المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌{باب: من حلف فقال إن شاء} - الجامع الصحيح فيما كان على شرط الشيخين أو أحدهما ولم يخرجاه - جـ ١

[يوسف بن جودة الداودي]

فهرس الكتاب

- ‌1 ـ كِتَابُ الإيمَانِ

- ‌{باب: أَنَّ قَوْلَ الِإيِمَانِ يَلْزمُ الإِسْتِقَامَةِ عَلَيْهِ وَالعَمَلُ بِهِ}

- ‌{باب: إِنَّ خَيْرَ الأَعْمَالِ أَدْوَمُهَا وإنْ قَلَّ}

- ‌{باب: إِنَّ القُلُوبَ بَيْنَ أُصْبُعَيْنِ مِنْ أَصَابِعِ الرَّحْمَنِ}

- ‌{باب: أَنَّ اللهَ سُبَحَانَهُ تَعَالَى قَاهِرٌ فَوَقَ عِبَادِةِ}

- ‌{باب: مَنْ قَاَلَ يَجُوزُ الرُّقْيَةُ وَالعِلَاجُ}

- ‌{باب: الجَزَاءُ مِنْ جِنْسِ العَمَلِ}

- ‌{باب: أَنَّ مَشِيئةَ اللهِ عز وجل تَنْفُذُ عَلَى كُلِّ حَالٍ}

- ‌{باب: صَرِيحُ الإِيمَانِ}

- ‌{باب: كَرَاهَةُ القَسَمِ لِغَيْرِ حَاجَةٍ}

- ‌{باب: مَنْ حَلَفَ فَقَالَ إِنْ شَاءَ}

- ‌{باب: إِذَا أَحَبَ اللهُ عَبْدَاً}

- ‌{باب: ثَمَرَةُ الإِيِمَانِ باللهِ عز وجل}

- ‌{باب: الوَفَاءُ بالنَّذِرِ فِيمَا يَمْلِكُ ابْنُ آدَمَ}

- ‌{باب: قِلَةُ الكَلامِ مِنَ الْإِيمَانِ وكَثْرَةُ الْكَلَامِ مِنَ النِّفَاقِ}

- ‌{باب: قَولُ اللهِ تَعَالى: وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنْ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنْ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ}

- ‌{باب: مَنْ حَلَفَ بِغَيْرِ اللَّهِ فَقَدْ أَشْرَكَ}

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ عَدَمِ سُؤَالِ النَّاسِ لِغَيْرِ حَاجَةٍ}

- ‌{باب: فِى أَىِّ يَوْمٍ نَتَحَرَّى لَيْلَةَ القَدْرِ}

- ‌{باب: إِنْكَارُ الْمُنْكَرِ مِنَ الإِيِمَانِ}

- ‌{باب: عِصْمَةُ الْمُؤْمِنِ مِنَ الدَّجَالِ}

- ‌{باب: هَلْ رَأَى الْرَّسُولُ صلى الله عليه وسلم اللهَ عَزَوَجَلَ

- ‌{باب: سِعَةُ حَوْضُ رَسُّولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: إِذَا قَالَ مَنْ أَسْلَّمَ إِنِّى كَارِهُهٌ}

- ‌{باب: ثَمَرَةُ الإيمَانِ باليَوْمِ الآخِرِ}

- ‌{باب: قَوْلُ اللهِ تَعَالى: فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ}

- ‌{باب: عِلْمُ الْغَيْبِ للهِ عز وجل}

- ‌{باب: فَضْلُ هَذِهِ الأُمَّةِ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ النَّوْمُ فِى المسْجِدِ

