الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
-
مسانيد الرِّجَال
-
مُسْند أنس رضي الله عنه
1 -
حَدِيث الاسْتِسْقَاء
مَا رَأينَا الشَّمْس سبتا
قَالَ الْقُرْطُبِيّ رَوَاهُ الدَّاودِيّ سِتا وَفَسرهُ بِسِتَّة ايام وَهُوَ تَصْحِيف
2 -
حَدِيث
آيَة الايمان حب الانصار
قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي شرح البُخَارِيّ آيَة بِهَمْزَة ممدودة وياء مثناة تحتية وتاء تَأْنِيث والايمان مجرور بالاضافة هَذَا هُوَ الْمُعْتَمد فِي ضبط هَذِه الْكَلِمَة فِي جَمِيع الرِّوَايَات فِي الصَّحِيحَيْنِ وَالسّنَن والمستخرجات وَالْمَسَانِيد والاية الْعَلامَة قَالَ وَوَقع لأبي الْبَقَاء فِي الاعراب انه قَالَ هِيَ بِكَسْر الْهمزَة وَنون مُشَدّدَة وَالْهَاء فِيهَا ضمير الشَّأْن والايمان بِالرَّفْع مُبْتَدأ وَحب خَبره وهما خبر ان قَالَ وَهَذَا تصحيفه مِنْهُ
3 -
حَدِيث
اخْرُجُوا حق الضعيفين الْيَتِيم وَالْمَرْأَة
كَذَا اورده صَاحب مُسْند الفردوس من حَدِيث أنس قَالَ الْحَافِظ ابْن حجر فِي زهر الفردوس وَهَذَا تَصْحِيف وانما هُوَ احرج بِضَم الْهمزَة وَفتح الْحَاء الْمُهْملَة وَتَشْديد الرَّاء بعْدهَا جِيم من الْحَرج وَلَيْسَ هُوَ الاخراج بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة
4 -
حَدِيث روى العسكري فِي الامثال
ان النَّبِي صلى الله عليه وسلم مر بِقوم يرفعون حجرا فَقَالَ مَا هَذَا قَالُوا هَذَا حجر كُنَّا نُسَمِّيه الْحجر الأشد
وَقَالَ هَكَذَا رَوَاهُ فَقَالَ يرفعون بِالْفَاءِ وَالصَّوَاب يربعون بِالْبَاء
5 -
حَدِيث
كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فِي سفر فصَام بعض وَأفْطر بعض فتحزم المفطرون وَعمِلُوا
قَالَ القَاضِي عِيَاض كَذَا لأكْثر الروَاة تحزم بِالْحَاء الْمُهْملَة وبالزاي وَعند السجْزِي تخْدم بِالْخَاءِ الْمُعْجَمَة وبالدال قَالُوا وَهُوَ الصَّوَاب أَي خدموهم وَقَامُوا بمؤن الصوام قَالُوا وتحزم تَصْحِيف قَالَ القَاضِي وَقد يَصح عِنْدِي مَعْنَاهُ على وُجُوه
احدها ظَاهِرَة من شدَّة الحزام للْخدمَة وَالْعَمَل وَلَيْسَ فِي هَذَا مَا يُنكر
الثَّانِي اسْتِعَارَة للْجدّ فِي الْخدمَة والتشمير كَمَا فِي الحَدِيث
كَانَ اذا دخل رَمَضَان شدّ المئزر