الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
باب التاء
103 -
تاء التأنيث = هاء التأنيث.
104 -
تاءات البَزي:
التاءات الواقعة في أوائل الأفعال المضارعة إذا حَسُنَ معها تاء أخرى ولم ترسم في المصحف، مثل {تَيَمَّمُواْ} ، أصلها (تتيمموا)، حيث قرأ البَزي (ت 250 هـ) من قراءة ابن كثير (120 هـ) تشديدها حالة الوصل، وعددها إحدى وثلاثون تاء، وقيل ثلاث وثلاثون.
105 -
التاءات المفتوحة:
هاء التأنيث المرسومة في المصحف تاء، حيث وقف عليها بعض القراء
بالهاء إجراء لتاء التأنيث على سنن واحدة سواء رسمت بالهاء أو بالتاء، ووقف
بعض القراء بالتاء للتفريق بينما رسم بالتاء وما رسم بالهاء اتباعاً للرسم.
106 -
تابعه = وافقه.
107 -
التتميم:
صلة ميم الجمع عند ابن كثير ومن وافقه.
108 -
التثقيل:
* مخرج الحرف المنطوق به مشدداً لثقله على الناطق نحو إياك.
* إشباع هاءات الكناية عن ابن كثير ومن وافقه.
* صلة ميم الجمع عن ابن كثير ومن وافقه.
* ما ضم أوسطه نحو (اليسرُ) و (العسر)، ويستعمل ذلك في سياق الإسكان إذا عبر عنه بالتخفيف.
* إسكان ياء الإضافة.
109 -
التحريرات:
علم يعنى بعزو أوجه طرق القراءات المختلف فيها إلى من رواها من أصحاب الطرق وأمهات مصادر القراءات، ويهتم بتمييز الطرق وتنقيحها وبيان الجائز منها والممنوع وما يترتب عليها من الأوجه.
110 -
التحريك:
أن يؤتى بالحركات الثلاث: وهي الفتح والكسر والضم، كوامل غير مختلسة.
111 -
التحقيق:
النطق بالهمزة على صورتها كاملة الصفات من مخرجها الذي هو أقصى الحلق.
112 -
تحويل الهمزة = الإبدال.
113 -
التخفيف:
* ما أُذهبت حركة أوسطه فخفت الكلمة بذلك، نحو إسكان اللام في قوله تعالى:{غُلْفٌ} وإسكان السين في قوله تعالى: {مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا} ، فهو تسكين الحرف، ويستعمل ذلك في سياق التحريك إذا عبر عنه بالتثقيل.
* مطلق التغيير ويشمل سائر أنواع التخفيف من التسهيل بيْنَ بيْنَ والإبدال والحذف.
* تسهل الهمزة بَينَ بَينَ.
* حذف الصلات من الهاءات.
* فك الحرف المشدد.
* فتح ياء الإضافة.
114 -
التخفيف الرسمي:
ما ذهب إليه جماعة من أهل الأداء عن حمزة (ت 156 هـ) ومن وافقه في الوقف على الهمزة وفق خط المصحف العثماني، والمعول عليه في ذلك الرواية والنقل.
115 -
التخفيف القياسي:
ما اتفق عليه جمهور القراء وأئمة النحويين من التخفيف في الوقف على
الهمز عن حمزة (ت 156 هـ) ومن وافقه.
116 -
التخليص = فك الحروف.
117 -
التدبير:
تغيير الهمزة من جنس حركتها أو حركة ما قبلها أو بهما معاً، (والهمزة المُدَبَّرَة) مثل الهمزة الثانية في {يَشَاَءُ إِلَى} ، عند من قرأ بتغييرها، فقد ذهب جمهور أهل الأداء إلى إبدال الهمزة الثانية فيها واواً خالصة فدبَّروها بحركتها وحركة ما قبلها، وذهب آخرون إلى تسهيل الهمزة الثانية فيها بين الهمزة والياء فدبَّروها بحركتها فقط.
118 -
الترجيح بين القراءات:
المفاضلة بين القراءات، وجمهور العلماء على جوازها، واختياراتهم في ذلك مشهورة، وأكثر اختياراتهم إنما هو في الحرف إذا اجتمع فيه ثلاثة أشياء: قوة وجهه في العربية وموافقته للمصحف واجتماع العامة عليه، ويشترط أن لا يؤدي الترجيح إلى إسقاط القراءة الأخرى أو إنكارها، إذا كان ذلك بين القراءات المتواترة.
