المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: السنة
المؤلف: أبو بكر بن أبي عاصم وهو أحمد بن عمرو بن الضحاك بن مخلد الشيباني
الطبعة: الأولى
الناشر: المكتب الإسلامي
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ ذِكْرُ الْأَهْوَاءِ الْمَذْمُومَةِ نَسْتَعْصِمُ اللَّهَ تَعَالَى مِنْهَا، وَنَعُوذُ بِهِ مِنْ كُلِّ مَا يُوجِبُ سَخَطَهُ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: بِئْسَ الْعَبْدُ عَبْدٌ هَوَاهُ يُضِلُّهُ

- ‌ قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم: إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا رَضِيَ هَدْيَ الرَّجُلِ وَعَمَلَهُ فَإِنَّهُ مِثْلُهُ

- ‌قَوْلُهُ عليه السلام: الِاسْتِعَاذَةُ مِنَ الْأَهْوَاءِ

- ‌قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم فِي مُضِلَّاتِ الْأَهْوَاءِ

- ‌بَابُ مَا يَجِبُ أَنْ يَكُونَ هَوَى الْمَرْءِ تَبَعًا لِمَا جَاءَ بِهِ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي لُزُومِ السُّنَّةِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ مَا زَجَرَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم عَنْ مُحْدَثَاتِ الْأُمُورِ وَتَحْذِيرِهِ مِنْهَا

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ الْبِدَعِ وَإِظْهَارِهَا

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: لَا يَقْبَلُ اللَّهُ عَمَلَ صَاحِبِ بِدْعَةٍ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: تَرَكْتُكُمْ عَلَى مِثْلِ الْبَيْضَاءِ، وَتَحْذِيرِهِ إِيَّاهُمْ أَنْ يَتَغَيَّرُوا عَمَّا يَتْرُكُهُمْ عَلَيْهِ، وَأَمْرِهِ بِسُنَّتِهِ وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ بَعْدَهُ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ مَا أَمَرَ بِهِ مِنِ اتِّبَاعِ السُّنَّةِ وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ

- ‌بَابُ أَمْرِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِالْقَتْلِ لِمَنْ فَارَقَ الْجَمَاعَةَ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِهِ عليه السلام: مَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فَلَيْسَ مِنِّي

- ‌بَابٌ فِيمَا أَخْبَرَ بِهِ النَّبِيُّ عليه السلام أَنَّ أُمَّتَهُ سَتَفْتَرِقُ عَلَى اثْنَتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، وَذَمِّهِ الْفِرَقَ كُلَّهَا إِلَّا وَاحِدَةً، وَذِكْرُ قَوْلِهِ عليه السلام: إِنَّ قَوْمًا سَيَرْكَبُونَ سُنَنَ مَنْ كَانَ قَبْلَهُمْ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ أَمْرِهِ بِلُزُومِ الْجَمَاعَةِ، وَإِخْبَارِهِ أَنَّ يَدَ اللَّهِ عَلَى الْجَمَاعَةِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: عَلَيْكُمْ هَدْيًا قَاصِدًا

- ‌بَابٌ

- ‌ بَابُ ذِكْرِ الْقَلَمِ أَنَّهُ أَوَّلُ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى، وَمَا جَرَى بِهِ الْقَلَمُ

- ‌بَابُ ثَوَابِ مَنْ يَدْعُو إِلَى خَيْرٍ، وَعِقَابُ مَنْ يَدْعُو إِلَى شَرٍّ

- ‌بَابُ مَا يُطْبَعُ الْمُؤْمِنُ عَلَيْهِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ الرِّضَا بِالْقَدَرِ وَالرِّضَا بِهِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ احْتِجَاجِ مُوسَى وَآدَمَ عليهما السلام

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: إِنَّمَا تَعْمَلُونَ فِي أَمْرٍ قَدْ فُرِغَ مِنْهُ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: الشَّقِيُّ مَنْ شَقِيَ فِي بَطْنِ أُمِّهِ، وَالطَّبْعِ وَالْجَبْلِ وَالْخَيْرِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ أَخْذِ رَبِّنَا الْمِيثَاقَ مِنْ عِبَادِهِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ أَطْفَالِ الْكُفَّارِ الَّذِينَ يَمُوتُونَ صِغَارًا وَآبَاؤُهُمْ كُفَّارٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ أَطْفَالِ الْمُشْرِكِينَ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ: إِنَّ الْقُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ، مَا شَاءَ أَقَامَهُ مِنْهَا، وَمَا شَاءَ أَنْ يُزِيغَهُ أَزَاغَهُ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى طَاعَتِكَ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ كَانَ يَعْرِضُ بِهِ وَيَقُولُ: لَا، وَمُصَرِّفِ الْقُلُوبِ