- ‌{باب: مَنْ قَالَ عِنْدَ المَوْتِ لَا إِلهَ إِلَا اللهِ دَخَلَ الجَنَّةِ}

- ‌{باب: رِقَّةُ قُلِوبِ أَهْلُ الِإيمَانِ}

- ‌{باب: إِنَّ الأعْمَالَ بالخَوَاتِيمِ}

- ‌{باب: الإيمَانُ بِعَذَابِ القَبْرِ}

- ‌{باب: حُسْنُ الْخَاتِمَةِ ثَمَرَةُ الِإيِمَانِ}

- ‌{باب: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ}

- ‌{باب: مَنْ أَتَى كَاهِنًا أَوْ عَرَّافًا فَصَدَّقَهُ فَقَدْ كَفَرَ}

- ‌{باب: مَنْ قَالَ كَلِمَةً أَوْبَقَتْ دُنْيَاهُ وأُخْرَاهُ}

- ‌{باب: حِفْظُ السَّرِ مِنَ الإِيِمَانِ}

- ‌{باب: طَاعَةُ أُولِى الأَمْرِ إِذَا أَطَاعُوا اللهَ وَرَسُّولَهُ}

- ‌2 ـ كِتَابُ العَلْم

- ‌{باب: وَضَعُ الْحُكْمِ فِى مَوْضِعِهِ}

- ‌{باب: حَقِيْقَةُ العِلْمِ الْخَشْيَةُ}

- ‌{باب: التَثَبْتُ مِنَ الْخَبَرِ}

- ‌{باب: عُذْرُ الجَاهِلِ حَتَى يَعْلَمَ}

- ‌{باب: مَعْرِفَةُ الْمُسْتَفْتِى أَصْلُ الْمَسْأَلَةِ قَبْلَ أَنْ يَحْكُمَ}

- ‌{باب: صِفَةُ حَدِيثُ رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: الْعِلْمُ يَحْمِى صَاحِبَهُ مِنَ التَقِلِيدِ وَالزَّلَلِ}

- ‌{باب: الْعِلْمُ بِالِإتِبَاعِ لَا بِالِإبْتِدَاعِ}

- ‌{باب: تَفْصِيلُ الْمَسْأَلَةِ إِذَا كَانَ فِيهَا جَوازُ أَمْرَيْنِ}

- ‌{باب: عُقُوبَةُ مَنْ كَتَمَ الْعِلْمَ وَلَمْ يُنْكِرْ الْمُنْكَرَ}

- ‌{باب: العِرْفَانُ لإِهْلِ الْعِلْمِ بِالْفَضْلِ}

- ‌{باب: السُّؤَالُ عَنْ الْشَىءِ للْتَعْلِيمِ}

- ‌{باب: بُرُوزُ الْعَاَلِمِ فِى مَجْلِسِ الْعِلْمِ}

- ‌{باب: حِفْظُ الْسْنَّةِ والَتَثْبِتُ مِنْهَا}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الِإسْتِدِلَالُ بِعُمُومِ الْنَّصِ

- ‌{باب: تَفَاضُلُ النَّاسِ بالْعِلْمِ}

- ‌3 ـ كِتَابُ الطَهَارَةِ

- ‌{باب: إِذَا كَانَ الْمَاءُ قُلَّتَيْنِ لَمْ يَحْمِلِ الْخَبَثَ}

- ‌{باب: غَالِبُ عَذَابِ الْقَبْرِ مِنَ الْبَوْلِ}

- ‌{باب: كَرَاهِيةُ الصَّلاةِ إِذَا وَجَدَ الغَائِطُ}

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ الِإسْتِنْجَاءِ بِالْمَاءِ}

- ‌{باب: لَا يَقْبَلُ اللَّهُ صَلَاةً بِغَيْرِ طُهُورٍ}

- ‌{باب: مَتَى يَجِبُ الْغُسْلُ

- ‌{باب: إِنَّ أَصْلَ الْمُسْلِمِ لَا يَنْجُسُ}

- ‌{باب: هَلْ النَّوْمُ يَنْقُضُ الْوُضِوءَ

- ‌{باب: هَلْ مَسُّ الْذَكَرِ يُنْقِضُ الْوُضُوءَ

- ‌{باب: قَوْلُهُ تَعَالَى: فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيدًا طَيِّبَاً فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا}

- ‌{باب: يَجِبُ الِإسْتِتَارُ عِنْدَ قَضَاءِ الْحَاجَةِ}

- ‌{باب: كَرَاهَةُ اسْتِقْبَالُ الْقِبْلَةِ بِبَوْلٍ فِى الْفَضَاءِ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ البَوْلُ قَائمَاً

