الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالنَّسَائِيُّ، عَنْ قُتَيْبَةَ
رِضْوَانُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُبَيْدٍ أَبُو النَّعِيمِ النَّابُلْسِيُّ الْمُلَقِّنُ
كَانَ ذَا حَظٍّ مِنْ صَلاحٍ وَصَلاةٍ، رَوَى لَنَا عَنْ أَبِي مُحَمَّدِ بْنِ الأَوْحَدِ.
تُوُفِّيَ فِي رَمَضَانَ سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ.
-10 - 1: 149 - قَرَأْتُ عَلَى رِضْوَانَ بْنِ أَحْمَدَ، وَعَلِيِّ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَكُمَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ، سَنَةَ سَبْعٍ وَسَبْعِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَأَجَازَهُ لِي الزُّبَيْرِيُّ، أَنَّ أَبَا هَاشِمٍ عَبْدَ الْمُطَّلِبِ بْنَ الْفَضْلِ الْعَبَّاسِيَّ الْفَقِيهَ أَخْبَرَهُمْ بِحَلَبَ، أنا عُمَرُ بْنُ عَلِيٍّ الْفَقِيهُ، بِبَلْخَ، نا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْوَحْشِيُّ الْحَافِظُ، سَنَةَ إِحْدَى وَسَبْعِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، أنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ النَّحَّاسِ، بِمِصْرَ، أنا أَبُو سَعِيدِ بْنُ الأَعْرَابِيِّ، بِمَكَّةَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّعْفَرَانِيُّ، نا سُفْيَانُ، قَالَ عَمْرٌو حَدَّثَ عَنْ جَابِرٍ، قَالَ:«نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنِ الْمُخَابَرَةِ» .
أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، وَمُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْرٍ، عَنْ سُفْيَانَ لَمْ يَقَعْ لِي بِعُلُوِّ اتِّصَالٍ
رُقَيَّةُ بِنْتُ شَيْخِنَا الْفَقِيهِ نَجْمِ الدِّينِ مُوسَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَحْيَى الشَّعْرَاوِيِّ أُمُّ مُوسَى
سَمِعَتْ مِنَ ابْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ وَغَيْرِهِ.
مَوْلِدُهَا فِي حُدُودِ سَنَةِ سَبْعٍ وَخَمْسِينَ وَسِتِّ مِائَةٍ، وَتُوُفِّيَتْ فِي جُمَادَى الآخِرَةِ سَنَةَ سِتَّةَ عَشَرَ وَسَبْعِ مِائَةٍ.
أَخْبَرَتْنَا رُقَيَّةُ بِنْتُ مُوسَى، وَأَحْمَدُ بْنُ فَرَحٍ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُثْمَانَ، وَأَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْحَلِيمِ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْفَتْحِ، وَخَلْقٌ، قَالُوا: أنا ابْنُ عَبْدِ الدَّائِمِ، أنا ابْنُ كُلَيْبٍ، أنا ابْنُ بَيَانٍ، أنا ابْنُ مَخْلَدٍ، أنا إِسْمَاعِيلُ الصَّفَّارُ، نا ابْنُ عَرَفَةَ، نا ابْنُ عُلَيَّةَ، عَنِ ابْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، قَالَ:«لَوْ كَانَ قَتْلُ عُثْمَانَ رضي الله عنه هُدًى، لاحْتَلَبَتْ بِهِ الأُمَّةُ لَبَنًا، وَلَكِنَّهُ كَانَ ضَلالا، فَاحْتَلَبَتْ بِهِ الأُمَّةُ دَمًا» .
فِيهِ انْقِطَاعٌ بَيْنَ قَتَادَةَ، وَبَيْنَ أَبِي مُوسَى