صـ (314).

(3)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في تأريخ أصبهان 1/ 365 والعقيلي في الضعفاء 1/ 161 وقال: موضوع.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أميزه.

(6)

لم أميزه.

(7)

سلمة بن دينار.

(8)

النعمان بن أبي عياش بتحتانية ومعجمة الزرقي الأنصاري أبو سلمة المدني ثقة من الرابعة. انظر: التقريب (7159).

(1)

سورة طه رقم الآية (124).

(2)

ضعيف فيه جماعة لم أعرفهم.

أخرجه مسدد في مسنده كما في المطالب العالية 13/ 45 رقم (4657) عن بشر بن المفضل عن عبد الرحمن بن إسحاق عن النعمان ابن أبي عياش عن أبي سعيد الخدري موقوفًا.

وأخرج ابن جرير الطبري في التفسير (تفسير سورة طه 18/ 394) من طريق أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، عن عمه عبد الله بن وهب، عن عمرو بن الحارث، عن درّاج، عن ابن حُجَيرة عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال:"أتَدْرُونَ فِيمَ أُنزلتْ هَذ الآيَة {فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى} أتَدْرُونَ مَا المعيشَةُ الضَّنْكُ؟ " قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: عَذَابُ الكافِرِ فِي قَبْرِهِ، والَّذِي نَفْسِي بَيَدِهِ أنَّه لَيُسَلَّطُ عَلَيْهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ تِنِّينا، أَتَدْرُونَ ما التِّنِينُ: تَسْعَةٌ وَتسْعُونَ حَيَّه، لكلّ حَيَّه سَبْعَةُ رُءُوسٍ، يَنْفُخُونَ فِي جِسْمِهِ وَيَلْسَعُونَهُ وَيخْدِشُونَهُ إلى يَوْمِ القِيامَةِ".

وهذا إسناد حسن. لكنه قاصر عن كونه شاهدًا.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(1)

أبو الوليد الطيالسي.

(2)

تقدم.

(3)

أبو سعيد الزعفراني.

(4)

تقدم.

(5)

ضعيف لأجل إسماعيل.

أخرجه أبو نعيم في تأريخ أصبهان 1/ 145 والدارقطني في الأفراد (أطراف الغرائب 5/ 301) وقال: تفرد به إسماعيل بن مسلم المكي عن الزهري عنه.

ويخالفه ما رواه الإمام أحمد في المسند برقم (15819) عن رجل من أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم "نَهَى أَنْ يُجْلَسَ بَيَّنَ الضِّحِّ وَالظِّلِّ وَقَالَ "مَجْلِسُ الشَّيْطَانِ".

وهو حديث صحيح.

(6)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

محمد بن إسماعيل.

(4)

محمد بن عثمان. ذكره البخاري وابن أبي حاتم ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا. انظر: التأريخ الكبير 1/ 180 والجرح 8/ 24.

(5)

لم أعرفه.

(6)

ضعيف لجهالة محمد بن عثمان وأبيه.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 1/ 356 وفي المعرفة 6/ 38 والبخاري في التأريخ الكبير 1/ 180 وابن سعد في الطبقات 3/ 488 والطبراني في الكبير 3/ 373 والبيهقي في الشعب 7/ 466 كلهم من طرق عن ابن أبي فديك عن محمد بن عثمان به.

(7)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم. وهو: ضعيف.

(3)

جويبر بن سعيد. تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

ضعيف جدًّا لأجل بكر بن سهل وسليمان وجويبر والضحاك لم يلق ابن عباس.

أخرجه البيهقي في المدخل 1/ 114 والخطيب في الكفاية 1/ 48 وابن عساكر في التأريخ 22/ 359 كلهم من طرق عن سليمان عن جويبر به.

قال البيهقي عقب الحديث: هذا حديث متنه مشهور، وأسانيده ضعيفة، لم يثبت في هذا إسناد والله أعلم. اهـ.

وجملة "أصحابي فإن أصحابي بمنزلة النّجوم من السّماء بأيهم اقتديتم اهتديتم" روى من حديث عمر وابن عمر.