- ‌{باب: كَيْفَ تَتَطَهْرُ الْمُسْتَحَاضَةُ إِذَا أَرَادَتِ الصَّلاةَ

- ‌{باب: هَلْ وَطْىءُ الْقَدَمِ عَلَى الْأَرْضِ يُنْقِضُ الْوُضُوءَ

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ أَنْ نُصَلِّىَ بِالْجُرُوحِ

- ‌4 ـ كِتَابُ الْحَيْضِ

- ‌{باب: كَفَّارَةُ مَنْ يَاتِي امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ}

- ‌{باب: مَاذَا تَفْعَلُ الْمُسْتَحَاضَةُ إِذَا أَرَادَتِ الصَّلاةَ

- ‌{باب: الْإِسْتِحَاضَةُ رَكْدَةٌ مِنْ رَكَدَاتِ الشَّيْطَانِ}

- ‌5 ـ كِتَابُ الصَّلاةِ

- ‌{باب: إنِّ الصَلَّاةَ كَانَتْ عَلَى المُؤْمِنِينَ كِتَابَاً مَوْقُوتَاً}

- ‌{باب: هَلْ تُؤَخِّرُ الْعِشَاءُ الْآخِرَةِ إِلِى نِصْفِ اللَّيْلِ}

- ‌{باب: مِقْدَارُ مَا يُقْرَأُ فِى الصَّلاةِ}

- ‌{باب: قَوْلُ المُؤَذْنُ فِى المَطَرِ صَلُّوا فِي رِحَالِكُمْ}

- ‌{باب: مِنْ الْسِنَّةِ وَضْعُ الْمُؤَذِنِ إِصْبَعَاهُ فِي أُذُنَيْهِ}

- ‌{باب: مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ}

- ‌{باب: صَلَاةُ النَوَافِلِ عَلَى الدَّآبَةِ وَهِى تَمْشِىَ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ القِرَأةُ مَعَ الإمَامِ

- ‌{باب: كَيْفِيْةُ الْتَكْبِيرِ فِى الصَّلاةِ}

- ‌{باب: صَّلاةُ الْكُسُوفِ}

- ‌{باب: مَنْ فَاتَهُ شَىءٌ مِنَ الصَّلاةِ}

- ‌{باب: مَنْ رَأَى الجَهْرَ بِالبَسْمَلَةِ فِى فَاتِحَةِ الكِتَابِ}

- ‌{باب: حُكْمُ مَنْ مَرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ شَىءٌ}

- ‌{باب: صِفَةُ التَسْلِيمِ مِنَ الصَّلَاةِ}

- ‌{باب: صَلاةُ الخَوْفِ}

- ‌{باب: أَدَبُ المُصَلّى بَيْنَ يَدَىَّ اللهِ عز وجل}

- ‌{باب: هَلْ يُخَفْفُ الإمَامُ الصَّلاةَ إِذَا رَأَىَ عِلْةً لِذَلِكَ

- ‌{باب: قَوْلُ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم: فَأَرِحْنَا بِالصَّلَاةِ}

- ‌{باب: دُعَاءُ الرَّفْعِ مِنَ الْرُّكُوعِ}

- ‌{باب: بمَاذَا كَانَ يَقُولُ فِي دُبُرِ صَلَاتِهِ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: مُتَابَعَةُ الصَحَابَةِ لِصَلاةِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌{باب: هَيْئَةُ رَفْعُ اليْدَيْنِ فِى الصَّلاةِ}

- ‌{باب: هَيْئَةُ اليْدَيْنِ فِى الرُّكُوعِ}

- ‌{باب: جَوَازُ الِإشَارَةِ فِى الصَّلاةِ}

- ‌{باب: فَضْلُ المَسْجِدِ الحَرَامِ وَالمَسْجِدِ النَّبَوىِّ الشَّرِيفِ}

- ‌{باب: فَضْلُ السَّلامِ والتأمينِ}

- ‌{باب: يَجُوزُ للِإمَامِ النُّزُولِ مِنَ الْخُطْبَةِ لِعَارِضٍ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الصَّلاةُ دَاخِلَ الْبَيْتِ الْحَرَامِ

