‌ ‌حرف النّون 2519 - قال أبو نعيم: أخبرنا أبو محمد ابن - زهر الفردوس = الغرائب الملتقطة من مسند الفردوس - جـ ٦

(1)

تقدم.

(2)

ابن موسى القطان. تقدم.

(3)

عبد الله بن الجهم الرازي أبو عبد الرحمن. صدوق فيه تشيع من العاشرة. انظر: التقريب (3259).

(4)

عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد ربه الشيباني ويقال اليشكري بتحتانية مفتوحة ومعجمة ساكنة وكاف مضمومة أبو سفيان النسوي بنون ومهملة قاضي نيسابور مقبول من التاسعة. انظر: التقريب (3916).

(5)

الحسن البصري تقدم.

(1)

ضعيف جدًّا لأجل عمر بن نبهان وعمرو بن أبي قيس وعنعنة الحسن البصري.

أخرجه المصنف عن أبي نعيم معلقًا ولم أقف عليه.

وأخرجه البيهقي في الشعب 5/ 42 من طريق كثير بن عبد الله عن أنس وحده بلفظ: "نوروا منازلكم بالصلاة وقراءة القرآن". وفيه كثير بن عبد الله. قال ابن حبان في المجروحين 2/ 226: منكر الحديث جدًا.

(2)

لم أقف عليها.

(3)

أحمد بن محمود بن أحمد بن محمود الأصبهاني. انظر الحديث (1733).

(4)

محمد بن إبراهيم بن علي أبو بكر الأصبهاني الخازن المشهور بابن المقرئ.

(5)

حاجب بن مالك بن أركين، أبو العباس الفرغاني، الضرير.

(6)

لم أعرفه.

(1)

مخلد بن مالك بن شيبان القرشي وقيل السكسكي أبو محمد الحراني السلمسيني وسلمسين قرية بالقرب من حران. لا بأس به من العاشرة. انظر: التقريب (6539).

(2)

سليمان بن حيان الأزدي أبو خالد الأحمر الكوفي.

(3)

في النسختين بياض واستدركته من مصادر التخريج.

(4)

ضعيف فيه جماعة لم أعرفهم.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وقال الحافظ في اللسان (3/ 5): وقال الدارقطني في غرائب مالك: حدّث محمد بن عمرو العقيلي المقري عن محمد بن يوسف الحواري عن سلام بن الحارث الهروي حدثنا عبد الله بن نافع عن مالك عن سمي عن أبي بكر بن عبد الرحمن عن أبي هريرة رضي الله عنه رفعه: "نظفوا أفواهكم فإنها طرق القرآن". حدثني به الحسن بن إسماعيل قال: حدثنا عمر بن الربيع أبو طالب قال: حدثنا العقيلي. قال الدارقطني: هذا باطل لا يصح عن مالك.

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(1)

أبو الحسن البرديجي قاضي سروان.

(2)

لم أميزه.

(3)

لم أميزه.

(4)

لم أميزه.

(5)

تقدم وهو كذاب وضاع.

(6)

موضوع.

أخرجه يحيى بن محمد بن صاعد في مسند ابن أبي أوفى 1/ 48 والبيهقي في الشعب 8/ 462 والحسن الخلال في مجالسه 1/ 41 والواحدي في الوسيط 1/ 65 كلهم من طرق عن سليمان بن عمرو به.

قال العراقي في تخريج الإحياء (2/ 605): ورواه أبو منصور الديلمي في مسند الفردوس من حديث عبد الله بن أبي أوفى وفيه سليمان بن عمرو النخعي أحد الكذابين.

وتابعه زياد الأعلم عن عبد الملك بن عمير عند البيهقي في الشعب 8/ 646 وابن شاهين في الترغيب 1/ 162 وفيه إسناده معروف بن

حسان وهو: منكر الحديث. الكامل 8/ 30.

وروي عن ابن مسعود أخرجه أبو نعيم في الحلية 5/ 83 من طريق أبي طيبة عن كرز بن وبرة عن الربيع بن خيثم عن ابن مسعود به.

وفيه أبو طيبة عبد الله بن مسلم (صدوق يهم) وفيه جماعة لم أقف على تراجمهم.

وروي أيضًا من وجه آخر أخرجه حمزة الجرجاني في تأريخ جرجان 1/ 370 من طريق محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عن أبيه عن أبيه محمد بن علي مرفوعًا. "نوم الصائم عبادة ونفسه تسبيح".

وهذا مع كونه معضلًا فيه محمد بن جعفر. قال الحافظ 5/ 118 في اللسان تكلم فيه.

(1)

أبو عبد الله محمد بن أحمد بن محمد الساوي الكامخي.

(2)

هو أبو سعيد بن شاذان، وأبو سعيد ابن الفضل، وأبو سعيد الصيرفي: محمد بن موسى بن الفضل، أبو سعيد الصيرفي، النيسابوري. انظر الحديث (1819).

(3)

تقدم نحو هذا الجزء من السند في الحديث (2087)، وفيه:"أخبرنا الكامخي إجازة، حدثنا أبو سعيد بن شاذان، حدثنا محمد بن عبد الله الأصبهاني الصفّار". وهو أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن أحمد

الأصبهاني، الصفار، الزاهد.

(1)

لم أعرفه.

(2)

أبو الشيخ.

(3)

عبد الرحمن بن الحسن بن موسى بن محمد أبو محمد الضراب.

(4)

لعله: أحمد بن يحيى بن زكريا الأودي أبو جعفر الكوفي العابد.

(5)

في النسختين (الضريس) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(6)

تقدم.

(7)

تقدم.

(8)

يروي عن الأعمش ممن اسمه إسماعيل اثنان هما: إسماعيل بن أبان الغنوي الخياط الكوفي. وهو متروك رمي بالوضع (التقريب 411)؛ والثاني: إسماعيل الكندي. قال الحافظ في اللسان 1/ 498: منكر الحديث. قاله الأزدي.

(9)

تقدم، وهو سعيد بن فيروز. وهو: ثقة فيه تشيع قليل كثير الإرسال. أرسل عن سلمان وغيره.

(1)

ضعيف جدًّا فيه إسماعيل وفيه انقطاع بين أبي البختري وسلمان.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 4/ 385 والدارقطني في الأفراد (أطراف الغرائب 3/ 118).

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم، وهو عبد الله بن عبد العزيز بن أبي رواد. منكر الحديث.

(5)

تقدم وهو: صدوق عابد ربما وهم ورمي بالإرجاء.

(6)

ضعيف جدًّا لأجل عبد الله بن عبد العزيز.

أخرجه البيهقي في الشعب 6/ 179 وابن المقرئ في معجمه 1/ 230 من طريق عبد الله بن عبد العزيز به.

قال البيهقي: عبد الله بن عبد العزيز هذا غير قوي، ولمتنه شواهد قد مضت.

ويقصد الشواهد عموم الأحاديث التي تقدم بر الوالدين عن الجهاد الكفائي والله أعلم.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

الحافظ الإمام المشهور عبيد الله بن عبد الكريم الرازي.

(6)

عبد الرحمن بن عبد الملك بن شيبة الحزامي بمهملة وزاي صدوق يخطئ من كبار الحادية عشرة. انظر: التقريب (3936).

(7)

محمد بن إسماعيل.

(8)

موسى بن يعقوب بن عبد الله بن وهب بن زمعة المطلبي الزمعي أبو محمد المدني صدوق سيء الحفظ من السابعة. انظر: التقريب (7026).

(9)

ما بين المعقوفين ساقط من (م).

(10)

السري بن عبد الرحمن الحجازي. سكت عنه البخاري وذكره ابن حبان في الثقات. وقال الصفدي: من شعراء المدينة، أحد الغزاليّين، وَلَيْسَ بمكثر. وهو من جملة المنادمين عَلَى الشراب. انظر: التأريخ الكبير 4/ 175 الثقات 6/ 426 الوافي بالوفيات 5/ 41.

(1)

عباد بن حمزة بن عبد الله بن الزبير الأسدي. ثقة من الثالثة. انظر: التقريب (3125).

(2)

ضعيف لأجل موسى بن يعقوب وشيخه السري بن عبد الرحمن.

أخرجه بن سعد في الطبقات 3/ 459 والبخاري في التأريخ 4/ 175 من طريق موسى بن يعقوب عن عباد بن حمزة، سمع جابر بن عبد الله، يخبر أباه حمزة بن عبد الله بن الزبير، سمع النّبيّ صلى الله عليه وسلم.

(3)

تقدم.

(4)

عيسى بن الوزير علي بن عيسى بن داود بن الجراح أبو القاسم قال الخطيب: كان ثبت السماع صحيح الكتاب. توفي سنة (391) تاريخ بغداد (11/ 179).

(5)

تقدم.

(6)

إسحاق بن إبراهيم بن عبد الله بن حارثة بن النعمان الأنصاري.

سكت عنه ابن أبي حاتم وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: الجرح 2/ 8207/ 107.

(1)

لم أعرفه.

(2)

عبد الله بن حارثة بن النعمان الأنصاري. له صحبة.

(3)

ضعيف لأجل محمد بن طلحة وإسحاق بن إبراهيم وفيه من لم أقف على ترجمته.

أخرجه أبو القاسم البغوي في معجم الصحابة 4/ 77 وابن قانع في معجمه 3/ 492.

(4)

تقدم.

(5)

لم أميزه.

(6)

في النسختين كلمة غير واضحة.

(7)

لم أعرفه.

(8)

أبو عبد الله محمد بن داود بن دينار. قال ابن عدي: كان يكذب.

انظر: الكامل 5/ 537.

(9)

لم أعرفه.

(1)

كذا في النسختين

(2)

لم أميزه.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

إسناده موضوع.

لم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وقد روي من وجه آخر عن أنس. رواه أبو علي النيسابوري في جزء من فوائده (70/ 2) عن أحمد بن محمود بن نعيم عن حمر بن نوح عن عبد الله بن معدان عن أنس مرفوعًا. قاله الألباني في الضعيفة (2040) وقال: هذا سند ضعيف. عبد الله بن معدان كنيته أبو معدان، وهو بها أشهر، قال ابن معين:"صالح". وروى عنه جماعة؛ لكن من دونه لم أعرفهما.

(6)

تقدم.

(7)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

كذا في النسختين ولعل الصواب: أبو صالح، عن عمرو بن هشام، عن ابن أبي كريمة؛ لأنه قد تقدم هذا الإسناد برقم (2455) هكذا، ولم أقف على من اسمه صالح بن عمرو بن هشام بن أبي كريمة. وأبو صالح: لم أقف عليه. وعمرو بن هشام هو البيروتي: صدوق يخطئ. وابن أبي كريمة هو سليمان: ضعيف الحديث.

