المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

هذا حديث صحيح أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي بكر - مشيخة النعال

[النعال]

فهرس الكتاب

- ‌بسم الله الرحمن الرحيم

- ‌الشيخ الأول

- ‌الشيخ الثاني

- ‌الشيخ الثالث

- ‌الشيخ الرابع

- ‌الشيخ الخامس

- ‌الشيخ السادس

- ‌الشيخ السابع

- ‌الشيخ الثامن

- ‌الشيخ التاسع

- ‌الشيخ العاشر

- ‌الشيخ الحادي عشر

- ‌الشيخ الثاني عشر

- ‌الشيخ الثالث عشر

- ‌الشيخ الرابع عشر

- ‌الشيخ الخامس عشر

- ‌الشيخ السادس عشر

- ‌الشيخ السابع عشر

- ‌الشيخ الثامن عشر

- ‌الشيخ التاسع عشر

- ‌الشيخ العشرون

- ‌الشيخ الحادي والعشرون

- ‌الشيخ الثاني والعشرون

- ‌الشيخ الثالث والعشرون

- ‌الشيخ الرابع والعشرون

- ‌الشيخ الخامس والعشرون

- ‌الشيخ السادس والعشرون

- ‌الشيخ السابع والعشرون

- ‌الشيخ الثامن والعشرون

- ‌الشيخ التاسع والعشرون

- ‌الشيخ الثلاثون

- ‌الشيخ الحادي والثلاثون

- ‌الشيخ الثاني والثلاثون

- ‌الشيخ الثالث والثلاثون

- ‌الشيخ الرابع والثلاثون

- ‌الشيخ الخامس والثلاثون

- ‌الشيخ السادس والثلاثون

- ‌الشيخ السابع والثلاثون

- ‌الشيخ الثامن والثلاثون

- ‌الشيخ التاسع والثلاثون

- ‌الشيخ الأربعون

- ‌الشيخ الحادي والأربعون

- ‌الشيخ الثاني والأربعون

- ‌الشيخ الثالث والأربعون

- ‌الشيخ الرابع والأربعون

- ‌الشيخ الخامس والأربعون

- ‌الشيخ السادس والأربعون

- ‌الشيخ السابع والأربعون

- ‌الشيخ الثامن والأربعون

- ‌الشيخ التاسع والأربعون

- ‌الشيخ الخمسون

- ‌الشيخ الحادي والخمسون

- ‌الشيخ الثاني والخمسون

الفصل: هذا حديث صحيح أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي بكر

هذا حديث صحيح أخرجه مسلم في صحيحه عن أبي بكر عبد الله بن محمد ابن أبي شيبة، وأبي عثمان عمرو بن محمد بن بكير الناقد، وأخرجه ابن ماجة عن أبي بكر بن أبي شيبة، ثلاثتهم عن سفيان بن عيينة، فوقع لنا بدلاً عالياً بحمد الله ومنه.

وابن أبي لبيد: هو أبو المغيرة عبد الله بن أبي لبيد المدني مولى الأخنس بن شريق.

وأبو سلمة: هو ابن عبد الرحمن بن عوف القرشي الزهري المدني الفقيه يقال اسمه كنيته ويقال اسمه عبد الله.

‌الشيخ الأربعون

أبو محمد عبد الخالق ابن أبي الفتح عبد الوهاب بن محمد بن الحسين الطائي الأنباري المالكي الخفاف الضرير المعروف بابن الصابوني.

سمع بإفادة أبيه وبنفسه أبا المعالي أحمد بن محمد ابن النجار، وأبا الحسن علي بن عبد الواحد الدينوري، وأبا العز أحمد بن عبيد الله بن كادش، وأبوي القاسم: هبة الله بن محمد بن عبد الواحد الشيباني وزاهر بن طاهر بن محمد الشحامي وغيرهم.

ص: 128

وهو من بيت الحديث. مولده سنة سبع وخمسمئة في أحد الجماديين. وتوفي في ذي الحجة سنة اثنتين وتسعين وخمسمئة ببغداد، ودفن بالجانب الغربي. والمالكي: نسبة إلى قرية على الفرات يقال لها (المالكية) ، ويقال إلى قبيلة والمشهور الأول.

أخبرنا أبو محمد عبد الخالق بن عبد الوهاب بن محمد ابن الخفاف الحنبلي إجازة، أنا أبو الأعز قراتكين بن الأسعد ابن المذكور، أنا أبو محمد الحسن بن علي بن محمد الجوهري، أنا أبو الحسن علي بن محمد بن أحمد بن نصير المعروف بابن لؤلؤ قراءة عليه في مسجد الرصافة يوم الجمعة من شهر رجب سنة إحدى وسبعين وثلاثمئة من أصله، أنا أبو عبد الله محمد بن إبراهيم بن أبان السراج، ثنا الحكم بن موسى، ثنا هقل قال: سمعت الأوزاعي، ثنا يحيى بن أبي كثير، عن أبي سلمة، عن ابن ربيعة بن كعب قال:((كنت أبيت مع النبي صلى الله عليه وسلم فأتيته بوضوئه وحاجته، فقال: سل، فقلت: أسألك مرافقتك في الجنة. قال: أو غير ذلك؟ قلت: هو ذاك. قال: فأعني على نفسك بكثرة السجود)) .

صحيح انفرد به مسلم فرواه عن أبي صالح الحكم بن موسى ابن أبي زهير شيرزاد النسائي الأصل البغدادي القنطري -قنطرة البردان- فوقع لنا موافقة عالية بحمد الله ومنه. وليس لربيعة بن كعب في صحيح مسلم سوى هذا الحديث.

ص: 129