المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم - موقع الإسلام سؤال وجواب - جـ ٣

[محمد صالح المنجد]

فهرس الكتاب

-

- ‌تحديد المفصلّ من القرآن وطواله وقصاره

- ‌تشغيل القران في السيارة من سماعات بجانب الأرجل

- ‌ما هو الترجيع في قراءة القرآن

- ‌حكم التخاطب مع الغير أثناء قراءة القرآن

- ‌هل قراءة سورة البقرة من المسجل يطرد الشيطان من المنزل

- ‌أيهما أفضل قراءة القرآن أم استماعه عبر الأشرطة المسجلة

- ‌هل يجوز قراءة القرآن بدون فهم معناه

- ‌هل أسماء سور القرآن الكريم توقيفية

- ‌سمة الآيات المكية مخاطبة جميع الناس

- ‌إذا نسي الإمام بعض آيات فكيف يأتي بها ليكون قد ختم القرآن

- ‌كل القرآن فاضل، ولكن بعضه أفضل من بعض

- ‌اختلاف العلماء في عدِّ البسملة آية من الفاتحة لا يدخل في تحريف القرآن

- ‌هل يجوز الاقتباس من القرآن في الشعر عامة، وفي الأناشيد خاصة

- ‌هل يأثم من نسي ما حفظه من القرآن بسبب ضعف ذاكرته

- ‌يريد معاونة في " الإعجاز العلمي " في القرآن ليستعمله في دعوة الكفار

- ‌هل يجوز له تعليم الأطفال القرآن مع أنه ليس من العلماء

- ‌أوجه الاستعاذة والبسملة عند الانتقال بين أواسط السور

- ‌هدي النبي صلى الله عليه وسلم في قراءة القرآن

- ‌حكم الرجوع إلى سورة الفاتحة وأوائل البقرة بعد ختم القرآن

- ‌تحريم قراءة القرآن بأجرة

- ‌جمع عثمان رضي الله عنه المصحف على حرف واحد

- ‌تحريم أخذ أجرة على تلاوة القرآن الكريم

- ‌قراءة القرآن للمستلقي على السرير

- ‌عقيدة السلف في القرآن الكريم

- ‌هل تغيير الراديو من القرآن إلى الأخبار يعتبر إعراضاً عن سماع القرآن

- ‌تفسير قوله تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ إِلا عَلَى اللَّهِ رِزْقُهَا)

- ‌تفسير قوله تعالى: (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)