(4)

ضعيف لأجل ابن أبي كريمة.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وأخرجه القضاعي في الشهاب (2/ 260) من طريق عبد الله بن محمد البغوي ثنا عبد الرحمن بن صالح ثنا عيسى بن يونس عن محمد بن سوقة عن محمد بن المنكدر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "نعم العون على تقوى الله المال".

وهو -كما ترى- مرسلٌ.

قال العراقي في تخريج الإحياء (5/ 2150): "رواه أبو منصور الديلمي في "مسند الفردوس" من رواية محمد بن المنكدر عن جابر، ورواه أبو القاسم البغوي من رواية ابن المنكدر مرسلًا، ومن طريقه

رواه القضاعي في "مسند الشهاب" هكذا مرسلا".

(1)

عبد الله بن عمر بن أحمد بن علي بن شوذب أبو محمد الواسطي، المقرئ.

(2)

صالح بن الهيثم الواسطي أبو شعيب الصيرفي الطحان صدوق من صغار العاشرة. انظر: التقريب (2893).

(3)

لم أعرفه.

(4)

ضعيف للإرسال.

أخرجه المصنف من طريقين عن محمد بن سُوقة عن ابن المنكدر عن جابر موصولًا.

وأخرجه البغوي في شرح السنة (10/ 91) ومن طريقه القضاعي في المسند 4/ 491 وعلي بن الجعد في المسند 1/ 255 والدارقطني في جزء أبي الطاهر صـ 52 وأبو نعيم في الحلية 3/ 149 كلهم من طريق رجاله ثقات عن عيسى بن يونس عن محمد بن سوقة عن محمد بن المنكدر مرسلًا.

وهذا أصح من الموصول لأن فيه جماعة لم أقف عليهم.

(5)

لم أعرفه

(1)

لم أعرفه

(2)

عبد الله بن أحمد بن زكريا بن الحارث، أبو يحيى بن أبي ميسرة المكي، قال ابن أبي حاتم:"كتبت عنه ومحله الصدق"، وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: الجرح والتعديل (5/ 6، الترجمة 28)، الثقات، (8/ 369، الترجمة 13923)، السير (12/ 632 - 633 الترجمة 252).

(3)

لم أعرفه

(4)

عثمان بن عبد الرحمن بن عمر بن سعد الوقاصي. قال البخاري: تركوه. وقال أبو حاتم: متروك الحديث ذاهب الحديث كذاب.

وقال ابن حبان: كان ممن يروي عن الثقات الأشياء الموضوعات لا يجوز الاحتجاج به. انظر: التأريخ الكبير 6/ 238 الجرح 6/ 157 المجروحين 2/ 72.

(5)

سيأتي تخريجه في الذي بعده.

(6)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في تأريخ أصبهان 1/ 222 وابن عدي في الكامل 6/ 272 من طريق عثمان الوقاصي عن الزهري عن عروة عن عائشة. وفيه الوقاصي.

والطريق الآخر الذي أورده المصنف. أخرجه ابن حبان في المجروحين 2/ 49 وابن الجوزي في الموضوعات 3/ 90 من طريق عمرو بن خالد عن هشام عن عروة عن عائشة.

وروي من وجوه أخر هي كالتالي:

الحسن بن علي بن أبي طالب. أخرجه الطبراني في المعجم الكبير 3/ 133 رقم (2903) وفيه يحيى بن العلاء. قال ابن حبان في المجروحين 2/ 467: كان ممن ينفرد عن الثقات بالأشياء المقلوبات التي إذا سمعها من الحديث صناعته سبق إلى قلبه أنه كان المتعمد

= لذلك، لا يجوز الاحتجاج به، كان وكيع شديد الحمل عليه. وفيه أيضًا يحيى بن سعيد العطار. قال ابن حبان في المجروحين 2/ 475: كان ممن يروى الموضوعات عن الأثبات والمعضلات عن الثقات، لا يجوز الاحتجاج به ولا الرواية عنه إلا على سبيل الاعتبار لأهل الصناعة.

أنس بن مالك. أخرجه ابن عدي في الكامل 8/ 349 من طريق الوليد بن محمد الموقري عن الزهري عن أنس مرفوعًا بلفظ: "نعم الشيء الهدية بين يدي طالب الحاجة". وفيه الموقري وهو متروك تقدم.

وطريق آخر عن أنس. أخرجه ابن الجوزي من طريق خداش بن مخلد حدثنا يعيش بن هشام حدثنا مالك عن الزهري عن أنس. قال الدارقطني: هو باطل عن مالك لا يصح عنه. الموضوعات 3/ 90 الزهري مرسلًا. أخرجه الحسين بن حرب المروزي في البر والصلة صـ 137 من طريق عباد بن العوام عن شيخ له عن الزهري مرسلًا.

قال الحسين المروزي: مرسل إسناده ضعيف جدًا والحديث موضوع.

قال ابن الجوزي في الموضوعات 3/ 90: قال أحمد: يقولون (الشيخ الراوي عن الزهري) أنه سليمان بن أرقم. اهـ وسليمان ضعيف (التقريب 2532).

والحديث مع هذه الطرق موضوع.

(1)

لعله. منصور بن الحسن بن عاذل البوازيجي (ت بعد 501 هـ) قال فيه الذهبي: كان من العقلاء الصلحاء (تاريخ الإسلام 1/ 3524).

قلت: الظاهر أنه أبو الفَرَج الجَريري: علي بن محمد بن علي بن محمد البَجلي، الجَريري، الهمذاني. انظر الحديث (1747).

(2)

تقدم.

(3)

إسماعيل بن محمد بن إسماعيل، أبو علي البغدادي الصفار المُلَحِي.

(4)

الرمادي.

(5)

في النسختين (السر) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(6)

إسناده المصنف فيه من لم أعرفه إسماعيل فمن فوقه ثقات.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الطريق سوى المصنف.

لكن الحديث في الصحيحين (خ/ ك/ الطب باب/ الفأل رقم 5423 م/ ك/ المرضى رقم 2223) كلاهما من طريق عبد الرزاق عن معمر الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن أبي هريرة مرفوعًا: "لا طيرة وخيرها الفأل قيل يا رسول الله وما الفأل؟ قال الكلمة الصالحة يسمعها أحدكم".

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

عبيد الله بن عبد الرحمن بن محمد السكري، أبو محمد البغدادي.

(5)

تقدم.

(6)

لم أعرفه.

(7)

لم أعرفه. وانظر الحديثين: (190، 1910).

(8)

محمد بن الجنيد الكوفي. سكت عنه البخاري وابن أبي حاتم. انظر: التأريخ الكبير 1/ 58 الجرح 7/ 223.

(9)

القُتارُ: ريح اللحم المشوي والمحرق، وريح العود الذي يحرق فيذكى به. والعظم وريح القِدْر. العين (5/ 125) اللسان 5/ 73 ومعناها: ريح الكفر.

(10)

مقطوع ضعيف.

أخرجه ابن أبي الدنيا في إصلاح المال 1/ 438 رقم (420)

(1)

أبو بكر عمر بن محمد بن السري. قال الذهبي: هالك اتهمه أبو الحسن بن الفرات. وقال الحافظ: قال ابن أبي الفوارس: كان مخلطًا في الحديث جدًا يدعي ما لم يسمع ويركب. وقال الحاكم فهم في الحديث وهو أعرف الناس بسرقة الحديث والمقلوبات كذاب رأيتهم أجمعوا على ترك حديثه وكتبوا على ما كتبوا عنه كذاب فلم ألقه ولم أشتغل به. انظر: تأريخ بغداد 11/ 262 الميزان 3/ 220 اللسان 4/

(2)

هو أبو سفيان يزيد بن عمرو بن البراء الغنوي. انظر الحديث (154).

(3)

لعله بسام بن عبد الله الصيرفي الكوفي أبو الحسن. صدوق من الخامسة. انظر: التقريب (662

(4)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم كما علق عنه المصنف وذكره أيضًا السيوطي في اللألئ 2/ 143.

وروي أيضًا عن ابن عباس. أخرجه الرامهرمزي في المحدث الفاصل صـ 116 من طريق عمرو بن الحصين عن ابن علاثة عن خصيف عن مجاهد عن ابن عباس مرفوعًا.

وفيه عمرو بن الحصين. وهو: متروك تقدم

وله طريق آخر عن ابن عباس أخرجه ابن عدي في الكامل 2/ 394 وفيه جعفر بن نصر العنبري. قال ابن عدي: حدّث عن الثقات بالبواطيل وليس بالمعروف

…

وله غير ما ذكرت من الأحاديث موضوعات على الثقات.

وروي أيضًا عن مجاهد مرسلًا. أخرجه ابن أبي الدنيا في النفقة على العيال صـ 411 فيه ليث ابن أبي سليم (تقدّم وهو: صدوق اختلط جدا ولم يتميز حديثه فترك.)

(1)

هو أبو سعيد بن أبي حامد، المقرئ المؤذن. انظر الحديث (2811).

(2)

الإمام.

(3)

عبد الله بن وهب المصري.

(4)

عبد الله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب أبو عبد الرحمن العمري المدني.

(1)

ضعيف لأجل إبراهيم بن سلام.

أخرجه أبو نعيم في تأريخ أصبهان 1/ 244.

والجملة الأخيرة منه "ومن تعلّم الرمي ثم تركه فقد عصاني" لها شاهد من حديث عقبة بن عامر الجهني أخرجه مسلم في صحيحه (ك/ الإمارة/ رقم 5058).

(2)

لم أعرفه.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

تقدّم وهو أخباري متهم بسرقة الأحاديث.

(6)

هو الواقدي. تقدّم وهو إمام في المغازي متروك الحديث.

(7)

لم أقف عليه.

(1)

جمع سجْسج وهو الأرضُ ليست بِصُلبَة ولا سَهلة. النهاية في غريب الأثر 2/ 863 وهو وادي الروحاء.

(2)

موضوع.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وروى الطبراني في الكبير 17/ 16 من طريق كثير بن عبد الله المزني عن أبيه عن جده قال: غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم أول غزوة غزاها الأبواء. الحديث وفيه: وقال: للروحاء: "هذه سجاسج واد من أودية الجنة".

وفيه كثير بن عبد الله. قال الشافعي: ركن من أركان الكذب. وقال ابن معين: ليس بشيء. وقال أحمد: منكر الحديث ليس بشيء. وقال ابن حبان: يروى عن أبيه عن جده نسخة موضوعة لا يحل ذكرها في الكتب ولا الرواية عنه إلا على جهة التعجب. انظر: الجرح 7/ 154 المجروحين 2/ 226.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

الحسين بن نصر بن عبيد الله بن محمد بن عَلّان، أبو عبد الله

النهاوندي.

