‌ ‌حرف الهاء 2600 - قال: أخبرنا أحمد بن سعد (1) عن الخطيب (2) - زهر الفردوس = الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس - جـ ٦

(1)

أحمد بن سعد بن علي أبو علي العِجْلي، المعروف بالبديع الهمَذاني.

(2)

البغدادي.

(3)

تقدم.

(4)

هو أبو بكر الشافعي، محمد بن عبد الله بن إبراهيم البغدادي صاحب الغيلانيات. تقدم.

(5)

أحمد بن محمد بن بكر أبو روق الهزاني قال ابن الأعرابي: ثقة مأمون. اللسان (1/ 256) وقال الذهبي: هو صدوق فيما أرى الميزان (1/ 133).

(6)

أبو جعفر محمد بن بكر بن خالد القصير كاتب أبي يوسف القاضي.

(7)

لم أعرفه.

(8)

عيسى بن ميمون المدني ويعرف بالواسطى ويقال له ابن تليد.

(1)

ضعيف جدًّا لأجل ابن تليد.

أخرجه الخطيب في التأريخ 2/ 260.

(2)

أبو الشيخ.

(3)

الطبري الإمام المفسر.

(4)

سعيد بن عثمان التنوخي. قال ابن حجر: ضعفه الدارقطني. انظر: اللسان 3/ 47.

(5)

لعله الحسين بن أبى السرى العسقلاني. وهو كذاب. وله أخ اسمه محمد بن أبي السري وهو ثقة. انظر: الميزان 1/ 536.

قلت: الظاهر أنه محمد بن المتوكل بن عبد الرحمن بن حسان القرشي الهاشمي مولاهم، أبو عبد الله العسقلاني، المعروف بابن أبى السري؛ فقد ذكره المزّي في تلاميذ عبدة بن سليمان الكلابي، الذي هو شيخه هنا. وهو محمد بن أبي السَّرْي. انظر الحديث (1873).

(6)

عبدة بن سليمان الكلابي أبو محمد الكوفي يقال اسمه عبد الرحمن ثقة ثبت من صغار الثامنة. انظر: التقريب (4269).

(7)

سعد بن هشام بن عامر الأنصاري المدني. ثقة من الثالثة. انظر: التقريب (2258).

(1)

ضعيف جدًّا لأجل التنوخي.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 2/ 260 وقال: كذا رواه التنوخي عن ابن أبي السري فإن كان محفوظًا فهو غريب وصوابه ما رواه سليمان التيمي وأبو عوانة عن قتادة وبإسناده ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها. اهـ.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

محمد بن محمد بن الأشعث الكوفي.

(7)

هو أبو الحسن.

(8)

لم أعرفه.

(9)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

الحسين بن علي بن أبي طالب.

(4)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 343.

(5)

تقدم.

(6)

عبد الله بن عبدان بن محمد بن عبدان أبو الفضل الهمذاني. قال شيروية: "كان ثقة فقيهًا، ورِعًا جليل القدر ممّن يشار إليه". وقال الكتاني: كان فيه تساهل ويذهب إلى التشيع اهـ. ووصفه الذهبي بأنه: شيخ همذان وعالمها ومفتيها، توفي سنة (433) تاريخ الإسلام 7/ 90.

(7)

لم أعرفه.

(8)

عبد الحميد بن عبد الرحمن الحماني بكسر المهملة وتشديد الميم أبو يحيى

الكوفي لقبه بشمين بفتح الموحدة وسكون المعجمة وكسر الميم بعدها تحتانية ساكنة ثم نون صدوق يخطئ ورمي بالإرجاء من التاسعة. انظر: التقريب (3771).

(1)

أبو قتيبة روى عن أبي قلابة ونحوه مقبول من السادسة. انظر: التقريب (8313).

(2)

ضعيف بهذا السياق لأجل أبي قتيبة والحماني.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

تنبيه: قوله: "أن الحسن والحسين سيّدا شباب أهل الجنّة" وهي كونهما سيدي شباب أهل الجنة. ثابت في السنن.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(1)

لم أعرفه.

