الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
*
باب إياكم وأبناء الملوك؛ فإن لهم شهوةً كشهوة العذارى:
قال المصنف: لا يصح في هذا الباب شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم.
*
باب مدح العزبة نحو: "عُزَّابها نُجّابها"، وأشباه ذلك:
قال المصنف: لا يصح في هذا الباب شيء. وفي الصحيح: "لكن أصوم وأفطر، وأتزوج النساء، فمن رغب عن سنتي، فليس مني".
*
باب النهي عن قطع السِّدر:
قال العقيلي: لا يصح في قطع السدر شيء. وقال أحمد: ليس فيه حديث صحيح.
* باب في إيثاره اللبن، ومدحه العسل والباقلَّاء، والجبن داء والجوز دواء، والباذنجان لما أكل له، وماء زمزم لما شرب له (1)، والرمان والزبيب:
قال المصنف: لا يصح في هذا الباب عن رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء، وإنما الزنادقة وضعوا مثل هذه الأحاديث، وقصدوا بها شَين الإسلام، وإنه ما كان يعرف الحكمة وتكذيب النبي صلى الله عليه وسلم.
*
باب أفضل طعام الدنيا والآخرة اللحم:
قال العقيلي: لا يصح في هذا المتن [شيء] عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
*
باب النهي عن قطع اللحم بالسكين، وأنه من صنع الأعاجم:
قال أحمد: ليس بصحيح. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحتزُّ من لحم الشاة ويأكل.
(1) اختلف المحدثون في تصحيحه وتضعيفه، قال السخاوي في "المقاصد الحسنة": وقد رواه الحاكم، وقال: إنه صحيح الإسناد. وصححه من المتقدمين ابن عيينة، ومن المتأخرين الدمياطي في "جزء" جمعه فيه، والمنذري، وضعفه النووي.