(1)

لم أعرفه.

(2)

حصين بن عبد الرحمن السلمي أبو الهذيل الكوفي. ثقة تغير حفظه في الآخر من الخامسة. انظر: التقريب (1369).

(3)

تقدّم وهو متروك.

(4)

ضعيف جدًّا لأجل أبان.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده الشوكاني في الفوائد صـ 164 وحكم عليه بالوضع.

(5)

تقدم.

(6)

الإمام.

(7)

الإمام السجستاني صاحب السنن.

(8)

تقدم.

(9)

سليمان بن موسى الأموي مولاهم الدمشقي الأشدق. تقدم.

(1)

السبحة: صلاة النافلة. النهاية في غريب الأثر 2/ 833

(2)

ضعيف جدًّا لأجل عتبة وسليمان بن موسى.

أخرجه ابن شاهين في الترغيب 1/ 145 والدارقطني في الأفراد (أطراف الغرائب 4/ 244) وقال: تفرد به عتبة. اهـ وابن عساكر في التأريخ 50/ 54.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

ابن سلمان الأحول.

(7)

ضعيف جدًّا مرفوعًا لأجل محمد بن خالد (صحيح موقوفًا).

أخرجه أبو نعيم في الحلية (7/ 206).

وأخرج الدارمي في السنن (2/ 522) وابن أبي شيبة في المصنف (6/ 130) والقاسم بن سلام في فضائل القرآن (1/ 51) ومحمد بن الضريس في فضائل القرآن صـ (108) كلهم من طرق عن أبي صالح عن أبي هريرة موقوفًا.

وسئل الدارقطني عن حديث أبي صالح عن أبي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم الشفيع القرآن لصاحبه يوم القيامة فيقول يارب أكرمه فيلبس تاج الكرامة فيقول يارب زده فيلبس حلة الكرامة الحديث؟ . فقال يرويه عاصم ابن أبي النجود واختلف عنه فرواه شعبة واختلف عنه فرواه أبو قتيبة سلم بن قتيبة وعبد الصمد عن شعبة عن عاصم عن أبي صالح عن أبي هريرة مرفوعا ووقفه غندر عن شعبة وكذلك رواه زائدة بن قدامة وزيد بن أبي أنيسة عن عاصم موقوفا وهو الصواب (العلل 10/ 158).

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

أحمد بن محمد بن يوسف أبو العباس الصرصري؛ لم أقف له على ترجمة.

(4)

لم أعرفه.

(1)

لم أعرفه.

(2)

سعيد بن زياد بن قائد. قال الأزدي: متروك. وقال ابن حبان بعد أن ذكر له الحديث: نسخة كتبناها عنه بهذا الإسناد تفرد بها سعيد هذا، فلا أدرى البلية فيها منه أو من أبيه أو من جده لان أباه وجده لا يعرف لهما رواية إلا من حديث سعيد. انظر: المجروحين 1/ 411 السلسلة الضعيفة رقم (504).

(3)

زياد بن قائد بن زياد بن أبي هند الداري. قال ابن حجر: عن أبيه عن جده وعنه ابنه سعيد بحديث باطل قال بن حبان لا أدري البلاء منه أو من أبيه أو من جده. انظر: لسان الميزان 2/ 501.

(4)

لم أعرفه.

(5)

زياد بن أبي هند استدركه أبو موسى وعزاه لأبي بكر بن أبي علي ووهم في موضعين أحدهما في جعله صحابيا وإنما الصحبة لأبيه ولا رواية عنه جاءت من طريق سعيد بن زياد بن فائد بن زياد بن أبي هند الداري عن أبيه عن جده ثانيهما في جعله مع من اسمه زياد وإنما هو زياد بفتح الزاي وتشديد الموحدة كذلك ضبطه ابن ماكولا في الإكمال 4/ 198.

(6)

بر بن عبد الله أبو هند الدارى له صحبة وهو ابن عم تميم الداري.

انظر: الجرح 2/ 437.

(1)

موضوع.

أخرجه ابن حبان في المجروحين 1/ 411 وأبو نعيم في الطب 2/ 719 رقم 809 والخطيب في التلخيص 2/ 36 وابن عساكر في التأريخ 21/ 60.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

جعفر بن محمد بن الفضل الرسعني بفتح الراء وسكون المهملة وفتح العين المهملة بعدها نون أبو الفضل ويقال له الراسي صدوق حافظ من الحادية عشرة. انظر: التقريب (952).

(7)

الحُنَيني.

(1)

العمري. تقدم. وهو ضعيف.

(2)

الأنصاري.

(3)

ضعيف لأجل عبد الله العمري.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(4)

لعله: إبراهيم بن أبي حفص الكاتب أبو إسحاق. قال ابن حجر: ذكره أبو جعفر الطوسي في رجال الشيعة وقال كان أحد المصنفين روى عن أبي محمد العسكري وكان مقبول القول ما رأيت اعقل منه ولا أحسن من حديثه. انظر: لسان الميزان 1/ 49.

(5)

تقدم.

(6)

لعله: محمد بن عثمان بن مخلد التمار الواسطي. قال أبو حاتم: صدوق. انظر: الجرح 8/ 25.

(7)

صلة بن سليمان العطار أبو زيد الواسطي. قال البخاري: ليس بذلك القوى. وقال يحيى بن معين: كان يكذب. وقال أبو داود: كذاب. وقال أبو حاتم: متروك الحديث. انظر: التأريخ الكبير

4/ 322 سؤالات الآجري 2/ 300 الجرح 4/ 447.

(1)

الحسن بن مسلم الهذلي ويقال الحسن بن عمران أبو عبد الله العسقلاني. قال ابن أبي حاتم: روى عن مكحول روى عنه شعبة سمعت أبى يقول ذلك. انظر: الجرح 3/ 37.

(2)

تقدم.

(3)

موضوع.

لم أقف على من أخرجه من هذا الطريق سوى المصنف.

وقد روي نحوه عن زيد بن أسلم العدوي مرسلًا أخرجه هناد في الزهد 1/ 300 من طريق موسى بن عبيدة، عن عبد الرحمن بن زيد، عن أبيه أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال:"نعم الفائدة للعبد، ونعم الهدية الكلمة من كلام الحكمة يسمعها الرجل فيلتوي عليها حتى يهديها إلى أخيه المسلم".

وهذا مع إرساله فيه عبد الرحمن بن زيد وهو ضعيف. كما مر، وموسى بن عبيدة وهو الرَبَذِي وهو ضعيف أيضًا كما في التقريب (6989).

(1)

لم أعرفه.

(2)

تقدم.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أميزه. ولعله: علي بن خفيف بن عبد الله بن تميم بن سعد الدقاق.

قال ابن أبي الفوارس: وكان سيء الحال في الرواية غير مرضي. انظر: تأريخ بغداد 11/ 423 لسان الميزان 4/ 228.

(5)

سعيد بن بشير الأزدي مولاهم أبو عبد الرحمن أو أبو سلمة الشامي.

(6)

ابن دعامة السدوسي.

(7)

عبد الله بن الصامت الغفاري البصري ثقة من الثالثة. انظر: التقريب (3391).

(8)

إسناد المصنف ضعيف جدًا لحال سعيد بن بشير. (صحيح من غير هذا الطريق).

أخرجه الطبراني في مسند الشاميين (8/ 28) والطحاوي في مشكل الآثار (2/ 85) والبيهقي في الشعب (9/ 179) وابن عساكر

في التأريخ (1/ 173) من طريق سعيد بن بشير عن قتادة عن عبد الله بن الصامت به.

أخرجه الحاكم في المستدرك (4/ 509) والطبراني في الأوسط (7/ 103) من طريق إبراهيم بن طهمان، عن الحجاج بن الحجاج، عن قتادة، عن أبي الخليل، عن عبد الله بن الصامت، عن أبي ذر به.

قال الحاكم في المصدر السابق: هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجا. ووافقه الذهبي.

وقال الهيثمي في الزوائد (4/ 12): رواه الطبراني في الأوسط ورجاله رجال الصحيح.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

محمد بن إسحاق المكي صاحب أخبار مكة.

(4)

أبو بكر بن عبد الله الغساني. تقدم. وهو ضعيف.

(5)

عبد الله بن ابي مريم الغساني ولد أبي بكر بن عبد الله ابن أبي مريم. سكت عنه ابن أبي حاتم. انظر: الجرح 5/ 182.

(6)

هشام بن يوسف الصنعاني أبو عبد الرحمن القاضي ثقة من التاسعة. انظر: التقريب (7309).

(7)

إبراهيم ابن أبي خداش. ذكره البخاري وابن أبي حاتم ولم يذكرا له

جرحًا ولا تعديلًا. ونقل الحافظ عن الحسيني قوله: مجهول. انظر: التأريخ الكبير 1/ 284 الجرح 2/ 98 تعجيل المنفعة 1/ 259.

(1)

ضعيف لأجل ابن أبي مريم وإبراهيم ابن أبي خداش وعنعنة ابن جريج.

أخرجه الفاكهي في أخبار مكة 3/ 209 وعبد الرزاق في المصنف رقم (6734) ومن طريقه أحمد في المسند رقم (3536) والبخاري في التأريخ الكبير 1/ 289 وابن الأعرابي في معجمه 4/ 358.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

محمد بن هارون بن عيسى بن إبراهيم بن عيسى بن أبي جعفر المنصور، أبو إسحاق الهاشمي.

(6)

محمد بن على بن حمزة العلوى. قال أبو حاتم: صدوق ثقة. انظر: الجرح 8/ 28.

(7)

تقدّم وهو: ضعيف.

(1)

زينب بنت سليمان بن علي بن عبد الله بن العباس بن عبد المطلب الهاشمي. قال الخطيب: كانت من أفاضل النساء. انظر: التأريخ 14/ 434.

(2)

لم أعرفها.

(3)

جعفر بن الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب. لم أقف عليه.

(4)

الحسن بن الحسين بن علي بن أبي طالب. لم أقف عليه.

(5)

ضعيف جدًّا لأجل محمد بن هارون وعبد الصمد بن موسى.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(6)

لم أعرفه.

(7)

تقدم.

(8)

تقدم. أبو عثمان الصابوني.

(9)

تقدم.

(1)

ابن إبراهيم الخولاني أبو إسحاق مولاهم المصري العصفري قال أبو سعيد ابن يونس: ثقة رضيّ. انظر: السير 12/ 505.

(2)

عبد الله بن وهب.

