الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
المطلب الثالث.
المصادر التي اعتمد عليها الشاوي في كتابه
.
اعتمد الشاوي في عرض أفكاره على مجموعة من المصادر المتعلقة بدراسة العقيدة الإسلامية بلغت ثلاثة وعشرين مصدرًا، نذكر:
(1)
أبو المعالي الجويني.
- الإرشاد في قواطع الأدلة.
- الشامل في أصول الدين.
(2)
ابن الحاجب.
- المختصر الأصلي.
(3)
الباقلاني.
- الإنصاف.
(4)
المقترح.
- شرح الإرشاد.
- الأسرار العقلية في الكلمة النبوية.
(5)
الإسفرائيني.
- التبصير في الدين.
(6)
ابن الهمام.
- المسايرة في العقائد.
(7)
السنوسي.
- شرح عقيدة أهل التوحيد.
- شرح المقدمات.
(8)
الأشعري.
- مقالات الإسلاميين.
(9)
المديوني.
- شرح عقائد السلالجي.
(10)
السهيلي.
- الروض الأنف.
(11)
الشهرستاني.
- الملل والنحل.
(12)
ابن العربي الحاتمي.
- التدبيرات الإلهية في إصلاح المملكة الإنسانية.
(13)
الخفاف.
- شرح البرهانية.
(14)
الشيرازي.
- الحدود الكلامية.
(15)
المنجور.
- الحاشية على كبرى السنوسي.
(16)
ابن مالك.
- شرح التسهيل.
(17)
ابن عرفة.
- الشامل.
- المختصر.
(18)
التفتازاني.
- شرح النسفية.
- شرح المقاصد.
يقوم الكتاب على الإجابة عن ستة أسئلة وهي:
السؤال الأول:
ما هو الدليل الجملي الذي يخرج المقلد بمعرفته من الخلاف الواقع؟ وهل هو حدوث العالم؟ وهل يؤخذ كونه حدوث العالم من قول السنوسي في شرح الصغرى: فلا بد لكل مكلف أن يعلم كل مسألة من مسائل الاعتقاد بدليل واحد، وكما أشار إلى النظر والفكر فيه - مولانا- في غير آية أم لا؟
السؤال الثاني: قول العلماء إن المصيب في العقليات واحد مع اختلاف أهل السنة كالأشعري والرازي في الأحوال نفيا وإثباتا، والصعلوكي فيتعدد العلم والقدر، فمن المصيب ومن المخطئ، مع أن المصيب واحد؟ ومن يتبع في هذا الخلاف، ومن لا يتبع؟
السؤال الثالث: ما وجه من قال في الإرادة لها تعلقات صلاحي وتنجيزي؟
السؤال الرابع: قولكم في الرضى والمحبة والإرادة هل الجميع بمعنى؟ أو بين الإرادة وما قبلها من المحبة والرضى تباين؟
السؤال الخامس: قولكم الكلام يتعلق بجميع أقسام الحكم العقلي، وهل بكل دلالة من دلالته يدل على الجميع أو لا يدل على جميع الحكم العقلي إلا البعض منها؟ وإن قلتم بدلالة البعض منها، ما هو هذا البعض؟
السؤال السادس: ما هو الحال في كونه قادرًا، هل ما يفهم من القادرية بين كونه قادرا، وكذا في كل صفة؟ وهل هنا كالحال في قول النحاة جاء زيد راكبا؟ وهل الحال المعنوية الحادثة في حقنا مخلوقة تتعلق بها القدرة أم لا؟