الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خاتمة الإمام الطحاوي:
هَذِي عَقِيدَةٌ لَنَا وَدِينُ
…
قَلْباً وَقَالَباً بِهِ نَدِينُ
وَنَحْنُ مِنْ مُخَالِفٍ مَا ذُكِرَا
…
مُقَرَّراً فِيهَا إِلَى اللهِ بَرَا
يَا رَبَّنَا ثَبِّتْ لَنَا إِيمَانَنَا
…
وَاخْتِمْ لَنَا رَبِّي بِهِ حَيَاتَنَا
نَعُوذُ مِنْ مُخْتَلِفِ الْأَهْوَاءِ
…
بِكَ، وَمِنْ مُفْتَرِقِ الْآرَاءِ
كَذَا مِنَ الْمَذَاهِبِ الرَّدِيَّهْ
…
كَعُصْبَةِ التَّشْبِيهِ وَالْجَهْمِيَّهْ
وَفِرْقَةِ الْجَبْرِ وَالاِعْتِزَالِ
…
وَقَدَرِيَّةٍ ذَوِي الضَّلَالِ
كَكُلِّ مَنْ جَمَاعَةً قَدْ خَالَفَا
…
وَسُنَّةً، وَلِلضَّلَالِ حَالَفَا
فَنَحْنُ مِنْهُمُ جَمِيعاً أَبْرِيَا
…
وَهُمْ لَدَيْنَا فِي ضَلَالٍ أرْدِيَا