الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مصادر ترجمته:
ابن الفرضى 2 1/ 408؛ طبقات النحويين للزبيدى 327؛ بغية الوعاة للسيوطى 377.
ويبدو أن له كتابا في الأمثال، نقل عنه أبو عبيد البكرى في «فصل المقال» 69، 440، 466 (راجع/. (Sellheim ،Sprichworter 99 - 100
أبو على القالى
هو اسماعيل بن القاسم بن عيذون، ولد بمنازجرد سنة 280/ 893. رحل سنة 303 إلى الموصل، فسمع من أبى يعلى الموصلى، ثم قصد بغداد بعد عامين.
وكان من أساتذته هنالك ابن دريد، وأبو بكر بن الأنبارى، ونفطويه، وأبو بكر بن السراج، والزجاج، والأخفش الأصغر، وابن درستويه، وابن مجاهد المقرئ.
وفي سنة 328/ 940 غادر بغداد، ووافى قرطبة سنة 330/ 942 حيث أقام بها إلى وفاته سنة 356/ 967.
ويعد أبو على القالى من أشهر لغويى الأندلس. وفيها صنّف أهم كتبه. وكان اهتمامه باللغة يفوق اهتمامه بالنحو (انظر فصل النحو). هذا وقد نال شهرة كبيرة في الأدب (انظر فصل الأدب) بكتابه «الأمالى» .
ولأبى على القالى دور خاص في تطور علوم اللغة والأدب، وذلك بإدخاله عددا كبيرا من مؤلفات علماء المشرق إلى الأندلس لأول مرة.
مصادر ترجمته:
طبقات النحويين للزبيدى 202 - 205؛ ابن الفرضى 2 1/ 83 - 84؛ جذوة المقتبس للحميدى 154 - 158؛ بغية الملتمس للضبى 216 - 219؛ ابن خلكان 1/ 92 - 93؛ إرشاد الأريب لياقوت 2/ 351 - 354؛ إنباه الرواة للقفطى 1/ 204 209؛ مسالك الأبصار لابن فضل الله 4/ 238 - 239؛ بغية الوعاة للسيوطى 198.-