(3)

مخرمة بن بكير بن عبد الله بن الأشج أبو المسور المدني صدوق وروايته عن أبيه وجادة من كتابه قاله أحمد وابن معين وغيرهما وقال بن المديني سمع من أبيه قليلًا من السابعة. انظر: التقريب (6526).

(4)

إسناد المصنف فيه ضعف مخرمة بن بكير روايته عن أبيه وجادة. (حسن لغيره).

أخرج المصنف هذا الحديث من طريقين.

الأول من طريق الحاكم عن الأصم عن إبراهيم بن منقذ عن مخرمة عن أبيه عن ابن المنكدر عن أم سلمة. ولم أقف عليه.

بل الذي في المستدرك (2/ 111) الأصم عن إبراهيم بن منقذ عن مخرمة عن أبيه قال: سمعت يونس بن يوسف يحدث عن سعيد بن المسيب عن عائشة رضي الله عنها زوج النّبي: أن النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال: "ما من يوم أكثر من أن يتق الله فيه عبدا من النار من يوم عرفة وإنه ليدنو ثم يباهي الملائكة فيقول: ما أرادوا هؤلاء". وقال: هذا حديث

= صحيح الإسناد ولم يخرجاه.

وأيا كان فإن الحديث مروي عن أم سلمة بطرق ثلاث.

الأول: وهو ما ذكره المصنف عن الحاكم وفيه مخرمة (روايته عن أبيه وجادة).

الثاني: وهو -أيضا- ما ذكره المصنف وفيه داهر (ضعيف).

الثالث: هو ما أخرجه الدارمي في الرد على الجهمية صـ (85 رقم 137). قال: حدثنا موسى بن إسماعيل أبو سلمة، وعلي بن عثمان اللاحقي، قالا: ثنا أبو عوانة، عن مغيرة، عن عاصم بن أبي النجود، قال: قالت أم سلمة رضي الله عنها: "نعم اليوم يوم عرفة، ينزل فيه رب العزة إلى السماء الدنيا".

وهذا -مع وقفه- منقطع. فإن عاصمًا لم يدرك أم سلمة. طبقته من السادسة وهي التي قال الحافظ في مقدمة التقريب لم يثبت لهم لقاء أحد من الصحابة.

وأخرج الدارقطني في النزول صـ (97) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السّنّة (2/ 235) من طريق الأعمش عن أبي صالح عن أم سلمة قولها.

وله شاهد من حديث جابر أخرجه ابن خزيمة في الصحيح (4/ 263) وابن بطة في الإبانة الكبرى (6/ 198) والبيهقي في الشعب (3/ 460) وفي فضائل الأوقات (1/ 203) من طريق أبي

الزبير عن جابر مرفوعًا بلفظ: "إذا كان يوم عرفة، إن الله ينزل إلى السماء الدنيا. فيباهي بهم الملائكة فيقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا ضاحين من كل فج عميق، أشهدكم أني قد غفرت لهم، فتقول الملائكة: يارب فلان كان يرهق، وفلان وفلانة، قال: يقول الله عز وجل: قد غفرت لهم. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فما من يوم أكثر عتيق من النار من يوم عرفة".

وفيه عنعنة أبي الزبير. لكن الحديث بهذا الطرق يرتقي إلى درجة الحسن.

(1)

لم أعرفه.

(2)

لم أعرفه.

(3)

تقدم.

(4)

جعفر بن محمد بن أبي عثمان، أبو الفضل الطيالسي البغدادي.

قال قال الخطيب: كان ثقة ثبتًا. وقال أبو الحسين بن المنادي: كان مشهورا بالاتقان والحفظ والصدق. انظر: تأريخ بغداد 7/ 188

السير 13/ 346

(1)

المقابري. تقدم.

(2)

تقدم. وهو مجهول حديثه غير محفوظ.

(3)

طارق بن أشيم بالمعجمة وزن أحمر بن مسعود الأشجعي والد أبي مالك صحابي له أحاديث قال مسلم لم يرو عنه غير ابنه. انظر: التقريب (2996).

(4)

ضعيف جدًا منكر لحال عبد الجبار بن وهب.

أخرجه العقيلي في الضعفاء (3/ 843) وابن عدي في الكامل (4/ 226) والحاكم في المستدرك (4/ 312 - 313) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. تعقيه الذهبي بقوله: بل منكر وعبد الجبار بن وهب لا يعرف. اهـ.

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(1)

لم أقف عليه. وانظر الحديث (595)؛ ففيه أنه "الصعدي" بالعين المهملة.

(2)

هارون بن صاحب أبو موسى. ترجم له الخطيب في التأريخ 14/ 32 ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

(3)

لم أعرفه.

(4)

خالد بن يزيد العمرى المكي.

(5)

محمد بن عبد الرحمن.

(6)

موضوع.

أخرجه البيهقي في الشعب 4/ 97 والكلاباذي في مفتاح المعاني 2/ 7.

(7)

تقدم.

(1)

في النسختين كلمة غير واضحة.

(2)

لم أعرفه.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

عبد الله بن واقد الحراني أبو قتادة.

(6)

تقدّم وهو: صدوق اختلط جدا ولم يتميز حديثه فترك.

(7)

ضعيف جدًّا لأجل عبد الله بن واقد والليث.

أخرجه الرافعي في التدوين 1/ 446 وأورده الفتني في التذكرة صـ 157 وقال: فيه عبد الله بن واقد مظلم الحديث.

(8)

الميداني.

(1)

الحسن بن أبي طالب. تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

أحمد بن أبي سهل بن محمد بن يزداد أبو عبد الله القايني، الفارسي، الصوفي. قال الذهبي: كثير العبادة. انظر: تأريخ الإسلام 8/ 305.

(4)

عبد الملك بن محمد بن عبد الله بن محمد الرقاشي.

(5)

في النسختين عبد الله بن زيد. والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج. وهو ضعيف كما تقدّم.

(6)

البْرَنِيُّ: تْمَرمٌ مُعَرَّبٌ أصْلُه: بَرِنِيكْ أي: الحِمْلُ الجَيِّدُ. القاموس المحيط صـ (1522).

(7)

ضعيف جدًّا لأجل عبد الله بن إبراهيم وعبد الرحمن بن زيد.

أخرجه تمام في الفوائد 2/ 344 وابن عدي في الكامل 5/ 317 وابن الجوزي في الموضوعات 3/ 24.

(1)

عبد الملك بن أبي عثمان واسم أبي عثمان محمد بن إبراهيم ويكنى عبد الملك أبا سعد الواعظ من أهل نيسابور. قال الخطيب: كان ثقة صالحًا ورعًا زاهدًا. انظر: تأريخ بغداد 10/ 432 تأريخ الإسلام 6/ 449.

(2)

تقدم. متكلم فيه.

(3)

لم أعرفه.

(4)

سلمة ابن أبى سلمة بن عبد الرحمن بن عوف القرشى الزهري.

قال أبو حاتم: لا بأس به. وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: الجرح 4/ 164 الثقات 6/ 396.

(5)

إسناد المصنف فيه ضعف للانقطاع بين أبي سلمة ابن عبد الرحمن وابن مسعود. فقد مات ابن مسعود سنة (32 هـ) وهي السنة التي

= مات فيها عبد الرحمن بن عوف والد أبي سلمة وقد ذكروا أنه لم يسمع من أبيه لصغره. كما في ترجمته. وفيه أيضًا من لم أقف عليه. (حسن لغيره).

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وله طريق آخر عن ابن مسعود أخرجه خرجه الطحاوي في مشكل الآثار (4/ 184 - 185) والحاكم (1/ 553) وابن حبان (1782) والهروي في "ذم الكلام"(ق 62/ 2) من طرق عن حيوة ابن شريح عن عقيل بن خالد عن سلمة بن أبي سلمة بن عبد الرحمن عن أبيه عن ابن مسعود بلفظ: "كان الكتاب الأول ينزل من باب واحد على حرف واحد ونزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف: زجر وأمر وحلال وحرام ومحكم ومتشابه وأمثال، فأحلوا حلاله وحرموا حرامه وافعلوا ما أمرتم به وانتهوا عما نهيتم عنه واعتبروا بأمثاله واعملوا بمحكمه وآمنوا بمتشابهه وقولوا: (آمنا به كل من عند ربنا) ".

وله طريق آخر عن ابن مسعود أخرجه أخرجه الطحاوي في مشكل الآثار (7/ 120 رقم 2628) وأحمد في المسند (9/ 367 رقم 4340). من عثمان بن حيان العامري عن فلفلة الحنفي قال: "فزعت فيمن فزع إلى عبد الله -يعني ابن مسعود- في المصاحف فدخلنا عليه، فقال

رجل من القوم: إنا لم نأتك زائرين، ولكنّا جئنا حين راعنا هذا الخبر، قال: إن القرآن أنزل على نبيكم من سبعة أبواب على سبعة أحرف وإن الكتاب الأول كان ينزل من باب واحد، على حرف واحد". وفيه فلفلة بن عبد الله الجعفي الكوفي. مقبول. (تقريب 5442). وعلى هذا فالحديث بهذه الطرق حسن لغيره. والله أعلم.

(1)

ابن إسحاق بن إبراهيم التستري. ذكره الذهبي في "تاريخ الإسلام"(1/ 2566) ولم يذكر فيه جرحًا ولا تعديلًا.

(2)

يزيد بن سعيد بن يزيد الأصبحي أبو خالد الإسكندراني. ذكره ابن حبان في الثقات 9/ 277 وقال: يغرب.

(3)

أبو بكر الهذلي قيل اسمه سُلمى بن عبد الله، وقيل روح.

(4)

زيد بن سهل بن الأسود رضي الله عنه.

(5)

ضعيف جدًّا لأجل أبي بكر الهذلي.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(1)

أبو القاسم عبيد الله بن أحمد بن عثمان الصيرفي.

(2)

أبو حفص عمر بن إبراهيم بن كثير الكتاني المقرئ. لم أعرفه.

(3)

عبد الله بن رشيد أبو عبد الرحمن الجنديسابوري.

(4)

ابن أبي عياش. تقدّم وهو متروك.

(5)

أخو الحسن البصري.

(6)

ما بين المعقوفين ساقط من النسختين استدركته من مصادر التخريج.

(7)

ضعيف جدًّا فيه كل من السري بن سهل وعبد الله بن رشيد ومجاعة وأبان.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 1/ 299

(8)

محمد بن عبيد الله بن محمد بن الفتح أبو بكر الصيرفي.

(9)

لم أعرفه.

(1)

محمد بن عبيد الله بن محمد بن العلاء أبو جعفر الكاتب سمع من أحمد بن بديل اليامي وغيره، وعنه إسماعيل بن الحسن قال الدارقطني: ثقة مأمون. سؤالات السهمي. توفي سنة (329) تاريخ بغداد (2/ 331).