- ‌{باب: فَضْلُ الْبَيْتُ الْحَرَامِ على بَيْتِ الْمَقْدِسِ}

- ‌{باب: هَلْ يَخْرُجُ مِنَ المِلِةِ مَنْ تَرَكَ الصَّلاةَ

- ‌{باب: اسْتِحْبَابُ الجُلُوسِ فِى المسَاجِدِ للذِّكرِ}

- ‌{باب: قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم: وَلَا تُصَلُّوا فِي أَعْطَانِ الْإِبِلِ}

- ‌{باب: فَضْلُ قِيَامُ اللَّيْلِ}

- ‌{باب: الْصَبْرُ عَلَى قَدَرِ اللهِ تَعَالَى مِنْ أَفْضَلِ الْعِبَادَاتِ}

- ‌{باب: الطَمَانِينِةُ رُكْنٌ فِى الرْكُوعِ وَالسُجُودِ}

- ‌{باب: هَلْ يَكُونُ الْتَكْبِيرُ فِى كُلِّ خَفْضٍ وَرَفْعٍ

- ‌{باب: فَضْلُ أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ}

- ‌{باب: قَوْلُهُ صلى الله عليه وسلم: أَلَا إِنَّ كُلَّكُمْ مُنَاجٍ رَبَّهُ}

- ‌{باب: صَلاةُ الوتْرِ}

- ‌{باب: هَلْ الْقُنُوتُ فِى صَلاةِ الْفَجْرِ بِدْعَةٌ

- ‌{باب: هَلْ تَشْرُعُ صَلاةُ الْنَّوافِلِ جَمَاعَةً

- ‌{باب: صَلاةُ الْجُمْعَةِ}

- ‌{باب: صَلاةُ الْخَوْفِ}

- ‌{باب: صَلاةُ الْعِيدِ}

- ‌{باب: وَصَلُّوا كَمَا رَأَيْتُمُونِي أُصَلِّي}

- ‌{فصل: فِيمَا يُكْرَهُ فِى الصَّلاةِ}

- ‌{فصل: هَلْ يَجُوزُ أَنْ يَقُومَ الِإمَامُ فَوْقَ وَيَبْقَى النَّاسُ خَلْفَهُ

- ‌{فصل: ما يُسَّنُ مِنْ النَّوَافِلِ}

- ‌{باب: فَضْلُ اللهِ عَلَى أَصْحَابِ الأَعْذَارِ}

- ‌6ـ كِتَابُ الْجنَائِزِ

- ‌{باب: الْمَيِّتُ تَحْضُرُهُ الْمَلَائِكَةُ}

- ‌{باب: مِنَ الْسُنَّةِ عِيَادَةُ الْمَرِيضِ}

- ‌{باب: مَا مِنْ عَمَلِ يَوْمٍ إِلَاّوَهُوَ يُخْتَمُ عَلَيْهِ}

- ‌{باب: ضَمَّةُ الْقَبْرِ حَقٌ}

- ‌{باب: أَنَّ النَّاسَ يُحْشَرُونَ ثَلَاثَةَ أَفْوَاجٍ}

- ‌{باب: قوله تعالى: الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنْ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ}

