المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

يزيد المقرئ، فوقع لنا موافقة عالية بحمد الله ومنه. ولفظه - مشيخة النعال

[النعال]

فهرس الكتاب

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الشيخ الخامس

- ‌الشيخ السادس

- ‌الشيخ السابع

- ‌الشيخ الثامن

- ‌الشيخ التاسع

- ‌الشيخ العاشر

- ‌الشيخ الحادي عشر

- ‌الشيخ الثاني عشر

- ‌الشيخ الثالث عشر

- ‌الشيخ الرابع عشر

- ‌الشيخ الخامس عشر

- ‌الشيخ السادس عشر

- ‌الشيخ السابع عشر

- ‌الشيخ الثامن عشر

- ‌الشيخ التاسع عشر

- ‌الشيخ العشرون

- ‌الشيخ الحادي والعشرون

- ‌الشيخ الثاني والعشرون

- ‌الشيخ الثالث والعشرون

- ‌الشيخ الرابع والعشرون

- ‌الشيخ الخامس والعشرون

- ‌الشيخ السادس والعشرون

- ‌الشيخ السابع والعشرون

- ‌الشيخ الثامن والعشرون

- ‌الشيخ التاسع والعشرون

- ‌الشيخ الثلاثون

- ‌الشيخ الحادي والثلاثون

- ‌الشيخ الثاني والثلاثون

- ‌الشيخ الثالث والثلاثون

- ‌الشيخ الرابع والثلاثون

- ‌الشيخ الخامس والثلاثون

- ‌الشيخ السادس والثلاثون

- ‌الشيخ السابع والثلاثون

- ‌الشيخ الثامن والثلاثون

- ‌الشيخ التاسع والثلاثون

- ‌الشيخ الأربعون

- ‌الشيخ الحادي والأربعون

- ‌الشيخ الثاني والأربعون

- ‌الشيخ الثالث والأربعون

- ‌الشيخ الرابع والأربعون

- ‌الشيخ الخامس والأربعون

- ‌الشيخ السادس والأربعون

- ‌الشيخ السابع والأربعون

- ‌الشيخ الثامن والأربعون

- ‌الشيخ التاسع والأربعون

- ‌الشيخ الخمسون

- ‌الشيخ الحادي والخمسون

- ‌الشيخ الثاني والخمسون

الفصل: يزيد المقرئ، فوقع لنا موافقة عالية بحمد الله ومنه. ولفظه

يزيد المقرئ، فوقع لنا موافقة عالية بحمد الله ومنه. ولفظه في كتابه: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((من قتل دون ماله فهو شهيدٌ)) . وخالف البخاري جماعة من كبار أصحاب أبي عبد الرحمن المقرئ فرووه باللفظ الذي أخرجناه. واسم أبي أيوب والد سعيد: مقلاص.

وأبو الأسود: هو محمد بن عبد الرحمن المعروف باسم عروة.

وعكرمة: هو أبو عبد الله مولى عبد الله بن عباس رضي الله عنهم وليس له في صحيح البخاري عن عبد الله بن عمرو بن العاص سوى هذا الحديث الواحد.

‌الشيخ العاشر

أبو الفتح عبيد الله ابن أبي محمد عبد الله بن محمد بن نجا بن محمد بن علي بن شاتيل البغدادي الدباس.

سمع أبا سعد محمد بن عبد الكريم بن خشيش، وأبا القاسم علي ابن الحسين الربعي وجماعةً. وتفرد بالرواية عن أبي غالب محمد بن الحسن الباقلاني، وأبي بكر أحمد بن المظفر بن سوسن، والحاجب أبي الحسن علي بن محمد بن العلاف.

ص: 73

ولد سنة إحدى وتسعين وأربعمئة. وتوفي في رجب سنة إحدى وثمانين وخمسمئة ببغداد، ودفن بباب حرب.

وقد حدث عنه الإمام تاج الإسلام أبو سعد عبد الكريم ابن السمعاني. وتوفي قبل مولدي بسنين.

أخبرنا أبو الفتح عبيد الله بن عبد الله بن محمد الدباس إجازة، أنا أبو عبد الله الحسين بن علي بن أحمد البندار، أنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم البزاز، أنا أبو أحمد حمزة بن محمد بن الحارث الدهقان، ثنا أبو يحيى جعفر بن هاشم البزاز، ثنا أبو الوليد، ثنا أبو هاشم صاحب الزعفراني، ثنا صالح بن عبيد، عن قبيصة بن وقاص، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يكون عليكم أمراء بعدي يؤخرون الصلاة، فهي لكم وهي عليهم فصلوا معهم ما صلوا بكم القبلة)) .

انفرد به أبو داود السجستاني فرواه عن أبي الوليد هشام بن عبد الملك الباهلي، مولاهم، البصري الطيالسي، عن أبي هاشم، وهو عمار بن عمارة الزعفراني البصري، فوقع لنا موافقة عالية بحمد الله ومنه.

وقبيصة بن وقاص له صحبة من رسول الله صلى الله عليه وسلم. وهو سلمي من بني بهثة بن سليم، عداده في أهل البصرة. وقال أبو القاسم البغوي: سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثاً.

ص: 74