المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌ ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ   29 - عَنهُ أَيْضا رضي الله عنه أَن النَّبِي - الاقتراح في بيان الاصطلاح

[ابن دقيق العيد]

فهرس الكتاب

- ‌الاقتراح فِي بَيَان الِاصْطِلَاح وَمَا أضيف إِلَى ذَلِك من الْأَحَادِيث المعدودة من الصِّحَاح تأليف تَقِيّ الدّين بن دَقِيق العَبْد

- ‌الثَّالِث الضَّعِيف

- ‌القَوْل فِي الْأَسَانِيد الْوَاهِيَة

- ‌الْبَاب الثَّانِي

- ‌الْبَاب الثَّالِث

- ‌الْبَاب الرَّابِع

- ‌الْبَاب الْخَامِس

- ‌الْبَاب التَّاسِع

- ‌الْبَاب الثَّامِن

- ‌الْبَاب التَّاسِع

- ‌الْقسم الأول

- ‌الحَدِيث الأول

- ‌الثَّانِي

- ‌الثَّالِث

- ‌الرَّابِع

- ‌الْخَامِس

- ‌السَّادِس

- ‌السَّابِع

- ‌الثَّامِن

- ‌التَّاسِع

- ‌الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الأول

- ‌الحَدِيث الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الثَّالِث

- ‌الحَدِيث الرَّابِع

- ‌الحَدِيث الْخَامِس

- ‌الحَدِيث السَّادِس

- ‌الحَدِيث السَّابِع

- ‌الحَدِيث الثَّامِن

- ‌الحَدِيث التَّاسِع

- ‌الحَدِيث الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم الثَّالِث

- ‌بِحَسب مسانيد الصَّحَابَة رضي الله عنهم

- ‌الحَدِيث الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الثَّالِث

- ‌الحَدِيث الرَّابِع

- ‌الحَدِيث الْخَامِس

- ‌الحَدِيث السَّادِس

- ‌الحَدِيث السَّابِع

- ‌الحَدِيث الثَّامِن

- ‌الحَدِيث التَّاسِع

- ‌الحَدِيث الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم الرَّابِع

- ‌وَلم يخرجَا تِلْكَ الْأَحَادِيث وَذَلِكَ بِحَسب مسانيد الصَّحَابَة رضي الله عنهم أَجْمَعِينَ

- ‌الحَدِيث الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الثَّالِث

- ‌الحَدِيث الرَّابِع

- ‌الحَدِيث الْخَامِس

- ‌الحَدِيث السَّادِس

- ‌الحَدِيث السَّابِع

- ‌الحَدِيث الثَّامِن

- ‌الحَدِيث التَّاسِع

- ‌الحَدِيث الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم الْخَامِس

- ‌فِي الصَّحِيح وَلم يخرج عَنْهَا مُسلم رحمهمَا الله أَو خرج عَنْهُم

- ‌الحَدِيث الأول

- ‌الحَدِيث الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الثَّالِث

- ‌الحَدِيث الرَّابِع

- ‌الحَدِيث الْخَامِس

- ‌الحَدِيث السَّادِس

- ‌الحَدِيث السَّابِع

- ‌الحَدِيث الثَّامِن

- ‌الحَدِيث التَّاسِع

- ‌الحَدِيث الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم السَّادِس

- ‌عَن رجالها فِي الصَّحِيح وَلم يحْتَج بهم البُخَارِيّ

- ‌الثَّانِي

- ‌الثَّالِث

- ‌الرَّابِع

- ‌الْخَامِس

- ‌السَّادِس

- ‌السَّابِع

- ‌الثَّامِن

- ‌التَّاسِع

- ‌الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

- ‌الْقسم السَّابِع

- ‌لَيست من شَرط الشَّيْخَيْنِ وَاللَّفْظ فِيهَا لأبي داواد إِلَّا مَا بَين

- ‌الحَدِيث الثَّانِي

- ‌الحَدِيث الثَّالِث

- ‌الحَدِيث الرَّابِع

- ‌الحَدِيث الْخَامِس

- ‌الحَدِيث السَّادِس

- ‌الحَدِيث السَّابِع

- ‌الحَدِيث الثَّامِن

- ‌الحَدِيث التَّاسِع

- ‌الحَدِيث الْعَاشِر

- ‌الْحَادِي عشر

- ‌الثَّانِي عشر

- ‌الثَّالِث عشر

- ‌الرَّابِع عشر

- ‌الْخَامِس عشر

- ‌السَّادِس عشر

- ‌السَّابِع عشر

- ‌الثَّامِن عشر

- ‌التَّاسِع عشر

- ‌الْعشْرُونَ

- ‌الْحَادِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّانِي وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّالِث وَالْعشْرُونَ

- ‌الرَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الْخَامِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّادِس وَالْعشْرُونَ

- ‌السَّابِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّامِن وَالْعشْرُونَ

- ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

- ‌الثَّلَاثُونَ

- ‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الثَّالِث وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الرَّابِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْخَامِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌السَّادِس وَالثَّلَاثُونَ

- ‌ عَن جري بن كُلَيْب عَن عَليّ رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم نهى أَن يضحى بعضباء الْأذن والقرن أخرجه الْأَرْبَعَة وَصَححهُ التِّرْمِذِيّ

- ‌الثَّامِن وَالثَّلَاثُونَ

- ‌التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ

- ‌الْأَرْبَعُونَ

الفصل: ‌ ‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ   29 - عَنهُ أَيْضا رضي الله عنه أَن النَّبِي

‌التَّاسِع وَالْعشْرُونَ

29 -

عَنهُ أَيْضا رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم نهى عَن الجثمة وَالْجَلالَة وَأَن يشرب من فِي السقاء

رَوَاهُ أَيْضا من جِهَة ابْن أبي عدي عَن سعيد عَن قَتَادَة عَن عِكْرِمَة عَنهُ

وَأخرجه التِّرْمِذِيّ من جِهَة سعيد وَهِشَام عَن قَتَادَة عَنهُ

‌الثَّلَاثُونَ

30 -

عَنهُ أَيْضا رضي الله عنه عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ من اسْتمع إِلَى حَدِيث قوم وهم لَهُ كارهو صب فِي أُذُنه الآنك يَوْم الْقِيَامَة أخرجه أَيْضا عَن ابْن الْمثنى عَن عبد الْوَهَّاب بن عبد الْمجِيد عَن خَالِد الْحذاء عَن عِكْرِمَة

‌الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ

31 -

عَنهُ أَيْضا قَالَ نهى عَن المزاء

أخرجه وَقَالَ يَعْنِي خلط التَّمْر بالبسر رَوَاهُ عَن عبد الْوَارِث بن عبد الصَّمد عَن أَبِيه عَن عمام عَن قَتَادَة عَن عِكْرِمَة عَنهُ

وَأخرجه الطَّبَرَانِيّ فَقَالَ نهى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم عبد الْقَيْس عَن المزاء رَوَاهُ بِإِسْنَادِهِ صَحِيح وَفِيه زِيَادَة

‌الثَّانِي وَالثَّلَاثُونَ

32 -

عَنهُ رضي الله عنه أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ الْحَيَّة مسخ كَمَا مسخت القردة والخنازير أخرجه أَيْضا عَن أبي كَامِل بن عبد الْعَزِيز بن الْمُخْتَار عَن خَالِد

ص: 107