(2)

عبد الله بن حماد بن أيوب أبو عبد الرحمن الآملي.

(3)

سليمان بن سلمة الخبائري.

(4)

موضوع.

أخرجه ابن حبان في المجروحين 1/ 411 وتمام في الفوائد 3/ 57 من طريق سليمان بن سلمة عن سعيد بن موسى عن مالك عنه به.

وله طريقان عن مالك.

الطريق الأول: أخرجه القضاعي في المسند 1/ 240 وأبو نعيم في أخبار أصبهان 1/ 252 من طريق موسى بن محمد الدمياطي وهو كذاب. كذبه أبو زرعة، وأبو حاتم وقال الدارقطني: متروك وقال ابن حبان يضع الحديث. انظر: الجرح 2/ 250 الميزان 4/ 219.

الطريق الثاني: أخرجه تمام في الفوائد 3/ 58 وفيه عبد السلام بن محمد الأموي. قال فيه الدارقطني: ضعيف جدًا منكر الحديث.

(5)

عبد المنعم بن عمر بن عبد الله بن حيان الصوفي. ذكره أبو نعيم في أخبار أصبهان 1/ 251 ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

(1)

الإخميمي المصري ذكر الدارقطني أنه روى أحاديث في ثواب المجاهدين والمرابطين والشهداء موضوعة كلها وكذب لا تحل روايتها والحمل فيها على ابن فرضخ فهو المتهم بها فإنه كان يركب الأسانيد ويضع عليها الأحاديث.

وقال الحافظ: ورأيت له تصانيف منها كتاب الاحتراف ذكر فيه أحاديث وآثار في فضائل التجارة لا أصل لها. انظر: اللسان 1/ 73 - 74.

(2)

عبيد الله بن محمد بن خُنَيس الكَلاعي، أبو علي الدمياطي. انظر الحديث (97).

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

لم أعرفه.

(7)

عثمان بن سعيد بن الخطاب أبو عمرو البلوي المغربي أبو الدنيا الأشج. قال الذهبي: كذاب. انظر: الميزان 3/ 145.

(1)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 1/ 275 وقال: البلاء فيه من على بن عثمان المغربى الأشج المكنى بأبى الدنيا الكذاب المشهور.

(2)

عبد الوارث بن محمد بن عبد المنعم المطوّعي المالكي الأبهري، أبو المكارم.

(3)

محمد بن الحسين بن علي بن محمد بن هارون بن الترجمان أبو الحسين الغزي.

وهو محمد بن الحسين العسقلاني.

(4)

تقدم.

(5)

أبو محمد عبد الله بن أبان بن شداد العسقلاني يروي عنه ابن عدي في كتابه الكامل في الضعفاء ولم أجد له ترجمة. انظر: الكامل (1/ 363) و (3/ 183).

(6)

هاشم بن محمد بن يزيد بن يعلى، أبو الدرداء الأنصاري الشامي المقدسي، وهو هاشم بن يعلى المقدسي.

(7)

محمد بن الوليد.

(8)

أبو حمزة القرظي المدني.

(1)

سورة المؤمنين رقم الآية (37)

(2)

ضعيف جدًّا لأجل عمرو بن بكر.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 315 وقال: فيه عمرو بن بكر السكسكي اتهمه ابن حبان.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

أيوب بن عتبة اليمامي أبو يحيى القاضي من بني قيس بن ثعلبة ضعيف من السادسة. انظر: التقريب (619).

(6)

ابن الأكوع الأسلمي أبو سلمة.

(7)

في (ي)(أهلك) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(8)

ضعيف لأجل أيوب.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الطريق.

وله طريق آخر أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى 1/ 400 والطبراني في الكبير 1/ 314 وابن الأعرابي في المعجم 4/ 434 أبو الشيخ في أخلاق النّبيّ 2/ 419 كلهم من طرق عن أبي الوليد الطيالسي عن أبي هاشم صاحب الزعفران عن محمد بن عبد الله عن أنس به.

وفيه الزعفراني هذا وهو لا بأس به كما في التقريب (4830) ومحمد بن عبد الله لم أعرفه.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

أحمد بن الحسن بن عبد الجبار الصوفي.

