الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قال عن صحيح البخاري: (أُعلِّق عليه شرحاً أمزجه فيه مزجاً، وأُدرجه ضمنه درجاً، أُميِّز فيه الأصلَ مِنَ الشَّرح بالحُمْرة والمِدَاد .. ). (1)
وذكر السخاوي: أن القسطلاني شرح الطيبة مزجاً، وكذا شرح البُرْدَة. (2)
وذكر العيدروس: أنَّ مِن أجلِّ مؤلفات القسطلاني: شرحه على صحيح البخاري مزجاً. (3)
مصادره في الشرح، وطريقة استفادته منها:
أول المصادر وأهمها نسخة اليونيني لصحيح البخاري، وفروعها، وأكثر المصادر حضوراً بتصريحه النقل منها:«فتح الباري» لابن حجر، و «عمدة القاري» للعيني، و «شرح الكرماني» ، ثم بعد ذلك كتب النووي.
(1)«إرشاد الساري» (1/ 2).
(2)
«الضوء اللامع» للسخاوي (2/ 104).
(3)
«النور السافر» للعيدروس (ص 165).