الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
شمر الطائية. وفروعهم: بيت وحيد، بيت صليبي، الغشام، البو مطير، بيت عبادة، السلمات، العبابسة، البو محيسن، الرمح، والسحاب.
(عشائر العراق للعزاوي ص 198، 239، 240) .
الخوالدة:
بطن من الثوابية احدى عشائر الطفيلة بمنطقة الكرك.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 343) .
الخوالدة:
فرقة من العطاعطة إحدى عشائر الطفيلة بمنطقة الكرك وقد خرج منهم فرع الى منطقة عجلون، يقال لهم: الخوالدة ايضا، منازلهم مع بني حسن بجوار جرش.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 345)
الخوالدة:
من أشهر قبائل العرب في السودان على النيلين الأبيض والأزرق، والجزيرة بينهما، وأكثرهم في جهة عبود في باطن الجزيرة، وهم ينتسبون الى جهينة.
(تاريخ السودان لنعوم شقير ج 1 ص 56)
الخواوير:
من أشهر قبائل العرب في صحراء البيوضة بالسودان المصري، تجاور الحسانية، والهواوير.
(تاريخ السودان لنعوم شقير ج 1 ص 61)
الخورة:
من عشائر معان الشامية، لا يعرف عنها شيء.
(تاريخ شرقي الأردن لبيك ص 361.
عامان في عمان للزركلي ص 22. خمسة أعوام في شرقي الأردن لبولس سلمان ص 260) .
خولان:
من قبائل العرب اليمنية الحديثة. مساكنها غربي مأرب. ويربو عددها على عشرة آلاف نسمة، وهي مؤلفة من أفخاذ متعددة، منها: بنو ظبيان [1] .
(رحلة في بلاد العرب السعيدة لنزيه المؤيد ج 2 ص 72، 175. الرحلة الحجازية للبتنوني ص 53. تاريخ سينا لنعوم شقير ص 667) .
antIarevolarabeP.39) (EugeneJung:LesPuissances
الخولان:
بطن من الكويمة، من الحريرة، من الصائح، من شمر الطائية.
(عشائر العراق للعزاوي ص 211)
خَوْلان بن عمرو:
بطن من كهلان، من القحطانية، وهم: بنو خولان بن عمرو بن مالك بن الحارث بن مرّة بن أدد بن زيد بن يشجب بن
[1] رحلة في بلاد العرب السعيدة. وفي الرحلة الحجازية: انها شرقي صنعاء، وفي تاريخ سينا من أشهر قبائل الزيدية الى الشمال الغربي من جبل شهارمة: وقال ،LE.Jung انها حول ابو عريش، وقال في محل آخر: انها حول صنعاء.
عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ [1] .
بلادهم في اليمن، وقد افترقوا في الفتوحات الاسلامية، فنزل كثير منهم الشام، فمن بلادهم: شرف البياض من جهة صعدة، وقيوان، ومخلاف رداع، وهو بين نجد وحمير، الذي كان عليه مصانع رعين، وبين نجد مذحج، الذي عليه ردمان، وقرن، والقحمة، من منازلهم: العشّان، ومن جبالهم:
كنن.
ومن أصنامهم: عميانس كانوا يقسمون له من أنعامهم وحروثهم، ويعوق.
وقدم على النبي (ص) وفد خولان باليمن سنة عشر، فقالوا: يا رسول الله نحن مؤمنون بالله مصدقون برسوله، وقد ضربنا إليك آباط الإبل، وركبنا حزون الأرض، وسهولها، والمنة لله ولرسوله، وقدمنا زائرين لك، فقال عليه الصلاة والسلام: أما ما ذكرتم من مسيركم اليّ، فان لكم بكل خطوة خطاها بعير أحدكم حسنة، وأما قولكم زائرين لك فانه من زارني بالمدينة كان في جواري يوم القيامة، ثم قال (ص) : ما فعل صنم خولان الذي كانوا يعبدونه؟ قالوا: بدلنا به ما جئت به، الا ان عجوزا وشيخا كبيرا يتمسكان به، وان قدمنا عليه هدمناه ان شاء الله تعالى، ثم علمهم عليه الصلاة والسلام فرائض الدين، وأمرهم بالوفاء بالعهد، وأداء الامانة، وحسن الجوار، وأن لا يظلموا أحدا، ثم ودعوه، وأجازهم، ورجعوا الى قومهم، وهدموا الصنم.
(تاج العروس للزبيدي ج 6 ص 152 ج 7 ص 312. القاموس للفيروزآبادي ج 2 ص 232 ج 3 ص 372 ج 4 261. صفة جزيرة العرب للهمداني ص 53، 54. الأصنام لابن الكلبي ص 43. الصحاح للجوهري ج 2 ص 181. لسان العرب لابن منظور ج 13 ص 240 صبح الأعشى للقلقشندي ج 1 ص 326.
نهاية الأرب للنويري ج 2 ص 303. تاريخ أبي
[1] نهاية الأرب للنويري وقال ياقوت في معجم البلدان ج 2 ص 499: خولان بن عمرو ابن الحاف بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ. وقال في ج 4 ص 438: خولان بن عمرو بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد وهم خولان العالية التي ذكرها رسول الله (ص) وفرق بينها وبين خولان قضاعة فقال اللهم صل على السكاسك والسكون وعلى الأملوك (ملوك ردمان) وعلى خولان خولان العالية.
وقال ابن دريد في الاشتقاق ص 277: خولان واسمه فكل بن عمرو. وقال الزبيدي في التاج، ج 7 ص 312: خولان بن عمرو بن الحافي بن قضاعة.
وقال ابن عبد ربه خولان بن عمرو بن يعقوب بن مالك بن الحارث بن مرة بن أدد.