المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌الشيخ الخامس والأربعون - مشيخة النعال

[النعال]

فهرس الكتاب

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الشيخ الخامس

- ‌الشيخ السادس

- ‌الشيخ السابع

- ‌الشيخ الثامن

- ‌الشيخ التاسع

- ‌الشيخ العاشر

- ‌الشيخ الحادي عشر

- ‌الشيخ الثاني عشر

- ‌الشيخ الثالث عشر

- ‌الشيخ الرابع عشر

- ‌الشيخ الخامس عشر

- ‌الشيخ السادس عشر

- ‌الشيخ السابع عشر

- ‌الشيخ الثامن عشر

- ‌الشيخ التاسع عشر

- ‌الشيخ العشرون

- ‌الشيخ الحادي والعشرون

- ‌الشيخ الثاني والعشرون

- ‌الشيخ الثالث والعشرون

- ‌الشيخ الرابع والعشرون

- ‌الشيخ الخامس والعشرون

- ‌الشيخ السادس والعشرون

- ‌الشيخ السابع والعشرون

- ‌الشيخ الثامن والعشرون

- ‌الشيخ التاسع والعشرون

- ‌الشيخ الثلاثون

- ‌الشيخ الحادي والثلاثون

- ‌الشيخ الثاني والثلاثون

- ‌الشيخ الثالث والثلاثون

- ‌الشيخ الرابع والثلاثون

- ‌الشيخ الخامس والثلاثون

- ‌الشيخ السادس والثلاثون

- ‌الشيخ السابع والثلاثون

- ‌الشيخ الثامن والثلاثون

- ‌الشيخ التاسع والثلاثون

- ‌الشيخ الأربعون

- ‌الشيخ الحادي والأربعون

- ‌الشيخ الثاني والأربعون

- ‌الشيخ الثالث والأربعون

- ‌الشيخ الرابع والأربعون

- ‌الشيخ الخامس والأربعون

- ‌الشيخ السادس والأربعون

- ‌الشيخ السابع والأربعون

- ‌الشيخ الثامن والأربعون

- ‌الشيخ التاسع والأربعون

- ‌الشيخ الخمسون

- ‌الشيخ الحادي والخمسون

- ‌الشيخ الثاني والخمسون

الفصل: ‌الشيخ الخامس والأربعون

‌الشيخ الخامس والأربعون

أبو محمد عبد الخالق ابن أبي البقاء هبة الله بن القاسم بن منصور بن البندار البغدادي الحريمي.

وهو أخو شيخنا عبد الجبار المقدم ذكره سمع أبوي القاسم: هبة الله بن محمد بن الحصين، وهبة الله بن أحمد الحريري وأبا غالب أحمد بن الحسن ابن البناء، وأبا المواهب أحمد بن محمد بن ملوك الوراق وأبا بكر محمد بن عبد الباقي الأنصاري وغيرهم.

ولد سنة اثنتي عشرة، ويقال سنة إحدى عشرة، وخمسمئة في جمادى الآخرة وتوفي في ذي القعدة سنة خمس وتسعين وخمسمئة ببغداد، ودفن بباب حرب.

أخبرنا أبو محمد عبد الخالق بن هبة الله بن القاسم الحريمي إجازة، أنا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد الشيباني، أنا أبو علي الحسن بن علي ابن

ص: 137