(2)

تقدم.

(3)

إسحاق بن الربيع العُصفُرِي الكوفي أبو إسماعيل مقبول من الثامنة. انظر: التقريب (353).

(4)

فضيل بن عمرو الفقيمي بالفاء والقاف مصغر أبو النضر الكوفي ثقة من السادسة. انظر: التقريب (5430).

(5)

ضعيف لأجل إسحاق والانقطاع بين فضيل بن عمرو وبين علي فإنه لم يدرك عليًّا.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(6)

تقدّموا في الحديث (2295).

(7)

أبو بكر محمد بن أحمد بن الحسن الجرجاني الوراق. لم أعرفه.

(1)

لم أعرفه.

(2)

لم أعرفه.

(3)

لم أعرفه.

(4)

سليمان بن طرخان.

(5)

إسناد المصنف فيه جماعة لم أعرف حالهم. (صحيح من غير هذا الطريق).

وله طرق آخر أخرجه الواحدي في "الوسيط (1/ 180/ 2) والضياء في "المختارة" (2/ 464) من طريقين عن سويد بن نصر حدثنا ابن المبارك عن سليمان التيمي عن أنس به. وإسناده حسن. وله شاهد من حديث عقبة بن مالك أخرجه النسائي في "السنن" (1/ 39/ 1) وأحمد (36/ 420 رقم 17471) من طريق حميد بن هلال عن بشر بن عاصم عنه ولفظه: "إن الله عز وجل أبي علي من قتل مؤمنا، قالها ثلاث مرات". ورجاله ثقات غير بشر هذا وهو الليثي، أورده ابن أبي حاتم (1/ 360) ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا.

وأخرجه ابن سعد في "الطبقات"(7/ 48 - 49) والحاكم (1/ 18) من هذا الوجه إلا أنهما قالا: "نصر بن عاصم الليثي"

وقال الحاكم: "صحيح على شرط مسلم". ووافقه الذهبي.

والحديث بهذه الطرق صحيح.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

أبو الفضل العباس بن محمد بن الحسن بن قتيبة العسقلاني. لم أعرفه.

(5)

محمد بن خلف بن عمار أبو نصر العسقلاني. صدوق من الحادية عشرة. انظر: التقريب (5859).

(6)

معاذ بن خالد العسقلاني لين الحديث من التاسعة. انظر: التقريب 6729.

(7)

تقدم وضعف خاصة رواية أهل الشام عنه.

(8)

شرحبيل بن سعد أبو سعد المدني مولى الأنصار صدوق اختلط بأخرة من الثالثة. انظر: التقريب (2764).

(9)

ضعيف لأجل زهير بن محمد رواية الشاميين عنه ضعيفة كما في هنا ومعاذ بن خالد العسقلاني. وشرحبيل بن سعد إختلط بأخرة ولا

يدرى أحدث بهذا الحديث قبل الاختلاط أم بعده؟ .

أخرجه الحاكم في المستدرك (3/ 222 - 223) وعنه البيهقي في الشعب (6/ 151) وابن عدي في الكامل (4/ 186) وقال: وهذه الأحاديث لزهير بن محمد فيها بعض النكر. وابن عبد البر في الاستيعاب (1/ 68).

وتوبع زهير بن محمد تابعه إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى عن شرحبيل به. أخرجه ابن أبي حاتم (3/ 75 رقم 2327) لكن إبراهيم هذا متروك.

تنبيه معنى المتن -حفظ العورة- دلت أحاديث أخرى منها: حديث معاوية بن حيدة رضي الله عنه مرفوعًا "احفظ عورتك إلا من زوجتك وما ملكت يمينك". وهو حديث صحيح أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي.

(1)

محمد بن محمد بن محمد بن أحمد بن سنده، أبو سعد المطرز.

(2)

تقدم.

(3)

سليم بن منصور بن عمار أبو الحسن المروزي. قال ابن أبي حاتم: روى عنه أبى وسألته عنه فقلت: أهل بغداد يتكلمون فيه، فقال مه: سألت ابن ابى الثلج عنه فقلت له إنهم يقولون كتب عن ابن علية وهو صغير فقال: لا كان هو أسن منا. انظر: الجرح 4/ 216 تأريخ بغداد 9/ 232.

(1)

تقدّم وهو: ضعيف.

(2)

حُيَيُّ بن هانِئ بن ناضر، أبو قَبِيل المعافري المصري.

(3)

إسناد ضعيف لحال ابن لهيعة.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وقد جاءت أحاديث تدل على النعي وتعيين مكان قتله.

منها: حديث أم سلمة أخرجه أحمد في المسند (28/ 420 رقم 13887) وأبو يعلى في المسند (6/ 129) والطبراني في المعجم الكبير (3/ 177) وابن حبان في صحيحه (15/ 135) من طريق عمارة بن زاذان عن ثابت عن أنس بن مالك: أن ملك المطر استأذن ربه أن يأتي النّبيّ صلى الله عليه وسلم فأذن له فقال لأم سلمة املكي علينا الباب لا يدخل علينا أحد قال وجاء الحسين ليدخل فمنعته فوثب فدخل فجعل يقعد على ظهر النّبيّ صلى الله عليه وسلم وعلى منكبه وعلى عاتقه قال فقال الملك للنّبيّ صلى الله عليه وسلم أتحبه قال نعم قال أما إن أمتك ستقتله وإن شئت أريتك المكان الذي يقتل فيه فضرب بيده فجاء بطينة حمراء فأخذتها أم سلمة فصرتها في خمارها قال: قال ثابت: بلغنا إنها كربلاء.

ورجاله ثقات سوى عمارة فهو صدوق كثير الخطأ (تقريب 4748).

(4)

تقدم.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(4)

عبد الله بن الحسن بن إبراهيم. قال الذهبي: عن الأصمعي بخبر باطل في المهدي. إنظر: الميزان 2/ 406.

(5)

عبد الملك بن قُرَيب.

(6)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في المعرفة 5/ 365 والخطيب في تأريخ بغداد 9/ 434 وقال: هذا الحديث منكر جدا وهو غير ثابت وفي إسناده غير واحد من المجهولين.

وله طريق آخر أخرجه ابن ماجه في السنن (ك/ الفتن باب/ خروج المهدي رقم 4087) والحاكم في المستدرك 3/ 211 وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه. وتعقبه الذهبي بقوله: ذا موضوع اهـ. وأخرجه أبو الشيخ في طبقات المحدثين 2/ 147 واللالكائي في الاعتقاد 6/ 312 كلهم من طرق عن عبد الله ين زياد اليمامي (ضعيف. تقريب 4733) عن عكرمة بن عمار، (صدوق يغلط. تقريب 4672) عن إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس بن مالك به.

(1)

تقدم.

(2)

إسماعيل بن احمد بن عبد الله أبو عبد الرحمن الضرير الحيري من أهل نيسابور. قال الخطيب: كتبنا عنه ونعم الشيخ كان فضلًا وعلمًا ومعرفة وفهمًا وأمانة وصدقًا وديانة وخلقًا. انظر: التأريخ 6/ 313.

(3)

لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

تقدم وهو الجويباري وضاع كذاب.

(6)

لعله. منصور بن يعقوب بن أبي نويرة. ذكره الذهبي في التأريخ

3/ 47 ولم يذكر فيه كلامًا.

(1)

ابن أبي عروبة.

(2)

هو ابن أبي موسى الأشعري قيل اسمه عامر وقيل الحارث.

(3)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

والقسم الأول من الحديث له شواهد ضعاف

الأول عن سهل بن سعد. أخرجه الطبراني في الكبير رقم (5942) ومن طريقه أبو نعيم في الحلية 3/ 255 بلفظ: نية المؤمن خير من عمله، وعمل المنافق خير من نيته، وكل يعمل على نيته فإذا عمل المؤمن عملا؛ ثار في قلبه نور". وفيه يحيى بن قيس وهو مستور كما في التقريب (7627).

وله طريق آخر أخرجه الخطيب في التأريخ 9/ 237 وفيه سليمان بن عمرو النخعي وهو: وضاع كما مر.

الثاني: النواس بن السمعان أخرجه القضاعي في المسند 1/ 238 بلفظ "نية المؤمن خير من عمله، ونية الفاجر شر من عمله" وفيه عثمان بن عبد الله الشامي وهو: متهم كما في الكامل (6/ 301).

(1)

ذكره الخطيب في ترجمة عبد الله بن أحمد بن المبارك الهمذاني المعدل. تأريخ بغداد 9/ 389.

(2)

لم أميزه.

(3)

تقدم.

(4)

ضعيف جدًّا لأجل محمد بن معاذ.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(5)

عبد الملك بن عبد الغفار، أبو القاسم البصري، يعرف بخِيلَة.

(6)

أبو منصور محمد بن محمد بن عثمان البُنْدَار، البغدادي السواق.

(7)

لم أقف عليه.

(8)

البغدادي أبو بكر المقرئ المعروف بالمطرز.

(9)

سويد بن عبد العزيز بن نمير السلمى مولاهم، أبو محمد الدمشقي.

(1)

موضوع.

أخرجه ابن حبان في المجروحين 1/ 388 وأورده ابن القيسراني في التذكرة صـ 241.

(2)

أحمد بن محمد بن علي بن أسيد. أبو العباس الخزاعي الإصبهاني.

قال أبو الشيخ: ثقة مأمون. انظر: تأريخ الإسلام 5/ 241.

(3)

الأزدي الفراهيدي أبو عمرو البصري.

(4)

أبو يزيد المدني نزيل البصرة مقبول من الرابعة. انظر: التقريب (8452).

(5)

ما بين المعقوفين ساقط من (م)

(6)

ضعيف لأجل عبد السلام بن عجلان وأبي يزيد.

أخرجه أبو الشيخ في الثواب وابن شاهين في الترغيب 2/ 134.

(1)

هو أحمد بن عمر بن محمد، أبو بكر الهمذاني الشُرُوطي البَيِّع.

(2)

تقدم.

(3)

لعله. محمد بن الحسين بن جعفر شيخ صوفي. قال الذهبي: روى عن الأصم حديثًا موضوعًا اتهم به. انظر: الميزان 3/ 524.

(4)

عيسى بن عبد الله بن عمرو، أبو حسان البغدادي العثماني.

قال الذهبي: شيخ. حدّث بما وراء النهر بالعجائب. وادعى أنه سمع من آمنة بنت أنس بن مالك. وهذا يكفيه في الفضيحة. انظر: التأريخ 1/ 247.

(5)

لعله الوزان. تقدم.

(6)

تقدم وهو ضعيف جدًا.

(7)

تقدم وهو مجهول.

