المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

وقال عنه يوسفُ بنُ الحسن الصالحي الحنبلي رحمه الله: «فصيحُ - نكت الإعراب = قواعد الإعراب ونزهة الطلاب

[ابن هشام النحوي]

فهرس الكتاب

- ‌ترجمة المصنف

- ‌اسمه ولقبه وكنيته ونسبه:

- ‌مولده ونشأته وطلبه للعلم:

- ‌تلاميذه، ومن أخذ عليه العلم:

- ‌منزلته العلمية:

- ‌مصنفاته:

- ‌وفاته:

- ‌صور من المخطوط

- ‌البابُ الأولُ: في الجُملةِ

- ‌الأولى: أنَّ اللفظَ المفيدَ يُسمَّى كَلامًا وجملةً

- ‌المسألةُ الثانيةُ: الجملُ التي لها محلٌّ مِنَ الإعرابِ سبعٌ

- ‌المسألةُ الثالثةُ: الجملةُ التي لا محلَّ لَها من الإعرابِ، وهي -أيضًا- سبعةٌ:

- ‌المسألةُ الرابعةُ: الجملةُ الخبريَّةُ بعدَ النكراتِ المحضةِ صفاتٌ، نحوُ: {حتى تنزل علينا كتابا نقرؤه} [الإسراء: 93]

- ‌البابُ الثاني: في الظرفِ والجارِّ والمجرورِ

- ‌إحداها: أنَّه لا بُدَّ من تعلُّقِهما بفعلٍ

- ‌المسألةُ الثانيةُ: حكمُهما بعدَ المعرفةِ والنكرةِ حكمُ الجملةِ

- ‌المسألةُ الثالثةُ: متى وقَعَ أحدُهما صفةً، أو صلةً، أو خبرًا، أو حالًا

- ‌المسألةُ الرابعةُ: إذا وقَعَ أحدُهما صفةً، أو صلةً، أو خبرًا، أو حالًا

- ‌البابُ الثالثُ: فيما يُقال عندَ ذكرِ أدواتٍ يكثرُ دورُها في الكلامِ

- ‌فصل

الفصل: وقال عنه يوسفُ بنُ الحسن الصالحي الحنبلي رحمه الله: «فصيحُ

وقال عنه يوسفُ بنُ الحسن الصالحي الحنبلي رحمه الله: «فصيحُ زمانه، وسيبويه أيَّامِه، صاحبُ المَعْرِفَةِ التَّامَةِ فى النحوِ واللغةِ والإعرابِ والقراءاتِ والحديثِ والفقهِ وغيرِ ذلك، وكان إمامًا فى العربيَّة، لم يُرَ مثله، وصنَّف كتاب «المغني» لم يصنَّف فى النَّحوِ مثله».

وقال الصَّفَدِيُّ رحمه الله: «الشيخُ الإمامُ العالمُ العلَّامةُ، حُجَّةُ العرب، أفضلُ المتأخرين، جمالُ الدين، أبو محمدٍ الأنصاريُّ الحنبليُّ المصريُّ، شيخُ النحو، ومَن قام في أمرِهِ بالإثباتِ والمَحْو، أظهرَ فيه الإبداعَ وصَنَّف، وقَرَّطَ الأسماعَ وشَنَّف، ونظر ودقَّق، وتعمَّدَ لَأَنْ تَعَمَّقَ وَحَقَّق، وناقضَ شيخَنَا أثيرَ الدِّينِ وحَجَّه، وعَدَلَ بمذاهِبِهِ عَنِ المَحَجَّة، وكاد يُمِيتُ ذِكْرَ أبي حيَّان، ويُرْدِي كُلَّ مَن جاءَ مِن جَيَّان، فلو عاصره سيبويه لحاكمَ الكِسَائِيَّ إليه، وفَصَلَ أمرَ المسألةِ الزُّنبُورِيَّةِ بينَ يدَيْه» .

وقال أبو المحاسنِ يوسفُ بنُ تَغْرِي بردي رحمه الله: «كان بارعًا فى عدَّةِ علوم، لا سيما العربيَّة، فإنَّهُ كان فارسها، ومالك زمامها، وهو صاحبُ الشرحِ على ألفيةِ ابنِ مالكٍ فى النحو؛ المسمَّى بـ (التوضيح)، و (شرح البردة) و (شرح بانت سعاد)، وكتاب (المغني)، وغير ذلك» .

‌مصنفاته:

لابن هشام مصنفات كثيرة منها:

1 -

«الإعراب عن قواعد الإعراب» .

2 -

«الألغاز النحوية» .

ص: 13