المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
المؤلف: أبو القاسم هبة الله بن الحسن بن منصور الطبري الرازي اللالكائي
الطبعة: الثامنة
الناشر: دار طيبة
تحقيق: أحمد بن سعد بن حمدان الغامدي
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌بَابُ جُمَّاعِ تَوْحِيدِ اللَّهِ عز وجل وَصِفَاتِهِ وَأَسْمَائِهِ وَأَنَّهُ حَيٌّ قَادِرٌ عَالِمٌ سَمِيعٌ بَصِيرٌ مُتَكَلِّمٌ مُرِيدٌ بَاقٍ

- ‌سِيَاقُ مَا وَرَدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْآيَاتِ مِمَّا فُسِّرَ أَوْ دَلَّ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ كَلَامُ اللَّهِ غَيْرُ مَخْلُوقٍ

- ‌سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِمَّا يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ مِنْ صِفَاتِ اللَّهِ الْقَدِيمَةِ وَحُكِيَ عَنْ آدَمَ وَمُوسَى عليهما السلام كَذَلِكَ

- ‌سِيَاقُ مَا رُوِيَ مِنْ إِجْمَاعِ الصَّحَابَةِ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ غَيْرُ مَخْلُوقٍ رُوِيَ عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ يَوْمَ صِفِّينَ: مَا حَكَّمْتُ مَخْلُوقًا وَإِنَّمَا حَكَّمْتُ الْقُرْآنَ. وَمَعَهُ أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ، وَمَعَ مُعَاوِيَةَ أَكْثَرُ مِنْهُ. فَهُوَ إِجْمَاعٌ بِإِظْهَارٍ وَانْتِشَارٍ وَانْقِرَاضِ عَصْرٍ مِنْ غَيْرِ اخْتِلَافٍ وَلَا إِنْكَارٍ

- ‌عَلِيٌّ:

- ‌ابْنُ عَبَّاسٍ:

- ‌ابْنُ عُمَرَ:

- ‌ابْنُ مَسْعُودٍ:

- ‌أَصْحَابُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌ذِكْرُ إِجْمَاعِ التَّابِعِينَ مِنَ الْحَرَمَيْنِ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ ، وَالْمِصْرَيْنِ الْكُوفَةِ وَالْبَصْرَةِ فَأَمَّا أَهْلُ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ مِمَّنْ نُقِلَ عَنْهُمْ أَبُو مُحَمَّدٍ عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ:

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيِّبِ ، وَعُرْوَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ ، وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، وَسَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ وَعَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَابْنُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ ، وَنَافِعُ بْنُ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ ، فِي خَلْقٍ كَثِيرٍ يَكْثُرُ تَعْدَادُهُمْ

- ‌وَأَمَّا أَهْلُ الْبَصْرَةِ فَرُوِيَ عَنِ الْحَسَنِ ، وَسُلَيْمَانَ بْنِ طَرْخَانَ التَّيْمِيِّ ، وَأَيُّوبَ بْنِ أَبِي تَمِيمَةَ السِّخْتِيَانِيِّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ سُلَيْمَانُ الْأَعْمَشُ ، وَحَمَّادُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ

- ‌عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ:

- ‌أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ:

- ‌الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ:

- ‌سُلَيْمَانُ التَّيْمِيُّ وَأَيُّوبُ السِّخْتِيَانِيُّ:

- ‌حَمَّادُ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ:

- ‌سُلَيْمَانُ الْأَعْمَشُ: ذَكَرَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي حَاتِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْوَاسِطِيُّ قَالَ: لَمَّا امْتُحِنَ أَبُو نُعَيْمٍ الْفَضْلُ بْنُ دُكَيْنٍ ، وَأَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ وَأَصْحَابُهُ ، ثَبَتَ أَبُو نُعَيْمٍ وَقَالَ: لَقِيتُ سَبْعَمِائَةِ شَيْخٍ - ذَكَرَ الْأَعْمَشَ وَسُفْيَانَ وَجَمَاعَتَهُمْ - مَا سَمِعْتُ أَحَدًا مِنْهُمْ قَالَ ذَا الْقَوْلِ - يَعْنِي بِخَلْقِ

- ‌مَا رُوِيَ عَنِ اتِّبَاعِ التَّابِعِينَ مِنَ الطَّبَقَةِ الْأُولَى مِنْ بُلْدَانٍ شَتَّى

- ‌جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ الصَّادِقُ رضي الله عنه

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ:

- ‌أَبُو نُعَيْمٍ

- ‌قَوْلُ أَبِي جَعْفَرٍ الْمَنْصُورِ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ أَبِي لَيْلَى الْفَقِيهِ:

