الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عقيدة أهل السنة والجماعة في الصحابة وأهل البيت وعلماء السلف:
نُحِبُّ أَصْحَابَ الرَّسُولِ أَحْمَدِ
…
مِنْ غَيْرِ إِفْرَاطٍ لَنَا فِي أَحَدِ
وَلَا تَبَرُّئٍ، وَكُلَّ الْبُغْضِ
…
نُبْدِي لِمُبْغِضِ الرَّعِيلِ الْمَرْضِي
كَذَاكِرٍ لَهُمْ بِغَيْرِ خَيْرٍ
…
عَنْ فِعْلِ ذَا نَنْأَى؛ فَحُبُّ الْغُرِّ
دِينٌ وَإِيمَانٌ وَإِحْسَانٌ يُرَى
…
وَالْبُغْضُ طُغْيَانٌ نِفَاقٌ كَفَّرَا
بَعْدَ الرَّسُولِ نُثْبِتُ الْخِلَافَهْ
…
بَادِي بَدَا لِابْنِ أَبِي قُحَافَهْ
مُفَضِّلِينَ وَمُقَدِّمِينَا
…
لَهُ عَلَى الْأُمَّةِ أَجْمَعِينَا
وَبَعْدُ لِلْفَارُوقِ ذَلِكَ الْوَلِي
…
ثُمَّ لِعُثْمَانَ وَبَعْدُ لِعَلِي
فَهَؤُلَاءِ خُلَفَاءُ الرُّشْدِ
…
كُلٌّ إِمَامُ الدِّينِ هَادٍ مَهْدِي
وَنَحْنُ بِالْجَنَّةِ جَزْماً نَشْهَدُ
…
لِعَشْرَةٍ سَمَّاهُمُ مُحَمَّدُ صلى الله عليه وسلم
مُبَشِّراً إِذْ قَوْلُهُ الْحَقُّ، وَهُمْ
…
بِالْخُلَفَاءِ السَّابِقِينَ بَدْؤُهُمْ
وَطَلْحَةً زِدْ، والزُّبَيْرَ وَاذْكُرِ
…
سَعْداً سَعِيداً وَابْنَ عَوْفٍ الثَّرِي
كَذَا أَبُو عُبَيْدَةٍ أَمِينُ
…
أُمَّتِنَا أَرْضَاهُمُ الْمُبِينُ
بَرَاءَةً مِنَ النِّفَاقِ قَدْ حُبِي
…
مَنْ أَحْسَنَ الْمَقَالَ فِي صَحْبِ النَّبِي
وَفِي ذَرَارٍ قُدِّسُوا مِنَ الرَّجَسْ
…
كَذَاكَ أَزْوَاجٌ طَهُرْنَ مِنْ دَنَسْ
وَعُلَمَا السَّلَفِ مِمَّنْ سَبَقُوا
…
وَمَنْ بِهِمْ مِنْ تَابِعِينَ الْتَحَقُوا
وَهُمْ ذَوُو الْخَيْرِ وَحَامِلُو الْأَثَرْ
…
وَالْفُقَهَاءُ الْغُرُّ أَصْحَابُ النَّظَرْ
لَا يُذْكَرُونَ بِسِوَى الْجَمِيلِ
…
عَائِبُهُمْ ضَلَّ عَنِ السَّبِيل