- ‌حكم المساجلة بآيات القرآن الكريم

- ‌ما سر العدد 7 ومضاعفاته في القرآن الكريم والسنة النبوية

- ‌تفسير قوله تعالى الصابرين والصادقين والقانتين والمنفقين والمستغفرين بالأسحار

- ‌معنى حديث قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن

- ‌القرآن الكريم هل هو من أنواع الشِّعْر أم من النثر أم هو شيء آخر

- ‌علم المكي والمدني من سور القرآن الكريم

- ‌حكم الإنصات لقارئ القرآن من المسجل، وهل يقرأ مع القارئ

- ‌هل يترك قراءة القرآن اكتفاءاً بقراءة سورة الإخلاص ثلاث مرات

- ‌كتابة آيات من القرآن ومحوها بالماء ثم شربها

- ‌هل تقرأ البسملة في وسط السورة

- ‌أخوف آية في القرآن العظيم

- ‌حكم مس المصحف من الغلاف من غير وضوء

- ‌نسخ التلاوة في القرآن الكريم

- ‌هل يقل الأجر إذا قرأ القرآن من الجوال أو من حفظه

- ‌معنى التغني بالقرآن

- ‌ترديد الإمام لبعض آيات الرحمة أو العذاب

- ‌وضع دعاء أو قرآن أو أذان لانتظار الرد على الاتصال

- ‌ضرب الأمثلة من القرآن

- ‌حرق أوراق المصحف الذي تمزق

- ‌بداية الاحتفالات والندوات بقراءة القرآن الكريم

- ‌المحكم والمتشابه في القرآن الكريم

- ‌حكم مس الكافر للمصحف

- ‌الوصايا العشر

- ‌كتابة القرآن في الجوال بغير الرسم العثماني

- ‌لبس الطبيبة والممرضة معطفا أبيض فوق الثياب

- ‌من الذي سمّى القرآن بهذا الاسم

- ‌مصحف التجويد الملون

- ‌متى يجب الإنصات لتلاوة القرآن

- ‌التكبير من سورة الضحى إلى سورة الناس

- ‌التكرار في القرآن الكريم أنواعه وفوائده

- ‌حكم الاستعاذة قبل قراءة الفاتحة في الصلاة

- ‌كيف يقرأ سورة البقرة في البيت؟ وهل تجزئ القراءة من المسجل

- ‌قراءة القرآن مع الإخلال بنطق بعض الحروف كالثاء والذال

- ‌هل تصلَّى التراويح مفردة أم جماعة؟ وهل ختم القرآن في رمضان بدعة

- ‌هل في السنة دعاء بعد ختم القرآن

- ‌حكم تعليق الآيات للحفظ والحماية

- ‌سماعات مسجّل القرآن بمستوى أقدام الركّاب

- ‌هل يؤجر قارئ القرآن الذي لا يعرف معنى ما يقرأ

- ‌هل يجب قراءة القرآن بالتسلسل لمن أراد الختمة

- ‌يقرأون القرآن قبيل صلاة التراويح ثم يكملون في الصلاة

- ‌ما حكم سماع القران قبل النوم من مسجل أو غيره

- ‌تحذير من موقع في الإنترنت لتحريف القرآن

- ‌حكم قراءة القرآن بشكل جماعي

- ‌أحكام المد في القرآن

- ‌حكم تعليق الآيات على الجدران

- ‌يجتمعون ويقرأ كل منهم جزءاً فهل تعتبر ختمة لكل واحد

- ‌نسخ آية حبس الزانية في البيت

- ‌مخالفة الترتيب في السور والآيات عند التلاوة

- ‌بخصوص إدعاء عدم وجود دليل على أثر القرآن في القرن السابع

- ‌مواضع سجود التلاوة في القرآن الكريم

- ‌من ينظر في المصحف دون تحريك الشفتين هل يثاب على ذلك

- ‌حكم قراءة القرآن في منزل فيه كلب

- ‌يجوز أخذ أجر على تعليم القرآن

- ‌القرآن شفاء ورحمة للمؤمنين

- ‌من الذي كتب القرآن وكيف تم تجميعه

- ‌أيما أفضل قراءة القرآن الجماعية أم الفردية

- ‌سورة فيها لفظ الجلالة في كل آية

- ‌الأوقات التي يجوز فيها قراءة القرآن

- ‌هل يُحتفل بختمة القرآن

- ‌ترتيب السور والآيات في المصحف

- ‌دخول الخلاء بعقد فيه آيات قرآنية

- ‌القرآن والطب

- ‌دعوى تحريف القرآن

- ‌الرد على من يحاول أن يثبت عدم صحة القرآن

- ‌تحريف القرآن عند الرافضة

- ‌نزول القرآن على سبعة أحرف

- ‌يدعي نقصاً في بلاغة القرآن وفصاحته

- ‌هل للأحجار الكريمة ذكر في القرآن

- ‌هل الأفضل قراءة القرآن حفظاً أم من المصحف

- ‌لماذا لم يذكر القرآن قصة هاجر وزمزم

- ‌تفسير قوله: (آتاني الكتاب وجعلني نبيا)

- ‌الحكمة في اختلاف اللفظ القرآني للحدث أو الموقف

- ‌تفسير قوله تعالى ففروا إلى الله

- ‌قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

- ‌تفسير قوله تعالى ـ عن النحل ـ: (ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ)

- ‌هل يمكن إلغاء فريضة الحج والعمرة بسبب انتشار مرض "انفلونزا الخنازير

- ‌هل أنزل الله تعالى المائدة على الحواريين

- ‌تفسير قول الله تعالى: (وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ)

- ‌الفرق بين الكفل والنّصيب

- ‌توجيه قوله تعالى: (إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ)

- ‌كيف يبتلى الصالحون في الدنيا والله يقول في القرآن: (فلَنَحيينهم حياة طيبة)

- ‌كيف يفسَّر امتنان الله بتيسير السفن بالرياح مع وجود سفن تسير بالوقود

- ‌تفسير قوله تعالى (وَلَهُنَّ مِثلُ الَّذِي عَلَيهِنَّ بِالمَعرُوفِ)

- ‌إبراهيم عليه السلام لم يقنط من رحمة الله

- ‌كيف الجمع بين تمام الدين في قوله تعالى: (الْيَوْم أَكْمَلْتُ لَكُم دينَكُم) واختلاف العلماء

- ‌سبب تقديم قوله تعالى في سورة الرحمن (عَلَّمَ الْقُرْآنَ) على قوله (خَلَقَ الْإِنسَانَ)

