الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
772 - (ز): أحمد بن محمد بن أحمد بن بالويه أبو حامد البالوي النيسابوري
.
روى عن ابن خزيمة والسراج، وَأبي قريش، وَغيرهم.
وعنه الحاكم وعمر بن مسرور وأبو سعد الكنجروذي.
قال الحاكم: تغير بأَخَرَةٍ وهو صدوق.
توفي في شعبان سنة تسع وسبعين وثلاث مِئَة.
773 - أحمد بن محمد بن عمر بن يونس بن القاسم الحنفي أبو سهل اليمامي
.
عَن جَدِّه، وَعبد الرزاق.
كذبه أبو حاتم، وَابن صاعد.
وقال الدارقطني: ضعيف وقال مرة: متروك.
وقال ابن عَدِي: حدث عن الثقات بمناكير ونسخ عجائب وكان قاسم المطرز يقول: كتبت عنه خمس مِئَة حديث ليس عند الناس منها حرف.
وقال عُبَيد الكشوري: هو كالواقدي فيكم.
⦗ص: 630⦘
وذكره ابنُ حِبَّان وقال: روى، عَن أبيه، عن ابن أبي الزناد، عَن أبيه، عن الأعرج، عَن أبي هريرة رضي الله عنه قال: لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم من الغار يريد المدينة أخذ أبو بكر بغرزه فقال: ألا أبشرك يا أبا بكر أن الله تعالى يتجلى للخلائق يوم القيامة عامة ويتجلى لك خاصة.
قال: وروى عن عمر بن يونس، عَن أبيه سمع حمزة بن عبد الله بن عمر، عَن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل غيضة فاجتنى سواكين أحدهما مستقيم والآخر معوج ومعه إنسان فأعطاه المستقيم وحبس المعوج فقال: يا رسول الله أنت أحق بالمستقيم مني فقال: إنه ليس من صاحب يصاحب صاحبه ولو ساعة إلا سأله الله عن مصاحبته إياه. انتهى.
وقال ابن يونس: قال لنا علان: كان سلمة بن شبيب يكذبه.
وقال الخطيب: كان غير ثقة.
وقال ابن أَبِي حاتم، عَن أبيه: كتبت عنه وكان كذابا، وَلا أحدث عنه.
وقال ابن حبان: لَا يُحْتَجُّ به.