- ‌أَقَاوِيلُ جَمَاعَةٍ مِنْ أَتْبَاعِ التَّابِعِينَ مِنَ الْفُقَهَاءِ الْمَشْهُورِينَ فِي عَصْرٍ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْحَرَمَيْنِ وَمِصْرَ وَالشَّامِ وَالْعِرَاقِ وَخُرَاسَانَ مِنْهُمْ: مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، وَاللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، وَسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، وَالشَّافِعِيُّ ، وَأَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ ، وَهُشَيْمٌ ، وَعَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، وَيَحْيَى

- ‌قَوْلُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الشَّافِعِيِّ فِيمَا رَوَى عَنْهُ الْمُزَنِيُّ ، وَالرَّبِيعُ ، وَأَبُو شُعَيْبٍ الْمِصْرِيُّ. رِوَايَةُ الرَّبِيعِ:

- ‌قَوْلُ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، وَالنَّضْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، وَمُوسَى بْنِ أَعْيَنَ ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِدْرِيسَ

- ‌قَوْلُ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ ، وَإِسْمَاعِيلَ ابْنِ عُلَيَّةَ ، وَبِشْرِ بْنِ الْمُفَضَّلِ

- ‌قَوْلُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي أُوَيْسٍ ، وَيَحْيَى بْنِ يَحْيَى

- ‌قَوْلُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، وَإِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ ، وَأَبِي ثَوْرٍ ، وَأَبِي عُبَيْدٍ ، وَيَحْيَى بْنِ مَعِينٍ ، وَعَلِيِّ بْنِ الْمَدِينِيِّ ، وَزُهَيْرِ بْنِ حَرْبٍ ، وَأَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، وَأَخِيهِ عُثْمَانَ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ سُلَيْمَانَ لُوَيْنٍ ، وَأَبِي مَعْمَرٍ إِسْمَاعِيلَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقَطِيعِيِّ

- ‌قَوْلُ الْبُوَيْطِيِّ ، وَالْمُزْنِيِّ ، وَالرَّبِيعِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيِّ ، وَسَهْلِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ التُّسْتَرِيِّ

- ‌قَوْلُ أَبِي حَنِيفَةَ ، وَأَبِي يُوسُفَ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ ، وَمُوسَى بْنِ سُلَيْمَانَ الْجُوزَجَانِيِّ

- ‌ذِكْرُ رِجَالٍ مِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مِنَ الطَّبَقَةِ الثَّانِيَةِ مِنَ التَّابِعِينَ مِمَّنْ قَالَ: إِنَّ الْقُرْآنَ غَيْرُ مَخْلُوقٍ

- ‌عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، وَابْنُهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَمِنْ بَعْدِهِمَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، وَابْنُ ابْنِهِ عَلِيُّ بْنُ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَمِنْ وَلَدِ الْعَبَّاسِ: أَبُو جَعْفَرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ

- ‌ثُمَّ مِنْ بَعْدِ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ نَقَلُوا إِلَيْنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ ، وَأَبُو زُرْعَةَ ، وَأَبُو حَاتِمٍ ، وَأَبُو دَاوُدَ ، وَمُسْلِمٌ

- ‌ثُمَّ مِنْ بَعْدِهِ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ وَكَذَلِكَ رُوِيَ عَنْهُ وَعَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ ، وَمُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ الطَّائِفِيِّ ، وَيَحْيَى بْنِ سُلَيْمٍ الطَّائِفِيِّ

- ‌ثُمَّ مِنْ بَعْدِهِمْ مُحَمَّدُ بْنُ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيُّ وَأَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ الْحُمَيْدِيُّ ، وَسَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْخُرَاسَانِيُّ الْمُجَاوِرُ بِمَكَّةَ ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَزْرَقِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي عُمَرَ الْعَدَنِيُّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عِمْرَانَ الْعَابِدِيُّ ، وَعَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ الْعَلَاءِ بْنِ عَبْدِ

- ‌وَمِنَ الطَّبَقَةِ الثَّانِيَةِ: يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْحِمَّانِيُّ ، وَعَثَّامُ بْنُ عَلِيٍّ الْعَامِرِيُّ ، وَعُثْمَانُ بْنُ زُفَرَ ، وَعَلِيُّ بْنُ حَكِيمٍ الْأَوْدِيُّ ، وَأَبُو بَكْرٍ وَعُثْمَانُ ابْنَا أَبِي شَيْبَةَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ ، وَعُبَيْدُ بْنُ يَعِيشَ ، وَهَنَّادُ بْنُ السَّرِيِّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبَانَ الْجُعْفِيُّ ، وَأَبُو