- ‌استفسار عن رأي شيخ الإسلام في آية المباهلة

- ‌كيف يتطابق قوله تعالى عن اليهود: (وَضُرِبَتْ عَلَيْهم الذِّلَّةُ وَالمَسْكَنَةُ) مع واقعهم الحالي

- ‌سبب نزول سورة الكافرون

- ‌تفسير قوله تعالى: (وَمِنْ الْأَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ)

- ‌من هو تبع المذكور في القرآن الكريم

- ‌تفسير قوله تعالى: (لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى)

- ‌معنى قوله تعالى: (ولا تنس نصيبك من الدنيا)

- ‌لا تعارض بين إنجاء الله تعالى أهل نوح عليه السلام وإغراق ولده

- ‌الأدب مع الله بإضافة الخير إليه، وإضافة الشر إلى غيره

- ‌كيف نمتثل قوله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِذَا كَانُوا مَعَهُ عَلَى أَمْرٍ جَامِعٍ لَمْ يَذْهَبُوا حَتَّى يَسْتَأْذِنُوهُ)

- ‌العلاقة بين آية (وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ) وتنامي نفوذ الشيعة الآن

- ‌تفسير الإمام الشافعي لقوله تعالى ذلك أدنى ألا تعولوا

- ‌كيف عرفت الملائكة أن البشر سيفسدون في الأرض

- ‌الذي يقبض الأرواح ملك واحد أم ملائكة

- ‌تفسير قوله تعالى في وصف الشمس والقمر أنهما دائبان وأنهما في فلك يسبحون

- ‌الفرق بين الكبائر والصغائر

- ‌مختصر قصة أهل الكهف

- ‌تفسير قوله تعالى: (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ)

- ‌لماذا أمات الله بني إسرائيل بالصاعقة ثم أحياهم

- ‌كيف التوفيق بين قوله تعالى ما كان محمد أبا أحد من رجالكم وحديث إن ابني هذا سيد

- ‌دراسة ترجمة الطبطبائي للتفسير المسمى بـ تفسير الميزان

- ‌من يؤتى كتابه بشماله سيؤتاه من وراء ظهره

- ‌تفسير قوله تعالى: (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا)

- ‌لا يقبل التفسير العلمي للقرآن إذا خالف تفسير السلف

- ‌الشر من خلق الله ونفي نسبته إلى الله من التأدب اللفظي

- ‌تفسير قوله تعالى (الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة)

- ‌هل الرفع لدرجة الآباء في الجنة يكون للذرية جميعها صغارها وكبارها

- ‌هل ثمة تعارض بين خلق الجان من نار وبين قوله تعالى (وجعلنا من الماء كل شيء حي)

- ‌معنى قوله تعالى: (وليضربن بخمرهن على جيوبهن)

- ‌وقفة مع قوله تعالى (وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها)

- ‌تفسير قوله تعالى (خلق من ماء دافق يخرج من بين الصلب والترائب)

- ‌هل أٌبيح للنبي صلى الله عليه وسلم التزوج على نسائه قبل وفاته

- ‌تفسير قوله تعالى: (يخرجهم من الظلمات إلى النور)

- ‌تفسير قوله تعالى: (فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ)

- ‌معنى قوله تعالى: (ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة)

- ‌روايات مكذوبة أن الأرض موضوعة على ظهر ثور

- ‌سؤال من نصراني عن اختلاف العلماء في تفسير القرآن الكريم

- ‌تفسير قوله تعالى واسأل من أرسلنا من قبلك من رسلنا

- ‌من هم حاضرو المسجد الحرام

- ‌كيف يكون المسلم فتنة للكافر

- ‌هل يوجد في القرآن الكريم أو الأحاديث النبوية أن الأرضين سبع

- ‌من هم أصحاب الأعراف

- ‌يسأل عن السبيل الذي وسوس به إبليس لأبينا آدم

- ‌تفسير قوله تعالى هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا

- ‌قوله تعالى وأطعموا القانع والمعتر

- ‌الغلامان الحليم والعليم اللذان بشر بهما إبراهيم عليه السلام

- ‌كم سنة عاش نوح عليه السلام

- ‌تفسير قوله تعالى: (وأنه تعالى جد ربنا ما اتخذ صاحبة ولا ولدا)