(4)

أبو زكريا الإمام المشهور.

(5)

وهب بن جرير بن حازم بن زيد بن عبد الله بن شجاع الأزدي أبو العباس البصري.

(6)

جرير بن حازم بن زيد بن عبد الله بن شجاع الأزدي.

(7)

تقدم، وهو صدوق يدلس ورمي بالتشيع والقدر

(8)

بجير بالجيم مصغر بن أبي بجير حجازي ويقال اسم أبيه سالم مجهول من

الثالثة. انظر: التقريب (636).

(1)

في النسختين (رطال) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(2)

ضعيف لجهالة بُجَير.

أخرجه الحربي في الحربيات (الجزء الأول منه صـ 7 رقم 2) أبو داود في السنن رقم (3090) والبيهقي في السنن الكبرى 4/ 156 وفي الدلائل 7/ 56 الطحاوي في مشكل الآثار (. . .) الخطيب في الأسماء المبهمة 1/ 18 كلهم من طرق عن إسماعيل بن أمية عن بجير عن عبد الله بن عمرو به.

وأخرجه عبد الرزاق في المصنف 11/ 454 عن إسماعيل بن أمية مرفوعًا وهذا معضل.

(3)

تقدم.

(4)

محمد بن أحمد بن أبي العوام يزيد بن دينار الرياحي التميمي.

(5)

منصور بن صقير ويقال سقير أبو النضر البغدادي.

(1)

عبد الله بن المؤمل بن وهب الله المخزومي المكي ضعيف الحديث من السابعة. انظر: التقريب (3648).

(2)

ضعيف لأجل منصور وعبد الله.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 3/ 317 وقال: هذا حديث غريب من حديث عطاء تفرد به منصور عن عبد الله. وأخرجه أيضًا الخطيب في المتفق والمفترق 1/ 119.

(3)

كذا في النسختين بالتكرار، وهو محمد بن معمّر بن ناصح، أبو مسلم الذهلي الأصبهاني الأديب. انظر الحديثين:(546، 2115).

(4)

لم أعرفه.

(5)

تقدم. وهو صدوق.

(1)

ضعيف لأجل عنعنة بقية وابن جريج وفيه من لم أعرف حاله.

أخرجه أبو نعيم كما قال المصنف ولم أقف عليه وأخرجه ابن عبد البر في جامع بيان العلم 2/ 421.

(2)

تقدم.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

تقدم.

(7)

لم أعرفه.

(8)

عفير بالتصغير بن معدان الحمصي المؤذن ضعيف من السابعة. انظر: التقريب (4626).

(9)

سليم بن عامر الكلاعي ويقال الخبائري أبو يحيى الحمصي ثقة من الثالثة. انظر: التقريب (2527).

(1)

ضعيف لأجل عفير.

أخرجه ابن عدي في الكامل 7/ 98.

(2)

تقدم.

(3)

العلاء بن الحسين بن العلاء بن أحمد. أبو الفتح الزهيري الهمذاني البزاز.

قال شيرويه: كان صدوقًا. انظر: تأريخ الإسلام 6/ 445.

(4)

تقدم.

(5)

أحمد بن موسى بن إسحاق الحمّار الكوفي ذكره ابن حبان في الثقات (8/ 53) ووصفه الذهبي بالإمام المحدث الصدوق، ثم قال: وما علمت به بأسًا، توفي سنة (286) السير (13/ 376).

(6)

تقدم.

(7)

لم أعرفه.

(1)

تقدم.

(2)

سورة الأنبياء (87)

(3)

ضعيف فيه من لم أعرف حالهم.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

لم أعرفه.

(7)

لم أعرفه.

(8)

محمد بن عبد الرحمن بن أبي ليلى الأنصاري الكوفي.

(9)

هو ابن مالك الجزري.

(10)

إسناد المصنف فيه ضعف (حسن لغيره).