- ‌بَابٌ

- ‌ بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ خَلْقَهُ فِي ظُلْمَةٍ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ فِي خُطْبَتِهِ: لَا مُضِلَّ لِمَنْ هَدَيْتَ، وَلَا هَادِيَ لِمَنْ أَضْلَلْتَ. وَقَوْلُهُ فِي الصَّلَاةِ عَلَى الْمَيِّتِ: لَا تَحْرِمْنَا أَجْرَهُ، وَلَا تُضِلَّنَا بَعْدَهُ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «لَا عَدْوَى» ، وَقَوْلُهُ: «مَنْ أَعْدَى الْأَوَّلَ»

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ أَعْدَى الْأَوَّلَ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: سَأَلْتُ رَبِّي ثَلَاثًا

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحُ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقُ لِلشَّرِّ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: {وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ قَوْلِهِ عليه السلام: لَوْ قُلْتُ: إِنَّ شَيْئًا سَابِقُ الْقَدَرِ، لَقُلْتُ: الْعَيْنُ تَسْبِقُ الْقَدَرَ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِهِ عليه السلام: إِنَّ النَّذْرَ لَا يُقَرِّبُ شَيْئًا لِابْنِ آدَمَ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِهِ عليه السلام لِعَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَعْفَرٍ حِينَ أَرْدَفَهُ فَقَالَ: يَا فَتَى أَلَا أَهَبُ لَكَ، أَلَا أُعَلِّمُكَ

- ‌ بَابٌ فِي قَوْلِهِ عليه السلام {فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا} [

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ عليه السلام فِي الْمُكَذِّبِينَ بِقَدَرِ اللَّهِ، وَمَا لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ، وَمَا أَمَرَ بِهِ فِيهِمْ

- ‌ بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: إِنَّ الْمُكَذِّبِينَ بِالْقَدَرِ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ

- ‌بَابُ نَهْيِ النَّبِيِّ عليه السلام عَنْ مُجَالَسَةِ أَهْلِ الْقَدَرِ

- ‌بَابُ قَوْلِ النَّبِيِّ عليه السلام: {إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ} [

- ‌ بَابٌ فِي قَوْلِهِ: اتَّقُوا الْقَدَرَ؛ فَإِنَّهُ شُعْبَةٌ مِنَ النَّصْرَانِيَّةِ

- ‌بَابُ مَنْ قَالَ: الْقَدَرِيَّةُ فِي الْمَنْسَأِ تَحْتَ قَدَمِ الرَّحْمَنِ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِهِ عليه السلام: صِنْفَانِ مِنْ أُمَّتِي لَيْسَ لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ نَصِيبٌ: الْقَدَرِيَّةُ، وَالْمُرْجِئَةُ

- ‌بَابُ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ نَادَى مُنَادٍ: لِيَقُمْ خُصَمَاءُ اللَّهِ تَعَالَى

- ‌بَابُ: سَبْعَةٌ لَعَنْتُهُمْ

- ‌بَابُ: الْقَدَرِيَّةُ مَجُوسُ هَذِهِ الْأُمَّةِ، إِنْ مَرِضُوا فَلَا تَعُودُوهُمْ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِ عُمَرَ: الرَّجْمُ حَدٌّ مِنْ حُدُودِ اللَّهِ، فَلَا تُخْدَعُوا عَنْهُ

- ‌بَابُ: صِنْفَانِ مِنْ أُمَّتِي لَيْسَ لَهُمْ فِي الْإِسْلَامِ سَهْمٌ

- ‌بَابٌ فِي قَوْلِهِ عليه السلام: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، هَذَا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ بِأَسْمَاءِ أَهْلِ الْجَنَّةِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي الْعَزْلِ، وَمَا أَرَادَ اللَّهُ كَوْنَهُ كَوَّنَهُ