- ‌الجمع بين آية (والله يعصمك من الناس) وموته صلى الله عليه وسلم بالسم

- ‌معنى (الخبيثات للخبيثين) وهل يمكن العثور على زوجة صالحة ظاهراً وباطناً

- ‌الجمع بين آيتي تبشير مريم بعيسى عليه السلام

- ‌هل ثبت في النصوص أن مكة المكرمة هي مركز الأرض

- ‌الغيب المطلق لا يعلمه إلا الله

- ‌معنى آية (والقمر قدّرناه منازل

- ‌هل يدخل المسلمون في الذين أذهبوا طيباتهم في الحياة الدنيا

- ‌شرح قوله تعالى (الخبيثات للخبيثين) والتوفيق بينها وبين حال امرأتي نوح ولوط

- ‌ما هو اللوح المحفوظ وما معناه

- ‌العروة الوثقى

- ‌ليس في شريعتنا جواز إتيان الدبر

- ‌معنى حرف الجر (مِن) في قوله تعالى: (رب اجعلني مقيم الصلاة ومن ذريتي)

- ‌كيف شرح الله صدر رسوله الكريم محمد صلى الله عليه وسلم

- ‌توضيح قوله تعالى (إني ظلمت نفسي وأسلمت مع سليمان)

- ‌معنى قول الله (فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره)

- ‌الفرق بين قوله تعالى: (من إملاق) وقوله: (خشية إملاق)

- ‌تفسير قوله تعالى (فَاْليَوْمَ نُنَجِّيْكَ بِبَدَنِكَ)

- ‌هذه الآية لا تمنع من عملية تقويم الأسنان

- ‌كلمة حول الإعجاز العددي في القرآن واستعمال التقويم الشمسي

- ‌هل تدخل النساء في قوله تعالى (ولا تؤتوا السفهاء أموالكم)

- ‌عنده إشكال في تفسير هذه الآية

- ‌معنى اللمم

- ‌المقصود بالجنة والناس في سورة الناس

- ‌حديث توسل آدم بالنبي وتفسير: (وابتغوا إليه الوسيلة)

- ‌يسأل عن الصابئة: من هم؟ وما حقيقة مذهبهم

- ‌تفسير قوله تعالى: (إنما يخشى اللهَ من عباده العلماءُ)

- ‌معنى الخيط الأبيض والخيط الأسود المذكورين في آية الصيام

- ‌يسأل عن إعراب كلمة (الصابئون) وكيف نردّ على من يقول إنها خطأ نحوي في القرآن

- ‌هل اختلف التفسير الحديث عن التفسير القديم للقرآن

- ‌ما معنى يخادعون الله في آية سورة البقرة

- ‌من هو روح القدس

- ‌حكم تفسير القرآن الكريم بالنظريات الحديثة

- ‌ما هي معاني كلمة " محصنات " في القرآن

- ‌مشاركة الشيطان للإنسان في أولاده

- ‌مشاركة الشيطان للناس في أموالهم

- ‌أقسام الناس يوم القيامة

- ‌ما هي " اللمم "؟ وما حكم تكرر وقوعها من المسلم العاصي

- ‌ما معنى قوله تعالى: كتب عليكم إذا حضر أحدَكم الموتُ

- ‌ما هو العهد في قوله تعالى: الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه

- ‌المراد بالحروف المقطعة في القرآن الكريم

- ‌معاني كلمة " أمَّة " في القرآن

- ‌ما الفائدة من ذكر الكلب في قصة أهل الكهف

- ‌فائدة الأمثال في القرآن

- ‌ما هي الباقيات الصالحات

- ‌تفسير قول الله عز وجل: (وترى الشمس إذا طلعت تزاور.... الآية)

- ‌تفسير (فأينما تولوا فثم وجه الله)

- ‌تأخير قول إن شاء الله

- ‌تفسير قول الله تعالى (وما كان الله ليضل قوماً)

- ‌ما هي الأشياء التي علمها الله لآدم

- ‌معنى كلمة الفتنة في القرآن الكريم

- ‌تفسير الآية 33 من سورة الرحمن

- ‌تفسير البسملة، وحكم افتتاح القراءة بها

- ‌كيف همّ يوسف بامرأة العزيز مع أنه عفيف

- ‌معنى قوله تعالى: (وما أُهلّ به لغير الله)

- ‌معنى قوله تعالى (وله المثل الأعلى)

- ‌التكرار، والتقديم والتأخير في القرآن وتفسير قوله تعالى: (واتقوا يوما لا تجزي نفس عن نفس شيئا.. الآية)

