الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
•
مروان بن أزهر [هو مروان بن عبد الحميد بن أزهر]
عن أبيه.
مجهول.
وهو مروان بن عبد الحميد نسب إلى جده الأعلى وسيأتي [7655].
7651 - (ك): مروان بن جعفر السمري
.
سمع منه أبو حاتم ومطين.
وقال ابن أَبِي حاتم: صدوق.
وقال أبو الفتح الأزدي: يتكلمون فيه.
قلت: له نسخة عن قرابته محمد بن إبراهيم فيها ما ينكر رواها الطبراني: حدثنا مطين وموسى بن هارون قالا: حَدَّثَنا مروان بن جعفر حَدَّثَنا محمد بن إبراهيم بن خبيب بن سليمان بن سَمُرَة بن جندب عن جعفر بن سعد بن سَمُرَة عن خبيب بن سليمان بن سَمُرَة، عَن أبيه، عن جَدِّه رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن يصلي أحدنا كل ليلة بعد العشاء المكتوبة ما قل، أو كثر ويجعلها وترا.
وبه إلى سَمُرَة سوى مطين قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إذا صلى أحدكم فليقل: اللهم باعد بيني وبين خطيئتي كما با عدت بين المشرق والمغرب اللهم أحيني مسلما وأمتني مسلما.
⦗ص: 29⦘
وبه مرفوعا: من جامع المشرك وسكن معه فإنه مثله.
وبه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال زمن الفتح: إن هذا عام الحج الأكبر قال: اجتمع حج المسلمين وحج المشركين وحج اليهود وحج النصارى العام في ستة أيام متتابعات ولم يجتمع منذ خلقت السماوات والأرض كذلك قبل العام، وَلا يجتمع بعد العام حتى تقوم الساعة.
وبه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لنا: إن الأنبياء يوم القيامة كل اثنين منهم خليلان فخليلي منهم يومئذ إبراهيم عليه السلام.
وبه مرفوعا: يجيء عيسى ابن مريم من قِبل المشرق فيقتل الدجال. انتهى.
وقال أبو حاتم الرازي: صالح الحديث.