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ مِنَ التَّابِعِينَ قَدْ مَضَى عَنِ الْحَسَنِ ، وَسُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ ، وَأَيُّوبَ السِّخْتِيَانِيِّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ وَمَنْ عُدَّ فِيهِمْ شُعَيْبُ بْنُ حَرْبٍ الْمَدَائِنِيُّ ، وَأَبُو النَّضْرِ هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ، وَحَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْأَعْوَرُ ، وَشَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ الْمَدَائِنِيُّ ، وَالْأَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ ، وَالْحَسَنُ بْنُ مُوسَى الْأَشْيَبُ ، وَيُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمُؤَدِّبُ ، وَمُعَلَّى بْنُ مَنْصُورٍ الرَّازِيُّ ، وَالْأَسْوَدُ بْنُ سَالِمٍ ، وَرُوَيْمُ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الشَّامِ وَالثُّغُورِ وَالْعَوَاصِمِ أَرْطَاةُ بْنُ الْمُنْذِرِ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَمْرٍو الْأَوْزَاعِيُّ ، وَسَلَمَةُ بْنُ عَمْرٍو الْعُقَيْلِيُّ ، وَأَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفَزَارِيُّ ، وَمَخْلَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمِصِّيصِيُّ ، وَعَلِيُّ بْنُ بَكَّارٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ الْحَرَّانِيُّ ، وَبَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، وَالْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَضَمْرَةُ بْنُ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ مِصْرَ وَمَنْ يُعَدُّ فِيهِمْ أَبُو الْحَارِثِ اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ الْفَهْمِيُّ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ لَهِيعَةَ ، وَعَمَّارُ بْنُ سَعْدٍ التُّجِيبِيُّ ، وَسَعِيدُ بْنُ الْحَكَمِ بْنِ أَبِي مَرْيَمَ ، وَعَمْرُو بْنُ الرَّبِيعِ بْنِ طَارِقٍ ، وَأَبُو الْأَسْوَدِ النَّضْرُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ ، وَأَصْبَغُ بْنُ الْفَرَجِ ، وَأَحْمَدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، وَأَبُو يَعْقُوبَ يُوسُفُ بْنُ يَحْيَى

- ‌سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنْ مَنْ أَفْتَى فِي مَنْ قَالَ: الْقُرْآنُ مَخْلُوقٌ

- ‌فَمِنَ الْفُقَهَاءِ مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى ، وَسُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ

- ‌وَمِنَ الْخُلَفَاءِ أَبُو جَعْفَرٍ الْمَنْصُورُ ، وَمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، وَمُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ ، وَوَكِيعُ بْنُ الْجَرَّاحِ ، وَوَالِدُهُ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ ، وَعَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ ، وَشَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ ، وَأَبُو النَّضْرِ هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ ، وَحَمَّادُ بْنُ مَسْعَدَةَ

- ‌قَوْلُ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ

- ‌عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ:

- ‌قَوْلُ وَكِيعِ بْنِ الْجَرَّاحِ:

- ‌عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ الْخُرَيْبِيُّ:

- ‌شَبَابَةُ وَأَبُو النَّضْرِ:

- ‌أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ:

- ‌مَنْ قَالَ إِنَّهُ لَا يَرِثُ وَلَا يُورَثُ: يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ الْعَبَّادَانِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي صَفْوَانَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ جَرِيرٍ الطَّبَرِيُّ

- ‌وَمَنْ قَالَ امْرَأَتُهُ طَالِقٌ:

- ‌سِيَاقُ مَا رُوِيَ فِي تَكْفِيرِ مَنْ وَقَفَ فِي الْقُرْآنِ شَاكًّا فِيهِ أَنَّهُ غَيْرُ مَخْلُوقٍ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ بَغْدَادَ وَمَنْ عُدَّ فِيهِمْ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْقَوَارِيرِيُّ ، وَيَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ ، وَدَاوُدُ بْنُ رُشَيْدٍ ، وَسُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ الْأَنْبَارِيُّ ، وَأَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ ، وَيَحْيَى بْنُ مَعِينٍ ، وَأَبُو خَيْثَمَةَ زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، وَأَبُو مَعْمَرٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، وَأَبُو ثَوْرٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ خَالِدٍ الْكَلْبِيُّ ، وَيَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ مِصْرَ وَمَنْ عُدَّ فِيهِمْ نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ الْمَرْوَزِيُّ ، وَأَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْمِصْرِيُّ ، وَمُؤَمَّلُ بْنُ إِهَابٍ الرَّبْعِيُّ الْمَكِّيُّ نَزِيلُ مِصْرَ ، وَأَبُو عُبَيْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابْنُ أَخِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ ، وَالرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمُرَادِيُّ الْمِصْرِيُّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الشَّامِ هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، وَالْمُسَيِّبُ بْنُ وَاضِحٍ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَسْقَلَانِيُّ ، وَالْقَاسِمُ بْنُ عُثْمَانَ الْجَوْعِيُّ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ الْجُوزَجَانِيُّ نَزِيلُ دِمَشْقَ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ خُرَاسَانَ: إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَخْلَدٍ الْمَعْرُوفُ بِابْنِ رَاهَوَيْهِ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ الرَّجُلِ يَقُولُ: الْقُرْآنُ كَلَامُ اللَّهِ وَيَقِفُ ، قَالَ: هُوَ عِنْدِي شَرٌّ مِنَ الَّذِي يَقُولُ مَخْلُوقٌ؛ لِأَنَّهُ يَقْتَدِي بِهِ غَيْرُهُ. فِيمَا رَوَى عَنْهُ حَرْبُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْكَرْمَانِيُّ ، وَفِيمَا رَوَى عَنْهُ أَحْمَدُ بْنُ سَلَمَةَ: وَمَنْ وَقَفَ فَهُوَ كَذَا

- ‌سِيَاقُ مَا دَلَّ مِنَ الْآيَاتِ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى وَمَا رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِينَ عَلَى أَنَّ الْقُرْآنَ تَكَلَّمَ اللَّهُ بِهِ عَلَى الْحَقِيقَةِ ، وَأَنَّهُ أَنْزَلَهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم ، وَأَمَرَهُ أَنْ يَتَحَدَّى بِهِ ، وَأَنْ يَدْعُوَ النَّاسَ إِلَيْهِ ، وَأَنَّهُ الْقُرْآنُ عَلَى الْحَقِيقَةِ. مَتْلُوٌّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الْبَصْرَةِ مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ، وَعَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ، وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي حَزْمٍ الْقُطَعِيُّ ، وَالْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْعَنْبَرِيُّ ، وَأَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْوَاسِطِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عُبَادَةَ بْنِ الْبَخْتَرِيِّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ الْكُوفَةِ أَبُو سَعِيدٍ الْأَشَجُّ ، وَهَارُونُ بْنُ إِسْحَاقَ الْهَمْدَانِيُّ

- ‌وَمِنْ أَهْلِ مِصْرَ وَالْعَوَاصِمِ وَالثُّغُورِ أَحْمَدُ بْنُ صَالِحٍ الْمِصْرِيُّ ، وَالْمُؤَمِّلُ بْنُ إِهَابٍ الرَّبْعِيُّ الْمَكِّيُّ نَزِيلُ مِصْرَ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ حَبِيبٍ الْأَسَدِيُّ الْمَعْرُوفُ بِلُوَيْنٍ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعِيدٍ الْجَوْهَرِيُّ نَزِيلُ ثَغْرٍ ، وَمَيْمُونُ بْنُ الْأَصْبَغِ النَّصِيبِيُّ ، وَسَعِيدُ بْنُ رَحْمَةَ بْنِ نُعَيْمٍ الْمِصِّيصِيُّ ، وَأَحْمَدُ بْنُ حَرْبٍ الْمَوْصِلِيُّ

- ‌قَوْلُ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الشَّافِعِيِّ

- ‌قَوْلُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ

- ‌قَوْلُ أَبِي ثَوْرٍ إِبْرَاهِيمَ بْنِ خَالِدٍ الْكَلْبِيِّ

- ‌قَوْلُ إِسْحَاقَ بْنِ رَاهَوَيْهِ

- ‌قَوْلُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيِّ

- ‌سِيَاقُ مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي أَنَّ مَنْ رَآهُ فِي النَّوْمِ فَقَدْ رَأَى الْحَقَّ وَأَنَّ الشَّيْطَانَ لَا يَتَمَثَّلُ بِهِ. وَفِي مَنْ رَآهُ وَسَأَلَهُ عَنِ الْقُرْآنِ فَأَجَابَ بِأَنَّهُ غَيْرُ مَخْلُوقٍ مِنَ الْعُلَمَاءِ وَالصَّالِحِينَ

- ‌سِيَاقُ مَا رُئِيَ مِنَ الرُّؤْيَا السُّوءِ لِمَنْ قَالَ بِخَلْقِ الْقُرْآنِ فِي الدُّنْيَا ، وَمَا أَعَدَّ اللَّهُ لَهُ فِي الْآخَرِ أَكْثَرُ