- ‌لا تعارض بين الآيتين

- ‌معنى قوله تعالى " أثرن به نقعاً

- ‌آخر سورة نزلت في القرآن

- ‌أيهما أصح " تفسير ابن كثير " أو " تفسير الطبري

- ‌من هم الولدان المخلدون

- ‌لماذا خلق الله السموات والأرض في ستة أيام مع قدرته على خلقها في أقل من هذه المدة

- ‌تفسير: (وكذلك جعلناكم أمة وسطا)

- ‌الصابوني وكتابه " صفوة التفاسير

- ‌حكم من يلازم الاستغفار لأجل أن يرزق بالولد

- ‌الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وآية (عليكم أنفسكم)

- ‌تفسير قوله تعالى: (فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ)

- ‌الاجتهاد في أكثر من ختمة للقرآن الكريم

- ‌أيهما أفضل قراءة سورة من القرآن بتدبر وفهم أم قراءة القرآن كله من غير تدبر

- ‌ما هي السور التي يستحب قراءتها في أوقات مخصوصة

- ‌قراءة سورة يس في الصباح والمساء

- ‌أهمية سورة الفاتحة، وذكر بعض فضائلها

- ‌الاجتماع على قراءة يس عدة مرات ثم الدعاء

- ‌فضل سورة " الجمعة

- ‌متى وقت قراءة سورة الكهف يوم الجمعة

- ‌إنهن من العتاق الأول، وهن من تلادي

- ‌أجر قراءة ترجمة القرآن الكريم

- ‌القرآن الكريم

- ‌ثواب حفظ القرآن

- ‌هل ورد في فضل سورة "طه" حديث صحيح

- ‌عزمت على حفظ القرآن وقيل لها تعلمي التجويد أولا

- ‌حديث لا أصل له يُروَى في فضائل بعض سور القرآن

- ‌يكافئ صديقه ويشجعه على حفظ القرآن

- ‌فضل سورة (يس)

- ‌فضل قراءة بعض آيات القرآن الكريم قُبَيل النوم

- ‌ما هي السورة التي تعدل نصف القرآن

- ‌هل صح قراءة سورتي السجدة والملك بين المغرب والعشاء وفضل أيات من سورة الأنعام

- ‌حديث ضعيف في سورة يس

- ‌حديث موضوع في فضل سورة المزمل

- ‌فضل آية الكرسي

- ‌من فضائل سورة الإخلاص

- ‌الزهراوان

- ‌قراءة الإخلاص 1000 مرة على مريض

- ‌قراءة سورة الملك تمنع عذاب القبر

- ‌حفظ القرآن وفضائل بعض السور

- ‌حكم التجمع للدعاء وقراءة القرآن

- ‌حكم رمي القرص والشريط المسجل عليه قرآن أو محاضرة

- ‌حكم قراءة القرآن للجالس والمتكئ

- ‌أخذ المصحف باليد اليسرى

- ‌يعمل معه كفار في طباعة المصحف

- ‌الأفضل وضع المصحف على شيء مرتفع أثناء سجود التلاوة

- ‌حكم إعادة تصنيع أوراق المصاحف التالفة للاستفادة منها في شيء آخر

- ‌حكم وضع القرآن الكريم داخل الهاتف النقال أو حمله في الجيب

- ‌حكم مس الكافر لترجمة القرآن

- ‌ مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف " هل هو ثقة لننشر مطبوعاته

- ‌النسخ القديمة من المصاحف

- ‌هل نقرأ من مصحف أصابته نجاسة ثم طُهِّر

- ‌تقسيم المصحف إلى أجزاء وأحزاب

- ‌قراءة القرآن من الجوال هل يشترط لها الطهارة

- ‌حول النسخ في القرآن، وترتيب سوره وآياته

- ‌حكم دخول الخلاء وفي محفظته آيات من القرآن

- ‌كتابة الأسماء على المصاحف جائزة

- ‌حكم إعطاء الكافر المصحف وبهامشه الترجمة

- ‌أخذ الإنجيل من الكافر ليقبل بأخذ القرأن

- ‌إهداء الكفار ترجمة معاني القرآن

- ‌هل يجوز كتابة آيات القرآن بحروف مقطعة؟ وهل الرسم العثماني ملزم

- ‌مس الكافر للمصحف وعمله في طباعته أو تجليده

- ‌ما حكم وضع القرآن على السجادة

- ‌قراءة القرآن في الحمام

- ‌معاق يسأل عن وضع سلك مكان كعب المصحف

- ‌هل في القرآن ألفاظ غير عربية

- ‌اضطرت للمس المصحف وهي حائض

- ‌حمل المصحف عند دخوله الحمام

- ‌حكم الاتجار بالمصاحف

- ‌حكم تقبيل المصحف

- ‌الكافر ومس القرآن

- ‌لا حرج على من سقط منها المصحف دون قصد

- ‌الدخول بالجوالات التي فيها القرآن إلى الخلاء

- ‌حكم ترجمة القرآن إلى غير اللغة العربية ومس الكافر له

- ‌إعادة تصنيع الأوراق التي تحوي ذكر الله

- ‌تقبيل المصحف والأصابع والتمايل في القراءة

الفصل: ‌قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

‌قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم

[السُّؤَالُ]

