الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مباينة منهج السلف لمذهب الخوارج والمرجئة:
وَلَا نُكَفِّرُ مِنَ اهْلِ الْقِبْلَهْ
…
شَخْصاً بِذَنْبٍ مَا اسْتَحَلَّ فِعْلَهْ
وَلَا نَقُولُ: لَا يَضُرُّ الذَّنْبُ
…
فَاعِلَهُ الْمُؤْمِنَ حِينَ يَكْبُو
لِلْمُؤْمِنِ الْمُحْسِنِ نَرْجُو الْجَنَّهْ
…
وَالْعَفْوَ بِالرَّحْمَةِ مِنْ ذِي الْمِنَّهْ
عَلَيْهِ لَا نَأْمَنُ، ثُمَّ إِنَّهْ
…
لَمْ نَكُ نَشْهَدُ لَهُ بِالْجَنَّهْ
أَمَّا الْمُسِيءُ فَلَهُ نَسْتَغْفِرُ
…
خَوْفاً، وَبِالتَّقْنِيطِ لَا نُنَفِّرُ
وَالْأَمْنُ وَالْإِيَاسُ مَحْذُورَانِ
…
عَن مِلَّةِ الْإِسْلَامِ يَنْقُلَانِ
بَيْنَهُمَا تَرَى سَبِيلَ الْحَقِّ
…
لِتَابِعِي قِبْلَةِ خَيْرِ الْخَلْقِ
لَا يُخْرِجُ الْعَبْدَ مِنِ ايمَانٍ حَصَلْ
…
إِلَّا جُحُودُ مَا بِهِ فِيهِ دَخَلْ
قُلْتُ: وَذَا مُنْتَقَدٌ فَرُبَّمَا
…
يَرْتَدُّ بِالْعَمَلِ شَخْصٌ أَسْلَمَا