حديث عمر: أخرجه ابن بطة في الإبانة 4/ 11 وابن عساكر في التأريخ 6/ 303 بلفظ: "سألت ربي فيما اختلف فيه أصحابي من بعدي، فأوحى الله

إلي يا محمد إن أصحابك عندي بمنزلة النجوم في السماء، بعضها أضوأ من بعض، فمن أخذ بشيء مما هم عليه من اختلافهم فهو عندي على هدى".

وفيه عبد الرحيم بن زيد. وهو: متروك كذبه ابن معين. (تقريب 4055).

حديث ابن عمر: أخرجه ابن بطة في الإبانة 2/ 219 بلفظ: "إنما أصحابي بمنزلة النجوم، فأيهم أخذتم بقوله اهتديتم".

وفيه حمزة ابن أبي حمزة. وهو: متروك متهم بالوضع. (تقريب 1519)

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أقف عليه.

(5)

حجاج بن محمد المصيصى الأعور أبو محمد ترمذي الأصل نزل بغداد ثم المصيصة ثقة ثبت لكنه اختلط في آخر عمره لما قدم بغداد قبل موته من التاسعة. انظر: التقريب (1135).

(6)

السري بن عبد الله السلمي. قال ابن عدي: وليس بذلك المعروف وفي رواياته بعض ما ينكر عليه. وقال الذهبي: لا يعرف وأخباره منكرة. انظر:

الكامل 4/ 540 الميزان 2/ 118

(1)

لم أجد له ترجمة.

(2)

ضعيف جدًّا لأجل السري وفيه من لم أقف على حاله.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(3)

تقدم. وهو صدوق تغير بأخرة.

(4)

ابن الإمام أحمد بن محمد بن حنبل الشيباني.

(5)

هارون بن عبد الله بن مروان البغدادي أبو موسى الحمال.

(6)

تقدم.

(7)

تقدم. وهو صدوق زاهد لكنه كان يتشيع.

(8)

إسناده حسن.

ولم أعرف من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

أخرج الدارمي في السنن (1/ 42) من طريق عبد الله بن صالح عن معاوية عن عروة بن رويم عن عمرو بن قيس مرفوعًا بلفظ: "إن الله أدرك بي الأجل المرحوم واختصر لي اختصارا فنحن الآخرون ونحن السابقون يوم القيامة وأني قائل قولا غير فخر إبراهيم خليل الله وموسى صفي الله وأنا حبيب الله ومعي لواء الحمد يوم القيامة وإن الله عز وجل وعدني في أمتي وأجارهم من ثلاث لا يعمهم بسنة ولا يستأصلهم عدو ولا يجمعهم على ضلالة".

وهذا إسناد ضعيف. فيه علتان

الأولى: عبد الله بن صالح كاتب الليث صدوق كثير الغلط ثبت في كتابه وكانت فيه غفلة.

الثانية: فيه عروة بن رويم بالراء مصغرا اللخمي أبو القاسم صدوق يرسل كثيرا من الخامسة. (تقريب 4560).

(1)

تقدم.

(2)

تقدم. وهو ضعيف.

(3)

تقدّم وهو ضعيف.

(4)

ابن أبي ليلى. تقدم.

(5)

قيس بن مسلم المُذحَجِي. مقبول من الثالثة. انظر: التقريب (5592).

(1)

فيه ضعف من هذا الطريق (صحيح من غيره).

علّق المصنف عن أبي الشيخ -ولم أقف على مصدره- من طريق قيس بن مسلم عن أبي هريرة به.

وتابعه مجاهد بن جبر أخرجه عباس الترقفي في حديثه (2/ 41) كما قال الألباني في الصحيحة رقم (1068) وابن حبان في صحيحه (التعليقات الحسان 7/ 40) والبيهقي في الشعب 9/ 311 وابن عساكر في الأربعين صـ 82 رقم (19) كلهم من طرق عن محمد بن عبد الرحمن عن مجاهد عن أبي هريرة به.

وتابعه أيضًا يونس بن خباب (صدوق يخطئ تقريب 7903) رواه العدني كما في المطالب العالية 6/ 52 من طريق محمد بن عبد الرحمن عن يونس عن أبي هريرة.