ـ[أثنى الله عز وجل في سورة آل عمران على الذين يتفكرون في خلق السموات والأرض، وقد أثبت العلم الحديث توافق أشياء كثيرة مع ما ذكر في القران، ولكن مع هذا هناك بعض الناس من يقول إنه ينبغي أن لا تنزل المكتشفات العلمية الحديثة على الحقائق التي في القرآن؛ لأن العلم دائماً في تغير مستمر، بينما القرآن ثابت معجز في كل زمان ومكان، فقد يكتشف العلم الحديث شيئاً ويسارع الناس لتنزيل هذا المكتشف على ما جاء في القران، ثم ما يلبث هذا المكتشف أن يثبت عكسه، فيتأثر بذلك مَن في قلبه مرض. وقد قرأت مقالات لأحد العلماء يتحدث فيها عن العلم الحديث والقرآن، وأنه لا يمكن أن يتعارضا مع بعض، ولكن مع هذا كله ما زال كثير من الناس يصرون على عدم استخدام هذه الحقائق العلمية حتى في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام. فما هو رأيكم في ذلك؟]ـ

[الْجَوَابُ]

الحمد لله

النظر في قضية الإعجاز العلمي في القرآن الكريم، هو كغالب القضايا العلمية والفكرية: يكتنفه طرفان: إفراط وتفريط، والتوسط بين هذين الطرفين عادة ما يكون هو الأوفق والأقرب للصواب:

1-

فمن الخطأ والتقصير الظاهر عدم الاستفادة من حقائق العلم الحديث في تفسير كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم، والأحاديث الصحيحة في السنة المطهرة، ونحن نؤمن أن خالق الكون ومنزل القرآن الكريم إله واحد، فلا بد أن تتطابق التفاصيل الواردة فيهما، والعلم الحديث خير معين على كشف هذا التطابق.

2-

ومن الخطأ الظاهر أيضا المبالغة في هذا التوجه، وتحميل الآيات ما لا تحتمل من أوجه المجاز المخالفة للسياق، أو المخالفة لما ثبت في السنة المطهرة من تفسير هذه الآيات، أو التسرع في عرض الفرضيات والنظريات على أنها حقائق علمية.

يقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

" الإعجاز العلمي في الحقيقة لا ننكره، لا ننكر أن في القرآن أشياء ظهر بيانها في الأزمنة المتأخرة، لكن غالى بعض الناس في الإعجاز العلمي، حتى رأينا من جعل القرآن كأنه كتاب رياضة، وهذا خطأ.

فنقول: إن المغالاة في إثبات الإعجاز العلمي لا تنبغي؛ لأن هذه قد تكون مبنية على نظريات، والنظريات تختلف، فإذا جعلنا القرآن دالاًّ على هذه النظرية ثم تبين بعد أن هذه النظرية خطأ، معنى ذلك أن دلالة القرآن صارت خاطئة، وهذه مسألة خطيرة جدًّا.

ولهذا اعتني في الكتاب والسنة ببيان ما ينفع الناس من العبادات والمعاملات، وبين دقيقها وجليلها حتى آداب الأكل والجلوس والدخول وغيرها، لكن علم الكون لم يأتِ على سبيل التفصيل.

ولذلك فأنا أخشى من انهماك الناس في الإعجاز العلمي وأن يشتغلوا به عما هو أهم، إن الشيء الأهم هو تحقيق العبادة؛ لأن القرآن نزل بهذا، قال الله تعالى:(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) " انتهى.

" مجموع فتاوى ورسائل ابن عثيمين "(26/28) .

وقد قام كثير من الباحثين والعلماء المعاصرين – جزاهم الله خيرا – بكتابة الأبحاث العلمية الرصينة المتزنة في هذا الباب، وقامت لذلك هيئات علمية متخصصة، ومؤتمرات دولية، ومجامع عامة يمكن أن تثمر فيما تثمره تقعيدا مؤصلا منضبطا لقضايا هذا العلم الجديد، حتى يصل إلى درجة من الكمال الممكن، كحال كل علم ينشأ غرسا صغيرا، ثم يكبر ويثبت بدراسات العلماء الأفذاذ المتخصصين.