(8)

ضعيف جدًّا بهذا السياق لأجل يعلى وشيخه.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

نقدم.

(4)

تقدم وهو ضعيف الرواية.

(5)

تقدم.

(6)

ابن يزيد النخعي.

(7)

علقمة بن قيس النخعي.

(8)

الطلاق رقم الآية (4)

(9)

ضعيف لأجل الإمام أبي حنيفة.

أخرجه الحاكم في تأريخ نيسابور صـ (205) وأبو يوسف في الآثار 2/ 164 موقوفًا.

(10)

محمد بن علي بن محمد بن الفضل أبو سعد التميمي الهمداني.

(1)

تقدم.

(2)

عمر بن أحمد بن عمر بن محمد بن مسرور، أبو حفص الفامي الماوردي.

(3)

كذا في النسختين ولم أعرفه.

(4)

معقل بن مالك الباهلي أبو شريك البصري. مقبول من العاشرة وزعم الأزدي أنه متروك فأخطأ. انظر: التقريب (6798).

(5)

تقدم.

(6)

لم أعرفه.

(7)

اليسع بن عيسى. قال الذهبي: مجهول. انظر: الميزان 4/ 446.

(8)

أبو ظبية بفتح أوله وسكون الموحدة بعدها تحتانية ويقال بمهملة وتقديم التحتانية والأول أصح السُّلفي بضم المهملة الكلاعي بفتح الكاف نزل حمص مقبول من الثانية. انظر: التقريب (8192).

(9)

موضوع.

أخرجه ابن شاهين في الترغيب 2/ 1.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 279 وقال: وفيه اليسع بن عيسى المخزومي مجهول.

وأورده أيضًا الشوكاني في الفوائد صـ 91 وقال: موضوع.

وهو مرسل أيضًا.

(1)

الزعفراني. تقدم.

(2)

مروان بن محمد بن حسان الأسدي الدمشقي الطاطري بمهملتين مفتوحتين ثقة من التاسعة. انظر: التقريب (6573).

(3)

تقدّم وهو ضعيف.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم.

(6)

ما بين المعقوفين ساقط من (م).

(7)

في النسختين (بالنّبيين) والصواب ما أثبته كما في مصدر التخريج.

(8)

ضعيف لأجل عبد الله بن لهيعة.

أخرجه ابن أبي الدنيا في قصر الأمل صـ 36 رقم (20) وفي اليقين صـ 19.

(9)

محمد بن عبد الله بن ريدة أبو بكر الضبي. لم أعرفه.

(1)

لم أعرفه.

(2)

لم أعرفه.

(3)

عبد الملك بن محمد بن عدي أبو نعيم الجرجاني الاستراباذي الفقيه.

(4)

أبو عبد الله، أحمد بن مسعود المقدسي الخياط. قال الذهبي: المحدث، الإمام. انظر: السير 13/ 244.

(5)

محمد بن عيسى بن نجيح البغدادي أبو جعفر بن الطباع.

(6)

محمد بن جابر بن سيار بن طارق الحنفي اليمامي أبو عبد الله.

(7)

في النسختين (كيزانها) والصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

وهي جمع الكرنافة: أصل جذع السعف. النهاية (4/ 302).

(8)

العجم بالتحريك النوى. انظر: النهاية 3/ 187.

(9)

ضعيف مرفوعًا (حسن موقوفًا) تفرد برفعه محمد بن جابر.

أخرجه الحاكم في المستدرك 2/ 476 وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي. وأخرجه أيضا من طريقه

البيهقي في البعث والنشور 1/ 290 وهنّاد في الزهد صـ 91 أبو نعيم في الحلية 4/ 287 وفي صفة الجنة 1/ 453 والبغوي في شرح السنة 7/ 486 كلهم من طرق عن سفيان عن حماد ابن أبي سليمان عن سعيد عنه به موقوفًا.

وتابعه مسعر عند أبي الشيخ في العظمة 3/ 1068 عن حماد عن سعيد به.

وخالفهما محمد بن جابر هذا فرفعه.

(1)

لم أعرفه.

(2)

شاذ بن فياض أبو عبيدة اليشكري البصري.

(3)

لم أعرفها.

(4)

ضعيف لأجل الحارث بن شبل وفيه من لم أعرف حاله.

أخرجه العقيلي في الضعفاء 1/ 232 والخرائطي في فضيلة الشكر صـ 44 وابن أبي الدنيا في الشكر 1/ 22 وابن عساكر في التأريخ 62/ 272.

(1)

تقدم.

(2)

لم أعرفه.

(3)

تقدم.

(4)

لم أميزه.

(5)

دفاع بن دغفل بصرى. قال أبو حاتم: ضعيف الحديث. انظر: الجرح 3/ 445.

(6)

عبد الحميد بن زياد -أو زيد- بن صيفي بن صهيب الرومي، وربما نُسب إلى جده.

(7)

ضعيف لأجل دغفل وعبد الحميد.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 196 وقال: وفيه دفاع بن دغفل ضعيف وعمر بن موسى كأنه عم الكديمي قال ابن عدي يسرق الحديث. اهـ.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

محمد بن الفضل البخاري الواعظ. انظر الحديث (623).

(5)

في النسختين (الثوري) والصواب ما أثبته كما في مصدر التخريج.

(6)

لم أميزه.

(7)

إبراهيم بن إسحاق بن عيسى البناني مولاهم أبو إسحاق.

(8)

تقدم.

(9)

موضوع.

لم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 314.

(10)

تقدم.

(1)

عبد الله بن محمد بن علي، أبو إسماعيل الأنصاري الهروي.

(2)

غالب بن علي، أبو مسلم الرازي. ترجم له الذهبي في التأريخ 7/ 21 ولم يذكر فيه كلامًا.

(3)

لم أعرفه.

(4)

أبو الحسن العسكري نزيل الري.

(5)

حميد بن الربيع بن حميد بن مالك بن الخزاز.

(6)

لم أميزه.

(7)

عمرو بن خالد أبو حفص الأعشى.

(8)

تقدم.

(9)

تقدم.

(10)

موضوع.

أخرجه ابن الجوزي في العلل 2/ 932 وقال: هذا حديث لا يصح عن رسول صلى الله عليه وسلم قال يحيى حميد بن الربيع كذاب وقال ابن عدي كان يسرق الحديث من الثقات ويرفع أحاديث

موقوفة. اهـ.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 391.

(1)

لم أقف عليه. أبو منصور. انظر الحديث (790).

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم، وهو متهم.

(5)

لم أعرفه.

(6)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

قال ابن القيم في المنار المنيف صـ 4: حديث النظر إلى الوجه الحسن يجلو البصر وهذا ونحوه من وضع بعض الزنادقة.

(1)

لم أعرفه.

(2)

بشر بن معاذ العقدي بفتح المهملة والقاف أبو سهل البصري الضرير صدوق من العاشرة. انظر: التقريب (702).

(3)

المفضل بن لاحق البصري أبو بشر.

(4)

أوس بن عبد الله الرَبعي أبو الجوزاء بالجيم والزاي بصري.

(5)

موضوع.

أخرجه الخطيب في التأريخ 3/ 226 وابن عساكر في معجمه 1/ 283.

وله طريق آخر بنفس الإسناد عن أنس أخرجه ابن عساكر في معجمه 1/ 283 وابن الجوزي في الموضوعات 1/ 162.

(6)

عبد الله بن أحمد بن إسحاق أبو محمد الأصبهاني، والد أبي نعيم.

(7)

أحمد بن الحسين بن أبي الحسن أبو جعفر الأنصاري الأصبهاني. انظر الحديث (548).

(1)

م أميزه.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم، وهو لينّ.

(4)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

قال ابن القيم في المنار المنيف صـ 4: حديث النظر إلى الوجه الحسن يجلو البصر وهذا ونحوه من وضع بعض الزنادقة.

(5)

ابن سعيد الأموي الملقب بالطويل ويقال له: سعدوية.

(6)

زافر بن سليمان الإيادي أبو سليمان القُهُسْتاني.

(7)

لم أميزه.

(8)

الأنصاري.

(9)

ضعيف لأجل زافر بن سليمان وفيه من لم أقف عليه.

ولم أقف على من أخرجه سوى الديلمي.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

في النسختين (أبي مهدي بن سعيد) وهو خطأ بلا شك تقدّم وهو: سعيد بن سنان أبو مهدي.

(5)

تقدّم وهو: متروك ورماه الدارقطني وغيره بالوضع.

(6)

حُدَير الحضرمي أبو الزاهرية الحمصي. تقدم.

(7)

تقدم.

(8)

في النسختين (الموالي) والصواب ما أثبته كما في مصدر التخريج.

(9)

ضعيف جدًّا لأجل سعيد بن سنان.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 6/ 101.

(10)

أبو الشيخ.

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم وهو صدوق كثير الأوهام.

(4)

لم أعرفه.

(5)

ضعيف لأجل زافر بن سليمان وفيه من لم أقف عليه.

ولم أقف على من أخرجه سوى الديلمي.

(6)

ضعيف لأجل زافر بن سليمان وفيه من لم أقف عليه.

ولم أقف على من أخرجه سوى الديلمي.

(7)

محمد بن عثمان بن أحمد القومساني ثم الهمذاني المعروف بابن زيرك.

(8)

تقدم.

(1)

لم أعرفه.

(2)

محمد بن أحمد بن الحسين القصبي الواسطي .. قال الإسماعيلي: ليس بداك وقال الشوكاني: تالف. انظر: الميزان 3/ 462 الفوائد صـ 368.

(3)

الواسطي.

(4)

الواسطي.

(5)

عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن حزم الأنصاري أبو طوالة بضم المهملة المدني قاضي المدينة لعمر بن عبد العزيز ثقة من الخامسة.

انظر: التقريب (3435).

(6)

ضعيف جدًّا لأجل محمد بن أحمد الواسطي.

أخرجه أبو بكر الإسماعيلي في معجمه 1/ 180 وقال: منكر.

وقد روي الحديث من وجه آخر موقوفًا. أخرجه العقيلي في الضعفاء 1/ 71 وابن عدي في الكامل 1/ 398 وبحشل في تأريخ واسط صـ 155 وأبو نعيم في الحلية 4/ 233 وابن المقرئ في معجمه 1/ 406 والخطيب في تأريخه 7/ 416 كلهم من طرق عن هشيم الواسطي عن مغيرة عن إبراهيم بن عطية به.

وإبراهيم بن عطية منكر الحديث جدًا. انظر: الضعفاء 1/ 71 الكامل 1/ 398.

(1)

تقدم.

(2)

أبو علي بن شاذان: الحسن بن أبي بكر أحمد بن إبراهيم البغدادي.