أخرجه أبو نعيم في المعرفة (3/ 1675) من طريق محمد بن عبد الرحمن ابن أبي ليلى والترمذي في الشمائل صـ 326 والبغوي في شرح السنة 2/ 123 من طريق محمد بن مسلم ابن أبي الوضاح (صدوق يهم 6298) وابن أبي عاصم في الآحاد 5/ 211 من طريق زيد بن حِبان (صدوق كثير الخطأ تغير بأخرة 2125) ثلاثتهم (ابن أبي ليلى ومحمد بن مسلم زيد بن حبان) عن عبد الكريم الجزري عن مجاهد عنه به.

والحديث وإن كان كل طريق من طرقه لا يخلو من مقال إلا أنه بالمجموع يصير حسنًا. تنبيه:

ورد عند ابن أبي عاصم في الآحاد أبو أمية مكان عبد الكريم الجزري. وهناك راو آخر في طبقته اسمه عبد الكريم وهو ابن أبي المخارق كنيته أبو أمية وهو ضعيف.

وبقية المصادر جاء مصرحًا بنسبته (الجزري) وجاء عند المصنف مهملًا.

فإن كان الذي وقع في الآحاد صحيحًا قد سلم من الخطأ فيحتمل بأن روى كل منهما الحديث. والله أعلم.

(1)

تقدم.

(2)

إبراهيم بن سعيد الجوهري أبو إسحاق الطبري.

(3)

عبد الله بن كثير بن جعفر بن أبي كثير الأنصاري. ومن قال كثير بن عبد الله بن

جعفر فقد وهم. مقبول من الحادية عشرة. انظر: التقريب (3548).

(1)

لم أعرفه.

(2)

لم أعرفه.

(3)

ضعيف لأجل عبد الله بن كثير وفيه من لم أقف على تراجمهم.

أخرجه أبو نعيم في المعرفة (4/ 1973) وقال: تفرد به عبد الله بن كثير. أهـ والطبراني في الأوسط 8/ 199.

(4)

محمد بن محمد بن سليمان بن الحارث بن عبد الرحمن أبو بكر الأزدي الواسطي المعروف بابن الباغَندي.

(5)

عبد السلام بن عبد الحميد الحرانى. سكت عنه ابن أبي حاتم. وقال أبو عروبة: كتب النّاس عنه قبل الأربعين، ثم ظهروا منه على تخليط فتركوه، فلم

يحدث عنه أحد من أصحابنا.

وقال أبو أحمد: ليس بالقوي عندهم. انظر: الجرح 6/ 48 تأريخ الإسلام 4/ 423.

(1)

زيد بن بكر الجوزى. قال الذهبي: منكر الحديث جدًا قاله الأزدي. انظر: الميزان 2/ 99.

قلت: قد ذكر المزّي زيدَ بن بكر بن خنيس في شيوخ موسى بن أعين، فلعله المراد هنا.

(2)

تقدم وهو ضعيف.

(3)

نجيح بن عبد الرحمن السِّندي المدني أبو معشر.

(4)

ابن يزيد النخعي.

(5)

ابن قيس النخعي.

(6)

ضعيف جدَّا لأجل بكر وإسماعيل وأبي معشر.

أخرجه ابن السني في عمل اليوم والليلة (عجالة الراغب المتمني 2/ 646) والطبراني في الكبير 8/ 419 وفي الأوسط 5/ 266.

(7)

تقدم.

(1)

تقدم، وهو متكلم فيه.

(2)

عروة بن عبد الله بن قشير بالقاف والمعجمة مصغر الجعفي أبو مهل بفتح الميم والهاء وتخفيف اللام ثقة من الرابعة. التقريب (4565).

(3)

إسناد المصنف فيه ضعف لحال محمد بن عثمان ابن أبي شيبة (صحيح من غيره).

أخرجه الإمام أحمد في المسند (50/ 322 رقم 23816) والبيهقي في الشعب (7/ 344) والهيثمي في غاية المقصد (1/ 1546).

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

لم أعرفه.

(7)

قَطَن بن إبراهيم بن عيسى بن مسلم القشيري أبو سعيد النيسابوري.

(8)

لم أعرفه.

(1)

تقدم وهو صدوق يغرب كثيرًا.