- ‌{باب: فَضْلُ مَنْ مَاتَ بِالْمَدِينَةِ الْمُنَوْرَةِ}

- ‌{باب: عَلَامَةُ الِإيمَانِ الْمَوْتُ بِعَرَقِ الْجَبِينِ}

- ‌{باب: هَلْ يَجُوزُ الْبُكَاءُ عَلَى فِرَاقِ الأَحْبَابِ

- ‌{باب: هَلْ يُغَسِّلُ الْرَّجُلُ زَوْجَتَهُ بَعْدَ الْوَفَاةِ

- ‌{باب: الشُّهَدَاءُ لا يُغَسَّلُونَ}

- ‌{باب: السُنَّةُ الْتَكْفِينُ فِى الْثِّيابِ الْبِيضِ}

- ‌{باب: صَلَاةُ الْجَنَازَةِ}

- ‌{باب: هَلْ يُصَلِّي عَلَى رَجُلٍ عَلَيْهِ دَيْنٌ

- ‌{باب: وَالسِّقْطُ يُصَلَّى عَلَيْهِ}

- ‌{باب: جَزَاءُ مَنْ فَقَدَ إِبْنَهُ وَصَبَرَ}

- ‌{باب: أَحْوَالُ الْمَوْتى فِى حَيَاةِ الْبَرْزَخِ}

- ‌7 - كِتَابُ الْزَّكَاةِ

- ‌{باب: فَضْلُ الصَّدَقَةِ}

- ‌{باب: لِمَنْ تَكُونُ الصَّدَقَةُ}

- ‌{باب: صَدَقَةُ الْمَرْأَةُ عَلَى أَهْلِ بَيْتِهَا}

- ‌{باب: ثَمَرَةُ مَنْ لَا يَسْأَلَ النَّاسَ شَيْئًا}

- ‌{باب: الزَّكَاةُ تَمْنَعُ كَنْزُ الْمَالِ}

- ‌{باب: مَنْ أَنْظَرَ مُعْسِرًا كَانَتْ لَهُ صَدَقَةَ}

- ‌{باب: هَلْ فِى الْحُلِّى زَكَاةٌ

- ‌{باب: جَوَازُ الْتَخَتْم}

- ‌{باب: زَكَاةُ الأَنْعَامِ}

- ‌{باب: جَوَازُ تَقْدِيرُ الْثِّمَارِ}

- ‌{باب: مَنْ سَأَلَ وَلَهُ أُوقِيَّةٌ أَوْ عِدْلُهَا فَقَدْ سَأَلَ إِلْحَافًا}

- ‌{باب: مَنْ سَأَلَ بِاللَّهِ فَأَعْطُوهُ}

الفصل: ‌{باب: من حلف فقال إن شاء}

عَلَيَّ ثَلَاثًا أَوْ مُسْلِمٌ ثُمَّ قَالَ إِنِّي لَأُعْطِي الرَّجُلَ وَغَيْرُهُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْهُ مَخَافَةَ أَنْ يَكُبَّهُ اللَّهُ فِي النَّارِ *

وقال مسلم فى كتاب الحيض:

حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا لَيْثٌ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَرِبَ لَبَنًا ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ

فَتَمَضْمَضَ وَقَالَ إِنَّ لَهُ دَسَمًا *

{باب: مَنْ حَلَفَ فَقَالَ إِنْ شَاءَ}

11 -

قَالَ الإمَامُ أَحْمَدُ رحمه الله فى المسند: (مسند المكثرين من الصحابة): حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ حَلَفَ عَلَى يَمِينٍ فَقَالَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ فَقَدِ اسْتَثْنَى *

الحديث على شرط البخارى ومسلم

سند شرط الشيخين:

الحديث على شرط البخارى ومسلم ولم يخرجاه رحمهما الله، والحديث غاية فى العلو فأحفظه، وبرهان الشرط:

ص: 23

قال البخارى رحمه الله فى كتاب الحيل:

حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ السَّخْتِيَانِيِّ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِي اللَّهم عَنْهممَا قَالَ قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السَّوْءِ *

وقال البخارى رحمه الله فى كتاب مواقيت الصلاة:

حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ

أُصَلِّي كَمَا رَأَيْتُ أَصْحَابِي يُصَلُّونَ لَا أَنْهَى أَحَدًا يُصَلِّي بِلَيْلٍ وَلَا نَهَارٍ مَا شَاءَ غَيْرَ أَنْ لَا تَحَرَّوْا طُلُوعَ الشَّمْسِ وَلَا غُرُوبَهَا *

وقال مسلم فى كتاب الرضاع:

وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَيُّوبَ وَخَالِدٍ الْحَذَّاءِ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسٍ قَالَ مِنَ السُّنَّةِ أَنْ يُقِيمَ عِنْدَ الْبِكْرِ سَبْعًا قَالَ خَالِدٌ وَلَوْ شِئْتُ قُلْتُ رَفَعَهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ *.

وقال مسلم فى كتاب المساجد ومواضع الصلاة:

وحَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إِذَا قَعَدَ فِي التَّشَهُّدِ وَضَعَ يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى رُكْبَتِهِ الْيُسْرَى وَوَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى رُكْبَتِهِ الْيُمْنَى وَعَقَدَ ثَلَاثَةً وَخَمْسِينَ وَأَشَارَ بِالسَّبَّابَةِ *

ص: 24