ونحن ننقل هنا بعض الضوابط المهمة للوصول إلى نتائج سليمة في هذا المنهج العلمي:

يقول الدكتور عبد الله المصلح حفظه الله:

" إن المراد بهذه الضوابط تلك القواعد التي تحدد مسار بحوث الإعجاز العلمي وفق الأصول الشرعية المقررة، مع الالتزام بالجوانب الفنية والعلمية المطلوبة.

وتكمن أهمية هذه الضوابط في كونها مناط استرشاد للباحثين في الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية المشرفة، وخصوصا في هذا الوقت الذي كثر فيه إقبال الباحثين والكاتبين على هذا الموضوع لأهميته في الدعوة والإقناع، وذلك لتميز هذا العصر بالعلم ومكتشفاته، حتى أصبح العلم سمة من سماته.

وهذا الاهتمام من غير سير على ضوابط واضحة أوجد مزالق كثيرة حتى عند بعض المخلصين، وإسهاما في علاج ذلك جاءت هذه الضوابط علها أن تكون مانعا من الوقوع في تلك الأخطاء، وحافزا للكتابة في هذا الموضوع الحيوي.

والتزام هذه الضوابط يساعد كذلك على إنهاء الخلاف الفكري بين المؤيدين لموضوع التفسير العلمي والمعارضين له؛ لأن جوهر الخلاف بينهم يرجع سببه إلى تلك المظاهر الارتجالية التي لا يصدر أصحابها عن منهج صحيح.

وتلك الضوابط هي:

1-

ثبوت النص وصحته إن كان حديثا، لتواتر القرآن دون الحديث.

2-

ثبوت الحقيقة العلمية ثبوتا قاطعا، وتوثيق ذلك علميا متجاوزة مرحلة الفرض والنظرية إلى القانون العلمي.

3-

وجود الإشارة إلى الحقيقة العلمية في النص القرآني أو الحديثي بشكل واضح لا مرية فيه.

فإذا تم ذلك أمكنت دراسة القضية لاستخراج وجه الإعجاز.

ويجب في أثناء تلك الدراسة مراعاة الضوابط التالية:

1-

جمع النصوص القرآنية أو الحديثية المتعلقة بالموضوع، ورد بعضها إلى بعض لتخرج بنتيجة صحيحة لا يعارضها شيء من تلك النصوص، بل يؤيدها.

2-

جمع القراءات الصحيحة المتعلقة بالموضوع إن وجدت، وكذلك روايات الحديث بألفاظها المختلفة.

3-

معرفة ما يتعلق بالموضوع من سبب نزول ونسخ، وهل يوجد شيء من ذلك أو لا؟

4-

محاولة فهم النص الواقع تحت الدراسة على وفق فهوم العرب إبان نزول الوحي، وذلك لتغير دلالات الألفاظ حسب مرور الوقت، ولهذا يقتضي الأمر الإلمام بمسائل تعين على فهم النص والتمكن من تقديم معنى على آخر، وهي كالآتي:

أ-إن النص مقدم على الظاهر، والظاهر مقدم على المؤول.

ب -إن المنطوق مقدم على المفهوم، وإن المفاهيم بعضها مقدم على الآخر كذلك.

ت -أن يخضع في تناوله للنص لقاعدة: العام والخاص، والمطلق والمقيد، والمجمل والمبين، وأن العموم مقدم على الخصوص، والإطلاق مقدم على التقييد، والإفراد على الاشتراك، والتأصيل على الزيادة، والترتيب على التقديم والتأخير، والتأسيس على التأكيد، والبقاء على النسخ، والحقيقة الشرعية على العرفية، والعرفية على اللغوية.

ث -مراعاة السياق والسباق وعدم اجتزاء النص عما قبله وما بعده.

ج - مراعاة قاعدة العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.

ح - معرفة معاني الحروف، وعدم تفسير حرف أو حمله على معنى لا يقتضيه الوضع العربي.

خ - مراعاة أوجه الإعراب، وعدم القول بتوجيه لا يسانده إعراب صحيح أو قرينة أخرى.

د - أن المشترك اللفظي يمكن حمله على واحد من معانيه دون نفي الآخر أو القطع بأن هذا الصواب وحده ما لم تكن هناك قرينة راجحة.