(2)

سورة العاديات رقم الآية (6).

(3)

ضعيف لأجل قطن والقاسم وفيه من لم أقف عليه.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(4)

محمد بن جعفر بن يوسف بن زياد بن مهرن أبو بكر المؤدب.

(5)

أحمد بن محمود بن صُبَيْحٍ أبو العباس الثقفي المديني الوَذَنْكاباذي.

(6)

الحجاج بن يوسف بن قتيبة أبو محمد الهمذاني الأزرق.

(7)

بشر بن الحسين أبو محمد الأصبهاني الهلالي.

(8)

سورة الرحمن رقم الآية (60).

(9)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في تأريخ أصبهان 1/ 119.

(1)

هو ابن لال الهمذاني تقدم.

(2)

لم أميزه.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أميزه.

(6)

سليمان بن عيسى بن نجيح السجزي.

(7)

متروك، تقدم.

(8)

تقدم، وهو مقبول.

(9)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 1/ 220

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

لم أميزه. ولعله تكرار لاسم والد الحسن.

(4)

يحيى بن العلاء البجلي أبو عمرو أو أبو سلمة الرازي.

(5)

تقدم.

(6)

عبد الرحمن بن أبي عقبة الفارسي مقبول من الثالثة. انظر: التقريب (3957).

(7)

أبو عقبة الفارسي مولى الأنصار قيل اسمه رشيد له صحبة. انظر: التقريب (8257).

(8)

ضعيف لأجل عبد الرحمن ابن أبي عقبة.

أخرجه أبو نعيم في المعرفة 3/ 232 من طريق يحيى بن العلاء عن داود بن الحصين عنه به.

وأخرجه أيضًا أبو داود في السنن رقم (5125) وأحمد في المسند رقم (23178) وابن ماجه في السنن رقم (2890) وأبو بشر الدولابي في الكنى 1/ 420 كلهم من طرق عن محمد بن إسحاق عن داود عنه به.

وهذا الإسناد فيه عنعنة ابن إسحاق مع العلة السابقة.

(1)

محمد بن أحمد بن علي الأصبهاني السمسار صاحب إبراهيم بن عبد الله بن خُرَّشيد قُوْلَه.

(2)

إبراهيم بن عبد الله بن خُرَّشيد.

(3)

تقدم.

(4)

لم أميزه.

(5)

تقدّم وهو ضعيف.

(6)

منكر لأجل الرقاشي.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وهو مخالف ما دلت الأحاديث من أن تخليل اللحية بعد غسل الوجه لا بعد مسح الرأس.

منها حديث أنس عند أبي داود في السنن (ك/ الطهارة باب/ تخليل اللحية رقم 145) ومن طريقه البيهقي في السنن الكبرى (1/ 54) وأبو يعلى في المسند (7/ 259) من طريق أبي المليح الرقي عن الوليد بن زروان عن أنس بن مالك قال: وضأت رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما غسل وجهه

أخذ كفا من ماء فخلل لحيته بها من باطنها وقال: هكذا أمرني ربي تبارك وتعالى".

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أقف عليه.

(6)

لم أقف عليه.

(7)

لم أقف عليه.

(8)

لم أقف عليه.

(9)

سليمان بن علي بن عبد الله بن عباس، عم الخليفتين السفاح والمنصور.

(10)

إِهلِيلَج: ثَمَرٌ معروفٌ وهو على أَقسامٍ. منه أَصْفرُ ومنه أَسودُ وهو البالِغُ

النَّضيجُ ومنه كايِليٌّ). وله منافِعُ جَمَّةٌ ذَكرَها الأَطبَّاءُ في كُتبهم. تاج العروس من جواهر القاموس. (6/ 281).

(1)

بَلِيلَج: ثمرة خضراء تُرَضُّ وتجفف، فتصفر، وطعمه مرّ والمستعمل منه قشره الذي على نواه، يؤتى به من بلاد الهند، بارد قابض. المعتمد في الأدوية (1/ 48).

