الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بأن زيادًا تحامل عليه، وكانت وفاته سنة ثلاث وخمسين من الهجرة، وهو على إمرة العراق لمعاوية، وأخباره في التاريخ شهيرة". "اللسان" (3/ 166 - 167).
458) زياد بن أبي زياد أبو هشام:
" ضعيف". "التعجيل"(2/ 244).
459) زياد بن طارق:
قال فيه الحافظ، وفي عبيد الله بن رماحس:"فالحديث حسن؛ لأن راوييه مستوران لم تتحقق أهليتهما ولم يجرحا، ولحديثهما شاهد قوي وصرحا بالسماع، وما رميا بالتدليس، لا سيما تدليس التسوية الذي هو أفحش أنواع التدليس، إلا في القول الذي حكيناه آنفًا عن ابن عبد البر ولا يثبت ذلك إن شاء الله تعالى (1) ". "اللسان"(4/ 531).
460) زياد بن فياض:
قال الحافظ في حديث هذا أحد رجال سنده: "رجاله ثقات". "الإصابة"(1/ 491).
461) زياد بن ميمون الثقفي الفاكهي، ويقال له:
زياد بن أبي حسان.
"متروك". "المطالب"(1/ 386).
462) زيد بن سعد بن محمد وعنه هناد النسفي:
(1) كلام ابن عبد البر على فرض ثبوته يتضمن وصف عبيد الله بن رماحس فقط بالتدليس وقد بين الحافظ أن هذا الكلام إنما هو للذهبي بناه على صحة كلام لابن عبد البر رحمه الله.