الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وإني حياتي شافعي وإن أمت
…
فوصيتي للناس بأن يتشفعوا (1) "
"التهذيب"(3/ 491).
81) محمد بن إبراهيم بن أبي عدي، وقد ينسب لجده:
ثقة (ع).
"بصري ثقة كثير الحديث". "الفتح"(11/ 475).
"من شيوخ أحمد، قال عمرو بن علي: "أحسن عبد الرحمن بن مهدي الثناء عليه"، وقال أبو حاتم والنسائي وابن سعد: "ثقة". وفي "الميزان" أن أبا حاتم قال: "لا يحتج به"، فينظر في ذلك، وأبو حاتم عنده عنت، وقد احتج به الجماعة". "الهدي"(441).
"قيل: إن أبا حاتم تكلم فيه تعنتًا". "الهدي"(463).
82) محمد بن إبراهيم بن العلاء الدمشقي أبو عبد الله الزاهد:
منكر الحديث (ق).
"ضعيف جدًا". "المطالب"(1/ 132).
83) محمد بن إبراهيم بن مسلم بن مهران بن المثنى المؤذن الكوفي، وقد ينسب لجده، ولجد أبيه، ولجد جده:
صدوق يخطئ (د ت س).
"فيه مقال، لكن وثقه ابن حبان وابن عدي". "التلخيص"(2/ 26).
84) محمد بن إدريس بن المنذر الحنظلي أبو حاتم الرازي:
أحد الحفاظ (د س فق).
"من أهل هذا الشأن - يعني العلل-". "النزهة"(123).
"من أئمة الحديث المتقدمين". "النزهة"(96).
(1) كان الأحرى به أن يوصي الناس باتباع الكتاب والسنة، ولكن هكذا يفعل التعصب بأصحابه، هذا على فرض ثبوت نسبة هذين البيتين إليه، وإلا فالبيتين بالسند الذي بين أيدينا لا يصح نسبتهما إليه والله أعلم.
"قال مسلمة في "الصلة": كان ثقة، وكان شيعيًا مفرطًا، وحديثه مستقيم". انتهى.
قال الحافظ: "ولم أرَ من نسبه إلى التشيع غير هذا الرجل، نعم ذكر السليماني ابنه عبد الرحمن من الشيعة الذين كانوا يقدمون عليًا على عثمان كالأعمش وعبد الرزاق، فلعله تلقف ذلك عن أبيه، وكان ابن خزيمة يرى ذلك أيضًا مع جلالته. وقد ذكر ابن أبي حاتم في مقدمة "الجرح والتعديل" لوالده ترجمة مليحة فيها أشياء تدل على عظم قدره وجلالته وسعة حفظه رحمه الله.
منها ما قال أبو حاتم: "قَدِم محمد بن يحيى النيسابوري الري، فألقيت عليه ثلاثة عشر حديثًا من حديث الزهري فلم يعرف منها إلا ثلاثة" وهذا يدل على حفظ عظيم، فإن الذهلي شهد له مشايخه وأهل عصره بالتبحر في معرفة حديث الزهري، ومع ذلك فأغرب عليه أبوحاتم! ". "التهذيب" (3/ 502).
وقال في ترجمة علي بن الحسين البصري: "وثقه أبو حاتم والنسائي مع تشددهما". "الخبر"(1/ 522).
وقال في ترجمة الحسن بن مدرك السدوسي: "وقد كتب عنه أبو زرعة وأبو حاتم وهما ما هما في النقد". "الهدي"(397).
وذكر أنه يتكلم بعنت في عدة مواضع من "الهدي" منها: (461، 462، 463).
وذكر الحافظ سندًا ثم قال: "فإن هذا الإسناد في أدنى درجات الصحيح وأعلى درجات الحسن، فهو صالح للإحتجاج به على كل تقدير اتفاقًا، إلا عند قوم من أهل التشديد كأبي حاتم الرازي فإن شرطه في قبول خبر الراوي للإحتجاج به ما شرطه غيره