الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قبائل منطقة بادية شرقي الأردن. ويتألف من العشائر الآتية: القضاة، الناصر، الدّعاس، الضحيم، السالم، السليم، السعيد، الجديان، النبيط، والطرشان.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 213)
الجبور:
بطن كبير من الكعابنة، من بني صخر إحدى قبائل بادية شرقي الأردن. ينقسم إلى عشيرتين: الفريج، والدهام.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 221)
الجبور:
فرقة من مجالي اليوسف، من المجالي إحدى عشائر الكرك بشرقي الأردن. تقطن في الربة.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 349)
الجبور:
فرع من بني خالد بسورية.
يعدون 18 خيمة بدوية.
esetatsdulevantP.48) (busnomadesetsemi -
الجبور:
بطن من بني علي، من حرب، يتفرع إلى الفروع الآتية:
الكرشيف، اللهامق، الدواغرة، المشارطة، الكلخة، الكتمد، والفقوع.
(عشائر العراق للعزاوي ص 306) .
الجبور:
بطن من الشّملان، من السلكة (السّلقة) ، من الجبل، من العمارات، من بشر، من عنزة.
(عشائر العراق للعزاوي ص 272) .
الجبور:
قبيلة كبيرة نصف متحضرة. تتجول في الجزيرة بين الدجلة والفرات. من مراكزها: البوكمال، الميادين، الحسجة، المجرى الأعلى للخابور، ثغر الجغجغ، عويجة، الصفرا، الحميدي، الغرسة، الحلب، تل حماد، وتل رمانة.
ويقال: ان اصل هؤلاء الجبور من اليمن، وبعد ان تبدوا بنجد ظهروا بسورية حوالي القرن السادس عشر أو أوائل القرن السابع عشر للميلاد، فأقاموا بوادي الفرات وطردوا منه شمر، ثم أقاموا بوادي الخابور وبقوا متمكنين على ضفتي الخابور من تل رمانة حتى البصيرة، وعلى الضفة اليسرى من الفرات حتى جبل العرسي.
وبسبب نمو عددهم وضيق المراعي وغزوات الشمر لجأوا شيئا فشيئا على الرحيل عن ضفة الفرات اليسرى، وأصبحت حالتهم لا تطاق لما ضغطت عليهم قبيلة العقيدات التي كانت
تزداد يوما فيوما عددا وعداوة، فرحل كثير من الجبور الى أقطار بغداد، والموصل وكركوك وفي سنة 1800 م بعد جهاد عنيف وقتال شديد مع العقيدات، اضطروا لاخلاء البصيرة، ورحلوا الى ما وراء صوّر، ودام النزاع بينهما حتى سنة 1879 م حيث استولى الأتراك على بلادهما وحسموا النزاع بينهما.
واما حالة الجبور الاقتصادية ففي سنة 1908 م كان جبور ودير الزور يدفعون نصف ضرائب اللواء، ثم ثقلت عليهم يد الأتراك الفتيان، فأخذت الزروع تقل شيئا فشيئا الى ان جاءت الحرب العالمية الأولى، فازدادت حالتهم شقاوة، وأصبحوا لبعد مركزهم عن مقر السلطة بين ايدي الجباة والموظفين، فهرب أكثرهم الى الموصل، والتحق الباقون بعرب الشمّر، واستأنفوا عيشة رحل البادية.
وينقسم الجبور في العراق الى خمس عشائر:
الاولى: جبور أبي نجاد وعدد خيامهم 8000. ويقيمون في جنوبي كركوك.
الثانية: جبور والشويخ: ويخيمون شمالي غربي الموصل وعدد خيامهم 2900 الثالثة: جبور. والعاوي ويسكنون شرقي كربلاء. وعدد خيامهم 6000 الرابعة: جبور والقضاة. ويقيمون في ضواحي زنبقات شرقي السليمانية وعدد خيامهم 3000 الخامسة: جبور وابي عميرة الذين ألفوا الحضارة وتوطنوا وتاجروا في بغداد [1] واما جبور والدير فهم قوم هادئون، لا يرغبون سوى الانعكاف على أعمالهم بالأمان والراحة، وليسوا شديدي التعلق باراضيهم، بل كانوا يغادرونها ويرحلون الى الصحراء تخلصا من مطالب الأتراك، وفي سنة 1923 م لما قصد الترك استحصال ضريبة الأربعين بالمائة من قطعانهم، لم يصادف الجباة الا قرى خالية خاوية.
ولجبور الدير أفخاذ ثلاثة: الأولى جبور
و
[1] وفي عامان في الفرات الأوسط: ان افراد قبيلة الجبور منتشرون في أماكن عديدة ويسكن قسم عظيم من هذه العشيرة في ناحيتي القاسم والمدحتية على قناتي الجربوعية وعلاج من فروع شط الحلة ويسكن بعض افراد هذه العشيرة على الشاطئ الأيمن من فرع الحلة فوق مصب الدغارة كما يسكن بعضهم الآخر على قناة اليوسفية وقد سكن بعضهم على نهر الخابور في لواء كركوك وبعضهم الآخر في ديالي ويقدر نفوس الجبور الذين سكنوا الفرات ب 8000 رجل