(2)

أملَج: ثمرة سوداء، تشبه عيون البقر، لها نوى مدور حاد الطرفين، فإذا نزعت منه قشرته انشق النوى على ثلاث قطع. والمستعمل منه ثمرته التي على نواه. المعتمد في الأدوية المفردة (1/ 13).

(3)

ضعيف لأجل سليمان.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 265.

(4)

هو أبو نصر ظفر بن هبة الله بن دحدويه الكسائي. تقدم.

(5)

هو علّي بن إبراهيم بن حامد، الهَمَذاني، البزاز. انظر الحديث (1749).

(6)

محمد بن يحيى بن النعمان، أبو بكر، الهمَذاني، الفقيه، الشافعي. انظر الحديث (1749).

(7)

محمد بن بشار العبدي.

(1)

عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي أبو علي البصري.

(2)

تقدم، وهو صدوق تغير حفظه لما قدم بغداد.

(3)

ضعيف مرفوعًا.

أخرجه ابن خزيمة في الصحيح 2/ 20 وقال: لي إن صح الخبر مسندا فإن في القلب من رفعه. أهـ وأخرجه ابن ماجه في السنن (ك/ الطهارة/ باب باب الوضوء بسؤر الهرة والرخصة في ذلك رقم 369) وابن عدي في الكامل 5/ 451 والحاكم في المستدرك 1/ 254 - 255 وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم لاستشهاده بعبد الرحمن بن أبي الزناد مقرونا بغيره من حديث ابن وهب ولم يخرجاه. أهـ وواقفه الذهبي. وأخرجه ابن المنذر في الأوسط 7/ 382 كلهم من طرق عن عبيد الله بن عبد المجيد الحنفي عن ابن أبي الزناد عن أبي سلمة عن أبي هريرة مرفوعًا.

وخالفه ابن وهب كما أخرجه ابن خزيمة 2/ 20 من طريق الربيع بن سليمان عن ابن وهب عن ابن أبي الزناد: بهذا الحديث موقوفًا غير مرفوع.

قال أبو بكر ابن خزيمة: ابن وهب أعلم بحديث أهل المدينة من عبيد الله بن عبد المجيد.

وله طريق آخر عن أبي هريرة أخرجه ابن عدي في الكامل 3/ 281 من طريق

حفص بن عمر العدني عن الحكم بن أبان عن عكرمة عن أبي هريرة مرفوعًا بلفظ: "الهر متاع البيت". قال ابن عدي: قال الشيخ وهذه الأحاديث عن الحكم بن أبان يرويها عنه حفص بن عمر العدني والحكم بن أبان وإن كان فيه لين فإن حفص هذا ألين منه بكثير والبلاء من حفص لا من الحكم. وقال ابن حبان في المجروحين 1/ 314: كان ممن يقلب الأسانيد قلبا لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد.

وروي عن أنس مرفوعًا. أخرجه أبو نعيم في أخبار أصبهان 1/ 219 وفيه جعفر بن عنبسة. وهو مجهول. اللسان 2/ 152.

(1)

محمد بن الحسين النيسابوري. تقدم، وهو غير ثقة وليس بعمدة.

(2)

إبراهيم بن محمد بن أحمد أبو القاسم النصراباذي شيخ الصوفية قال الخطيب: كان عالمًا بالحديث كثير الرواية". وقال ابن عساكر في "كتب الكثير وجمع وضيع أكثر أصوله وتوفي بمكة وأنا ببغداد فبيعت كتبه في داره وكشفت تلك الكتب عن أحوال والله أعلم". انظر: تاريخ بغداد 6/ 169 تاريخ دمشق 7/ 103.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(1)

داود بن قيس الفراء الدباغ أبو سليمان القرشي مولاهم المدني ثقة فاضل من الخامسة. انظر: التقريب (1808).

(2)

ضعيف جدًّا لأجل أبي عبد الرحمن السّلمي وفيه من لم أقف على تراجمهم.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أميزه.

(6)

كذا في النسختين ولم أميزه.

(7)

لم أميزه.

(8)

لم أميزه.

