الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بَابُ: فِي الرَّجُلِ يُوصِي بِغَلَّةِ عَبْدِهِ
3298 -
حَدَّثَنَا قَبِيصَةُ، أََنْبَأَنَا سُفْيَانُ، عَنْ ابْنِ أَبِي السَّفَرِ، عَنْ الشَّعْبِيِّ، فِي رَجُلٍ أَوْصَى فِي غَلَّةِ عَبْدِهِ بِدِرْهَمٍ، وَغَلَّتُهُ سِتَّةٌ، قَالَ:«لَهُ سُدُسُهُ»
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح إلى الشعبي
بَابُ: الْوَصِيَّةِ لِلْوَارِثِ
3299 -
أَخْبَرَنَا قَبِيصَةُ، قَالَ: سَمِعْتُ سُفْيَانَ، يَقُولُ:" إِذَا أَقَرَّ لِوَارِثٍ وَلِغَيْرِ وَارِثٍ بِمِئَةِ دِرْهَمٍ، قَالَ: أَرَى أَنْ أُبْطِلَهُمَا جَمِيعًا "
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح إلى سفيان
3300 -
حَدَّثَنَا مُسْلِمٌ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ شُرَيْحٍ، قَالَ:«لَا يَجُوزُ إِقْرَارٌ لِوَارِثٍ» قَالَ: وَقَالَ الْحَسَنُ: «أَحَقُّ مَا جَازَ عَلَيْهِ عِنْدَ مَوْتِهِ أَوَّلَ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ الْآخِرَةِ، وَآخِرَ يَوْمٍ مِنْ أَيَّامِ الدُّنْيَا»
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح إلى شريح وإلى الحسن
3301 -
حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ، أََنْبَأََنَا خَالِدٌ، عَنْ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، قَالَ:«لَا يَجُوزُ لِوَارِثٍ وَصِيَّةٌ»
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح وما وقفت عليه في غير هذا الموضع
3302 -
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدٍ، «أَنَّ رَجُلًا يُكْنَى أَبَا ثَابِتٍ أَقَرَّ لِامْرَأَتِهِ عِنْدَ مَوْتِهِ أَنَّ لَهَا عَلَيْهِ أَرْبَعَمِائَةِ دِرْهَمٍ مِنْ صَدَاقِهَا، فَأَجَازَهُ الْحَسَنُ»
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح إلى حميد وما وقفت عليه في غير هذا المكان
3303 -
حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ، عَنْ شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنْمٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ خَارِجَةَ، قَالَ: كُنْتُ تَحْتَ نَاقَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، وَهِيَ تَقْصَعُ بِجِرَّتِهَا، وَلُعَابُهَا يَنُوصُ بَيْنَ كَتِفَيَّ، سَمِعْتُهُ يَقُولُ:«أَلَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ أَعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ، فَلَا يَجُوزُ وَصِيَّةٌ لِوَارِثٍ»
[تعليق المحقق]
إسناده حسن
3304 -
أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أََنْبَأَنَا هَمَّامٌ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ:" {إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ} [البقرة: 180] بِالْمَعْرُوفِ حقًا عَلَى الْمُتَّقِينَ أَمَرَ أَنْ يُوصِيَ لِوَالِدَيْهِ وَأَقَارِبِهِ، ثُمَّ نُسِخَ بَعْدَ ذَلِكَ فِي سُورَةِ النِّسَاءِ، فَجَعَلَ لِلْوَالِدَيْنِ نَصِيبًا مَعْلُومًا، وَأَلْحَقَ لِكُلِّ ذِي مِيرَاثٍ نَصِيبَهُ مِنْهُ، وَلَيْسَتْ لَهُمْ وَصِيَّةٌ، فَصَارَتِ الْوَصِيَّةُ لِمَنْ لَا يَرِثُ مِنْ قَرِيبٍ وَغَيْرِهِ "
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح إلى قتادة
3305 -
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، حَدَّثَنَا وَرْقَاءُ، عَنْ ابْنِ أَبِي نَجِيحٍ، عَنْ عَطَاءٍ،
⦗ص: 2064⦘
[تعليق المحقق]
إسناده صحيح