الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الفرعي، والأصلين، والبلاغة، الخ
…
فأخذ عنه كثير من العلماء والطلبة، وتوفي بفاس. له " شرح " على أرجوزة أبي اسحاق التلمساني، في الفرائض. (1)
شقرون ( .. - 929هـ .. - 1523م)
محمد شقرون بن محمد بن أحمد بن أبي جمعة المغراوي الوهراني، أبو عبد الله، المعروف بشقرون:
حافط للحديث، مقرىء، من فقهاء المالكية. أخذ عن ابن غازي وغيره، وله مرثية فيه. من تآليفه "الجيش الكمين في الكر على من يكفر عوام المسلمين" و"تقييد" على "مورد الظمآن" مخطوط في جزء واحد ضمن كتاب "اللآلي الفريدة" رقمه 213 في الخزانة التيمورية. توفي بفاس. (2)
شقرون - ابن ( .. - 1087هـ / .. - 1677م)
محمد بن محمد بن شقرون بن أحمد (المقري التلمساني، أبو عبد الله)
(1) نيل الابتهاج 340 وشجرة النور 285 وتعريف الخلف 2: 491 والبستان 261 ودوحة الناشر 86 ونشر المثاني 1: 6 ومجلة البحت العلمي س 2 عدد 6: 41 ودرة الحجال 2: 215 ومعجم المؤلفين 10: 71 وفهرس الفهارس 2: 294.
(2)
البستان 115 ونيل الابتهاج 129 وفهرس التيمورية (قسم التفسير) 1: 187 وفهرس الفهارس 2: 394 ومعجم المؤلفين 10: 71 ودرة الحجال 2: 151 وشجرة النور 277.
المقري التلمساني، أبو عبد الله: حافظ للحديث، أصولي، منطقي، من كبار فقهاء المالكية في وقته. تولى التدريس بمدينة الجزائر وأخذ عنه جماعة من العلماء، وتوفي بها ودفن خارج باب الواد. وقيل أن وقاته كانت سنة 1084هـ. (1)
الشلفي (القرن 13 الهجري / القرن 19 الميلادي)
العربي بن عطية البو عبدلي الشلفي:
صوفي من دعاة الطريقة الدرقاوية، من أهل شلف وإليها نسبته. رحل الى المغرب الأقصى ثم إلى تونس ومات بها. من آثاره "الاستدلا لات الربانية فيما من الله علي من بحر الوحدانية". (2)
شنب - ابن أبي (1287 - 1347/ 1866 - 1929م)
محمد بن العربي بن محمد أبي شنب:
باحث، عالم بالأدب. ولد بفحص قرب المدية، وتعلم بالمدية وبمدينة الجزائر. التحق بالتعليم من سنة 1888م وعين أستاذا للعربية في كلية الجزائر. منحته الجامعة الجزائرية لقب دكتور في الآداب
(1) أوراق جزائرية. وابن العنابي 15 و 115.
(2)
أوراق جزائرية.
(1920 م) كان يحسن اللغة الفرنسية كأهلها، وله إلمام جيد بالفارسية والعبرية والإيطالية والتركية والإسبانية وغيرها. انتخب عضوا في المجمع العلمي العربي بدمشقه سنة 1920م، وعضوا في المجمع العلمي الاستعماري بباريس سنة 1924م مثل الجزائر في عدة مؤتمرات منها مؤتمر المستشرقين في الرباط سنة 1928، ومؤتمر المستشرقين في مدينة اكسفورد. وكانت له مكانة عالية عند المستشرقين، وشهدت بفضله الأعلام، وراسله مشاهير الكتاب والأدباء، منهم كراتشكوفسكي وأحمد تيمور باشا. توفي بمدينة الجزائر. صنف كتبا منها "تحفة الأدب في ميزان أشعار العرب في (1906 و 1928) و "شرح لمثلثات قطرب (1906)" و "أبو دلامة وشعره" وهو أطروحته للدكتوراه، (1922) و "الألفاظ التركية والفارسية الباقية في اللهجة الجزائرية" (1922) و"الأمثال العامية الدارجة في الجزائر وتونس والمغرب" ثلاثة أجزاء (1907) و"الألفاظ الطليانية الدخيلة في لغة عامة الجزائر" (مخطوط) و"فهرست الكتب المخطوطة في خزانة الجامع الأعظم بالجزائر" (1909) و"معجم " بأسماء ما نشر في المغرب الأقصى (فاس) من
الكتب، ونقدها (1922) و"خرائد العقود في فرائد القيود"(1909) و"مجموع الفوائد من منظوم المثلثات والقيود والشوارد"(1909) و "المثلثات عند العرب" بالفرنسية (1927) كما عني بتصحيح وتحقيق ونشر عدة كتب من نفائس التراث العربي، منها "البستان"(1908) و "رحلة الورتيلاني"(1908) و"عنوان الدراية" طبعة أولى (1910) و"الذخيرة السنية في تاريخ الدولة المرينية"(1920) و "الفارسية في مبادىء الدولة الحفصية" و"طرس الأخبار بما جرى آخر الأربعين من القرن 13 للمسلمين مع الكفار". تأليف الشيخ محمد العربي المشركي الغريسي، و"وصايا الملوك وأبناء الملوك من أولاد الملك قحطان ابن هود النبي" مع تعليقات عليه، و "طبقات علماء افريقية" لأبي العرب جزءان، (1915 و 1920) و "طبقات علماء افريقية " لمحمد بن الحارث الخشني و "شرح ديوان علقمة" للأعلم الشنتمري، (1925) و "شرح ديوان عروة بن الورد" لابن السكيت (1926) و "شرح شواهد جمل الزجاجي" في النحو (1927) و "تحبير الموشين في التعبير بالسين والشين" للفيروز آبادي،