119 -
الترقيق:
نحول يعتري الحرف فلا يملأ صداه الفم، وهو نوعان: ترقيق مفتوح كترقيق الراءات، وترقيق غير مفتوح، وهو الإمالة على أنواعها، فكل إمالة ترقيق ولا عكس.
120 -
ترك الهمز:
مطلق التخفيف.
121 -
تركيب القراءات:
التنقل بين القراءات أثناء التلاوة، من غير إعادة لأوجه الخلاف، ودون الالتزام برواية معينة، كأن يقرأ (وهو) في موضع بضم الهاء وفي موضع آخر بإسكانها، ويُعَبَّر عنه بـ (الخلط) وبـ (التلفيق)، وفي جوازه خلاف بين العلماء.
122 -
تسبيع القراءات:
الاقتصار على سبعة أئمة، وأول من سبع السبعة الإمام ابن مجاهد (ت 342 هـ) في كتابه السبعة.
123 -
التسكين = الإسكان.
124 -
التسمية = البسملة.
125 -
التسهيل:
* جعل الهمزة بينها وبين الحرف المجانس لحركتها، فتجعل الهمزة المفتوحة بين الهمزة المحققة والألف، وتجعل المكسورة بين الهمزة المحققة والياء الممدودة، وتجعل المضمومة بين الهمزة والواو الممدودة، ولا يُضبط ذلك إلا بالمشافهة وهو أشهر معاني التسهيل وأكثرها استعمالاً.
* " تغيير يدخل الهمزة "، فيصدق على أحد أنواع التخفيف من التسهيل بَينَ بَينَ أو الإبدال أو الحذف.
126 -
التضعيف:
تشديد آخر الكلمة حالة الوقف، ولم يأخذ به أحد من القراء إلا في قراءة شاذة رواها عِصمة بن عُروة، عن عاصم بن أبي النجود (ت 127 هـ) أنه كان يقف على قوله تعالى:{مُسْتَطَرٌ} ، بتشديد الراء، وفي قراءة شاذة
أخرى عن ابن كثير المكي (ت 120 هـ) أنه كان يقف على {الأَمَدُ} ، بتشديد الدال.
وُيسمّى التضعيف بـ (التشديد).
127 -
التعوذ = الاستعاذة.
128 -
التفخيم:
يُطلق -عند المتقدمين- على الفتح، بمعنى أنه ضد الإمالة.
129 -
التفخيم المحض = الفتح الشديد.
130 -
التفرد = الانفرادة.
131 -
التقليل:
النطق بالألف بحالة بين الفتح والإمالة الكبرى، وتسمى بـ (الإمالة الصغرى)، و (بَيْنَ بَيْنَ) و (بين اللفظين)، ويُعَبَّر عنها عند المتقدمين بـ (التلطيف)(والمُلطَّف) و (الترقيق) و (إمالة متوسطة) و (إمالة وسطى)، و (إمالة يسيرة)، و (إمالة ضعيفة) و (إمالة لطيفة) و (بين بين)، و (بين الكسر والتفخيم)، و (بين الكسر والفتح) و (بين الإمالة والفتح) و (بين الإمالة
والتفخيم) و (إمالة غير خالصة).
132 -
التكبير:
قول القارئ (الله أكبر) قبل البسملة، وله صيغ تزيد على هذا اللفظ، والأشهر بدؤه من سورة الضحى، وقيل في جميع سور القرآن، وهو ليس من القرآن إجماعاً، ولكنه سنة مأثورة عند أهل مكة، وروي عن غيرهم، وليس بلازم لأحد من القراء.
133 -
التلطيف = التقليل.
134 -
التلفيق = تركيب القراءات.
135 -
التليين = التسهيل.
136 -
التمكين = مد التمكين.
137 -
توجيه القراءات:
علم يعنى ببيان وجوه القراءات في اللغة والتفسير، وبيان المختار منها ويسمى بـ (علل القراءات)، (حجج القراءات)، (الاحتجاج للقراءات)، لكن
الأولى التعبير بالتوجيه، بحيث يقال: وجه كذا، لئلا يوهم أن ثبوت القراءة متوقف على صحة تعليلها.
138 -
التوحيد:
الإفراد، مثل (الريح) في مقابل الجمع (الرياح).
139 -
توسط المد:
مرتبة بين المد والقصر، ويقال لها:(الوسطى)، و (التوسط).
* * *