قلت: الظاهر أنه عبد الله بن عبد العزيز بن عبد الله بن عامر الليثي، أبو عبد العزيز المدني؛ فقد ذكر المزيُّ سفيانَ الثوريَّ في شيوخه. والله أعلم.

(1)

عبد الوهاب بن مجاهد بن جبر المكي.

(2)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(3)

أحمد بن محمد بن الحسن بن يعقوب بن مقسم أبو الحسن المقرئ العطار قال أبو نعيم: لين الحديث. وقال الأزهري: لم يكن ثقةً، وقال مرةً: كذاب. وقال الخطيب: كان يظهر النسك والصلاح ولم يكن في الحديث ثقة. تاريخ بغداد (4/ 429) واللسان (1/ 260).

(4)

تقدم وهو يخطئ ويخالف.

(5)

منكر لأجل أحمد بن محمد والمسيب بن واضح.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 1/ 326.

وهذا اللفظ تفرد به المسيب عن ابن عيينة وخالفه أصحاب قتادة منهم شعبة وهمام وهشام وأبان وشيبان وأبو عوانة وحماد بن سلمة وغيرهم فرووه عنه بلفظ: "إن الله تجاوز عن أمتي ما وسوست به صدورها ما لم تعمل به أو

تتكلم".

وهناك وجه آخر ذكره الشيخ الألباني في الضعيفة رقم (1513).

من طريق محمد بن مخلد عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة مرفوعًا به.

أخرجه أبو بكر الكلاباذي في "مفتاح المعاني"(ق 288/ 2). وفيه محمد بن مخلد الرعيني الحمصي. وهو منكر الحديث. تقدّم.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

المحدث الحافظ الصدوق، أحمد بن محمد بن زياد بن بشر بن درهم، أبو سعيد البصري الصوفي المعروف بابن الأعرابي، وصفه الذهبي بالإمام ثم قال: "جمع وصنف وطال عمره

…

وكان شيخ الحرم في وقته سندًا وعلمًا وزهدًا وعبادة

…

قلت: وصنف في شرف الفقر وفي التصوف وكان ثقة ثبتًا" ثم ذكر وفاته سنة 340 هـ. (تاريخ الإسلام 1/ 183).

(4)

يوسف بن يعقوب بن إسماعيل بن حماد بن زيد، أبو محمد القاضي.

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(1)

إسناده حسن.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وقد روي عن أنس وعلي رضي الله عنهما.

حديث أنس أخرجه الديلمي في حرف الألف من هذا الكتاب. من طريق أبي الحسن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم المخرمي: حدثنا علي بن عيسى كاتب عكرمة القاضي حدثنا خلاد بن عيسى عن ثابت عن أنس مرفوعًا بلفظ: "التدبير نصف العيش والتودد نصف العقل والهم نصف الهرم وقلة العيال أحد اليسارين".

وفيه يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم المخزومي: قال الدارقطني: ضعيف. تأريخ بغداد (14/ 290).

وعلي بن عيسى كاتب عكرمة بن طارق السرخسي. ذكره الخطيب في التأريخ ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

وخلاد بن عيسى: قال العقيلي في الضعفاء (2/ 366): مجهول بالنقل حديثه غير محفوظ. وقال ابن حجرفي التقريب (1765): لا بأس به.

حديث علي: أخرجه القضاعي في مسند الشهاب (1/ 53 - 54) من طريق.

إسحاق بن إبراهيم الشامي عن علي بن حرب عن موسى بن داود الهاشمي عن ابن لهيعة عن محمد بن عبد الرحمن بن نوفل عن عامر بن عبد الله بن

= الزبير عن أبيه عن علي عليه السلام مرفوعًا. بلفظ: "التدبير نصف العيش والتودد نصف العقل والهم نصف الهرم وقلة العيال أحد اليسارين".

وفيه إسحاق بن إبراهيم الشامي: قال المناوي في الفيض (3/ 370): إسحاق بن إبراهيم الشامي أورده الذهبي في الضعفاء وقال: له مناكير.

وفيه أيضًا ابن لهيعة. وهو ضعيف. كما مر

خلاصة القول حديث الباب حسن.