الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيُّ
(1)
.
(1)
كذا في طبعة دار هجر، والصواب:(عبد الرحمن بن علقمة) نص عليه في تهذيب الكمال والجرح والتعديل، وفي الإصابة عند ذكر عبد الملك قال تقدم في عبد الرحمن، وينظر مصادر التخريج.
1433 -
حَدَّثَنَا يُونُسُ ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَّاطُ ، قَالَ: حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ هَانِئِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ قِعَاسٍ ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عَلْقَمَةَ أَبِي عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيِّ «أَنَّ وَفْدَ ثَقِيفَ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَأَهْدَوْا إِلَيْهِ هَدِيَّةً، فَقَالَ: أَصَدَقَةٌ أَمْ هَدِيَّةٌ؟ فَإِنَّ الصَّدَقَةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ اللهِ، وَإِنَّ الْهَدِيَّةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ الرَّسُولِ وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ، فَسَأَلُوهُ، فَمَا زَالُوا يَسْأَلُونَهُ حَتَّى مَا صَلَّوُا الظُّهْرَ إِلَّا مَعَ الْعَصْرِ» .