المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌حكم من يعمل في قطاع الموسيقى العسكرية - دروس الشيخ عائض القرني - جـ ١٦٤

[عائض القرني]

فهرس الكتاب

- ‌تعرف على الله في الرخاء يعرفك في الشدة

- ‌لا بد من الاعتراف بالتقصير

- ‌كلمات قليلة تحمل معانٍ عظيمة

- ‌قصة إبراهيم عليه السلام

- ‌إبراهيم عليه السلام يناظر النمرود

- ‌إبراهيم يقذف في النار

- ‌قصة موسى عليه السلام

- ‌موسى حفظ الله في الرخاء

- ‌الله جل وعلا يأمر موسى بالذهاب إلى فرعون

- ‌أهل مصر وثلاثون ألف ساحر يقفون ضد موسى وأخيه

- ‌الله جل وعلا ينجي موسى عليه الصلاة والسلام

- ‌قصة يونس عليه السلام

- ‌قصة يوسف عليه السلام

- ‌يوسف يسبح الله في البئر

- ‌يوسف وامرأة العزيز

- ‌أمثلة لمن لم يعرف الله في الرخاء

- ‌البرامكة

- ‌أحمد بن أبي دؤاد لم يعرف الله في الرخاء

- ‌القاهر الخليفة العباسي ما عرف الله

- ‌نماذج من التابعين وممن تبعهم ممن عرفوا الله

- ‌عمر بن عبد العزيز عرف الله

- ‌عبد الله بن المبارك عرف الله في الرخاء

- ‌الوزير ابن هبيرة

- ‌نداء إلى كل مسلم ومسلمة

- ‌الأسئلة

- ‌شاب يعود إلى المعاصي بعد رمضان

- ‌المجاهدون الأفغان يعيشون أصعب المواقف

- ‌الوقت عمرك فافعل به ما تشاء

- ‌فضل الدعاء في السحر

- ‌شكر نعمة الرخاء في العيش

- ‌الأسواق وخروج المرأة إليها

- ‌المعاصي ونسيان العلم

- ‌الشعراء والهجاء بين القبائل

- ‌السنة في تطبيق السنة

- ‌حكم من يعمل في قطاع الموسيقى العسكرية

الفصل: ‌حكم من يعمل في قطاع الموسيقى العسكرية

‌حكم من يعمل في قطاع الموسيقى العسكرية

‌السؤال

إنني عسكري في قطاع الموسيقى العسكرية، أرجو إفادتي هل الذي أستلمه حلال أم حرام؟ جزاكم الله خيراً!

‌الجواب

هذا السؤال ينبغي أن يتأمل فيه كثيراً وأن يحال على هيئة كبار العلماء ليجيبوا عنه؛ لأن وراءه مجريات وأسباب ونتائج عن الموسيقى وعن حكمها وعما يستدر منها، والذي أعلم أن الموسيقى محرمة، وأنها لم تكن عند السلف الصالح، وأنها من المعازف المحرمة، أما دخله فعليه أن يحيل المسألة على الشيخ عبد العزيز بن باز؛ لأنه أعرف وأفهم، لأن هذا السؤال ينبغي أن يكون شفهياً ولا يحتاج إلى كتابة.

في نهاية هذه المحاضرة نسأل الله عز وجل أن ينفعنا بما نقول، وأن يجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً.

ص: 35