الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
7858 - مَعمر بن عبد الله الأنصاري
.
عن شعبة.
وعنه الكجي.
قال العقيلي: لا يتابع على رفع حديثه.
7859 - (ز): مَعمر بن أبي عبد الرحمن
.
عن إبراهيم النخعي.
وعنه مبشر بن عبيد.
أورد ابن عَدِي في ترجمة مبشر حديثا وقال: هذا عن النخعي غير محفوظ ومَعمر مجهول.
7860 - مَعمر بن عقيل
.
قال الأزدي: لا يصح حديثه.
•
ز- مَعمر بن عمرو العطار
.
أحد شيوخ المعتزلة.
قال ابن حزم: كان يقول: النفس جوهر ليست جسما، وَلا عرضا، وَلا لها طول، وَلا عرض، وَلا تتجزأ، وَلا هي في مكان وهي الفاعلة المدبرة.
7861 - مَعمر - أو مُعمر - بن بريك
.
رأيت ورقة فيها أحاديث سئلت عن صحتها فأجبت ببطلانها وأنها كذب واضح وفيها: أخبرنا أحمد بن إبراهيم الشيباني أخبرنا عبد الله بن إسحاق السنجاري أخبرنا عبد الله بن موسى السنجاري سمعت علي بن إسماعيل السنجاري يقول بسنجار في سنة تسع وعشرين وست مِئَة قال: سمعت معمر بن بريك سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: يشيب المرء وتشب منه خصلتان: الحرص والأمل.
⦗ص: 119⦘
وبه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أربعة يصلبون على شفير جهنم: الجائر في حكمه والمتعدي على رعيته والمكذب بالقدر وباغض آل محمد.
قال الشيباني المذكور: وأخبرنا عبد المحمود المؤذن بسنجار أخبرنا صدر الدين عبد الوهاب سمعت علي بن إسماعيل السنجاري يقول: سمعت معمر بن بريك مرفوعا: من شم الورد ولم يصل عليَّ فقد جفاني.
فهذا من نمط رتن الهندي ، فقبح الله من يكذب. انتهى.
وقد وقع نحو هذا في المغرب فحدث شيخ يقال له: أبو عبد الله محمد الصقلي قال: صافحني شيخي أبو عبد الله مُعمر وذكر أنه صافح النبي صلى الله عليه وسلم وأنه دعا له فقال له: عمرك الله يا مُعمر ، فعاش أربع مِئَة سنة.
وأجاز لي محمد بن عبد الرحمن المكناسي من الثغر سنة بضع عشرة وثمان مِئَة أنه صافح أباه وأن أباه صافح شيخا يقال له: الشيخ علي الحطاب بتونس وذكر له أنه عاش مِئَة وثلاثا وثلاثين عاما وأن الحطاب صافح الصقلي وذكر أنه عاش مِئَة وستين سنة ، فهذا كله لا يفرح به من له عقل.
قال الصقلي: صافحني شيخي أبو عبد الله مُعمر وذكر أنه صافح النبي صلى الله عليه وسلم
…
إلى آخره.