- ‌بَابُ الدُّعَاءِ مِنْ سُوءِ الْقَدَرِ وَغَيْرِهِ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي التَّعَوُّذِ مِنَ الضَّلَالَةِ وَغَيْرِ ذَلِكَ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي قِصَّةِ الدَّجَّالِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ مَسْأَلَةِ نَبِيِّنَا صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ تبارك وتعالى لَذَّةَ النَّظَرِ إِلَى وَجْهِهِ شَوْقًا إِلَى لِقَائِهِ، وَالدُّعَاءِ بِهِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: إِنَّكُمْ لَنْ تَرَوْا رَبَّكُمْ حَتَّى تَمُوتُوا

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ مِنْ رُؤْيَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم رَبَّهُ تَعَالَى

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم كَيْفَ نَرَى رَبَّنَا فِي الْآخِرَةِ

- ‌بَابٌ فِي رُؤْيَةِ الرَّبِّ عِيَانًا

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ مِنْ رُؤْيَةِ نَبِيِّنَا عليه السلام رَبَّهُ تبارك وتعالى فِي مَنَامِهِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي الزِّيَادَةِ بَعْدَ ذِكْرِ الْحُسْنَى

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ تَجَلِّي رَبِّنَا عز وجل لِلْجَبَلِ عِنْدَ كَلَامِهِ لِمُوسَى عليه السلام

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُكَلِّمُ عَبْدَهُ الْمُؤْمِنَ فِي مَنَامِهِ

- ‌ بَابُ مَا ذُكِرَ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى فِي سَمَائِهِ دُونَ أَرْضِهِ

- ‌بَابُ ذِكْرِ نُزُولِ رَبِّنَا تبارك وتعالى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، وَمَطْلَعِهِ إِلَى خَلْقِهِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ الْكَلَامِ وَالصَّوْتِ وَالشَّخْصِ وَغَيْرِ ذَلِكَ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ ذِكْرِ قَوْلِ جَهَنَّمَ: هَلْ مِنْ مَزِيدٍ، حَتَّى يَضَعَ رَبُّنَا تبارك وتعالى قَدَمَهُ فِيهَا

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ اللَّهَ يَضَعُ السَّمَاوَاتِ عَلَى أُصْبُعٍ، وَيَطْوِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِيَدِهِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ مِنْ ضَحِكِ رَبِّنَا عز وجل

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي اهْتِزَازِ عَرْشِ رَبِّنَا تبارك وتعالى لِمَوْتِ عَبْدِهِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي تَعَجُّبِ رَبِّنَا مِنْ بَعْضِ مَا يَصْنَعُ عِبَادُهُ مِمَّا يَتَقَرَّبُ بِهِ إِلَيْهِ

- ‌بَابٌ: مِنْ ذِكْرِ عَرْشِ رَبِّنَا تَعَالَى، مِنْ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى وَتَقَدَّسَ عُلُوًّا كَبِيرًا

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ زِيَارَةِ الْمُؤْمِنِينَ لِرَبِّهِمْ تبارك وتعالى، وَكَلَامِهِ لَهُمْ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ الرُّوحِ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ قَوْلِ النَّبِيِّ عليه السلام: لَا تَسُبُّوا الدَّهْرَ؛ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ كَلَامِهِ تبارك وتعالى

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ فِي ذِكْرِ قَوْلِ رَبِّنَا عز وجل: سَبَقَتْ رَحْمَتِي غَضَبِي، وَكَتَبَ ذَلِكَ بِيَدِهِ عَلَى نَفْسِهِ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابٌ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ: لَا تُحَدِّثُوا النَّاسَ بِمَا يُفْزِعُهُمْ وَيَشُقُّ عَلَيْهِمْ

- ‌بَابُ مَا ذُكِرَ عَنِ النَّبِيِّ عليه السلام: أَنَّ النَّاسَ يَسْأَلُونَ حَتَّى يَقُولُونَ: اللَّهُ خَلَقَ كَذَا، اللَّهُ خَلَقَ كَذَا، فَمَنْ خَلَقَ اللَّهَ

- ‌بَابٌ فِي الْوَسْوَسَةِ فِي أَمْرِ الرَّبِّ عز وجل

- ‌بَابُ نِسْبَةِ الرَّبِّ تبارك وتعالى