(3)

حامد بن محمد بن عبد الله بن محمد أبو علي الهروي الرفّاء.

(4)

لم أعرفه.

(5)

إبراهيم بن محمد بن العباس المطلبي المكي بن عم الإمام الشافعي أبو إسحاق صدوق من العاشرة. انظر: التقريب (235).

(6)

محمد بن سليمان بن مسمول المكى المخزومى. قال البخاري: كان الحميدى يتكلم فيه. وقال أبو حاتم: ليس بالقوى ضعيف الحديث كان الحميدى يتكلم فيه. انظر: التأريخ الكبير 1/ 97 الجرح 7/ 267.

(7)

عبيد الله بن سلمة بن وهرام. قال علي بن المديني: لا أعرف. انظر: الجرح 5/ 318.

(8)

تقدم.

(9)

في النسختين (سلمة بن وهرام عن أبي طاوس عن أبيه) وهو تخليط

الصواب ما أثبته كما في مصادر التخريج.

(1)

ضعيف جدًّا لأجل محمد بن سليمان وعبيد الله بن سلمة.

أخرجه ابن عدي في الكامل 7/ 428 والبيهقي في الشعب 12/ 363 وأبو الشيخ في الأمثال صـ 207.

(2)

أبو بكر السدوسي مولاهم وثقه الخطيب في (تاريخ بغداد/ 1: 373 - 375 ترجمة 329) وقال الذهبي في (السير/ 15: 312 ترجمة 152): "المعمر الصدوق".

(3)

تقدم.

(4)

عمر بن سليم الباهلي أو المزني البصري صدوق له أوهام من السابعة. انظر: التقريب (4911).

(5)

سلمة بن دينار.

(6)

ضعيف لأجل غياث.

أخرجه المصنف من طريق ابن لال معلقًا.

وله طريق ثان أخرجه أبو بشر الدولابي في الكنى 2/ 523 - 524. والحسن بن سفيان في مسنده وهو مفقود -حسب علمي- ومن طريقه ابن حبان في المجروحين 1/ 226 وأبو نعيم في الحلية 10/ 25 وأبو الشيخ في الأمثال صـ 28 وابن عساكر في التأريخ 10/ 363 من طريق بكار بن شعيب الدمشقي عن عبد العزيز ابن أبي حازم عن أبيه عن سهل به.

وفيه بكار بن شعيب. قال ابن حبان في الموضع المشار إليه: يروي عن الثقات ما ليس من أحاديثهم لا يجوز الاحتجاج به.

وله طريق آخر أخرجه ابن عدي في الكامل 4/ 221 من طريق سليمان بن عمرو النخعي عن أبي حازم عن سهل به.

وسليمان بن عمرو كذاب كما تقدم

(1)

أبو نصر، أحمد بن الحسين بن أحمد بن مروان بن عبيد بن أبي مروان الضبي المرواني النيسابوري. ترجم له الذهبي في السير 16/ 395 ولم يذكر فيه كلامًا.

(2)

لم أميزه.

(3)

قبيصة بن عقبة بن محمد بن سفيان السوائي بضم المهملة وتخفيف الواو والمد أبو عامر الكوفي صدوق ربما خالف من التاسعة. انظر: التقريب (5513)؟

(1)

عمارة بن جُوَين.

(2)

ضعيف جدًّا لأجل عمارة بن جوين أبي هارون.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 9/ 253 والترمذي في السنن رقم (2862) وقال هذا حديث لا نعرفه إلا من حديث أبى هارون عن أبى سعيد الخدرى. اهـ وابن ماجه في السنن رقم (257) والطبراني في مسند الشاميين 1/ 226 وتمام في الفوائد 1/ 137. كلهم من طرق أبي هارون العبدي عن أبي سعيد به.

(3)

العباس بن حمدان الحنفي أبو الفضل الأصبهاني.

(4)

ذكره الذهبي في ترجمة أحمد بن بطة بن إسحاق بن إبراهيم بن الوليد. تأريخ الإسلام 5/ 352.

(5)

ضعيف لأجل خليد.

أخرجه أبو الشيخ والحارث في مسنده (بغية الحارث 1/ 256)

والبيهقي في الشعب 4/ 155 وابن أبي الدنيا في العقل صـ 21 كلهم من طرق عن خليد عن معاوية بن قرة مرفوعًا.

لكن عند المصنف بزيادة قرة.

(1)

تقدم.

(2)

كذا في النسختين ولم أعرفه.

قلت: هو أبو أحمد عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن شنبة -بالمعجمة- الدينوري. انظر الأحاديث: (954، 1301، 1631).

(3)

لعله محمد بن علي بن سالم بن علك. أبو جعفر الهمداني. ذكره الذهبي في التأريخ 5/ 360 ولم يذكر فيه كلامًا.

(4)

لم أميزه.

(5)

لم أقف عليه.

(6)

لم أقف عليه.

(7)

تقدم.

(8)

تقدم.

(9)

تقدم.

(10)

خرقٌ: أي جهلٌ.

(1)

ضعيف.

أورده ابن عراق في التنزيه 2/ 196 وقال: فيه الحسن العلوي عن جعفر الصادق وفي اللسان الحسن بن إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب ذكره الطوسي في شيوخ الشيعة وقال كان من رجال جعفر فلعله هذا. وانظر: اللسان 2/ 240.

وأخرج البخاري في الأدب المفرد صـ (425) رقم (1242) بسند صحيح عن خوات بن جبير موقوفًا عليه بلفظ: "نوم أول النهار خرق وأوسطه خلق وآخره حمق".

(2)

تقدم.

(3)

عثمان بن سهل بن مخلد البزاز. قال الخطيب: كان ثقة. انظر: التأريخ 11/ 294.

(4)

يحيى بن معلى بن منصور أبو عوانة الرازي نزيل بغداد صدوق صاحب حديث من الحادية عشرة. انظر: التقريب (7650).

(5)

إسماعيل بن عبد الله بن زرارة أبو الحسن الرقي. صدوق تكلم فيه

الأزدي بلا حجة من العاشرة. انظر: التقريب (457).

(1)

عمر بن الحسن المدائني. قال الذهبي: لا يعرف تفرد عنه إسماعيل بن عبد الله بن زرارة. انظر: الميزان 3/ 185 اللسان 4/ 334.

(2)

ما بين المعقوفين ساقط من النسختين. استدركته من مصادر التخريج.

(3)

البصري.

(4)

لعلها مقحمة. لأن معقل بن يسار يروي عنه الحسن، ولم أعرفه.

(5)

ضعيف لجهالة عمر بن الحسن وعنعة الحسن البصري.

أخرجه أبو نعيم في المعرفة 2/ 440 والدارقطني في السنن 4/ 368 والخطيب في التأريخ 11/ 184.

(6)

لم أعرفه.

(7)

لم أعرفه.

(1)

أبو رجاء، محمد بن حمدويه بن موسى السنجي المروزي الهورقاني.

(2)

عبد الله بن عاصم الحماني بكسر المهملة وتشديد الميم أبو سعيد البصري صدوق من التاسعة. انظر: التقريب (3401).

(3)

النضر بن المنذر بن ثعلبة العبدي. لم أعرفه.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

لاحق بن حميد.

(7)

ضعيف من دون أبي مجلز لم أقف على تراجمهم.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(8)

تقدم.

(9)

عبيد الله بن محمد بن عبيد الله بن محمد بن قرعة أبو القاسم البخاري المعروف بابن الدلو. قال الخطيب: كتبت عنه وكان صدوقًا. انظر: التأريخ 10/ 386.

(1)

عبيد الله بن محمد بن سليمان بن بأبويه بن فهرويه بن عبد الله بن مرزوق أبو محمد الدقاق المخرمي. قال الخطيب: أحاديثه مستقيمة وكان قد عمي. انظر: التأريخ 10/ 363.

(2)

محمد بن سليمان بن بأبويه بن فهرويه بن عبد الله مرزوق أبو بكر العلاف المخرمي. ترجم له الخطيب في التأريخ 5/ 300.

(3)

القَرْثَعُ: المرأةُ الجَريئةُ القليلةُ الحَياء. القاموس المحيط صـ (967).

(4)

موضوع.

أخرجه الخطيب في التأريخ 5/ 300.

(5)

تقدم.

(6)

العباس بن الوليد بن مَزْيَد العُذْري البيروتي.

(1)

الوليد بن مزيد بفتح الميم وسكون الزاي وفتح التحتانية العذري بضم المهملة وسكون المعجمة أبو العباس البيروتي بفتح الموحدة وسكون التحتانية وضم الراء وسكون الواو ثم مثناة ثقة ثبت قال النسائي كان لا يخطئ ولا يدلس من الثامنة. انظر: التقريب (7454).

(2)

عثمان بن أبي العاتكة سليمان الأزدي أبو حفص الدمشقي القاص.

(3)

في النسختين كلمة غير واضحة.

(4)

ضعيف فيه أحمد بن ورح لم أعرف حاله.

أخرجه أبو الشيخ كما علق عنه المصنف ولم أعرف مصدره.

وله شاهد من حديث جابر بن عبد الله أخرجه الرامهرمزي في الأمثال صـ (123) وتمام في الفوائد (2/ 206) من طرق عن عبد الله بن دينار عن عطاء بن أبي رباح عن جابر مرفوعًا بلفظ: "النساء على ثلاثة أصناف، صنف كالوعاء تحمل وتضع، وصنف كالعر -وهو الجرب- وصنف ودود ولود، تعين زوجها على إيمانه، فهي خير له من الكنز".

وفيه عبد الله بن دينار الحمصي ضعيف (تقريب 3301).

وقد روي عن جابر أيضًا أخرجه الرامهرمزي في الأمثال صـ 123 والطبراني في مسند الشاميين 1/ 394 والبيهقي في الشعب 6/ 417 وتمام في الفوائد 3/ 372 وفيه عبد الله بن دينار البهراني وهو: ضعيف كما في التقريب (3301).

(1)

لم أعرفه.

(2)

لم أعرفه.

(3)

إسماعيل بن عباد أبو محمد المزني. قال ابن حبان: يروى عن سعيد ابن أبى عروبة مالا يتابع عليه من الروايات، ويقلب الأخبار التي رواها الاثبات، لا يجوز الاحتجاج به بحال. وقال الدارقطني: متروك. انظر: المجروحين 1/ 129 الضعفاء والمتروكون صـ 82.

(4)

ضعيف جدًّا لأجل إسماعيل.

ولم أقف على من أخرجه من هذا الوجه سوى المصنف.

وقد روي من حديث من عباس. أخرجه ابن أبي الدنيا في مداراة الناس صـ 181 وابن الجوزي في العلل 3/ 631 بلفظ المصنف.