5-

إظهار وجه الإعجاز: فإذا تم ذلك لم يبق على الباحث سوى أن يظهر الربط بين الحقيقة الشرعية والعلمية بأسلوب واضح مختصر.

6-

أن هناك أمورا من قبيل المتشابه لا مجال لفهمها أو تناولها بالبحث.

7-

عدم البحث في الأمور الغيبية، كموعد قيام الساعة، وبداية الخلق، والجنة والنار.

8-

عدم الاعتماد على الإسرائيليات أو الروايات الضعيفة.

9-

الاعتماد على المصادر المعتبرة في ذلك دون غيرها، كأمهات التفسير والحديث وكتب غريب القرآن والسنة، مع الإشارة إلى جهود الدراسات السابقة إن وجدت.

10-

الابتعاد عن تسفيه آراء السلف من علماء التفسير والحديث ورميهم بالجهل؛ لأن القرآن والسنة خطاب للبشرية في كل عصر، والكل يفهم منها بقدر ما يفتح الله عليه، وبحسب ما يبذله من جهد وما هو متوفر لديه من وسائل، ولن يحيط بفهم الوحي أهل عصر إلى قيام الساعة، فلا مجال للتسفيه والتجهيل، وإنما هي الاستفادة والتكميل والدعاء لمن تقدم، قال تعالى:(وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِاْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ) الحشر/10، بل الواجب اتباع فهم السلف رضي الله عنهم، وخصوصا الصحابة رضوان الله عليهم؛ لأنهم أدرى بذلك لما شاهدوا من القرائن والأحوال التي اختصوا بها، ولما لهم من الفهم التام والعلم الصالح، لا سيما علماؤهم وكبراؤهم كالأئمة الأربعة الخلفاء الراشدين، وعبد الله بن عباس، وابن مسعود رضي الله عنهم، فهم العمدة والعدول بخبر الله تعالى، وعنهم أخذ التابعون، وعلى نهجهم ساروا، فمن عدل عن تفسيرهم إلى ما يخالفه كان مخطئا، بل ومبتدعا، لأنهم كانوا أعلم بتفسير كتاب الله من غيرهم، وأورع، وأتقى.

11-

ينبغي أن تحصر الدراسة فيما تمكن القدرة عليه، فالأفراد يمكن أن يقصروا بحوثهم فيما يتعلق بالاكتشافات فيما هو خاضع لتجاربهم المخبرية، ليصلوا من خلال ذلك إلى الحق، وللجامعات والمراكز والدول مجالات أكثر وأكبر.

12-

ينبغي أن يعلم الباحث في هذا المجال أن كلام الله تعالى وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم صدق وحق، ولا يمكن بحال أن يخالف حقيقة علمية؛ لأن منزل القرآن هو الخالق العالم بأسرار الكائنات، قال تعالى:(أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ) الملك/14، ومعرفة ذلك تقتضي منا التريث وعدم تحميل النص ما لا يحتمله من أجل أن يوافق ما نظنه حقيقة، فإذا لم يتيسر ذلك بشكل واضح فعلينا أن نتوقف دون نفي أو إثبات، ونبحث عن موضوع آخر، والزمن كفيل بانكشاف الحق بعد ذلك.

13-

على الباحث أن يتحرى الصدق والصواب وأن يخلص نيته لله في تبيين الحق للناس من أجل هدايتهم، وأن يعلم خطورة ما يتناوله، ويعبر عنه، فهو عندما يقول: هذا المعنى هو الذي يشير إليه قوله تعالى: فهو يفسر كلام رب العالمين، لذا يجب عليه أن يتذكر دائما قول النبي صلى الله عليه وسلم:(من قال في القرآن بغير علم فليتبوأ مقعده من النار) رواه الترمذي وقال: هذا حديث حسن صحيح. (رقم/2950) ، وضعفه الألباني في " ضعيف الترمذي ".

14-

ينبغي أن يتصف الباحث كذلك بالصبر، مع توفر الكفاءة العلمية المكتسبة، حتى يميز الحق من الباطل، ويقبله ويلتزم بالموضوعية، ومعناها هنا: حصر المعلومات ودراستها من غير تحيز لفكرة أو رأي سابق، مع التقيد بالمنهج العلمي في التوثيق والاقتباس والإحالات " انتهى.

" الإعجاز العلمي في القرآن والسنة تاريخه وضوابطه "(ص/30-37)

والله أعلم.

[الْمَصْدَرُ]

الإسلام سؤال وجواب

ص: 102