الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
674 ـ من مسند محمد ابن مسلمة الأنصاري
حديثه في ثالث المكيين، وخاص الشاميين.
16510 -
حديث: في صفة الصلاة.
في مسند: أبي حميد الساعدي، في الكنى.
16511 -
حديث (حم عم ط) : أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى الجدة السدس
في ترجمة: قبِيصة بن ذُؤيب، عن المغيرة بن شعبة.
رواه أحمد: ثنا عبد الرزاق، ثنا معمر، عن الزهري، عن قَبِيصة بن ذُؤَيب، عنه، به. وعن إسحاق بن سليمان الرازي وإسحاق بن عيسى، عن مالك، عن الزهري، عن عثمان بن خَرَشَة، عن قبيصة بن ذُؤَيب، قال: جاءت الجدة إلى أبي
⦗ص: 144⦘
بكر تسأله ميراثها، فقال: ما أعلم لك في كتاب الله شيئاً، ولا أعلم لَك في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم من شيء، حتى أسأل الناس، فسأل، فقال المغيرة بن شعبة: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل لها السدس، فقال: من يشهد معك؟ أو من يعلم معك؟ فقام محمد بن مسلمة، فقال: مثل ذلك، فأنفذه لها.
قال عبد الله: وثنا مصعب الزبيري، عن مالك، مثله.
16512 -
حديث (طح حب حم) : "إذا ألقى الله في قلب امرىء خطبة امرأة، فلا بأس أن ينظر إليها" وفيه قصة.
طح في النكاح: ثنا سليمان بن شعيب، ثنا يحيى بن حسان، ثنا أبو شهاب، عن الحجاج بن أرطاة، عن محمد بن [سليمان بن أبي حَثْمة، عن عمه سهل] عنه، به.
⦗ص: 145⦘
حب في السادس عشر من الرابع: أنا أبو يعلى، ثنا أبو خيثمة، ثنا محمد بن خازم، عن سهل بن محمد بن أبي خثمة، به.
قلت: يُنْظَر في سماع أبي معاوية من سهل بن محمد.
ورواه أحمد: عن محمد بن جعفر ويحيى بن زكريا ويزيد بن هارون، ثلاثتهم عن حجاج بن أرطاة، به. وعن سُريج بن النعمان، عن عباد بن العوام، عن حجاج، نحوه. وعن وكيع، عن ثور، عن رجل من أهل البصرة، عن محمد بن مسلمة، بالحديث دون القصة.
16513 -
حديث (كم) : قلت: يا رسول الله كيف أصنع إذا اختلف المصلون؟
[قال: "تخرج بسيفك إلى الحرة، فتضربها به"]
…
الحديث.
كم في مناقب علي: ثنا علي بن عيسى، ثنا أحمد بن نجدة، ثنا يحيى بن عبد الحميد، ثنا إبراهيم بن سعد، عن سالم بن صالح بن إبراهيم بن عبد الرحمن ابن عوف، عن أبيه، عن محمود بن لبيد، عنه، به.
16514 -
حديث (حم) : مررت بالربذة، فإذا بفسطاط، فقلت: لمن هذا؟
⦗ص: 146⦘
فقيل: لمحمد بن مسلمة، فاستأذنتُ عليه، فدخلت عليه، فقلت: رحمك الله إنك من هذا الأمر بمكان، فلو خرجت إلى الناس، فأمرت ونهيت، فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال لي ستكون فتنة [وفرقة] واختلاف، فإذا كان كذلك فائت بسيفك أحداً، فاضرب به عرضه
…
" الحديث.
أحمد: ثنا يزيد، أنا حماد بن سلمة، عن علي بن زيد، عن أبي بردة، به. وعن مُؤَمل وعفان، عن حماد، نحوه. وعن زيد بن الحُبَاب، عن سهل بن أبي الصلت، عن الحسن: أن عليا بعث إلى محمد بن مسلمة، [فجيء به] فقال: ما خلفك عن هذا الأمر؟
…
فذكر، نحوه. وعن عبد الصمد، عن زياد بن مسلم أبي عمر، عن أبي الأشعث الصنعاني، قال: بعثنا يزيد بن معاوية إلى ابن الزبير، فلما قدمت الكوفة دخلت على فلان - نسي زياد اسمه - فقال: إن الناس قد صنعوا ما صنعوا، فما ترى؟ قال: أوصاني خليلي أبو القاسم: "إن أدركت شيئاً من هذه الفتن، فاعمد إلى أحد فاكسر به حد سيفك، ثم اقعد في بيتك" قال: "فإن دخل عليك أحد إلى البيت، فقم إلى المخدع
…
" الحديث.
قلت: سماه جرير بن حازم في روايته، عن زياد بن مسلم: محمد بن مسلمة، أخرجه إسحاق في مسنده: عن وهب، عن أبيه.
⦗ص: 147⦘
محرش أو مخرش
سيأتي