المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الشيخ الثالث والثلاثون - مشيخة النعال

[النعال]

فهرس الكتاب

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الشيخ الخامس

- ‌الشيخ السادس

- ‌الشيخ السابع

- ‌الشيخ الثامن

- ‌الشيخ التاسع

- ‌الشيخ العاشر

- ‌الشيخ الحادي عشر

- ‌الشيخ الثاني عشر

- ‌الشيخ الثالث عشر

- ‌الشيخ الرابع عشر

- ‌الشيخ الخامس عشر

- ‌الشيخ السادس عشر

- ‌الشيخ السابع عشر

- ‌الشيخ الثامن عشر

- ‌الشيخ التاسع عشر

- ‌الشيخ العشرون

- ‌الشيخ الحادي والعشرون

- ‌الشيخ الثاني والعشرون

- ‌الشيخ الثالث والعشرون

- ‌الشيخ الرابع والعشرون

- ‌الشيخ الخامس والعشرون

- ‌الشيخ السادس والعشرون

- ‌الشيخ السابع والعشرون

- ‌الشيخ الثامن والعشرون

- ‌الشيخ التاسع والعشرون

- ‌الشيخ الثلاثون

- ‌الشيخ الحادي والثلاثون

- ‌الشيخ الثاني والثلاثون

- ‌الشيخ الثالث والثلاثون

- ‌الشيخ الرابع والثلاثون

- ‌الشيخ الخامس والثلاثون

- ‌الشيخ السادس والثلاثون

- ‌الشيخ السابع والثلاثون

- ‌الشيخ الثامن والثلاثون

- ‌الشيخ التاسع والثلاثون

- ‌الشيخ الأربعون

- ‌الشيخ الحادي والأربعون

- ‌الشيخ الثاني والأربعون

- ‌الشيخ الثالث والأربعون

- ‌الشيخ الرابع والأربعون

- ‌الشيخ الخامس والأربعون

- ‌الشيخ السادس والأربعون

- ‌الشيخ السابع والأربعون

- ‌الشيخ الثامن والأربعون

- ‌الشيخ التاسع والأربعون

- ‌الشيخ الخمسون

- ‌الشيخ الحادي والخمسون

- ‌الشيخ الثاني والخمسون

الفصل: ‌الشيخ الثالث والثلاثون

عبيد الله بن بكير، حدثني الليث بن سعد، عن ابن الهاد، عن الوليد بن أبي هشام، عن الحسن البصري، عن أبي موسى الأشعري أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:((لن تؤمنوا بالله حتى تحابوا، أفلا أدلكم على ما تحابون عليه؟ قالوا: بلى يا رسول الله قال: أفشوا السلام بينكم، والذي نفسي بيده! لا تدخلون الجنة حتى تراحموا قالوا: يا رسول الله كلنا رحيم. قال: ليس رحمة أحدكم خاصة ولكن رحمة العامة مرتين)) .

أخرجه أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب النسائي في سننه عن أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد الحكم بن أعين المصري الفقيه، عن أبي عبد الملك شعيب بن الليث بن سعد، عن أبيه أبي الحارث الليث بن سعد الفهمي، مولاهم، فوقع لنا عالياً بحمد الله ومنه.

ورواية الحسن عن أبي موسى منقطعة، ذكر علي بن المديني وأبو حاتم الرازي وغيرهما أن الحسن لم يسمع من أبي موسى.

‌الشيخ الثالث والثلاثون

أبو الخير أحمد بن إسماعيل بن يوسف بن محمد بن العباس القزويني الطالقاني الشافعي الفقيه.

ص: 116

سمع ببلده أبا إسماعيل بن يوسف وغيره. وسمع بنيسابور من أبي عبد الله محمد بن الفضل الصاعدي، وأبي القاسم زاهر بن طاهر بن محمد الشحامي وأخيه وجيه بن طاهر، وأبي المظفر عبد المنعم بن عبد الكريم القشيري، وأبي الحسن عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي وغيرهم. وسمع بخراسان والعراق من جماعة. ووعظ بجامع القصر الشريف. ودرس بالمدرسة النظامية ببغداد. وأملى، وانتفع به جماعة.

وكان مولده في شهر رمضان سنة اثنتي عشرة وخمسمئة. وتوفي في المحرم سنة تسعين وخمسمئة بقزوين.

أخبرنا أبو الخير أحمد بن إسماعيل بن يوسف القزويني إجازة، أنا أبو الفتوح إسماعيل بن علي بن محمد بن حمزة الجعفري الطوسي، أنا أبو بكر أحمد بن علي بن عبد الله بن عمر بن خلف الشيرازي، أنا الحاكم أبو عبد الله محمد بن

ص: 117