وفيه إسماعيل بن مسلم المكي وهو: ضعيف كما في التقريب (484).

(1)

محمد بن عبد الله بن أحمد أبو الطيب الشعيري النيسابوري. تاريخ الإسلام 6/ 59.

(2)

محمد بن رومي النيسابوري الإخباري. ذكره الذهبي في التأريخ 5/ 377 ولم يذكر فيه كلامًا.

(3)

أحمد بن الأزهر بن منيع أبو الأزهر العبدي النيسابوري.

(4)

لم أميزه.

(5)

تقدّم وهو ضعيف.

(6)

الأحوص بن حكيم بن عمير العنسي بالنون أو الهمداني الحمصي ضعيف الحفظ من الخامسة. انظر: التقريب (290).

(7)

ضعيف لأجل الأحوص وابن لهيعة والانقطاع بين الأحوص وعبد الله بن عمرو.

الحاكم في تأريخ نيسابور صـ (348).

وله شاهد من حديث علي أخرجه أبو بكر الشافعي في الغيلانيات (1/ 317 رقم 99) بلفظ: "المرأة لعبة زوجها فإن استطاع أن يحسن لعبته فليفعل وقال لا تزنوا فتذهب لذة نسائكم وعفوا تعف نساؤكم. إن بني فلان زنوا فزنت نساؤهم".

وفيه عيسى بن عبد الله بن محمد العلوي. قال ابن حبان: يروى عن آبائه أشياء موضوعة. انظر: المجروحين (2/ 103).

(1)

تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

محمد بن أحمد بن البراء أبو الحسن العبدي القاضي. انظر الأحاديث (28، 216، 768، 1590).

(5)

مالك بن سليمان أبو أنس الألهاني الحمصي. سكت عنه ابن أبي حاتم وقال محمد بن عوف الحمصي: كان ابن عم زوجتي وهو ضعيف الحديث. انظر: الجرح 8/ 210 تأريخ بغداد 13/ 159.

(6)

تقدم، وهو صدوق في أهل بلده مخلط في غيرهم كما في هنا.

(7)

علي بن يزيد بن أبي زياد الألهاني أبو عبد الملك الدمشقي.

(8)

ابن عبد الرحمن أبو عبد الرحمن الألهاني الدمشقي صاحب أبي أمامة.

(1)

ضعيف جدًّا مسلسل بالضعفاء فيه أربعة مجروحون مطّرح وعبيد الله وعلي والقاسم.

ولم أفق على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 374 وقال: فيه أربعة مجروحون القاسم صاحب أبي أمامة وعلي بن يزيد وعبيد الله بن زحر ومطرح بن يزيد. اهـ

(2)

لم أعرفه.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

الحسين بن إسحاق بن إبراهيم التُسَتِري العِجْلِّي الدقيقي.

(6)

محمد بن زنبور بن أبي الأزهر أبو صالح المكي واسم زنبور جعفر صدوق له أوهام من العاشرة. انظر: التقريب (5886).

(7)

تقدم وهو: صدوق ذهبت كتبه فساء حفظه وخلط كثيرا وعمي فصار يلقن.

(1)

ضعيف لأجل محمد بن جابر ومحمد بن زنبور والأعمش لم يسمع من عبد الله بن عمرو.

قال الهيثمي في المجمع 1/ 442: رواه الطبراني في الكبير والأعمش لم يسمع من عبد الله بن عمرو ومحمد بن جابر الحنفي فيه كلام.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أميزه.

قلت: هو عيسى بن يونس بن أبان الفاخوري، أبو موسى الرملي؛ فقد ذكره المزي في تلاميذ ضمرة بن ربيعة الفلسطيني، وهو شيخه هنا.

وهو: صدوق ربما أخطأ من الحادية عشرة. تقريب التهذيب (ص: 441).

(1)

لم أميزه.

قلت: هو ضمرة بن ربيعة الفلسطيني، أبو عبد الله الرملي، مولى علي بن أبي حملة؛ فقد ذكره المزّي في تلاميذ إسماعيل بن عيّاش (شيخِه هنا)، وذكر عيسى بن يونس بن أبان الفاخوري في تلاميذ ضمرة. وهو: صدوق يهم قليلا، من التاسعة مات سنة اثنتين ومائتين. تقريب التهذيب (ص: 280).

(2)

ضعيف جدًّا فيه أربعة مجروحون قد تقدموا.

أخرجه الطبراني في الكبير رقم (7723).

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

مجاعة بن ثابت وهو مجاعة بن أبي مجاعة الخرساني. قال الخطيب: لم يكن به باس. انظر: التأريخ 13/ 261.

(1)

تقدم. وهو ضعيف.

(2)

لم أعرفه.

قلت: هو ابن حسّان -بالنون؛ انظر الحديث (1960)؛ ففيه: "عن ابن لِهيعَة، عن خالد بن يزيد، عن عبد الرحمن بن حسّان، عن عمرو بن حُرَيث".

(3)

عمرو بن حريث آخر مصري مختلف في صحبته أخرج حديثه أبو يعلى وصححه بن حبان وقال بن معين وغيره تابعي وحديثه مرسل.

انظر: التقريب (5009).

(4)

ضعيف لأجل ابن لهيعة وللإرسال.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

(5)

لم أميزه.

(6)

لم أميزه.

(7)

لم أميزه.

(8)

لم أميزه.

(1)

عبد الله بن يرفا الليثي. ذكره البخاري وابن أبي حاتم ولم يذكرا فيه جرحًا ولا تعديلًا وذكره ابن حبان في الثقات. انظر: التأريخ الكبير 5/ 235 الجرح 5/ 206 الثقات 7/ 58.

(2)

لم أميزه.

(3)

لم أميزه.

(4)

ضعيف لأجل عبد الله بن يرفا وفيه من لم أقف على تراجمهم.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 2/ 118 وقال: في سنده من لم أعرفهم وعبد الله بن يرفا عن أبيه عن جده ما عرفته وراجعت الوشى المعلم فيمن روى عن أبيه عن جده عن النّبيّ للحافظ العلائي واختصاره للحافظ ابن حجر فلم أجد له فيهما ذكرًا. اهـ

(5)

تقدم.

(6)

تقدم.

(7)

ضعيف مرفوعًا لأجل المسيب بن واضح.

أخرجه من هذا الوجه ابن عدي في الكامل (8/ 510) الدارقطني في السنن (1/ 269) والبيهقي في السنن (1/ 12) من طريق المسيب بن واضح عن مبشر عن الأوزاعي عن عكرمة عن ابن عباس به مرفوعًا.

وأخرجه الدارقطني أيضًا في السنن 1/ 276 من طريق عبد الله بن محرر عن قتادة عن عكرمة عن ابن عباس موقوفًا.

وفيه عبد الله بن محرر وهو: متروك كما في التقريب (3573).

وأخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 1/ 39 ومن طريقه الدارقطني في السنن 1/ 274 وأبو يعلى في المسند 5/ 163 كلهم من طرق عن يحيى ابن أبي كثير عن عكرمة به.

وفيه عنعنة يحيى.

(1)

لم أعرفه.

(2)

عبد الرحمن بن زاذان. قال الذهبي: متهم روى حديثًا باطلًا عن أحمد عن عفان عن همام عن ثابت عن أنس رضي الله عنه مرفوعًا "النصر مع الصبر والفرج مع الكرب". انظر: الميزان 2/ 561 اللسان 3/ 506.

(1)

ضعيف جدًّا من هذا الطريق.

أخرجه أبو نعيم في الحلية (1/ 314) والخطيب في التأريخ 10/ 287 والحديث ثابت من غير هذا الطريق من حديث ابن عباس وهو أتم منه.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

تقدم.

(5)

تقدم. ابن أبي داود.

(6)

تقدم.

(7)

تقدم.

(8)

تقدّم وهو: متروك وكذبه إسحاق بن راهويه.

(9)

تقدم.

(10)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.

وأورده ابن عراق في التنزيه 1/ 226.

(1)

أبو عبد الله إسماعيل بن عبد الغافر بن محمد بن عبد الغافر بن أحمد الفارسي، ثم النيسابوري.

(2)

تقدم.

(3)

لم أعرفه.

(4)

عبد الله بن الحارث بن حفص بن الحارث بن عقبة القرشى أبو محمد الصنعانى. قال ابن حبان: شيخ دجال يروى عن عبد الرزاق بن همام وأهل العراق العجائب، يضع عليهم الحديث وضعًا. وقال العقيلي: حدث عن عبد الرزاق بالموضوعات لا شئ. انظر: المجروحين 2/ 11 الميزان 2/ 405.

(5)

موضوع.

أخرجه أبو نعيم في أخبار أصبهان 1/ 179 وابن الجوزي في الموضوعات 3/ 35.

(1)

الإمام عبد الله بن عدي الجرجاني صاحب كتاب "الكامل".

(2)

علي بن إبراهيم بن الهيثم البلدي. قال الذهبي: اتهمه الخطيب.

انظر: الميزان 3/ 111 اللسان 4/ 221.

(3)

لعله أبو هانئ الذي قال فيه أحمد: صالح الحديث. وقال ابن معين: ضعيف. وقال أبو حاتم: ليس بقوي يكتب حديثه. وذكره ابن حبان في "الثقات". وقال ابن عمار: ضعيف. وذكره العقيلي وابن شاهين في الضعفاء (انظر "لسان الميزان" 4/ 287).

(4)

ضعيف جدًّا لأجل علي بن إبراهيم وعنعنة ابن جريج.

أخرجه أبو نعيم في الحلية 8/ 139.

وري أيضًا عن جابر من طريقين.

الأول أخرجه الطبراني في الأوسط 9/ 180 والعقيلي في الضعفاء (4/ 1230) وابن عدي في الكامل (7/ 428) والبزار في المسند رقم (2134) والخطيب في التأريخ 3/ 239 كلهم من طرق عن محمد بن سليمان بن مسمول عن عمر بن محمد بن المنكدر عن أبيه عن جابر به.

وفيه محمد بن سليمان وهو ضعيف كما تقدم.

الطريق الثاني أخرجه الرامهرمزي في المحدث الفاصل 2/ 123 وفيه يوسف بن محمد بن المنكدر وهو: ضعيف كما في التقريب (7881). (1) تقدم.

(2)

تقدم.

(3)

تقدم.

(4)

لم أعرفه.

(5)

لم أعرفه.

(6)

تقدم وهو مجمع على تركه رمي بوضع الحديث.

(7)

محمد بن مسلم بن تدرس المكي. تقدم وهو مدلس.

(8)

موضوع.

ولم أقف على من أخرجه سوى المصنف.